Name:
Please read
instructions
if you don't know what you're doing!!
Tag List (
drag me
)
Tag
Map
Freq
Examples
N-
32.8%
رَئِيس
الرَئِيسُ
الأَسَد يَسْتَقْبِلُ باوِل
رِسالَةٌ مِن الرَئِيسِ الإِيرانِيّ لِ
رَئِيسِ
الإِماراتِ
فاجْبايِي يُعاوِد الكِتابَة لِ
رَئِيسِ
الوُزَراءِ الباكِستانِيِّ
رَئِيسُ
أُوبِك فِي طَهْرانَ لِ بَحْثِ وَضْعِ السُوقِ النَفْطِيَّةِ
رَئِيسُ
هَيْئَةِ الأَرْكان الأَمْرِيكِيَّةِ يَصِلُ إِلَى الكُوَيْتِ
يَوْم
لَن أَكُونَ مُتَشَرِّداً بَعْدَ
اليَوْمِ
" .
" مَعْرِضُ السِيدا " فِي
اليَوْمِ
العالَمِيِّ
تَنْتَهِي نَشْرَتُ نا
اليَوْمَ
2 مايُو 2003 وِكالَةُ أَنْباءِ الصِين الجَدِيدَةُ / شينخوا /
تَنْتَهِي نَشْرَتُ نا
اليَوْمَ
2 مايُو 2003 وِكالَةُ أَنْباءِ الصِين الجَدِيدَةُ / شينخوا /
. . حَسْبَما ذَكَرَ تَقْرِيرٌ لِ وَكالَةِ الأَنْباءِ التايْلانْدِيَّةِ
اليَوْمَ
السَبْتَ .
دَوْلَة
حِينَ تَنْتَصِر السُلْطَةُ . . . عَلَى
الدَوْلَةِ
وُزَراءُ عَمَلِ
دُوَلِ
الاسيان يَجْتَمِعُونَ فِي إِنْدُونِيسِيا
رايْس : إِسْرائِيل لَدَي ها مَصْلَحَةٌ فِي قِيامِ
دَوْلَةٍ
فِلَسْطِينِيَّةٍ
غَيْرَ أَنَّ هُ لا يُوجَدُ إِجْماعٌ بَيْنَ
دُوَلِ
أُوبِك بشان رَفْعِ الإِنْتاجِ .
الرَئِيسُ القُبْرُصِيُّ يَرْفُضُ اِقْتِراحَ تُرْكِيا بِ شَأْنِ "
الدَوْلَتَيْنِ
"
شَرِكَة
شَرِكاتُ
الطَيَرانِ تُكافِحُ اِنْتِشارَ السارس
مِصْرُ تُؤَجِّلُ تَخْصِيصَ
شَرِكَةِ
الاِتِّصالاتِ الحُكُومِيَّةِ
شَرِكَةٌ
أَلْمانِيَّةٌ لِ إِنْتاجِ قِطَعِ غِيارِ السَيّاراتِ بِ مِصْرَ
اِسْتِمْرارُ " فايزر مِصْرَ " فِي السُوقِ بِ قَرارٍ مِن
الشَرِكَةِ
" الأُمِّ "
شَرِكَةُ الطَيَرانِ الصِينِيَّةُ التايْوانِيَّةُ وَ
شَرِكَةُ
البَرِّ الصِينِيُّ لِ البَضائِعِ
وَزِير
وَلِيُّ عَهْدِ الإِماراتِ يَلْتَقِي
وَزِيرَ
الثَقافَةِ
اِخْتِتامُ موتمر
وُزَراءِ
الصِحَّةِ الأَفارِقَةِ بِ لِيبِيا
وُصُولُ
وَزِيرِ
الخارِجِيَّةِ الأَمْرِيكِيِّ إِلَى بَيْرُوتِ
وُزَراءُ
عَمَلِ دُوَلِ الاسيان يَجْتَمِعُونَ فِي إِنْدُونِيسِيا
فاجْبايِي يُعاوِد الكِتابَة لِ رَئِيسِ
الوُزَراءِ
الباكِستانِيِّ
more...
نيودلهى 3
مايُو
خالِدٌ
عَزَب
بَرْلِين 9
مايُو
جاكارْتا 3
مايُو
الكُوَيْتُ 3
مايُو
شنتشن 9
مايُو
دِمَشْقُ 3
مايُو
القاهِرَةُ 3
مايُو
نِيُو دِلْهِي 11
مايُو
واشِنْطُن 3
مايُو
الكُوَيْتُ 11
مايُو
غِيابُ
فُؤاد كَنْعان
دكا 3
مايُو
شينيانغ 3
مايُو
جِهادٌ
الخازِنُ
طَهْرانُ 9
مايُو
نِيقُوسِيا 3
مايُو
كَمْبالا 3
مايُو
المُدُنُ
الجَدِيدَةُ
سِنْغافُورَةٌ 3
مايُو
P-
14.79%
فِي
حُكُومَةٌ جَدِيدَةٌ
فِي
الجَزائِر
تَشْغِيلُ نَفَقٍ ضَخْمٍ
فِي
شانغْهاي
فِي
بَعْضِ جُذُورِ النِقاش اللُبْنانِيِّ
بِدايَةٌ ، كَلِمَةٌ أَبُو كسم جاءَ
فِي
ها :
عَزْل المَزِيدِ مِن الأَشْخاصِ
فِي
بِكِين
عَلَى
» هُجُومٌ
عَلَى
أَمِيرْكا «
" العَرَبُ
عَلَى
مُفْتَرَق " لِ عِصام نُعْمان
حِينَ تَنْتَصِر السُلْطَةُ . . .
عَلَى
الدَوْلَةِ
صُعُوبَةُ السَيْطَرَةِ
عَلَى
أَسْعارِ الصَرْفِ
إِيرانٌ تَدْعُو لِ سَيْطَرَةِ العِراقِ
عَلَى
مُسْتَقْبَل هُ
لِ
لَقاح
لِ
الإِقْلاع عَن التَدْخِين
" العَرَبُ عَلَى مُفْتَرَق "
لِ
عِصام نُعْمان
شَجَرَةُ عائِلَةٍ عِمْلاقَةٍ
لِ
عائِلَةِ باخ
كَبِيرُ مُفاوِضِي التامِيل يُغادِرُ
لِ
العِلاج
الوِكالات الأَمِيرْكِيَّة
لِ
مُكافَحَةِ الإِرْهابِ
بِ
شُودْرِي يُطالِبُ
بِ
إِعادَةِ حُكُومَتِ هِ
مَقْتَلُ فِلَسْطِينِيٍّ
بِ
القُرْبِ مِن جِنِين
ضَحِيَّتانِ فِي حَرِيقٍ
بِ
شَمالِ شَرْقِ الصِينِ
فَ ما الَّذِي دَفَعَ
بِ
هِما إِلَى قَوْلٍ ما قالا هُ ؟
عَرَفات يَلْتَقِي
بِ
وَفْدٍ مِن القُضاَةِ فِي فِلَسْطِين
مِن
مُقْتَطَفاتٌ
مِن
أَقْوالِ صُحُفِ بِكِين
مُقْتَطَفاتٌ
مِن
أَقْوالِ صُحُفِ بِكِينَ
عَزْل المَزِيدِ
مِن
الأَشْخاصِ فِي بِكِين
مُتَفَرِّقاتٌ
مِن
المَلاعِبِ العالَمِيَّةِ
مَقْتَلُ فِلَسْطِينِيٍّ بِ القُرْبِ
مِن
جِنِين
more...
تَشْغِيلُ نَفَقٍ ضَخْمٍ
فِي
شانغْهاي
الشَرْقُ الأَوْسَطُ
بَيْنَ
شِيراك وَ بُوش
عَرَفات يَلْتَقِي بِ وَفْدٍ
مِن
القُضاَةِ فِي فِلَسْطِين
حَقائِقُ وَ أَرْقامٌ : الوارِداتُ الصِينِيَّةُ
مِن
شِيلِي
حُكُومَةٌ جَدِيدَةٌ
فِي
الجَزائِر
مِصْرُ : إِسْتراتِيجِيَّةٌ جَدِيدَةٌ
لِ
بَرْنامَجِ التَخْصِيصِ
اِحْتِجازُ سَفِينَةِ بَضائِع مالِيزِيَّةٍ
فِي
شنتشن
مُحاكَمَةُ المُشْتَبَهِ فِي هِم
فِي
انفجارت بالِي
مُقْتَطَفاتٌ
مِن
أَقْوالِ صُحُفِ بِكِين
العُثُورُ عَلَى عُمْلاتٍ أَجْنَبِيَّةٍ
فِي
أَحَدِ أَحْياءِ بَغْدادَ
حِينَ
تَنْتَصِر السُلْطَةُ . . . عَلَى الدَوْلَةِ
إِيرانٌ تُدِينُ الجَرائِمَ الإِسْرائِيلِيَّةَ
فِي
فِلَسْطِينِ
كَأْسُ دِيفِيس : أُسْتُرالِيا
إِلَى
النِهائِيِّ
تَعْزِيزُ التَعاوُنِ الاِقْتِصادِيِّ
بَيْنَ
مُوزَمْبِيق وَ البَرازِيل
أَهَمُّ الأَنْباءِ
فِي
كُبْرَيات الصُحُفِ الأَمْرِيكِيَّةِ
عَزْل المَزِيدِ مِن الأَشْخاصِ
فِي
بِكِين
شرُودِر يُدافِع عَن مَوْقِفِ هِ المُعارِضِ لِ الحَرْبِ
عَلَى
العِراقِ
أُورُوبّا تَتَراجَعُ عَن أَحَدِ تَعَهُّداتِ ها التِجارِيَّةِ
لِ
مِصْرَ
الزُعَماءُ الأَجانِب يَدْعَمُونَ حَمْلَةَ الصِينِ
ضِدَّ
السارس
مَقْتَلُ 7 فِي حادِثِ سَطْو مُسَلَّحٍ
فِي
شَمالِ غَرْبِ نَيْجِيرِيا
A-
9.77%
مِصْرِيّ
اِكْتِشافُ مِياهِ المِرِّيخِ مِن الصَحْراءِ
المِصْرِيَّةِ
30 مِلْيُونَ دُولارٍ لِ إِقامَةِ مَشْرُوعِ غُزُولٍ
مِصْرِيٍّ
- إِيرانِيٍّ
وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ
المِصْرِيُّ
: زِيارَةُ باوِل لِ سُورِيا " أَمْرٌ إِيجابِيّ "
تَعاوُنٌ
مِصْرِيٌّ
ـ هِنْدِيٌّ فِي مَجالِ وَضْعِ الحُلُولِ بِ القِطاعِ المَصْرَفِيِّ
مُحادَثاتٌ
مِصْرِيَّةٌ
ـ عِراقِيَّةٌ فِي قِطاعاتِ الكَهْرَباءِ وَ النَقْلِ وَ الصِحَّةِ
دُوَلِيّ
اِنْخِفاضُ الاِحْتِياطِيّاتِ
الدُوَلِيَّةِ
فِي مِصْرِ
المُنْتَدَى
الدُوَلِيُّ
لِ الاِسْتِثْمارِ فِي دُبَيّ يُباشِر أَعْمال هُ
صُنْدُوقُ النَقْدِ
الدُوَلِيُّ
يُقِرُّ قِرْضاً قَدْرُ هُ 395 مِلْيُونَ دُولارٍ لِ إِنْدُونِيسِيا
وَ يَعْتَقِدُ مَسْئُولانِ بِ مَطار كِينْشاسا
الدُوَلِيِّ
أَنَّ حَوالَي 160 راكِباً رُبَّما سَقَطُوا مِن الطائِرَةِ .
وَ قالَ مَسْؤُولانِ بِ مَطار كِينْشاسا
الدُوَلِيِّ
إِنَّ هُ يَخْشَى أَن يَكُونَ 120 شَخْصاً قَد راحُوا ضَحِيَّةً لِ الحادِث
مُتَّحِد
الأُمَمُ
المُتَّحِدَةُ
9 مايُو
الأُمَمُ
المُتَّحِدَةُ
9 مايُو
بَغْدادُ ، نِيُويُورْك ( الأُمَمُ
المُتَّحِدَةُ
)
مُباحَثاتٌ نَفْطِيَّةٌ بَيْنَ قَطَرَ وَ الوِلاياتِ
المُتَّحِدَةِ
جوه تشوك تونج يَقُومُ بِ زِيارَةٍ رَسْمِيَّةٍ لِ الوِلاياتِ
المُتَّحِدَةِ
أَمْرِيكِيّ
المَشْرُوعُ التغييري
الأَمِيرْكِيّ
.
الوِكالات
الأَمِيرْكِيَّة
لِ مُكافَحَةِ الإِرْهابِ
أَهَمُّ الأَنْباءِ فِي كُبْرَيات الصُحُفِ
الأَمْرِيكِيَّةِ
235 أَلْفَ طُنِّ قَمْحٍ
أَمْرِيكِيٍّ
وَ أُسْتُرالِيٍّ لِ مِصْرَ
وُصُولُ وَزِيرِ الخارِجِيَّةِ
الأَمْرِيكِيِّ
إِلَى بَيْرُوتِ
جَدِيد
عُرُوضٌ
جَدِيدَةٌ
المُدُنُ
الجَدِيدَةُ
حُكُومَةٌ
جَدِيدَةٌ
فِي الجَزائِر
مِصْرُ : إِسْتراتِيجِيَّةٌ
جَدِيدَةٌ
لِ بَرْنامَجِ التَخْصِيصِ
إِيرانُ تُعْلِنُ عَن اِخْتِبارٍ
جَدِيدٍ
ناجِحٍ لِ صارُوخِ شِهاب 3
more...
المُدُنُ
الجَدِيدَةُ
تَشْغِيلُ نَفَقٍ
ضَخْمٍ
فِي شانغْهاي
فِي بَعْضِ جُذُورِ النِقاش
اللُبْنانِيِّ
وِكالَةُ الأَمْنِ
القَوْمِيِّ
شَجَرَةُ عائِلَةٍ
عِمْلاقَةٍ
لِ عائِلَةِ باخ
اِحْتِجازُ سَفِينَةِ بَضائِع
مالِيزِيَّةٍ
فِي شنتشن
غَزَّةٌ
أَوَّل
مايُو
- ترشيق القِطاعِ
العامِّ
.
وُصُولُ وَزِيرِ الخارِجِيَّةِ
الأَمْرِيكِيِّ
إِلَى بَيْرُوتِ
طَوائِف لا دِينِيَّةٌ وَ لا سِياسِيَّةٌ وَ لا
إِدارِيَّةٌ
أَسْعارُ الحَدِيدِ الصاجِ تَقْفِزُ 350 جُنَيْهاً فِي شَهْرٍ
واحِدٍ
حَقائِقُ وَ أَرْقامٌ :
الوارِداتُ
الصِينِيَّةُ مِن شِيلِي
فَرَنْسا تُؤَيِّدُ بِ شَكْلٍ
تامٍّ
تَنْفِيذَ " خَرِيطَةِ الطَرِيقِ "
سِياساتٌ
شَفّافَةٌ
لِ مُكافَحَةِ السارس فِي شانغْهاي
المَشْرُوعُ التغييري
الأَمِيرْكِيّ
.
الحُكُومَةُ
الإِسْبانِيَّةُ
تَسْتَبْعِدُ وُجُودَ السارس فِي أَسْبانِيا
اللِقاءُ
الثُلاثِيُّ
الثانِي خِلالَ قِمَّةِ كامب دِيفِيد
لَم تُعْلَن
أَيَّة
جَماعَةٍ بَعْدُ مَسْؤُولِيَّة ها عَن الحادِثِ .
مُصابُونَ
عِراقِيُّونَ
يَصِلُونَ إِلَى السَعُودِيَّةِ
الحَرِيرِيّ يَسْتَقْبِلُ السَفِيرَ
الأَمْرِيكِيَّ
لَدَى لُبْنان
C-
8.77%
إِنَّ
وَ قالَ الرادِيُو
إِنَّ
فرانكس قَرَّرَ أَيْضاً مَنْعَ عَمَلِيّاتِ الإِعْدام فِي العِراقِ .
وَ قالَ المُتَحَدِّث الهِنْدِيُّ
إِنَّ
سينها اِتَّصَلَ بِ نَظِير هُ الفَرَنْسِيِّ دومنيك دِي فيليبان .
وَ قالَ المُتَحَدِّث
إِنَّ
قُوّاتٍ إِضافِيَّةً دَفَعَت إِلَى المِنْطَقَةِ لِ تَعَقُّب المُسَلَّحِينَ .
وَ أَضافَ قائِلاً
إِنَّ
اِتِّحاداً أُورُبِّيّاً قَوِيّاً سَ يَخْدُم مَصْلَحَةَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .
رامسْفِيلد يَقُولُ
إِنَّ
هُ لا يَسْتَطِيعُ التَكَهُّن بِ مُدَّة بَقاءِ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ فِي العِراقِ
أَنَّ
وَ أَضافَ رَمَضان
أَنَّ
" العِراقَ لا يَثِقُ فِي مَجْلِسِ الأَمْنِ .
وَ أَكَّدَ
أَنَّ
" بَطّارِيَّةَ المِدْفَعِيَّةِ قَصَفَت عَلَى الفَوْرِ .
وَ لَم تُؤَكِّدْ السُلُطاتُ كَما
أَنَّ
ها لَم تَنْفِ هٰذِهِ الحَصِيلَةَ .
وَ المِيزَةُ الثانِيَةُ
أَنَّ
نِسْبَةَ الصَفَقاتِ المَعْقُودَةِ عالِيَةٌ .
غَيْرَ
أَنَّ
هُ لا يُوجَدُ إِجْماعٌ بَيْنَ دُوَلِ أُوبِك بشان رَفْعِ الإِنْتاجِ .
أَن
وَ مِن المُتَوَقَّعِ
أَن
يُعْلَنَ عَن الصَفْقَةِ الاِثْنَيْنِ .
تَتَضَمَّنُ
أَن
لا تَزِيدَ أَو تَقِلَّ عَن الرُسُومِ الحالِيَّةِ .
وَ كانَ مِن المُمْكِنِ جِدّاً
أَن
يَحْصُلَ هُجُومٌ لَو لَم نبدا بِ قَصْفِ هِم " .
وَ مِن المُتَوَقَّعِ
أَن
تُباعَ اللَوْحَةُ بِ 18 أَلْفِ جُنَيْهٍ إِسْتَرْلِينِيٍّ .
وَ يُتَوَقَّعُ
أَن
يَعُودَ إِلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ فِي 25 تَمُّوزَ / يُولِيُو .
وَ
أَلْمانِيا
وَ
اليابان
وَ
سَقَطَ لَ هُم قَتْلَى " .
- خَفْضِ النَفَقاتِ
وَ
تَرْشِيد ها .
وَ
سَ يُفْتَتَحُ هٰذا الفَرْعُ قَرِيباً .
الشَرْقُ الأَوْسَطُ بَيْنَ شِيراك
وَ
بُوش
فَ
هِجْرَة هُ
فَ
خَطْف اِبْن ها
فَ
ما الَّذِي دَفَعَ بِ هِما إِلَى قَوْلٍ ما قالا هُ ؟
فَ
المُهِمُّ هُوَ التَوَصُّلُ إِلَى اِتِّفاقٍ جَيِّدٍ " .
فُؤاد قُزَح فَتَحَ البابَ
فَ
إِذاً بِ هِ الصَدْر الأَعْظَم
أَمّا ثِيابُ هُم
فَ
هِيَ جَمِيلَةٌ تَشِعُّ بِ الأَلْوانِ المُخْتَلِفَةِ .
more...
أَخْبارٌ عالَمِيَّةٌ قَصِيرَةٌ
وَ
مُنَوَّعَةٌ
مُباحَثاتٌ بَيْنَ مَسْؤُولٍ لِيبِيٍّ
وَ
وَزِيرِ خارِجِيَّةِ أُوغَنْدا
أَمّا ثِيابُ هُم
فَ
هِيَ جَمِيلَةٌ تَشِعُّ بِ الأَلْوانِ المُخْتَلِفَةِ .
مُقْتَطَفاتٌ مِن أَقْوالِ صُحُفِ بِكِينَ / إِضافَةٌ أُولَى
وَ
أَخِيرَةٌ /
وَ
سَقَطَ لَ هُم قَتْلَى " .
أَلْمانِيا
وَ
اليابان
وَ
كانَ مُعَدَّلُ التَضَخُّمِ 3 % فِي دِيسَمْبِر 2002 .
فُؤاد قُزَح فَتَحَ البابَ
فَ
إِذاً بِ هِ الصَدْر الأَعْظَم
فَرْعُ البَنْكِ الصِناعِيِّ
وَ
التِجارِيِّ الصِينِيِّ فِي ماكاو
مُرَشَّحُو » الإِخْوانِ « 16 . . .
إِذا
لَم يُعْتَقَلُوا
مَقْتَلُ 8
وَ
إِصابَة أَكْثَرِ مِن 40 فِي حَوادِثِ طُرُقٍ بِ الهِنْد
1 - " لَيْسَ بِ الضَرُورَةِ
أَن
يُفَسَّرَ الكِتابُ المُقَدَّسُ تَفْسِيراً حَرْفِيّاً .
وَ
مَشْرُوعُ الحِفاظِ عَلَى الوَضْعِ القائِمِ . . . أَيْ " المَشْرُوعُ " العَرَبِيُّ .
تَوْفِيرُ الغِذاءِ
وَ
الضَرُورِيّات اليَوْمِيَّةِ فِي بِكِين بِ صُورَةٍ مُسْتَقِرَّةٍ
تَعْزِيزُ التَعاوُنِ الاِقْتِصادِيِّ بَيْنَ مُوزَمْبِيق
وَ
البَرازِيل
» طالِبان « تُدِينُ
وَ
تَنْفِي مَسْؤُولِيَّةَ اِبْن لادِن
تَوْقِيعُ برُوتُوكُولٍ بَحْرَيْنِيّ - قَطَرِيّ لِ النَفْطِ
وَ
الغازِ
مِساحَةُ / / قو لانغ يُو / / 1.91 كم مُرَبَّع
وَ
تُعْرَفُ بِ اِسْمِ / / جَزِيرَةِ البِيانُو / / .
حَقائِقُ
وَ
أَرْقامٌ : وارِداتُ الصِين مِن إِيطالِيا
إِيرانٌ : قَتِيلٌ
وَ
41 جَرِيحاً بِ اِنْفِجارٍ فِي أَنابِيبِ نَفْطٍ
G-
8.33%
»
»
أف بِي آي «
»
هُجُومٌ عَلَى أَمِيرْكا «
جَدِيدُ مَجَلَّةِ
»
تُراثٍ «
»
مُحاوَلَةُ اِغْتِيالِ « قُصَيّ
{ الرِياضُ ، الدَمّامُ -
»
الحَياَةُ « - عَواصِمُ
«
» أف بِي آي
«
» هُجُومٌ عَلَى أَمِيرْكا
«
جَدِيدُ مَجَلَّةِ » تُراثٍ
«
» مُحاوَلَةُ اِغْتِيالِ
«
قُصَيّ
{ الرِياضُ ، الدَمّامُ - » الحَياَةُ
«
- عَواصِمُ
"
وَ سَقَطَ لَ هُم قَتْلَى
"
.
لَن أَكُونَ مُتَشَرِّداً بَعْدَ اليَوْمِ
"
.
"
العَرَبُ عَلَى مُفْتَرَق " لِ عِصام نُعْمان
" مَعْرِضُ السِيدا
"
فِي اليَوْمِ العالَمِيِّ
- الاِسْتِمْرارِ فِي عَمَلِيّاتِ الخَصْخَصَة
"
.
،
،
،
،
، ، .
بِدايَةٌ
،
كَلِمَةٌ أَبُو كسم جاءَ فِي ها :
{ الرِياضُ
،
الدَمّامُ - » الحَياَةُ « - عَواصِمُ
بَغْدادُ
،
نِيُويُورْك ( الأُمَمُ المُتَّحِدَةُ )
.
، ، ،
.
سِي . آي . أَي
.
- ترشيق القِطاعِ العامِّ
.
وَ سَقَطَ لَ هُم قَتْلَى "
.
- خَفْضِ النَفَقاتِ وَ تَرْشِيد ها
.
more...
10
:
27
رُوما 2 مايُو 09
:
31
،
،
، .
غَزَّة 2 مايُو 10
:
23
بَغْدادُ 30 أَبْرِيلَ 10
:
38
بِكِين 3 مايُو 10
:
41
واشِنْطُن 30 أَبْرِيلَ 09
:
09
تُونِس 2 مايُو 11
:
13
» أف بِي آي
«
لَنْدَن 2 مايُو 09
:
28
هوهيهوت 3 مايُو 07
:
59
بِكِين 1 مايُو 10
:
26
08
:
36
شنيانغ 3 مايُو 08
:
11
القاهِرَةُ 30 أَبْرِيلَ 09
:
06
القُدْسُ 2 مايُو 09
:
37
جَدِيدُ مَجَلَّةِ » تُراثٍ
«
شيجياتشوانغ 3 مايُو 08
:
18
تُونِس 2 مايُو 10
:
57
كونمينغ 3 مايُو 10
:
35
Z-
5.79%
صِين
تُويُوتا تُعَزِّزُ تَواجُدَ ها فِي
الصِينِ
ضَحِيَّتانِ فِي حَرِيقٍ بِ شَمالِ شَرْقِ
الصِينِ
حَقائِقُ وَ أَرْقامٌ : وارِداتُ
الصِين
مِن إِيطالِيا
اِنْدِلاعُ حَرِيقٍ غابِيٍّ فِي جَنُوبِ غَرْبِ
الصِينِ
تِجارَةُ مِصْرَ وَ
الصِينِ
تَتَخَطَّى المِلْيارَ دُولارٍ
مِصْر
اِنْخِفاضُ الاِحْتِياطِيّاتِ الدُوَلِيَّةِ فِي
مِصْرِ
تِجارَةُ
مِصْرَ
وَ الصِينِ تَتَخَطَّى المِلْيارَ دُولارٍ
إِيطالِيا أَقْرَضَت
مِصْرَ
112 مِلْيُونَ دُولارٍ فِي 3 سَنَواتٍ
235 أَلْفَ طُنِّ قَمْحٍ أَمْرِيكِيٍّ وَ أُسْتُرالِيٍّ لِ
مِصْرَ
مِصْرُ
: إِسْتراتِيجِيَّةٌ جَدِيدَةٌ لِ بَرْنامَجِ التَخْصِيصِ
إِسْرائِيل
لَحُود للارسن :
إِسْرائِيلُ
حَوَّلَت السَلامَ إِلَى خُطَطٍ أَمْنِيَّةٍ
حَرَكَةُ حَماسٍ تُطْلِقُ صَوارِيخَ مِن طِرازِ قَسّام داخِلَ
إِسْرائِيلِ
رايْس :
إِسْرائِيل
لَدَي ها مَصْلَحَةٌ فِي قِيامِ دَوْلَةٍ فِلَسْطِينِيَّةٍ
تَقْرِيرٌ : رَئِيسا وُزَراءِ
إِسْرائِيلِ
وَ فِلَسْطِينِ يَجْتَمِعانِ قَرِيباً
نِتَنْياهُو : سُورِيَّةٌ أَضْحَت قَرْيَةً صَغِيرَةً فِي العالَمِ وَ مَكانَةُ
إِسْرائِيلَ
تَعَزَّزَت
لُبْنان
الحَرِيرِيّ يَسْتَقْبِلُ السَفِيرَ الأَمْرِيكِيَّ لَدَى
لُبْنان
باوِل يُطالِبُ بِ إِنْهاء وُجُودِ حِزْبِ اللّٰهِ فِي جَنُوبِ
لُبْنانِ
لُبْنانُ
تَأْمَلُ فِي تَحْقِيقِ سَلامٍ شامِلٍ فِي مِنْطَقَةِ الشَرْقِ الأَوْسَط
فُؤاد كَنْعان ، رائِد القِصَّة القَصِيرَةِ فِي
لُبْنانِ
رَحَلَ مَساءَ أَمْسِ عَن 81 عاماً .
وَ عَرَضَ النَقِيبُ لِ آخَر الإِحْصاءاتِ بِ عَدَدِ المُصابِيْنَ فِي العالَمِ وَ فِي
لُبْنانِ
كَ الآتِي :
عِراق
العِراقُ
فرانكس يَمْنَعُ التَعْذِيبَ وَ الإِعْدام فِي
العِراقِ
إِيرانٌ تَدْعُو لِ سَيْطَرَةِ
العِراقِ
عَلَى مُسْتَقْبَل هُ
بُوش : العُثُورُ عَلَى أَسْلِحَةِ
العِراقِ
" مَسْأَلَةُ وَقْتٍ "
وَ أَضافَ رَمَضان أَنَّ "
العِراقَ
لا يَثِقُ فِي مَجْلِسِ الأَمْنِ .
more...
لاجُوس
3 مايُو
يُوسِف
الشَرِيف
شيامن 3
مايُو
08 : 34
حافِظ
أَبُو
سَعْدَة
الجَزائِر
9 مايُو
واشِنْطُن 2
مايُو
09 : 18
لَنْدَن 2
مايُو
09 : 28
بَرْلِين
3 مايُو
بِكِين 3
مايُو
09 : 38
بِكِينُ أَوَّلُ
مايُو
11 : 50
أَثِينا 30
أَبْرِيلَ
العِراقُ
شنتشن 3
مايُو
07 : 56
مَجْدِي
وعدو
كونمينغ 3
مايُو
10 : 35
أُوتاوا
3 مايُو
مُحَمَّدٌ
الأَشْهَب
مارْسِيل
نَصْر
مُوسْكُو
3 مايُو
غَزَّةُ
3 مايُو
VP
4.28%
كان-ُ
وَ
كانَ
مُعَدَّلُ التَضَخُّمِ 3 % فِي دِيسَمْبِر 2002 .
وَ
كانَ
مِن المُمْكِنِ جِدّاً أَن يَحْصُلَ هُجُومٌ لَو لَم نبدا بِ قَصْفِ هِم " .
بَيْدَ أَنَّ هُ لَم يُحَدَّد عَدَدُ الرُكّابِ الَّذِينَ
كانُوا
عَلَى مَتْن الطائِرَةِ .
وَقَعَ الاِنْفِجارُ فِي قاع أَحَد المَناجِم حَيْثُ
كانَ
يَعْمَلُ الضَحاياُ الأَرْبَعَة .
5 - إِنَّ السَيْطَرَةَ عَلَى القُدْسِ عامَ 1967
كانَت
إِشارَةً إِلَى العَوْدَةِ الثانِيَةِ لِ المَسِيح " .
لَيْسَ
بِ مَعْنىً آخَرَ أَنَّ دَوْرَ نا الأَساسِيَّ هُوَ العَرْضُ وَ
لَيْسَ
الاِنْتِقادُ .
1 - "
لَيْسَ
بِ الضَرُورَةِ أَن يُفَسَّرَ الكِتابُ المُقَدَّسُ تَفْسِيراً حَرْفِيّاً .
بِ التالِي
لَيْسَ
هُناكَ ما يُلْزِمُ مِصْرَ بِ أَن تَخْفِضَ الرُسُومَ الجُمْرُكِيَّةَ .
غَيْرَ أَنَّ هُ أَضافَ " هٰذا الاِلْتِزامُ بِ الصُمُودِ
لَيْسَ
نِهائِيّاً وَ لا بُدَّ مِن سَقْفٍ لِ الصَبْرِ وَ الصُمُودِ " .
إِصابَةُ جُنْدِيَّيْنِ رُوسِيَّيْنِ بِ جُرُوحٍ جَرّاءَ خَطَأ المِدْفَعِيَّةِ الرُوسِيَّةِ وَ
لَيْسَ
نَتِيجَةَ هُجُومٍ شِيشانِيٍّ
أَكَّد
وَ
أَكَّدَ
أَنَّ " بَطّارِيَّةَ المِدْفَعِيَّةِ قَصَفَت عَلَى الفَوْرِ .
وَ
أَكَّدَ
المُتَحَدِّث أَنَّ فاجْبايِي تَلَقَّى خِطابَ جمالى الَّذِي سُلِّمَ إِلَى أَي . سِي .
وَ
أَكَّدَ
الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ يُرِيدُ تَأْمِينَ اِكْتِفاءٍ ذاتِيٍّ فِي مَجالِ التَسَلُّحِ .
وَ
أَكَّدَ
مُجَدَّداً مَوْقِفَ إِيرانٍ المُعارِضَ لِ حَلِّ الأَزْمَة مِن خِلالَ الحَرْبِ وَ العُدْوانِ وَ العُنْفِ .
وَ
أَكَّدُوا
أَنَّ الاِقْتِراضَ بِ هٰذِهِ الطَرِيقَةِ سَ يُؤَدِّي إِلَى تَوَسُّعٍ نَقْدِيٍّ وَ زِيادَةٍ فِي مُعَدَّلاتِ التَضَخُّمِ .
أَضاف
وَ
أَضافَ
رَمَضان أَنَّ " العِراقَ لا يَثِقُ فِي مَجْلِسِ الأَمْنِ .
وَ
أَضافَ
التَقْرِيرُ ان أَنَّ هُ يَجْرِي حالِيّاً التَحْقِيقُ مَعَ هٰؤُلاءِ الأَشْخاصِ .
وَ
أَضافَ
قائِلاً إِنَّ اِتِّحاداً أُورُبِّيّاً قَوِيّاً سَ يَخْدُم مَصْلَحَةَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .
وَ
أَضافَ
أَنَّ العُمّالَ الَّذِينَ أُصِيبُوا بالسارس يَجِبُ أَن يُعالِجُوا بِ المَجّان فِي مَواقِعِ عَمَل هُم .
وَ
أَضافَ
الناطِقُ أَنَّ اِشْتِباكاتٍ مُسَلَّحَةً عَنِيفَةً تَدُورُ فِي هٰذِهِ الأَثْناء فِي الحَيِّ المَذْكُورِ .
قال-ُ
فَ ما الَّذِي دَفَعَ بِ هِما إِلَى قَوْلٍ ما
قالا
هُ ؟
وَ
قالَت
" سَ نَلْتَقِي عِنْدَ عَوْدَتِ نا مِن مَدِينَةِ البَصْرَةِ " .
وَ
قالَ
الرادِيُو إِنَّ فرانكس قَرَّرَ أَيْضاً مَنْعَ عَمَلِيّاتِ الإِعْدام فِي العِراقِ .
وَ
قالَ
المُتَحَدِّث الهِنْدِيُّ إِنَّ سينها اِتَّصَلَ بِ نَظِير هُ الفَرَنْسِيِّ دومنيك دِي فيليبان .
وَ
قالَ
المُتَحَدِّث إِنَّ قُوّاتٍ إِضافِيَّةً دَفَعَت إِلَى المِنْطَقَةِ لِ تَعَقُّب المُسَلَّحِينَ .
more...
وَ
كانَ
مُعَدَّلُ التَضَخُّمِ 3 % فِي دِيسَمْبِر 2002 .
وَ ما
زالَ
التَحْقِيقُ جارِياً فِي سَبَبِ الحادِثِ .
ثُمَّ
اِرْتَفَعَت
إِلَى 885 مِلْيُونَ دُولارٍ عامَ 2002 / 2003 .
وَ
كانَ
مِن المُمْكِنِ جِدّاً أَن يَحْصُلَ هُجُومٌ لَو لَم نبدا بِ قَصْفِ هِم " .
فَ ما الَّذِي دَفَعَ بِ هِما إِلَى قَوْلٍ ما
قالا
هُ ؟
غَرِقَ
قُبالَة الساحِلِ الإِنْكلِيزِيّ فَ اِسْتَغاثَ بِ والِد هُ فِي دُبَيّ
وَ
أَكَّدَ
أَنَّ " بَطّارِيَّةَ المِدْفَعِيَّةِ قَصَفَت عَلَى الفَوْرِ .
فَجْرَ السَبْتِ 23 / 11 / 2002
أَغْمَضَ
فُؤاد قُزَح بَك عَيْنَيْ هِ إِلَى أَجْل غَيْرِ مُسَمَّى .
وَ
سَقَطَ
لَ هُم قَتْلَى " .
3 - فِلَسْطِينُ ما
زالَت
تُمَثِّلُ لَ هُم أَرْض المِيعاد .
فُؤاد كَنْعان ، رائِد القِصَّة القَصِيرَةِ فِي لُبْنانِ
رَحَلَ
مَساءَ أَمْسِ عَن 81 عاماً .
لَحُود للارسن : إِسْرائِيلُ
حَوَّلَت
السَلامَ إِلَى خُطَطٍ أَمْنِيَّةٍ
نِتَنْياهُو : سُورِيَّةٌ
أَضْحَت
قَرْيَةً صَغِيرَةً فِي العالَمِ وَ مَكانَةُ إِسْرائِيلَ تَعَزَّزَت
إِيطالِيا
أَقْرَضَت
مِصْرَ 112 مِلْيُونَ دُولارٍ فِي 3 سَنَواتٍ
1 - "
لَيْسَ
بِ الضَرُورَةِ أَن يُفَسَّرَ الكِتابُ المُقَدَّسُ تَفْسِيراً حَرْفِيّاً .
وَ
أَكَّدَ
الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ يُرِيدُ تَأْمِينَ اِكْتِفاءٍ ذاتِيٍّ فِي مَجالِ التَسَلُّحِ .
صَحِيفَةٌ بِرِيطانِيَّةٌ : قُنْبُلَةُ » لُوكِرْبِي « قَد تَكُونُ
وُضِعَت
فِي لَنْدَن
وَ
قالَت
" سَ نَلْتَقِي عِنْدَ عَوْدَتِ نا مِن مَدِينَةِ البَصْرَةِ " .
" مَعارِيف " تَرْثِي رَئِيسَ الوُزَراءِ " الخاسِر " :
اِنْتَقَلَ
مِن جَنَّة الوَحْدَةِ إِلَى جَحِيم الاِئْتِلافِ
وَ
أَضافَ
رَمَضان أَنَّ " العِراقَ لا يَثِقُ فِي مَجْلِسِ الأَمْنِ .
S-
3.93%
هُما
فَ ما الَّذِي دَفَعَ بِ
هِما
إِلَى قَوْلٍ ما قالا هُ ؟
المَغْرِبُ وَ مُورِيتانِيا يُكَرِّرانِ اِلْتِزام
هُما
دَعْمَ بِناءِ الاِتِّحادِ المغاربي
طِفْلانِ عِراقِيّانِ يُغادِرانِ الكُوَيْتَ بَعْدَ تَلَقِّي
هِما
العِلاج فِي مُسْتَشْفَيات ها
نُقْطَةُ الاِنْطِلاقِ هُنا دَوْلَةٌ وَ مُجْتَمَع بِ عَيْن
هُما
. نُقْطَةُ الهَدَفِ التَقَدُّمُ وَ الاِزْدِهار .
وَ لَقِيَ مُسَلَّحانِ آخَرانِ مَصْرَع
هُما
فِي اِشْتِباك مَعَ قُوّاتِ الأَمْن فِي سيوت ثاناماندى بِ مَرْكَزِ راجورى أَمْسَ السَبْتَ .
نَحْنُ
وَ قالَت " سَ نَلْتَقِي عِنْدَ عَوْدَتِ
نا
مِن مَدِينَةِ البَصْرَةِ " .
بِ مَعْنىً آخَرَ أَنَّ دَوْرَ
نا
الأَساسِيَّ هُوَ العَرْضُ وَ لَيْسَ الاِنْتِقادُ .
تَنْتَهِي نَشْرَتُ
نا
اليَوْمَ 2 مايُو 2003 وِكالَةُ أَنْباءِ الصِين الجَدِيدَةُ / شينخوا /
تَنْتَهِي نَشْرَتُ
نا
اليَوْمَ 2 مايُو 2003 وِكالَةُ أَنْباءِ الصِين الجَدِيدَةُ / شينخوا /
إِنَّ
نا
نَرا هُ مَجْلِساً لِ الحَرْبِ وَ بِ شَكْلٍ خاصٍّ ضِدَّ دُوَلِ العالَمِ الثالِثِ " .
هُم
وَ سَقَطَ لَ
هُم
قَتْلَى " .
مُحاكَمَةُ المُشْتَبَهِ فِي
هِم
فِي انفجارت بالِي
3 - فِلَسْطِينُ ما زالَت تُمَثِّلُ لَ
هُم
أَرْض المِيعاد .
أَمّا ثِيابُ
هُم
فَ هِيَ جَمِيلَةٌ تَشِعُّ بِ الأَلْوانِ المُخْتَلِفَةِ .
باوِل : العِراقِيُّونَ قادِرُونَ عَلَى تَقْرِيرِ مَصِيرِ هِم بِ أَنْفُسِ
هِم
هِيَ
هِجْرَة هُ فَ خَطْف اِبْن
ها
- خَفْضِ النَفَقاتِ وَ تَرْشِيد
ها
.
بِدايَةٌ ، كَلِمَةٌ أَبُو كسم جاءَ فِي
ها
:
تُويُوتا تُعَزِّزُ تَواجُدَ
ها
فِي الصِينِ
لَم تُعْلَن أَيَّة جَماعَةٍ بَعْدُ مَسْؤُولِيَّة
ها
عَن الحادِثِ .
هُوَ
هِجْرَة
هُ
فَ خَطْف اِبْن ها
غادَرا هُ كَي يَظَلّا يُحِبّانِ
هُ
281
شُودْرِي يُطالِبُ بِ إِعادَةِ حُكُومَتِ
هِ
فَ ما الَّذِي دَفَعَ بِ هِما إِلَى قَوْلٍ ما قالا
هُ
؟
فَ المُهِمُّ
هُوَ
التَوَصُّلُ إِلَى اِتِّفاقٍ جَيِّدٍ " .
more...
3 - فِلَسْطِينُ ما زالَت تُمَثِّلُ لَ
هُم
أَرْض المِيعاد .
إِيرانٌ تَدْعُو لِ سَيْطَرَةِ العِراقِ عَلَى مُسْتَقْبَل
هُ
- خَفْضِ النَفَقاتِ وَ تَرْشِيد
ها
.
شُودْرِي يُطالِبُ بِ إِعادَةِ حُكُومَتِ
هِ
اِعْتِقالُ أَشْخاصٍ يُشْتَبَهُ فِي عَلاقَتِ
هُم
بِ القاعِدَةِ فِي باكِسْتانَ
وَ كانَ مِن المُمْكِنِ جِدّاً أَن يَحْصُلَ هُجُومٌ لَو لَم نبدا بِ قَصْفِ
هِم
" .
وَ قالَت " سَ نَلْتَقِي عِنْدَ عَوْدَتِ
نا
مِن مَدِينَةِ البَصْرَةِ " .
المُنْتَدَى الدُوَلِيُّ لِ الاِسْتِثْمارِ فِي دُبَيّ يُباشِر أَعْمال
هُ
وَ سَقَطَ لَ
هُم
قَتْلَى " .
هُو جين تاو يَنْقُلُ تَعازِيَ
هُ
إِلَى أُسَرِ بَحّارَة الغَوّاصَة القَتْلَى
1 - " تَفْسِيرُ الكِتابِ المُقَدَّسِ حَرْفِيّاً ، وَ هٰذا الأَمْر نَخْتَلِف مَعَ
هُم
فِي هِ .
عَرَفات يُهَنِّئُ بَشّار الأَسَد بِ اِنْتِخابِ
هِ
رَئِيساً لِ سُورِيا
فِي ما يَلِي أَهَمُّ الأَنْباء الَّتِي نَشَرَت
ها
كُبْرَيات الصُحُفِ الأَلْمانِيَّة اليَوْمَ .
وَ لَم تُؤَكِّدْ السُلُطاتُ كَما أَنَّ
ها
لَم تَنْفِ هٰذِهِ الحَصِيلَةَ .
لَم تُعْلَن أَيَّة جَماعَةٍ بَعْدُ مَسْؤُولِيَّة
ها
عَن الحادِثِ .
غادَرا
هُ
كَي يَظَلّا يُحِبّانِ هُ 281
نِسْبَةُ الوَفَياتِ بِ السارس أَدْنَى مِن نِسْبَتِ
ها
بِ الإِنْفلُوَنْزا الشَدِيدِ
وَ أَكَّدَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ
هُ
يُرِيدُ تَأْمِينَ اِكْتِفاءٍ ذاتِيٍّ فِي مَجالِ التَسَلُّحِ .
باوِل : العِراقِيُّونَ قادِرُونَ عَلَى تَقْرِيرِ مَصِيرِ
هِم
بِ أَنْفُسِ هِم
هِجْرَة
هُ
فَ خَطْف اِبْن ها
VI
3.62%
عَمِل-َ
وَقَعَ الاِنْفِجارُ فِي قاع أَحَد المَناجِم حَيْثُ كانَ
يَعْمَلُ
الضَحاياُ الأَرْبَعَة .
أَقْلَعَت الطائِرَةُ ، الَّتِي
تَعْمَلُ
لِ حِسابِ شَرِكَتَيْ كوريان إِير وَ إِير فرانْس ، مِن سول مُتَوَجِّهَة إِلَى بارِيس .
أَنان :
نَعْمَلُ
لِ تَنْفِيذِ قَراراتِ قِمَّةِ الثَمانِيَةِ . سُورِيَّةٌ تَتَوَقَّعُ حَرْباً مَعَ إِسْرائِيلَ وَ إِيرانُ تَعِدُ بِ دَعْمِ ها لِ مُواجِهَةِ أَيِّ هُجُومٍ
تَعْمَلُ
مُقاطَعَةُ خبى الواقِعَةُ شَمالَ الصِينِ عَلَى إِنْشاءِ 5 مَحْمِيّاتٍ طَبِيعِيَّةٍ لِ حِمايَةِ الأَراضِي الرطبة تُشَكَّلُ مِساحَتُ ها 0.6 بِ المِئَةِ مِن إِجْمالِيِّ مِساحَةِ المُقاطَعَةِ .
وَ كانَ ماجِد المُطَيْرِيّ ( 35 سَنَةً ) الَّذِي
يَعْمَلُ
فِي وِزارَةِ الداخِلِيَّةِ أَعْلَنَ عَبْرَ مُحامِي هِ أَنَّ هُ سَ يُقَدِّمُ دَعْوَى ضِدَّ عَناصِرِ المَباحِثِ الَّذِينَ أَساؤُوا مُعامَلَتَ هُ .
أَتَى-ِ
يَكادُ لُبْنانُ يَنْضُب مِن الدِيمُوقراطِيَّةِ وَ لَو بَقِيَت فِي هِ بَعْضُ حُرِّيّات فِي أَدْنَى مَنْسُوب ها . وَ هٰذا هُوَ المِيزانُ الاولي لِ الجَوْلَة الطَوِيلَةِ ، وَ البَقِيَّةُ
تَأْتِي
تِباعاً !
وَ
تَأْتِي
أَلْمانِيا فِي مُقَدِّمَةِ الدُوَلِ الأُورُوبِّيَّةِ الَّتِي تُقَدِّمُ مَعُوناتٍ لِ مِصْرَ مِن أَجْلِ التَنْمِيَةِ دَعْماً لِ سِياساتِ مِصْرَ فِي المَجالاتِ السِياسِيَّةِ وَ الاِقْتِصادِيَّةِ .
وَ قالَ " سَ
تَأْتِي
إِلَي نا أَغْلَب العُقُودِ مِن الباطِن نَظَراً لِ قُدْرَة نا التَنافُسِيَّةِ مِن حَيْثُ التَكالِيفِ . وَ سَوْفَ تَسْعَى الشَرِكاتُ لِ الحُصُولِ عَلَى العُقُودِ الكَبِيرَةِ مِن هٰذا النَوْعِ " .
ذَكَرَت مَصادِرُ بِ حُكُومَةِ مُحافَظَةِ نانآو يَوْمَ الثُلاثاءِ الماضِي أَنَّ أَكْثَرَ مِن 500 أَلْفِ دُولارٍ أَمْرِيكِيٍّ مِن صُنْدُوقِ البِيئَةِ العالَمِيِّ سَ
يَأْتِي
إِلَى هٰذا المَشْرُوعِ الَّذِي يَسْتَغْرِقُ 5 سن وات .
وَ
يَأْتِي
الإِعْلانُ عَن المَشْرُوعِ غَداَةَ إِعْلانِ أَرْبَعِ مَجْمُوعاتٍ سَعُودِيَّةٍ إِنْشاءَ شَرِكَةٍ قابِضَةٍ فِي دِمَشْقَ بِ راسْمالِ 100 مِلْيُونِ دُولارٍ وَ تَهْدِفُ إِلَى تَمْوِيلِ مَشارِيعَ إِنْمائِيَّةٍ فِي سُورِيا .
وَجَب-ِ
وَ أَضافَ أَنَّ العُمّالَ الَّذِينَ أُصِيبُوا بالسارس
يَجِبُ
أَن يُعالِجُوا بِ المَجّان فِي مَواقِعِ عَمَل هُم .
وَزِيرٌ كُورِيّ : حَلُّ القَضِيَّةِ النَوَوِيَّةِ مَعَ كُورِيا الشَمالِيَّةِ
يَجِبُ
أَن يَتِمَّ بِ طُرُق سِلْمِيَّةٍ
وَ دَعا لِ اِحْتِرام إِرادَةِ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ الَّذِينَ
يَجِبُ
أَن يُقَرِّرُوا شُئُون هُم الخاصَّةَ فِي المُسْتَقْبَلِ .
وَ قالَ زعيف إِنَّ هُ
يَجِبُ
القِيامُ بِ تَحْقِيقٍ مُعَمَّق حَوْلَ هٰذا الهُجُومِ وَ يَجِبُ إِنْزال عُقُوباتٍ بِ مُرْتَكِبِي هِ .
وَ أَضافَ ميترا أَنَّ الهِنْد
يَجِبُ
أَن تَهْدِفَ لِ الحُصُولِ عَلَى نِسْبَةٍ تَتَراوَحُ بَيْنَ 10 وَ 15 فِي المِائَةِ مِن هٰذِهِ الأَعْمالِ .
أَمْكَن
وَ قالَ " الرَئِيسُ بَشّار لا
يُمْكِنُ
أَن يَتَنازَلَ عَن شَيْءٍ اِسْتَمْسَكَ بِ هِ والِدُ هُ طِوالَ حَياَتِ هِ " .
القُدْسُ عاصِمَةٌ لِ الشَعْبَيْنِ الفِلَسْطِينِيِّ وَ الإِسْرائِيلِيّ ، وَ هٰذِهِ النِقاطُ
يُمْكِنُ
أَن تُشَكِّلَ عُنْواناً لِ الحِوار بَيْنَ اللُبْنانِيِّيْنَ " .
لٰكِنَّ » مَكْتَبَ التَحْقِيقاتِ الاِتِّحادِيّ « ( أف بِي آي ) وَ الأَجْهِزَة الأُخْرَى المُكَلَّفَةَ مكافحة الإِرْهابِ لا
يُمْكِنُ
ها النَجاحُ دائِماً فِي مَهَمّات ها .
وَ فَرَضَت الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ السِرِّيَّةَ المُطْلَقَةَ عَلَى المُفاوَضاتِ لِ تَفادِي تَسَرُّبِ مَعْلُوماتٍ
يُمْكِنُ
أَن تُعَرْقِلَ حُسْنَ سَيْرِ المُفاوَضاتِ .
وَ
يُمْكِنُ
لِ الهِنْد الإِسْهامَ بِ شَكْلٍ كَبِيرٍ فِي جَمِيعِ هٰذِهِ المَجالاتِ وَ الاِسْتِحْواذ عَلَى طَلَباتٍ هامَّة تَجْعَلُ وَضْعَ البِلادِ مِرِّيحاً بِ شَكْلٍ أَكْبَرَ .
تَعَلَّق
وَ أَضافَ أَنَّ فَرِيقاً فَنِّيّاً كَهْرَبائِيّاً سَ يَصِلُ إِلَى العِراق فِي غُضُونِ الأَيّام القَلِيلَةِ المُقْبِلَةِ لِ مُتابَعَةِ ما
يَتَعَلَّقُ
بِ اِحْتِياجات الشَعْبَ العِراقِيَّ فِي مَجالِ الكَهْرَباءِ .
وَ اِعْتَبَرَ يزبك أَنَّ " البَيانَ يُشَكِّلُ مَدْخَلاً لِ بِدايَة حِوارٍ حَقِيقِيٍّ بَيْنَ الأَدْيان ، وَ بَدِيلاً مِن الحُرُوبِ وَ النِزاعات " ، وَ أَبْدَى بَعْضَ المُلاحَظات فِي ما
يَتَعَلَّقُ
بِ العِراقِ وَ الإِرْهاب .
وَ فِي ما
يَتَعَلَّقُ
بِ الخُطَطِ الأَمْرِيكِيَّةِ حَوْلَ مُسْتَقْبَلِ النَفْطِ العِراقِيِّ قالَ الوَزِيرُ الأَمْرِيكِيُّ إِنَّ العِراقِيِّينَ وَحْدَ هُم الَّذِينَ يُحِقُّ لَ هُم أَن يُقَرِّرُوا مُسْتَقْبَلَ نَفْطِ هُم .
وَ يَخْشَى مَسْؤُولُونَ فِي السُلْطَةِ الفِلَسْطِينِيَّةِ وَ حَتَّى قادَةُ الفَصائِلِ حُدُوثَ " صِدامٍ " بَيْنَ هُما مَعَ بَدْءِ تَنْفِيذِ الاِلْتِزاماتِ الأَمْنِيَّةِ الفِلَسْطِينِيَّةِ فِيما
يَتَعَلَّقُ
بِ خُطَّةِ خارِطَةِ الطَرِيقِ .
تَلَقَّى رَئِيسُ البَرْلَمانِ المِصْرِيِّ الدُكْتُورُ فَتْحِي سُرُور ثانِيَ طَلَبٍ خِلالَ 24 ساعَةً
يَتَعَلَّقُ
بِ » تَدَهْوُرِ « العَلاقاتِ مَعَ إِسْرائِيلَ وَ يُطالِبُ فِي هِ النائِبُ الناصِرِيُّ حَمْدَيْن صُباحِيّ حُكُومَةَ بِلادِ هِ بِ » مُراجَعَةِ اِتِّفاقَيْ كامب دِيفِيد « .
more...
الرَئِيسُ الأَسَد
يَسْتَقْبِلُ
باوِل
شُودْرِي
يُطالِبُ
بِ إِعادَةِ حُكُومَتِ هِ
تِجارَةُ مِصْرَ وَ الصِينِ
تَتَخَطَّى
المِلْيارَ دُولارٍ
مُوَظَّفُو اليُونِيسِيف
يَبْدَأُونَ
العَوْدَةَ إِلَى بَغْدادِ
جمالى
يَدْعُو
فاجْبايِي رَسْمِيّاً لِ زِيارَةٍ باكِسْتانٍ
أَسْعارُ الحَدِيدِ الصاجِ
تَقْفِزُ
350 جُنَيْهاً فِي شَهْرٍ واحِدٍ
الكُوَيْتُ : نفوق الأَسْماكِ
يَدْخُلُ
النَفَق السِياسِيَّ
حِينَ
تَنْتَصِر
السُلْطَةُ . . . عَلَى الدَوْلَةِ
الحُكُومَةُ
تَعْتَرِفُ
بِ تَدَهْوُرِ الاِسْتِثْماراتِ الأَجْنَبِيَّةِ
وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ التُونِسِيُّ
يُكَلِّفُ
بِ مُهِمَّةٍ فِي الجَزائِرِ
مُعَدَّلُ التَضَخُّمِ فِي مِصْرَ
يَرْتَفِعُ
إِلَى 5.5 % فِي دِيسَمْبِر
فرانكس
يَمْنَعُ
التَعْذِيبَ وَ الإِعْدام فِي العِراقِ
عاهِل الأُرْدُنِّ
يَتَلَقَّى
اِتِّصالاً هاتِفِيّاً مِن الرَئِيسِ بُوش
مُبارَك
يَنْقُلُ
إِلَى واشِنْطُن أَفْكاراً سُورِيَّةً لِ السَلامِ
جوه تشوك تونج
يَقُومُ
بِ زِيارَةٍ رَسْمِيَّةٍ لِ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ
مَسْئُولٌ عَسْكَرِيٌّ كَبِيرٌ
يَزُورُ
اكبر مُسْتَشْفَى لِ عِلاج السارس
عاجِلٌ : زِلْزالٌ عَنِيفٌ
يَضْرِبُ
جَنُوبَ شَرْقِيِّ تُرْكِيا
تَقْرِيرٌ : رَئِيسا وُزَراءِ إِسْرائِيلِ وَ فِلَسْطِينِ
يَجْتَمِعانِ
قَرِيباً
رُوسِيا
تُرَحِّبُ
بِ إِعْلان الهِنْدِ تَحْسِينَ العَلاقاتِ مَعَ باكِسْتانِ
وَ يُتَوَقَّعُ أَن
يَعُودَ
إِلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ فِي 25 تَمُّوزَ / يُولِيُو .
Q-
1.77%
11
بِكِين
11
مايُو
بِكِين
11
مايُو
بِكِين
11
مايُو
مانِيلا
11
مايُو
2003 - 05 -
11
- 20 : 20 : 18
3
دكا
3
مايُو
بِكِين
3
مايُو
بِكِين
3
مايُو
بِكِين
3
مايُو
بِكِين
3
مايُو
7
نِيقُوسِيا 15 -
7
: 14,30 - مَرْحَباً رِياض .
مَقْتَلُ
7
فِي حادِثِ سَطْو مُسَلَّحٍ فِي شَمالِ غَرْبِ نَيْجِيرِيا
اِسْتِيرادُ أَدْوِيَةٍ بِلْجِيكِيَّةٍ بِ إِجْمالِيِّ 12 مِلْيُونَ يُورُو خِلالَ
7
أَشْهُرٍ !
وَ تَحْتَلّ قَطَرُ المَرْكَزَ الثالِثَ بِ رَصِيد 5 نِقاطٍ مِن 4 مُبارَيات ، خَلْفَ الصِينِ (
7
مِن 3 ) وَ أُوزبَكِسْتان ( 6 مِن 3 ) .
وَ ذَكَرَ التَقْرِيرُ أَنَّ اللُصُوص المُسَلَّحِينَ سَرَقُوا أَكْثَرَ مِن
7
مَلايِينِ نايرة ( حَوالَى 55120 دُولارٍ أَمْرِيكِيٍّ ) وَ فَرُّوا هارِبِينَ .
2
بارييس -
2
غَزَّةٌ
2
مايُو
بَيْرُوت
2
مايُو
بَيْرُوت
2
مايُو
رُوما
2
مايُو 09 : 31
15
08 :
15
نِيقُوسِيا
15
- 7 : 14,30 - مَرْحَباً رِياض .
أُوغَنْدا تُعِيدُ تَوْطِينَ
15
أَلْفَ لاجِئ سُودانِيٍّ
وَ يَعْتَقِدُ المُحَلِّلُونَ أَنَّ الاِقْتِراحَ قَد يُواجِهُ طَرِيقاً صَعْباً فِي مَجْلِسِ الأَمْن الَّذِي يَضُمُّ
15
دَوْلَةً عُضْواً
وَ أَضافَ ميترا أَنَّ الهِنْد يَجِبُ أَن تَهْدِفَ لِ الحُصُولِ عَلَى نِسْبَةٍ تَتَراوَحُ بَيْنَ 10 وَ
15
فِي المِائَةِ مِن هٰذِهِ الأَعْمالِ .
more...
14 :
23
شنيانغ
3
مايُو 10 : 37
تُونِس
2
مايُو 10 : 57
نِيقُوسِيا
9
مايُو
لَنْدَن
2
مايُو 09 : 28
لاجُوس
3
مايُو
08 :
15
ماكاو أَوَّلُ مايُو
10
: 38
بِكِينُ
1
مايُو 12 : 28
هاربين أَوَّلُ مايُو
09
: 28
دُبَيّ
3
مايُو
بوجوتا
2
مايُو 11 : 32
بِكِينُ أَوَّلُ مايُو
10
: 50
شينيانغ
3
مايُو
كِينْشاسا
11
مايُو
غَزَّة
2
مايُو 08 : 55
بَيْرُوت
2
مايُو
رُوما
2
مايُو 09 : 31
07 :
59
كونمينغ
3
مايُو 10 : 35
_
1.67%
جمالى
جمالى
يَدْعُو فاجْبايِي رَسْمِيّاً لِ زِيارَةٍ باكِسْتانٍ
وَ أَكَّدَ المُتَحَدِّث أَنَّ فاجْبايِي تَلَقَّى خِطابَ
جمالى
الَّذِي سُلِّمَ إِلَى أَي . سِي .
وَ أَضافَ سارنا أَنَّ رَدُّ فاجْبايِي " فِي طَرِيقِ هِ الآنَ إِلَى المُفَوَّضِيَّة العُلْيا فِي إِسْلامِ إباد لِ تَسْلِيم هُ لِ مَكْتَبِ رَئِيسِ الوُزَراءِ
جمالى
. "
وَ جاءَ فِي تَقارِيرِ مِن إِسْلام أَباد أَنَّ رَئِيسَ وُزَراءِ باكِسْتانٍ مير ظافِر اللّٰهِ خان
جمالى
وَجَّهَ دَعْوَةً رَسْمِيَّةً لِ فاجْبايِي لِ زِيارَةِ باكِسْتانٍ .
كَما قالَ
جمالى
إِنَّ هُ أَرْسَلَ دَعْوَةً رَسْمِيَّةً إِلَى فاجْبايِي لزياة باكِسْتانٍ فِي مُتابَعَةٍ لِ اِتِّصال هُ الهاتِفِيِّ مَعَ نَظِيرِ هِ الهِنْدِيِّ يَوْمَ 28 إِبْرِيل .
شينخوا
وَكالَةُ أَنْباءِ
شينخوا
, بِكِينُ أُوَلُ مايُو 2003
مُراسِلُو
شينخوا
يَدْخُلُونَ مُسْتَشْفَى لِ عِلاج السارس
4 صُحُفِيِّينَ مِن وِكالَةِ
شينخوا
يَتَمَرْكَزُونَ فِي مُسْتَشْفَى لِ عِلاج السارس
تَنْتَهِي نَشْرَتُ نا اليَوْمَ 2 مايُو 2003 وِكالَةُ أَنْباءِ الصِين الجَدِيدَةُ /
شينخوا
/
تَنْتَهِي نَشْرَتُ نا اليَوْمَ 2 مايُو 2003 وِكالَةُ أَنْباءِ الصِين الجَدِيدَةُ /
شينخوا
/
القرموطي
نُور
القرموطي
نُور
القرموطي
نُور
القرموطي
نُور
القرموطي
جابِر
القرموطي
السارس
مُراسِلُو شينخوا يَدْخُلُونَ مُسْتَشْفَى لِ عِلاج
السارس
الزُعَماءُ الأَجانِب يَدْعَمُونَ حَمْلَةَ الصِينِ ضِدَّ
السارس
مَسْئُولٌ عَسْكَرِيٌّ كَبِيرٌ يَزُورُ اكبر مُسْتَشْفَى لِ عِلاج
السارس
4 صُحُفِيِّينَ مِن وِكالَةِ شينخوا يَتَمَرْكَزُونَ فِي مُسْتَشْفَى لِ عِلاج
السارس
الحث عَلَى مَزِيدٍ مِن جُهُودِ مُكافَحَةِ اِنْتِشارِ
السارس
فِي المَناطِقِ الرِيفِيَّة
ـ
تَعاوُنٌ مِصْرِيٌّ
ـ
هِنْدِيٌّ فِي مَجالِ وَضْعِ الحُلُولِ بِ القِطاعِ المَصْرَفِيِّ
مُحادَثاتٌ مِصْرِيَّةٌ
ـ
عِراقِيَّةٌ فِي قِطاعاتِ الكَهْرَباءِ وَ النَقْلِ وَ الصِحَّةِ
وَ وَقَعَ الزِلْزالُ الَّتِي تَراوَحَت التَقْدِيراتُ الأَوَّلِيَّةُ لِ قُوَّتِ هُ بَيْنَ 6
ـ
6.5 دَرَجَةٍ , فِي حَوالَى الساعَةِ الثالِثَةِ وَ النِصْفِ فَجْراً .
وَ مِن جانِبِ هِ اِنْتَقَدَ السَفِيرُ جَمال بَيُّومِيّ مُهَنْدِسُ اِتِّفاقِيَّةِ المُشارَكَةِ المِصْرِيَّةِ
ـ
الأُورُوبِّيَّةِ مَبْدَأ التَدَفُّقاتِ التِجارِيَّةِ التَقْلِيدِيَّةِ .
وَ قالَ نُور إِنَّ شَرِكَتَ هُ وَ هِيَ المُسْتَشارَةُ الاِقْتِصادِيَّةُ لِ هٰذِهِ الشَرِكَةِ ـ الَّذِي فَضَّلَ عَدَمَ الإِفْصاحِ عَن اِسْمِ ها حالِيّاً
ـ
بَدَأَت فِي إِعْدادِ الدِراساتِ الخاصَّةِ بِ المَشْرُوعِ وَ التَجْهِيزِ لَ هُ .
more...
سَمَر
أزمشلي
مابوتو
3 مايُو
نيودلهى
3 مايُو
مَجْدِي
وعدو
شينيانغ
3 مايُو
عُمَر
جستنية
ماكاو
أَوَّلُ مايُو 10 : 38
شيجياتشوانغ
3 مايُو 08 : 18
شيجياتشوانج
11 مايُو
جَلال
الماشطة
كونمينغ
3 مايُو 10 : 35
أَحْمَد
موفق
زَيْدان
شَجَرَةُ عائِلَةٍ عِمْلاقَةٍ لِ عائِلَةِ
باخ
جابِر
القرموطي
بِدايَةٌ ، كَلِمَةٌ أَبُو
كسم
جاءَ فِي ها :
تشانغتشون
أَوَّلُ مايُو 09 : 54
-
ترشيق
القِطاعِ العامِّ .
مُحَمَّد
نون
دكا
3 مايُو
بوجوتا
2 مايُو 11 : 32
SR
1.35%
ما
فَ ما الَّذِي دَفَعَ بِ هِما إِلَى قَوْلٍ
ما
قالا هُ ؟
بِ التالِي لَيْسَ هُناكَ
ما
يُلْزِمُ مِصْرَ بِ أَن تَخْفِضَ الرُسُومَ الجُمْرُكِيَّةَ .
فِي
ما
يَلِي أَهَمُّ الأَنْباء الَّتِي نَشَرَت ها كُبْرَيات الصُحُفِ الأَلْمانِيَّة اليَوْمَ .
فَرِيقٌ كَنَدِيٌّ لِ فَتْرَةٍ
ما
بَعْدَ الحَرْبِ يَتَوَجَّهُ إِلَى العِراقِ الأُسْبُوعَ القادِمَ
ولازال عَدَدُ المَناطِقِ المَعْزُولَة دُونَ تَغْيِيرٍ ، حَسْبَ
ما
ذَكَرَ تَقْرِيرٌ لِ المَجْمُوعَة .
أَيْنَ
فَ
أَيْنَ
ذٰلِكَ كُلُّ هُ مِمّا تُعانِي هِ البَشَرِيَّةُ اليَوْمَ مِن وَيْلاتٍ وَ حُرُوبٍ ؟ . .
وَ تَساءَلَ : "
أَيْنَ
دَعْوَةُ المَسِيح الآنَ مِن سَيْلِ الهُجُومِ عَلَى الإِيمانِ وَ تَحْقِيرِ أَهْلِ هِ وَكِيلِ الاِتِّهاماتِ لَ هُم وَ تَزْيِينِ الإِلْحادِ وَ الدِفاعِ عَن هُ ؟ "
إِنَّ هٰذا السِينارِيو قَد يَكُونُ مُضْحِكاً ، وَ خُصُوصاً عِنْدَ ما يَتَكَرَّرُ مِثْلَ ما تَتَكَرَّرُ مَقالِب غوار الطوشة ، لَو لَم يَكُن يَنُمّ عَن عَقْلِيَّة فاسِدَةٍ
أَيْنَ
مِن ها بَراءَة غوّار . عَقْلِيَّة تُبَرِّر الشَئَ وَ نَقِيض هُ ما دامَ يَخْدِمُ الغَرَضَ المَنْشُودَ ، سَواءً أَ كانَ هٰذا الغَرَضَ الحِفاظُ عَلَى " نِظامِ الحِمايَة " المُتَلَبِّس قِناع " العَلاقاتِ المُمَيَّزَةِ اللُبْنانِيَّةِ - السُورِيَّةِ " ، أَم تَأْمِينُ دَيْمُومَة فَرِيقٍ حاكِمٍ عَقِيم يُدْرِكُ أَنَّ لا حِمايَةً حَقِيقِيَّةً لَ هُ غَيْرَ أَن يَكُونَ البَلَدُ كُلُّ هُ محمية لِ غَيْرِ هِ . عَلَّ سُلْطَةَ الحِمايَة تُرْضِي بِ هِ وَكِيلاً دائِماً عَن ها وَ أَداَة طَيِّعَة لِ رَغَبات ها . وَ أَمّا الثَمَنُ ، فَ مَن يَسْأَل ؟ الدَوْلَةَ لا يَتَحَسَّس اِضْمِحْلال ها إِلّا رِجالُ الدَوْلَةِ ، وَ قَد ضَنَّ عَلَي نا بِ هِم الزَمانُ ، وَ الجُمْهُورِيَّة لا يُبْكِي ها إِلّا الجُمْهُورِيِّينَ ، فَ مَتَى فَرَّغَت مِن هُم أَرْوِقَة الحُكْمِ ، لَم يَعُد فِي ها مَكانٌ لِ الأَسَفِ وَ لا مَن يَحْزُنُونَ .
أَيّاً
كِتابُ هُ القَصَصِيّ الأَوَّلُ الَّذِي صَدَرَ فِي العامِ 1947 وَضَعَ مُقَدَّمَة هُ » شَيْخُ الأُدَباء « مارُون عَبُّود ، وَ كانَت بِ مَثابَةِ المُقَدَّمَةِ الوَحِيدَةِ الَّتِي لَم يَكْتُب مارُون عَبُّود سِوا ها لِ أَيِّ كِتاب ،
أَيّاً
كانَ صاحِبُ هُ .
وَ أَضافَ " أَنَّ
أَيّاً
مِن ذٰلِكَ لَيْسَ غَلْطَة الفِلَسْطِينِيِّيْنَ . وَ لٰكِن إِذا كانَ التَصَوُّر أَنَّ هُم كانُوا مُنْتَفِعِينَ مِن الحُكُومَةِ السابِقَةِ ، فَ قَد يُعانُونَ نَتِيجَةً لِ ذٰلِكَ . وَ هٰذا مِن بَيْنِ الأَسْباب الَّتِي تَدْعُو ُنا لِ العَوْدَة إِلَى بَغْداد سَرِيعاً بِ قَدْرِ ما يَسْمَحُ بِ هِ الوَضْعُ الأَمْنِيّ " .
الَّذِي
فَ ما
الَّذِي
دَفَعَ بِ هِما إِلَى قَوْلٍ ما قالا هُ ؟
" وَ نُور المُحامِي " الفَصِيح
الَّذِي
لا يَهُزّ هُ هَوَس أَو فَحِيح .
بَيْدَ أَنَّ هُ لَم يُحَدَّد عَدَدُ الرُكّابِ
الَّذِينَ
كانُوا عَلَى مَتْن الطائِرَةِ .
وَ كَم عَدَدُ جُنُودِ الجَيْشِ المِصْرِيِّ
الَّذِينَ
ساهَمُوا فِي تَحْرِيرِ الكُوَيْتِ ؟
وَ أَكَّدَ المُتَحَدِّث أَنَّ فاجْبايِي تَلَقَّى خِطابَ جمالى
الَّذِي
سُلِّمَ إِلَى أَي . سِي .
مَن
وَ أَضافَ " أَنَّ كُلَّ
مَن
يَتَصَوَّرُ أَنَّ هُ يَعْرِفُ المُدَّةَ الَّتِي سَ يَسْتَغْرِق ها هٰذا الأَمْر ، إِنَّما يَخْدَع نَفْسَ هُ . إِنَّ هُ أَمْر غَيْرُ مَعْرُوفٍ " .
وَ أَشادَ بِ الدَعْوَةِ لِ تَرْشِيد العَمَلِيّاتِ الاِسْتِشْهادِيَّةِ إِذ " لَيْسَ هُناكَ مَن هُوَ احواج مِن المُقاوَمَةِ إِلَى النَصْح مِن جانِبٍ
مَن
يُؤْمِنُ أَساساً بِ عَظْمَة المُقاوَمَةِ وَ رُوح ها الاِسْتِشْهادِيَّةِ " .
وَ مِن عَجَبِ أَن يَتَسَبَّبَ فِي جُلِّ هٰذِهِ المُعاناَةِ جَماعاتٌ مِن
مَن
يَزْعُمُونَ الاِنْتِسابَ إِلَى المَسِيح وَ دِينِ هِ ، فِي أُورُوبّا وَ أَمْرِيكا الَّذِينَ شادُوا حَضارَةَ العُنْفِ وَ العُنْصُرِيَّةِ وَ الاِنْحِلالِ الأَخْلاقِيِّ " . .
وَ لَوْلا قُوَّةَ شَخْصِيَّةِ الرِيْحانِيّ ، وَ فَرْض هُ نَفْسَ هُ " بطريركا " عَلَى وَسَط هُ وَبِيئَة هُ ، لَ كانَ غَرِقَ فِي تفاهات الناسِ العادِيِّينَ الَّذِينَ خَشِيَ هُم جُبْران ( وَ هُوَ عَلَى حَقٍّ ) فِي رِسالَتِ هِ إِلَى ذٰلِكَ ال " مَنْصُور " صَدِيق هُ ( هَل مَن يَعْرِفُ
مَن
هُوَ ؟ ) .
وَ قامَ المُسْتَشْفَى السَعُودِيُّ المَيْدانِيُّ التابِعُ لِ القُوّاتِ المُسَلَّحَةِ السَعُودِيَّةِ فِي بَغْدادِ بِ نَقْلِ هٰؤُلاءِ المَرْضَى مِن
مَن
تَتَطَلَّبُ حالات هُم عِنايَة مُسْتَمِرَّةً وَ رِعايَة طِبِّيَّة مُكَثَّفَةً حَسْبَ ما أَوْرَدَت وِكالَةُ الأَنْباء السَعُودِيَّةُ .
more...
" وَ نُور المُحامِي " الفَصِيح
الَّذِي
لا يَهُزّ هُ هَوَس أَو فَحِيح .
وَ كَم عَدَدُ جُنُودِ الجَيْشِ المِصْرِيِّ
الَّذِينَ
ساهَمُوا فِي تَحْرِيرِ الكُوَيْتِ ؟
فِي
ما
يَلِي أَهَمُّ الأَنْباء الَّتِي نَشَرَت ها كُبْرَيات الصُحُفِ الأَلْمانِيَّة اليَوْمَ .
بِ التالِي لَيْسَ هُناكَ
ما
يُلْزِمُ مِصْرَ بِ أَن تَخْفِضَ الرُسُومَ الجُمْرُكِيَّةَ .
فَ
ما
الَّذِي دَفَعَ بِ هِما إِلَى قَوْلٍ ما قالا هُ ؟
لافِتاً إِلَى أَنَّ ذٰلِكَ السَيْلُ : جاءَ مِن الغَرْبِ
الَّذِي
يُعْلِنُ إِيمانَ هُ بِ المَسِيح وَ دِينِ هِ " .
فَ
أَيْنَ
ذٰلِكَ كُلُّ هُ مِمّا تُعانِي هِ البَشَرِيَّةُ اليَوْمَ مِن وَيْلاتٍ وَ حُرُوبٍ ؟ . .
غَيْرَ أَنَّ الشُرْطَةَ عادَت وَ أَلْقَت القَبْضَ عَلَى عادِل
الَّذِي
أُحِيلَ إِلَى المُدَّعِي العامِّ .
أَقْلَعَت الطائِرَةُ ،
الَّتِي
تَعْمَلُ لِ حِسابِ شَرِكَتَيْ كوريان إِير وَ إِير فرانْس ، مِن سول مُتَوَجِّهَة إِلَى بارِيس .
ولازال عَدَدُ المَناطِقِ المَعْزُولَة دُونَ تَغْيِيرٍ ، حَسْبَ
ما
ذَكَرَ تَقْرِيرٌ لِ المَجْمُوعَة .
مُطالَباتٌ بِ وَقْفِ بَرْنامَجِ التَخْصِيصِ . مِصْرُ تَنْوِي بَيْعَ الحِصَصِ الباقِيَةِ فِي الشَرِكاتِ
الَّتِي
تَمَّ تَخْصِيصُ ها
إِلّا أَنَّ تَغْيِيراً حَصَلَ فِي وِزارَةِ المالِيَّةِ
الَّتِي
سَ يَتَوَلّا ها عَبْدُ اللَطِيف بِن اشنهو بَدَلاً مِن مُحَمَّد ترباش .
وَ صادَفَ أَثْناءَ إِطْلاقِ النارِ وُجُودُ عادِل الحَرازِين شَقِيقِ القَتِيلِ
الَّذِي
قامَ بِ إِطْلاقِ النارِ عَلَى الجانِي فَ قَتَلَ هُ .
وَ تُعْتَبَرُ فشمار مَسْقَطَ رَأْسِ عائِلَةِ باخ
الَّذِي
يَحْتَفِلُ فِي 28 تَمُّوزَ / يُولِيُو بِ الذِكْرَى 250 لِ وَفاَتِ هِ .
وَ أَشارَ خاتِمِيّ إِلَى أَنَّ " السَلامَ الدائِمَ لَن يَتَحَقَّقَ
ما
لَم يَسْتَعِيد الشَعْبُ الفِلَسْطِينِيُّ جَمِيعَ حُقُوقِ هِ المَشْرُوعَةِ " .
وَ دَعا لِ اِحْتِرام إِرادَةِ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ
الَّذِينَ
يَجِبُ أَن يُقَرِّرُوا شُئُون هُم الخاصَّةَ فِي المُسْتَقْبَلِ .
وَ دَعا الوَزِيرُ اللُبْنانِيُّ إِلَى المُساواَةِ فِي
ما
بَيْنَ العَرَبِ وَ الإِسْرائِيلِيِّينَ وَ المَسِيحِيِّيْنَ وَ اليَهُودِ وَ المُسْلِمِيْنَ .
وَ ذَكَرَ بَعْضٌ
الَّذِينَ
شَمَلَ هُم الاِسْتِطْلاع أَنَّ شُعُور هُم بِ السَعادَة مُرْتَبِطٌ بِ تَقْدِير ذَكائ هُم وَ تَمَيُّز شَخْصِيّات هُم .
وَ
ما
يَصِحُّ لِ مَقالَةٍ اِنْتِقادِيَّةٍ فِي مَجَلَّةٍ أُسْبُوعِيَّةٍ لا يَصِحُّ بِ الضَرُورَةِ مَوْضُوعاً لِ الوِكالَةِ .
كَما يَضُمُّ الفَرِيقُ الرائِد ويليان باينوموجيشا قائِدَ الكَتِيبَة الواحِدَةِ وَ التِسْعِينَ
الَّذِي
سَ يُشْرِف عَلَى الأَمْنِ خِلالَ عَمَلِيَّةِ النَقْلِ .
SD
0.76%
ذاكَ
رَحَّبَ مُدِيرُ الجَلْسَةِ عُضْوُ اللَجْنَةِ التَنْفِيذِيَّةِ فِي نَدْوَةِ العَمَلِ الوَطَنِيِّ الدُكْتُورُ مِيشال جُحا بِ الحُضُور وَ عَرَّفَ بِ الكِتاب وَ الكاتِب ، " فَ الكِتاب يَتَناوَل قَضِيَّةَ الشَرْقِ الأَوْسَط بِ البَحْث وَ التَمْحِيص مِن مُخْتَلِفِ جَوانِبِ ها وَ هُوَ مَجْمُوعَةٌ مِن 34 مَقالاً نُشِرَت فِي صُحُفٍ وَ مَجَلّاتٍ مَحَلِّيَّةٍ وَ عَرَبِيَّةٍ جَمَعَ ها الكاتِبُ بَيْنَ دَفَّتَيْنِ . وَ الكاتِب هُوَ
ذاكَ
الَّذِي اِبْتَعَدَ عَن إِثارَة النَعَرات الطائِفِيَّةِ وَ اِحْتِراق النارِ فِي الفِتْنَةِ وَ الخِلاف وَ الاِخْتِلاف وَ الخِلاف مِن أَجْل الخِلافِ وَ الشَحْن الطائِفِيّ والاصطفاف المَذْهَبِيّ وَ قَرْع طُبُول الحَرْبِ ، بَل اِخْتارَ أَن يَنْكَفِئ إِلَى التَفْكِيرِ وَ دَرْسِ الواقِعِ واضِعاً مَصْلَحَةَ وَطَن هُ وَ أُمَّة هُ فِي سُلَّمِ أَوْلَوِيّات هُ " .
أُولائِكَ
وَ أَضافَت كِيلِي البالِغَةُ مِن العُمْرِ 47 عاماً " نُرِيدُ العَيْشَ بِ بَساطَةٍ وَ دِراسَةَ اللُغَةِ العَرَبِيَّةِ إِن أَمْكَنَ لِ نَكُونَ أَصْوات مُعَبِّرَةً عَن
أُولَئِكَ
الَّذِينَ نُؤْمِنُ بِ أَنَّ هُم ضَحايا أَبْرِياءُ لِ حِصارٍ ظالِمٍ " .
فَ هَلّا أَقْلَعَ المُسْلِمُونَ عَن " بِدْعَةِ مَآدِب الإِفْطار " هٰذِهِ ، وَ اِكْتَفَوْا بِ العادِيّ مِن الإِفْطار ، وَ وَفَّرُوا مِن أَمْوال هُم بَعْضَ الفَرَح لِ المِلْيُون جائِع ، فِي الضِفَّةِ الغَرْبِيَّةِ وَ غَزَّةٍ ،
أُولَئِكَ
الَّذِينَ لَم يَعْرِفُوا مُنْذُ أَعْوام لِ الفَرَح طَعْماً وَ لا لِ العِيد بَهْجَة ؟
وَ قَد أَدَّى هٰذا الفَشَلُ إِلَى تَذَمُّر العِراقِيِّيْنَ بِ مَن فِي هِم
أُولَئِكَ
الَّذِينَ رَحَّبُوا بِ إِسْقاط النِظامِ السابِقِ وَ لا يَكادُ يَمُرُّ يَوْمٌ وَ خاصَّةً فِي اللَيْلِ دُونَ أَن تسمع أَصْوات إِطْلاق الرَصاصِ سَواءً تِلْكَ الَّتِي تَتِمُّ أَثْناءَ عَمَلِيّاتِ السَرِقَةِ أَو ضِدَّ الجُنُودِ الأَمْرِيكِيِّيْنَ .
وَ بِ الفِعْلِ ، فَ إِنَّ المَسْؤُولِينَ الاِقْتِصادِيِّينَ فِي الحُكُومَةِ يَطْلُبُونَ مُنْذُ أَسابِيعَ عِدَّةٍ اِتِّخاذَ إِجْراءاتٍ عاجِلَةٍ وَ مَلْمُوسَةٍ تُمَكِّنُ الإِيرانِيِّينَ ، وَ خُصُوصاً
أُولَئِكَ
الَّذِينَ يَمْلِكُونَ رَسامِيلَ ضَخْمَةً فِي الخارِجِ ، مِن العَوْدَةِ إِلَى البِلادِ لِ المُشارَكَةِ فِي إِعادَةِ إِعْمارِ ها .
نَحْنُ نُدْرِك تَماماً أَنَّ كَلام نا هٰذا لَن يُرْضِي الكَثِيرِيْنَ ، وَ لٰكِن لَو حاسَبَ كُلٌّ مِن نا نَفْسَ هُ ، وَ عادَ إِلَى ضَمِير هُ ، فِي هٰذا الشَهْرِ الفَضِيل ، لَ أَدْرَكَ أَنَّ فِي ما نَقُول هُ الخَيْرُ كُلُّ الخَيْرِ ، لَ هُ كَ صائِم أَوَّلاً ، ثُمَّ لِ
أُولَئِكَ
الَّذِينَ يَظُنُّ هُوَ أَنَّ هُ يُحْسِن إِلَي هِم ، بِ الإِضافَةِ إِلَى أَنَّ ما يُصَرِّف عَلَى هٰذِهِ المَآدِب ، خارِجَ عَطاءات المَدْعُوِّينَ ، يُمْكِنُ أَن يَسُدّ حاجَةَ الكَثِيرِيْنَ مِن مَن يَصُومُونَ ، مِن المُسْلِمِيْنَ المُعْوِزِينَ ، دُونَ أَن يَجِدُوا لُقْمَةَ خُبْز ، أَو قِطْعَةَ حَلْوَى ، تَسُدّ رَمَق هُم ، أَو جُرْعَة " مِن ماءٍ أَو مُرَطِّب ) تَشْفِي غَلِيل هُم .
هٰذا
وَ سَ يُفْتَتَحُ
هٰذا
الفَرْعُ قَرِيباً .
2 - يَنْظُرُ
هٰؤُلاءِ
إِلَى اليَهُودِ كَ شَعْب اللّٰهِ المُخْتار .
وَ لَم تُؤَكِّدْ السُلُطاتُ كَما أَنَّ ها لَم تَنْفِ
هٰذِهِ
الحَصِيلَةَ .
هَل هُناكَ فِي
هٰذِهِ
" اللَحْظَة " مَشْرُوعٌ تغييري آخَرُ فِي المِنْطَقَةِ ؟
الداعوق : "
هٰذِهِ
المادَّةُ تَحْتَوِي عَلَى التَأْمِينِ لِ جَمِيعِ الطَوائِفِ " .
ذُو
يَقْطُن وِلايَةَ كارولينا الجَنُوبِيَّةِ عَدَدٌ كَبِيرٌ مِن الأَمْرِيكِيِّيْنَ
ذَوِي
الأُصُول الإِفْرِيقِيَّة الَّذِينَ يَعْتَقِدُ مُحَلِّلُونَ مَحَلِّيُّونَ أَنَّ هُم قَد يُمَثِّلُونَ أَكْثَرَ مِن 40 فِي المِئَةِ مِن الناخِبِيْنَ فِي الاِنْتِخاباتِ التمهديدية .
أَمّا المُفارَقَة لَدَى المُعارَضَةِ ، فَ هِيَ فِي كَوْنِ ها مُحاصَرَةٌ لَيْسَ بِ كُلِّ نِقاطِ القُوَّةِ لَدَى الدَوْلَةِ فَ حَسْب بَل فِي كَوْنِ ها تَتَلَقَّى الضَرَباتِ بِ تُهْمَةِ الرِهانِ عَلَى الخارِجِ ، فِي ما كُلُّ الخارِجِ يُكافِئ الدَوْلَةَ . لٰكِن تَكْبِير حُجَرِ المُعارَضَةِ وَ " خَطَر ها " جَعَلَ ها تَسْتَقْوِي عَلَى ضُعْف ها لِ تَكُونَ فِي مُسْتَوَى التَعاطُفِ الشَعْبِيِّ مَعَ ها عَلَى الأَقَلّ . وَ راكَمَ المَنْعُ السلطوي المُتَكَرِّر لِ التَظاهُرِ نِقاطاً لِ المُعارَضَةِ وَ جَعَلَ ها فِي صَفٍّ واحِدٍ مَعَ الفِئاتِ الاِجْتِماعِيَّةِ المُتَعَدِّدَة الطائِفَةِ التَوّاقَة إِلَى التَعْبِيرِ عَن أَزَمات ها المَعِيشِيَّةِ ، مِن ما يُساهِمُ فِي كَسْرِ حِدَّةِ الاِسْتِقْطاب
ذِي
اللَوْنِ الطائِفِيّ الواحِدِ . غَيْرَ أَنَّ المُعارَضَةَ تُشارِف الوُقُوعَ فِي مَحْظُورِ الاِنْقِسامِ حِينَ تَبْدَأُ تمايزاتها بِ التَحَكُّم فِي قَراراتِ ها بَعِيداً عَن " رُوحِ الشُورَى " بَيْنَ أَجْنِحَة ها .
هٰذا الرَصِيد الفِلَسْطِينِيُّ بِ إِنْجازات هُ الجادَّةِ ، خُصُوصاً فِي " الشارِعِ " الأُورُوبِّيِّ وَ حَتَّى الأَمِيرْكِيّ إِذا رَصَدَت بَعْضُ الظَواهِرِ الحالِيَّةِ بِ دِقَّةٍ رَغْمَ أَجْواء ما بَعْدَ 11 أَيْلُول ، كَ مَوْجات الاِعْتِراضِ فِي الجامِعاتِ الأَمِيرْكِيَّة ضِدَّ السِياسَةِ الإِسْرائِيلِيَّةِ . . . هٰذا الرَصِيد الفِلَسْطِينِيُّ لَيْسَ قادِراً عَلَى التَحَوُّلِ إِلَى رَصِيدٍ حَيَوِيّ فِكْرِيٍّ وَ سِياسِيٍّ لِ " الوَطَنِيَّةِ العَرَبِيَّةِ " فِي رُؤْيَتِ ها لِ الصِراعِ فِي العِراقِ . وَ أَحَدُ تَفْسِيراتِ الهُوَّةِ القائِمَةِ ، إِنَّ الحُضُورَ الشَدِيدَ الوَطْأَة لِ " نِظامٍ سِياسِيٍّ " حاكِمٍ وَ
ذِي
ماضٍ ثَقِيل فِي المَسْأَلَةِ العِراقِيَّةِ ، بَيْنَ ما لا يَقِفُ " النِظامُ الفِلَسْطِينِيُّ " ، بِ ما هُوَ أَجْهِزَةُ وَ مُؤَسَّساتُ حُكْمٍ داخِلِيٍّ بِ المَعْنَى العَرَبِيِّ ، فِي واجِهَةِ الصِراعِ ، بَل يَقِفُ الآنَ كَ " تَنْظِيمٍ " لِ المُواجَهَة . . . أَكْثَرُ مِن ما هُوَ " نِظامٌ " خِلافاً لِ ما كادَ يُصْبِحُ " نِظاماً عَرَبِيّاً آخَرَ " فِي سَنَواتِ " الاِسْتِرْخاء " الخادِعَة بَعْدَ البَدْءِ بِ تَطْبِيقِ اِتِّفاقِ أُوسْلُو فِي التِسْعِيناتِ .
ذٰلِكَ
فَ أَيْنَ
ذٰلِكَ
كُلُّ هُ مِمّا تُعانِي هِ البَشَرِيَّةُ اليَوْمَ مِن وَيْلاتٍ وَ حُرُوبٍ ؟ . .
لافِتاً إِلَى أَنَّ
ذٰلِكَ
السَيْلُ : جاءَ مِن الغَرْبِ الَّذِي يُعْلِنُ إِيمانَ هُ بِ المَسِيح وَ دِينِ هِ " .
وَ تَعَهَّدَ دُو فيلبان بِ
ذٰلِكَ
عَقِبَ اِخْتِتامِ جَوْلَةٍ لَ هُ شَمَلَت سَبْعَ دُوَلٍ فِي الشَرْقِ الأَوْسَطِ .
وَ بَعْدَ
ذٰلِكَ
بِ أَيّامٍ أُصِيبَ ناشِطٌ بِرِيطانِيٌّ آخَرُ بِ نِيرانِ الجَيْشِ الإِسْرائِيلِيِّ فِي رَأْسِ هُ .
وَ قالَ إِنَّ إِيرانَ عارَضَت اِسْتِمْرارَ حُكْمِ صَدّام لِ العِراق ، كَما عارَضَت الحَرْبَ عَلَى
تِلْكَ
الدَوْلَةِ .
more...
وَ سَ يُفْتَتَحُ
هٰذا
الفَرْعُ قَرِيباً .
فَ أَيْنَ
ذٰلِكَ
كُلُّ هُ مِمّا تُعانِي هِ البَشَرِيَّةُ اليَوْمَ مِن وَيْلاتٍ وَ حُرُوبٍ ؟ . .
هَل هُناكَ فِي
هٰذِهِ
" اللَحْظَة " مَشْرُوعٌ تغييري آخَرُ فِي المِنْطَقَةِ ؟
كَما حَذَّرَ الخُبَراءُ مِن إِقْدامِ الحُكُومَةِ عَلَى الاِقْتِراضِ بِ ضَمانِ
هٰذا
الحِسابِ بِ دُونِ فَوائِدَ .
1 - " تَفْسِيرُ الكِتابِ المُقَدَّسِ حَرْفِيّاً ، وَ
هٰذا
الأَمْر نَخْتَلِف مَعَ هُم فِي هِ .
وَ بَعْدَ
ذٰلِكَ
بِ أَيّامٍ أُصِيبَ ناشِطٌ بِرِيطانِيٌّ آخَرُ بِ نِيرانِ الجَيْشِ الإِسْرائِيلِيِّ فِي رَأْسِ هُ .
وَ لَم تُؤَكِّدْ السُلُطاتُ كَما أَنَّ ها لَم تَنْفِ
هٰذِهِ
الحَصِيلَةَ .
وَ لا تُوجَدُ فِي
هٰذِهِ
الجُمْهُورِيَّةِ سِوَى طَرِيقٍ واحِدَةٍ وَ لا يَصِلُ ها خَطُّ سِكَّةِ الحَدِيدِ .
الداعوق : "
هٰذِهِ
المادَّةُ تَحْتَوِي عَلَى التَأْمِينِ لِ جَمِيعِ الطَوائِفِ " .
وَ مِن المُتَوَقَّعِ أَن يُغادِرَ بَيْرُوتَ فِي أَعْقاب اِنْتِهاءِ
هٰذا
المُؤْتَمَرِ الصُحُفِيّ المُشْتَرَكِ .
مَصادِرُ " قُرْنَة شَهْوان " تَرُدُّ عَلَى
هٰذِهِ
الاِتِّهاماتِ وَ التَهَجُّمات بِ الآتِي :
هٰذا
وَ قَد أَسَّسَ البَنْكُ الصِناعِيُّ وَ التِجارِيُّ الصِينِيُّ فُرُوعاً فِي أَنْحاءِ بَرِّ الصِينِ وَ هُونْغ كُونْغ .
تَهْدِفُ الصِينُ إِلَى تَصْدِيرِ سُفُنٍ وَ مُنْتَجاتٍ ذاتِ عَلاقَةٍ بِ قِيمَةِ مِلْيارَيْ دُولارٍ أَمْرِيكِيٍّ فِي
هٰذا
العامِ .
وَ أَجْمَعَت مُخْتَلِفُ الأَطْرافِ عَلَى أَنَّ
هٰذا
المَعْرِضَ قَد وَصَلَ أَو تَجاوَزَ الفَعّالِيَّةَ المَنْشُودَةَ .
وَ مِن المُقَرَّرِ أَن يَجْتَمِعَ مَجْلِسُ إِدارَةِ " جِنِرال مِيلْز " نِهايَةَ
هٰذا
الأُسْبُوعِ بِ حَسَبِ " وُول سترِيت جُورْنال " .
وَ قالَ إِنَّ إِيرانَ عارَضَت اِسْتِمْرارَ حُكْمِ صَدّام لِ العِراق ، كَما عارَضَت الحَرْبَ عَلَى
تِلْكَ
الدَوْلَةِ .
وَ حَلَّ بريان لُوِيس ، أَحَدُ العَدّائِينَ الثَلاثَةِ الَّذِينَ هَزَمُوا غرِين
هٰذا
العامَ ، ثانِياً بِ تَوْقِيتِ 03 ر 10 ثَوان .
2 - يَنْظُرُ
هٰؤُلاءِ
إِلَى اليَهُودِ كَ شَعْب اللّٰهِ المُخْتار .
وَ
ذٰلِكَ
قَبْلَ اِنْضِمامِ الدُوَلِ العَشَرِ الجَدِيدَةِ إِلَى عُضْوِيَّةِ الاِتِّحادِ فِي أَوائِلِ مايُو المُقْبِلِ .
وَ تَعَهَّدَ دُو فيلبان بِ
ذٰلِكَ
عَقِبَ اِخْتِتامِ جَوْلَةٍ لَ هُ شَمَلَت سَبْعَ دُوَلٍ فِي الشَرْقِ الأَوْسَطِ .
F-
0.75%
سَوْفَ
وَ قالَ " سَ تَأْتِي إِلَي نا أَغْلَب العُقُودِ مِن الباطِن نَظَراً لِ قُدْرَة نا التَنافُسِيَّةِ مِن حَيْثُ التَكالِيفِ . وَ
سَوْفَ
تَسْعَى الشَرِكاتُ لِ الحُصُولِ عَلَى العُقُودِ الكَبِيرَةِ مِن هٰذا النَوْعِ " .
وَ أَشارَ البَيانُ إِلَى أَنَّ جوه وَ بُوش
سَوْفَ
يُوَقِّعانِ الاِتِّفاقِيَّة بَعْدَ اِجْتِماع هُما فِي البَيْتِ الأَبْيَض فِي 6 مايُو ثُمَّ يُلْقِي جوه كَلِمَةً هامَّة فِي مَأْدُبَةِ عَشاءٍ تَسْتَضِيف ها الجَمْعِيَّةُ الآسِيَوِيَّة .
وَ اِتَّهَمَ الاِتِّحادَ الأُورُوبِّيَّ بِ عَدَمِ الاِهْتِمامِ الكافِي بِ مَخاوِف تايْلانْد ، مُعَرِّباً عَن أَمَلِ هِ بِ أَنَّ فَرَنْسا
سَوْفَ
تُساعِدُ الاِتِّحادَ الأُورُوبِّيَّ فِي مُعالَجَةِ الأُمُور الَّتِي تُقْلِق تايْلانْد كَثِيراً .
وَ عَبَّرَ مَسْئُولُ مَكْتَبِ التَحْضِيرِ لِ فَرْعِ البَنْكِ أَنَّ الفَرْعَ
سَوْفَ
يَعْتَبِرُ ماكاو مَعْبَراً لِ الدُخُولِ إِلَى أَسْواقِ الدُوَلِ الناطِقَةِ بِ البُرْتُغالِيَّةِ فِي وَسْطِ أُورُوبّا وَ إِفْرِيقِيا وَ أَمْرِيكا الجَنُوبِيَّةِ .
وَ كانَ وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ الهِنْدِيُّ اتال بِيهارِي فاجْبايِي قَد أَعْلَنَ يَوْمَ الجُمْعَةِ أَنَّ نِيُودِلْهِي
سَوْفَ
تُعِيدُ مُفَوَّض ها السامِي إِلَى إِسْلام أَباد ، وَ كَذا اِسْتِئْنافَ رِحْلاتِ الطَيَرانِ المَدَنِيِّ " عَلَى أَساسٍ تبادلى " .
إِلّا
تَمَّ إِخْمادُ الحَرِيقِ فِي الساعَةِ السابِعَةِ صَباحَ يَوْمِ الجُمْعَةِ
إِلّا
أَنَّ الفُنْدُقَ قَد دَمَرَ بِ كامِلِ هِ .
تَأَثَّرَ أَكْثَرُ مِن 200 هِكْتارٍ مِن الغاباتِ بِ هٰذا الحَرِيقِ
إِلّا
أَنَّ هُ لَم تَرِدْ أَنْباءٌ عَن إِصاباتٍ وَ وَفَياتٍ .
وَ بَدا ستِيفِن كِنْت نَحِيلاً جِدّاً ،
إِلّا
أَنَّ هُ اِغْتَسَلَ وَ حَلَقَ ذَقْنَ هُ لِ المَرَّةِ الأُولَى مُنْذُ فَتْرَةٍ لا بُدَّ أَن تَكُونَ طَوِيلَةً .
وَ عَلَى رَغْمِ ما يَبْدُو مِن قِلَّةِ أَعْدادِ مُرَشَّحِي المُعارَضَةِ
إِلّا
أَنَّ مُشارَكَتَ هُم لِ المَرَّةِ الأُولَى مَثَّلَت إِحْدَى ظَواهِرِ الاِنْتِخاباتِ .
إِلّا
أَنَّ الاِقْتِصادِيَّ الشابَّ نبويسا مدويفيتش يَعْتَبِرُ أَنَّ الاِسْتِقْرارَ السِياسِيَّ ( الَّذِي يتامن حَسْبَ رَأْيِ هِ مَعَ الاِسْتِقْلالِ ) سَ يَجْذِبُ الرَسامِيلَ الأَجْنَبِيَّةَ .
سَ
وَ
سَ
يُفْتَتَحُ هٰذا الفَرْعُ قَرِيباً .
وَ قالَت "
سَ
نَلْتَقِي عِنْدَ عَوْدَتِ نا مِن مَدِينَةِ البَصْرَةِ " .
وَزِيرُ الدِفاعِ السُورِيُّ : بَشّار الأَسَد
سَ
يَلْتَزِمُ سِياسَةَ والِدِ هِ
قِمَّةُ كامب دِيفِيد
سَ
تَسْتَغْرِقُ أُسْبُوعَيْنِ بِ حَسَبِ أَحَدِ المُقَرَّبِينَ مِن باراك
" جِنِرال مِيلْز "
سَ
تَشْتَرِي " بِيلزْبُورِي " مِن " دِياجِيُو " بِ قِيمَةِ 10,5 مِلْيار دُولارٍ ( صَحافَةٌ )
أَيْ
وَ مَشْرُوعُ الحِفاظِ عَلَى الوَضْعِ القائِمِ . . .
أَيْ
" المَشْرُوعُ " العَرَبِيُّ .
وَ يَدْفَعُ الزائِرُ مُقابِلَ المَنامَةِ وَ الطَعامِ الكامِلِ 150 رُوبِلاً
أَيْ
خَمْسَةُ دُولاراتٍ يَوْمِيّاً .
وَ أَضافَ المُتَحَدِّثُ " أَنَّ الهَدَفَ الإِجْمالِيَّ يَتَمَثَّلُ فِي تَقْيِيمِ الاِحْتِياجاتِ الدَقِيقَةِ فِي قِطاعاتِ الأَمْنِ ,
أَيْ
الشُرْطَةُ وَ العَدْلُ وَ السُجُونُ .
وَ قالَ إِنَّ هُ " مِن المُرَجَّح أَن ما يُرِيد هُ الأَمْرِيكِيُّونَ وَ الأُورُبِّيُّونَ ،
أَيْ
العَمَلَ وَ الأَمْن ، سَ يَكُونُ مُتاحاً لِ هُم إِذا ما سادَ الاِنْسِجام العَلاقاتِ بَيْنَ أُورُبّا وَ أَمْرِيكا " .
اِعْتِباراً مِن أَواخِرِ عامِ 2002 سَجَّلَت المُقاطَعَةُ 208140 عَلامَةً تِجارِيَّةً صالِحَةً
أَيْ
ما يُشَكِّلُ أَكْثَرَ مِن ثُمْنِ الإِجْمالِيِّ الوَطَنِيِّ . وَ مِن ذٰلِكَ أَصْبَحَت 309 عَلاماتٍ تِجارِيَّةٍ مَشْهُورَةٍ .
قَد
إِجْمالِيُّ ضَحاياِ كارِثَةِ طائِرَةِ الكُونْغُو
قَد
يَتَجاوَزُ 14 شَخْصاً
وَ
قَد
تَحَطَّمَت الطائِرَةُ وَ هِيَ تَصْمِيمٌ قَدِيمٌ لِ طِرازِ " سِي . إِل .
وَ
قَد
قَضَينا عَلَى فاعِلِيَّةِ مَجْمُوعَةِ اللُصُوصِ وَ تَمَّ تَفْرِيقُ هُم .
صَحِيفَةٌ بِرِيطانِيَّةٌ : قُنْبُلَةُ » لُوكِرْبِي «
قَد
تَكُونُ وُضِعَت فِي لَنْدَن
وَ قالَ "
لَقَد
تَلَقَّيتُ تَقْرِيراً بِ أَنَّ مُحاكَمَة هُ سَ تَبْدَأُ فِي مُنْتَصَفِ الشَهْرِ الحالِيِّ " .
more...
صَحِيفَةٌ بِرِيطانِيَّةٌ : قُنْبُلَةُ » لُوكِرْبِي «
قَد
تَكُونُ وُضِعَت فِي لَنْدَن
وَزِيرُ الدِفاعِ السُورِيُّ : بَشّار الأَسَد
سَ
يَلْتَزِمُ سِياسَةَ والِدِ هِ
قِمَّةُ كامب دِيفِيد
سَ
تَسْتَغْرِقُ أُسْبُوعَيْنِ بِ حَسَبِ أَحَدِ المُقَرَّبِينَ مِن باراك
وَ
قَد
قَضَينا عَلَى فاعِلِيَّةِ مَجْمُوعَةِ اللُصُوصِ وَ تَمَّ تَفْرِيقُ هُم .
وَ طَمْأَنَ أردوغان القَبارِصَةَ الأَتْراكَ لَدَى وُصُولِ هِ أَنَّ تُرْكِيا
سَ
تَكُونُ دَوْماً هُناكَ لِ دَعْم هُم .
أَمّا
ثِيابُ هُم فَ هِيَ جَمِيلَةٌ تَشِعُّ بِ الأَلْوانِ المُخْتَلِفَةِ .
وَ
سَ
يُفْتَتَحُ هٰذا الفَرْعُ قَرِيباً .
تَأَثَّرَ أَكْثَرُ مِن 200 هِكْتارٍ مِن الغاباتِ بِ هٰذا الحَرِيقِ
إِلّا
أَنَّ هُ لَم تَرِدْ أَنْباءٌ عَن إِصاباتٍ وَ وَفَياتٍ .
وَ قالَت "
سَ
نَلْتَقِي عِنْدَ عَوْدَتِ نا مِن مَدِينَةِ البَصْرَةِ " .
تَعْدادُ سُكّانِ 22 دَوْلَةً عَرَبِيَّةً
سَ
يَرْتَفِعُ إِلَى 654 مِلْيُونَ نَسَمَةٍ فِي مُنْتَصَفِ القَرْنِ
وَ أَجْمَعَت مُخْتَلِفُ الأَطْرافِ عَلَى أَنَّ هٰذا المَعْرِضَ
قَد
وَصَلَ أَو تَجاوَزَ الفَعّالِيَّةَ المَنْشُودَةَ .
وَ
سَ
يَلْتَحِق مُنْتَسِبُو الشُرْطَةِ المَحَلِّيَّةِ بِ بَغْداد بِ مَقَرّات عَمَل هُم السابِقَةِ يَوْمَ غَدٍ الأَحَد 4 مايُو .
وَ يَعْتَقِدُ المُحَلِّلُونَ أَنَّ الاِقْتِراحَ
قَد
يُواجِهُ طَرِيقاً صَعْباً فِي مَجْلِسِ الأَمْن الَّذِي يَضُمُّ 15 دَوْلَةً عُضْواً
هٰذا وَ
قَد
أَسَّسَ البَنْكُ الصِناعِيُّ وَ التِجارِيُّ الصِينِيُّ فُرُوعاً فِي أَنْحاءِ بَرِّ الصِينِ وَ هُونْغ كُونْغ .
كَما ذَكَرَ فرانكس أَنَّ هُ لايستطيع التَنَبُّؤ بِ المُدَّة الَّتِي
سَ
يَسْتَغْرِق ها الوُجُودُ العَسْكَرِيُّ الأَمْرِيكِيُّ فِي العِراقِ .
وَ يَدْفَعُ الزائِرُ مُقابِلَ المَنامَةِ وَ الطَعامِ الكامِلِ 150 رُوبِلاً
أَيْ
خَمْسَةُ دُولاراتٍ يَوْمِيّاً .
" جِنِرال مِيلْز "
سَ
تَشْتَرِي " بِيلزْبُورِي " مِن " دِياجِيُو " بِ قِيمَةِ 10,5 مِلْيار دُولارٍ ( صَحافَةٌ )
وَ
قَد
تَحَطَّمَت الطائِرَةُ وَ هِيَ تَصْمِيمٌ قَدِيمٌ لِ طِرازِ " سِي . إِل .
مِن المُعْتَقَد أَنَّ امروزى هُوَ المُنَسِّقُ المَيْدانِيُّ لِ الهَجَماتِ . وَ
قَد
تَقَرَّرَ مُحاكَمَة هُ فِي 12 مايُو .
وَ قَد أَعْرَبَ مَسْؤُولانِ بِ مَطار كِينْشاسا الدَوْلِيِّ مِن قَبْلُ عَن خَشْيَتِ هِم مِن أَنَّ عَدَدَ القَتْلَى فِي الحادِثِ
قَد
لايقل عَن 120 شَخْصاً .
FN
0.62%
لَم
مُرَشَّحُو » الإِخْوانِ « 16 . . . إِذا
لَم
يُعْتَقَلُوا
لَم
تُعْلَن أَيَّة جَماعَةٍ بَعْدُ مَسْؤُولِيَّة ها عَن الحادِثِ .
وَ
لَم
تُؤَكِّدْ السُلُطاتُ كَما أَنَّ ها لَم تَنْفِ هٰذِهِ الحَصِيلَةَ .
وَ كانَ مِن المُمْكِنِ جِدّاً أَن يَحْصُلَ هُجُومٌ لَو
لَم
نبدا بِ قَصْفِ هِم " .
بَيْدَ أَنَّ هُ
لَم
يُحَدَّد عَدَدُ الرُكّابِ الَّذِينَ كانُوا عَلَى مَتْن الطائِرَةِ .
لا
طَوائِف
لا
دِينِيَّةٌ وَ لا سِياسِيَّةٌ وَ لا إِدارِيَّةٌ
تَتَضَمَّنُ أَن
لا
تَزِيدَ أَو تَقِلَّ عَن الرُسُومِ الحالِيَّةِ .
وَ أَضافَ رَمَضان أَنَّ " العِراقَ
لا
يَثِقُ فِي مَجْلِسِ الأَمْنِ .
" وَ نُور المُحامِي " الفَصِيح الَّذِي
لا
يَهُزّ هُ هَوَس أَو فَحِيح .
غَيْرَ أَنَّ هُ
لا
يُوجَدُ إِجْماعٌ بَيْنَ دُوَلِ أُوبِك بشان رَفْعِ الإِنْتاجِ .
سِوَى
وَ لا تُوجَدُ فِي هٰذِهِ الجُمْهُورِيَّةِ
سِوَى
طَرِيقٍ واحِدَةٍ وَ لا يَصِلُ ها خَطُّ سِكَّةِ الحَدِيدِ .
وَ مُنْذُ بَدَأَ بَرْنامَجُ التَخْصِيصِ عامَ 1991 لَم تَبِعْ الحُكُومَةُ
سِوَى
180 شَرِكَةً مِن 314 شَرِكَةً أَعْلَنَ عَن ها .
وَ رَغْمَ مِساحَتِ ها الشاسِعَةِ لا يَعِيشُ فِي جُمْهُورِيَّةِ أَلْتاي الرُوسِيَّةِ الَّتِي تَتَمَتَّعُ بِ حُكْمٍ ذاتِيٍّ
سِوَى
200 أَلْفِ نَسَمَةٍ .
فِي البِدايَةِ اِعْتَقَدَ كِنْت أَنَّ هُ لَم يَرِثْ
سِوَى
25 أَلْفَ دُولارٍ وَ رَفَضَ فِي حِينِ هِ التَوَجُّهَ إِلَى أُوهايُو لِ المُطالَبَةِ بِ إِرْثِ هِ .
وَ لَم يَحْضُرْ الاِجْتِماعَ الَّذِي عُقِدَ فِي إِحْدَى شالِيهاتِ المَقَرِّ الرِئاسِيِّ
سِوَى
المُتَرْجِمِينَ ومدوني المُلاحَظاتِ ، وَ لَم تَتَسَرَّبْ أَيُّ مَعْلُوماتٍ عَن هُ .
غَيْر
غَيْرَ
أَنَّ هُ لا يُوجَدُ إِجْماعٌ بَيْنَ دُوَلِ أُوبِك بشان رَفْعِ الإِنْتاجِ .
فَجْرَ السَبْتِ 23 / 11 / 2002 أَغْمَضَ فُؤاد قُزَح بَك عَيْنَيْ هِ إِلَى أَجْل
غَيْرِ
مُسَمَّى .
غَيْرَ
أَنَّ الشُرْطَةَ عادَت وَ أَلْقَت القَبْضَ عَلَى عادِل الَّذِي أُحِيلَ إِلَى المُدَّعِي العامِّ .
22 يابانِيّاً كانُوا عَلَى مَتْن طائِرَةٍ بِ ها مَرْضَى بالسارس لا يَزالُ 11 مِن هُم
غَيْرَ
مُتاحٍ الاِتِّصالُ بِ هِم
السَعُودِيَّةُ تَشُنُّ حَمْلَةَ تَفْتِيشٍ عَلَى الشَرِكاتِ بَحْثاً عَن العُمّالِ الأَجانِبِ
غَيْرِ
الشَرْعِيَّيْنِ
لَن
لَن
أَكُونَ مُتَشَرِّداً بَعْدَ اليَوْمِ " .
سُورِيَّةٌ »
لَن
تُضَيِّقَ « عَلَى قادَةِ » حَماسٍ « وَ » الجِهادِ «
مَسْئُولٌ إِيرانِيٌّ : طَهْرانُ
لَن
تَتَدَخَّلَ فِي الشُئُونِ الداخِلِيَّةِ لِ العِراقِ
رَمَضان : رَفْعُ الحَظْرِ المَفْرُوضِ عَلَى العِراقِ "
لَن
يَكُونَ بِ قَرارٍ مِن مَجْلِسِ الأَمْنِ "
كَما حَذَّرَ مِن أَنَّ إِيرانَ
لَن
تَظَلَّ غَيْرَ مُكْتَرِثَةٍ إِذا اِعْتَزَمَت الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ البَقاءَ فِي تِلْكَ البِلادِ .
more...
لَن
أَكُونَ مُتَشَرِّداً بَعْدَ اليَوْمِ " .
وَ أَضافَ رَمَضان أَنَّ " العِراقَ
لا
يَثِقُ فِي مَجْلِسِ الأَمْنِ .
تَتَضَمَّنُ أَن
لا
تَزِيدَ أَو تَقِلَّ عَن الرُسُومِ الحالِيَّةِ .
وَ لَم تُؤَكِّدْ السُلُطاتُ كَما أَنَّ ها
لَم
تَنْفِ هٰذِهِ الحَصِيلَةَ .
3 - فِلَسْطِينُ
ما
زالَت تُمَثِّلُ لَ هُم أَرْض المِيعاد .
سُورِيَّةٌ »
لَن
تُضَيِّقَ « عَلَى قادَةِ » حَماسٍ « وَ » الجِهادِ «
مَسْئُولٌ إِيرانِيٌّ : طَهْرانُ
لَن
تَتَدَخَّلَ فِي الشُئُونِ الداخِلِيَّةِ لِ العِراقِ
" وَ نُور المُحامِي " الفَصِيح الَّذِي
لا
يَهُزّ هُ هَوَس أَو فَحِيح .
وَ
ما
زالَ سَبَبَ الحَرِيقِ وَ حَجْمَ الأَضْرارِ قَيْدَ التَحْقِيقِ .
طَوائِف لا دِينِيَّةٌ وَ
لا
سِياسِيَّةٌ وَ لا إِدارِيَّةٌ
مُرَشَّحُو » الإِخْوانِ « 16 . . . إِذا
لَم
يُعْتَقَلُوا
2 - اليَهُودُ الَّذِينَ
لَم
يَقْبَلُوا يَسُوع كمسيا ( المَسِيح ) خَسِرُوا بَرَكاتِ العَهْدِ وَ مَنافِع هُ .
فَجْرَ السَبْتِ 23 / 11 / 2002 أَغْمَضَ فُؤاد قُزَح بَك عَيْنَيْ هِ إِلَى أَجْل
غَيْرِ
مُسَمَّى .
وَ مُنْذُ بَدَأَ بَرْنامَجُ التَخْصِيصِ عامَ 1991
لَم
تَبِعْ الحُكُومَةُ سِوَى 180 شَرِكَةً مِن 314 شَرِكَةً أَعْلَنَ عَن ها .
وَ
ما
زالَ سَبَبَ اِنْدِلاعِ الحَرِيقِ وَ حَجْمَ الخَسائِرِ الاِقْتِصادِيَّةِ قَيْدَ التَحْقِيقِ .
وَ كانَ مِن المُمْكِنِ جِدّاً أَن يَحْصُلَ هُجُومٌ لَو
لَم
نبدا بِ قَصْفِ هِم " .
وَ أَضافَ فِيكُوفِيتش "
لا
بُدَّ مِن التَوَصُّلِ إِلَى حَدٍّ أَدْنَى مِن التَوافُقِ عَلَى تَحْدِيدِ مُسْتَقْبَلِ نا .
رامسْفِيلد يَقُولُ إِنَّ هُ
لا
يَسْتَطِيعُ التَكَهُّن بِ مُدَّة بَقاءِ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ فِي العِراقِ
ما دامَ
لا
خِلافَ بَيْنَ أَمِيرْكا وَ سُورِيا حَوْلَ لُبْنانِ هَل يُعَقِّلُ أَن يُراهِن مَسِيحِيُّونَ عَلَى واشِنْطُن ؟
وَ
لا
تُوجَدُ فِي هٰذِهِ الجُمْهُورِيَّةِ سِوَى طَرِيقٍ واحِدَةٍ وَ لا يَصِلُ ها خَطُّ سِكَّةِ الحَدِيدِ .
D-
0.62%
فَقَط
إِلّا أَنَّ الاِقْتِراحَ الأَمْرِيكِيَّ يَمْنَحُ المُنَظَّمَةَ الدُوَلِيَّةَ
فَقَط
دَوْراً اِسْتِشارِيّاً مَحْدُوداً فِي مُراقَبَةِ إِنْفاق دَخْلِ البِتْرُولِ العِراقِيِّ .
وَ أَضافَ " إِذا حارَبنا سُورِيَّة فَ إِنَّ هَدَفَ نا يَجِبُ أَن يَكُونَ هٰذِهِ المَرَّةَ لَيْسَ
فَقَط
الحَسْمَ العَسْكَرِيَّ بَل تَغْيِيرَ خَرِيطَةِ المِنْطَقَةِ بِ أَسْرِ ها " .
وَ صَرَّحَ وَزِيرُ الدِفاعِ الكُونْغُولِيّ المُشْرِف عَلَى القُوّاتِ الجَوِّيَّةِ اليَوْمَ أَنَّ 14 شَخْصاً
فَقَط
اُعْتُبِرُوا حَتَّى الآنِ فِي عِداد المَفْقُودِيْنَ ، مِن بَيْنِ هِم 7 مِن رِجالِ الشُرْطَةِ وَ 7 مَدَنِيِّيْنَ .
وَ رَفَضَ رَئِيسُ إِحْدَى المُنَظَّماتِ فِي تَصْرِيحٍ لِ » الحَياَةِ « ما قالَ هُ رَئِيسُ الحُكُومَةِ عاطِف عُبَيْد أَوَّلَ مِن أَمْس مِن تَأْثِيرِ الضَرَباتِ الأَمِيرْكِيَّةِ عَلَى أَفْغانِسْتانَ عَلَى السِياحَةِ وَ الطَيَرانِ
فَقَط
.
وَ قالَ مُصَدِّرُونَ لِ المَلابِسِ الجاهِزَةِ إِنَّ هٰذا القِطاعَ هُوَ الأَكْثَرُ تَضَرُّراً ، فِي إِشارَةٍ إِلَى خَسارَتِ هُ الشَهْرَ الماضِي
فَقَط
80 مِلْيُونَ دُولارٍ فِي إِطارِ صَفَقاتٍ إِلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ تَمَّ وَقْفُ ها .
أَمْسِ
فُؤاد كَنْعان ، رائِد القِصَّة القَصِيرَةِ فِي لُبْنانِ رَحَلَ مَساءَ
أَمْسِ
عَن 81 عاماً .
وَ عَقَدَ مُخْتَصُّونَ خَلِيجِيُّونَ فِي البِيئَةِ البَحْرِيَّةِ اِجْتِماعاً فِي الكُوَيْتِ
أَمْسِ
، لِ اِطِّلاع عَلَى ظاهِرَةِ نفوق الأَسْماك ، وَ التَقارِيرِ الكُوَيْتِيَّةِ فِي هٰذا الشَأْنِ .
وَ كانَ رُودْرِيغِيز أَعْلَنَ
أَمْسِ
الجُمْعَةَ أَنَّ المُنَظَّمَةَ النَفْطِيَّةَ لَن تَعْقِدَ اِجْتِماعاً اِسْتِثْنائِيّاً الثُلاثاءَ فِي فِييِنّا كَما سَبَقَ وَ أَعْلَنَ مَسْؤُولٌ كُوَيْتِيٌّ .
بارِيس - » الحَياَةُ « - نَشَرَت جَرِيدَةُ » لوماتان « السُوِيسْرِيَّةُ
أَمْسِ
، نَتائِجَ اِسْتِطْلاع لِ الرَأْيِ أَجْرَت هُ حَوْلَ الأَحْوالِ النَفْسِيَّة لِ السُوِيسرِيِّينَ ، فَ تَبَيَّنَ أَنَّ هُم شَعْبٌ سَعِيدٌ .
أَفادَ مَسْؤُولٌ أَمْنِيٌّ
أَمْسِ
أَنَّ اليَمَنَ رَفَضَ طَلَباً قَدَّمَ هُ 116 سريلانكياً لِ السَماح لَ هُم بِ مُغادَرَةِ مِيناءِ عَدْنِ ، عَلَى مَتْن سَفِينَتَيْنِ مُكْتَظَّتَيْنِ ، بِ سَبَبِ مَخاوِفِ عَلَى سَلامَةِ الرُكّابِ .
هُنا
نُقْطَةُ الاِنْطِلاقِ
هُنا
دَوْلَةٌ وَ مُجْتَمَع بِ عَيْن هُما . نُقْطَةُ الهَدَفِ التَقَدُّمُ وَ الاِزْدِهار .
أَكَّدَ رَئِيسُ الحُكُومَةِ الكُرْدِيَّةِ الإِقْلِيمِيَّة فِي العِراقِ برهام صالِح
هُنا
اليَوْمَ السَبْتَ عَلَى ضَرُورَةِ إِقامَةِ " عِراقٍ فِيدِرالِيّ وَ دِيمُقراطِيّ مُوَحَّدٍ " .
وَ سَلَّمَ السَيِّدُ مُحَمَّدٌ عَلِيٌّ ابطحى مُساعِدُ الرَئِيسِ الإِيرانِيّ للشوون القانُونِيَّةِ الزائِر هٰذِهِ الرِسالَةَ لِ الرَئِيسِ الإِماراتِيّ خِلالَ لِقائ هُما
هُنا
اليَوْمَ .
ذَكَرَت السِفارَةُ النُرْوِيجِيَّة
هُنا
أَنَّ هُ مِن المُقَرَّرِ أَن يُغادِرَ أَنْطُون بالاسينجام كَبِيرُ مُفاوِضِي نُمُور التامِيل بِ سرِيلانْكا هُنا صَباحَ الاِثْنَيْنِ الباكِرَ إِلَى لَنْدَن لِ تَلَقِّي العِلاج هُناكَ .
وَ يَقُولُ المُراقِبُونَ
هُنا
إِنَّ هُ فِي كُلِّ يَوْمٍ يَمُرُّ عَلَى بَقاءِ الفَوْضَى فِي البِلادِ وَ عَدَمِ الاِسْتِقْرارِ وَ غِيابِ الأَمْن يَزْدادُ الكُرْه لِ الأَمْرِيكِيِّينَ وَ المُطالَبَةُ بِ رَحِيل هُم مِن البِلادِ .
حَيْثُ
وَقَعَ الاِنْفِجارُ فِي قاع أَحَد المَناجِم
حَيْثُ
كانَ يَعْمَلُ الضَحاياُ الأَرْبَعَة .
تَقْرِيرٌ إِخْبارِيّ : الأَنْظارُ تَتَوَجَّه إِلَى دِمَشْقِ
حَيْثُ
يَزُورُ ها كُولِن باوِل
وَ يَقْضِي الاِتِّفاقُ المُوَقَّعُ أَيْضاً إِمْكانَ زِيادَةِ هٰذا المَبْلَغِ بِ
حَيْثُ
لا يَتَجاوَزُ 400 مِلْيُونِ مارْكٍ تُسْتَخْدَمُ فِي المَجالاتِ نَفْسِ ها .
وَ قَد اِجْتَمَعَ اموريم مَعَ رَئِيسِ مُوزَمْبِيق يواقيم تشيسانو
حَيْثُ
سَلَّمَ هُ رِسالَةً مِن الرَئِيسِ البَرازِيلِيّ المُنْتَخَب حَدِيثاً لُوِيس ايناسيو دا سِيلْفا .
وَ قَد تَمَّ تَخْفِيفُ حِدَّةِ الحَرِيقِ المُنْدَلِعِ فِي بِيلِيُون بِ القُرْبِ مِن قَرْيَةِ لاخُوس
حَيْثُ
قَضَى عَلَى غاباتِ الصَنَوْبَرِ بِ حَسَبِ هٰذِهِ الأَجْهِزَةِ .
هُناكَ
هَل
هُناكَ
فِي هٰذِهِ " اللَحْظَة " مَشْرُوعٌ تغييري آخَرُ فِي المِنْطَقَةِ ؟
بِ التالِي لَيْسَ
هُناكَ
ما يُلْزِمُ مِصْرَ بِ أَن تَخْفِضَ الرُسُومَ الجُمْرُكِيَّةَ .
وَ طَمْأَنَ أردوغان القَبارِصَةَ الأَتْراكَ لَدَى وُصُولِ هِ أَنَّ تُرْكِيا سَ تَكُونُ دَوْماً
هُناكَ
لِ دَعْم هُم .
وَ يَزُورُ وَفْدٌ آخَرُ مِن رِجالِ الأَعْمالِ بَغْدادَ حالِيّاً ، فِيما سَ يَتَوَجَّهُ وَفْدٌ آخَرُ إِلَى
هُناكَ
اليَوْمَ .
كانَ المُتَمَرِّدُونَ قَد هاجَمُوا شَرِكَةَ اكسون مُوبِيل عِدَّةَ مَرّات مِمّا تسب فِي وَقْفِ عَمَلِ عملاقة البِتْرُولِ
هُناكَ
.
more...
لَم تُعْلَن أَيَّة جَماعَةٍ
بَعْدُ
مَسْؤُولِيَّة ها عَن الحادِثِ .
فُؤاد قُزَح فَتَحَ البابَ فَ
إِذاً
بِ هِ الصَدْر الأَعْظَم
بِ التالِي لَيْسَ
هُناكَ
ما يُلْزِمُ مِصْرَ بِ أَن تَخْفِضَ الرُسُومَ الجُمْرُكِيَّةَ .
اليَمَنُ يَأْمَلُ بِ تَرْحِيلِ اللاجِئِيْنَ السريلانكيين
جَوّاً
إِلَى بِلادِ هِم
جمالى يَدْعُو فاجْبايِي
رَسْمِيّاً
لِ زِيارَةٍ باكِسْتانٍ
تَقْرِيرٌ إِخْبارِيّ : الأَنْظارُ تَتَوَجَّه إِلَى دِمَشْقِ
حَيْثُ
يَزُورُ ها كُولِن باوِل
نَبْدَأُ
الآنَ
بِ إِرْسالِ نَشْرَتِ نا إِلَي كُم وَ نَتَمَنَّى لِ كُم التَوْفِيقَ وَ العافِيَةَ وَ شُكْراً .
ثُمَّ
اِرْتَفَعَت إِلَى 885 مِلْيُونَ دُولارٍ عامَ 2002 / 2003 .
وَ
كَم
عَدَدُ جُنُودِ الجَيْشِ المِصْرِيِّ الَّذِينَ ساهَمُوا فِي تَحْرِيرِ الكُوَيْتِ ؟
سَ تُزالُ المَقاعِدُ وَ
حَتَّى
السَجّادُ مِن المِنْطَقَةِ القَرِيبَةِ مِن أَيِّ شَخْصٍ مُشْتَبَهٍ أَنَّ هُ يَحْمِلُ المَرَضِ .
وَقَعَ الاِنْفِجارُ فِي قاع أَحَد المَناجِم
حَيْثُ
كانَ يَعْمَلُ الضَحاياُ الأَرْبَعَة .
وَ عَزا
أَيْضاً
النَجاحَ إِلَى " الظَرْفِ الإِقْلِيمِيِّ وَ الوَضْعِ الدُوَلِيِّ فَضْلاً عَن الجَوِّ التوافقي الداخِلِيِّ " .
فُؤاد كَنْعان ، رائِد القِصَّة القَصِيرَةِ فِي لُبْنانِ رَحَلَ
مَساءَ
أَمْسِ عَن 81 عاماً .
وَ قالَ الرادِيُو إِنَّ فرانكس قَرَّرَ
أَيْضاً
مَنْعَ عَمَلِيّاتِ الإِعْدام فِي العِراقِ .
هَل
هُناكَ
فِي هٰذِهِ " اللَحْظَة " مَشْرُوعٌ تغييري آخَرُ فِي المِنْطَقَةِ ؟
وَ وِفْقاً لِ ما ذَكَرَ المَصْدَرُ فَ إِنَّ الفَرِيقَ الأَمْنِيّ ظَلَّ فِي حالَةِ تَأَهُّب قُصْوَى مُنْذُ مَساء الخَمِيسِ
سَعْياً
لِ اِحْتِواءِ الوَضْعِ .
وَ يَزُورُ وَفْدٌ آخَرُ مِن رِجالِ الأَعْمالِ بَغْدادَ حالِيّاً ، فِيما سَ يَتَوَجَّهُ وَفْدٌ آخَرُ إِلَى
هُناكَ
اليَوْمَ .
ثُمَّ
أَبْدَى المُؤَلِّفُ مُلاحَظاتِ هِ عَلَى المُداخَلات تَعْزِيزاً لِ النِقاشِ .
كانَ المُتَمَرِّدُونَ قَد هاجَمُوا شَرِكَةَ اكسون مُوبِيل عِدَّةَ مَرّات مِمّا تسب فِي وَقْفِ عَمَلِ عملاقة البِتْرُولِ
هُناكَ
.
وَ أَضافَ سارنا أَنَّ رَدُّ فاجْبايِي " فِي طَرِيقِ هِ
الآنَ
إِلَى المُفَوَّضِيَّة العُلْيا فِي إِسْلامِ إباد لِ تَسْلِيم هُ لِ مَكْتَبِ رَئِيسِ الوُزَراءِ جمالى . "
Y-
0.21%
سِي
سِي
. آي . أَي .
وَ قَد تَحَطَّمَت الطائِرَةُ وَ هِيَ تَصْمِيمٌ قَدِيمٌ لِ طِرازِ "
سِي
. إِل .
وَ أَكَّدَ المُتَحَدِّث أَنَّ فاجْبايِي تَلَقَّى خِطابَ جمالى الَّذِي سُلِّمَ إِلَى أَي .
سِي
.
وَ ذَكَرَ تِلِيفِزيُونُ / / بِي بِي
سِي
/ / البِرِيطانِيُّ أَنَّ هُ كانَت هُناكَ مَخاوِفُ مِن اِحْتِمالِ سُقُوطِ القَمَرِ الصِناعِيِّ عَلَى الأَرْضِ بِ شَكْلٍ قَد يُودَى إِلَى وُقُوعٍ خَسائِرُ مادِّيَّةٌ أَو بَشَرِيَّةٌ .
وَ لَن تُذاع المُناظَرَة الَّتِي تُشْرِفُ عَلَي ها شَبَكَةُ أَي بِي
سِي
التِلْفِزيُونِيَّةُ عَلَى الهَواء مُباشِرَةً وَ لٰكِنَّ ها سَ تُسَجَّل لِ بَثّ ها فِي وَقْتٍ لاحِقٍ عَلَى شاشاتِ 50 مَحَطَّةً تابِعَةً لِ الشَبَكَة فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ كَما تُذاع أَرْبَع مَرّات يَوْمَ الأَحَد .
ب
وَ فِي 12 حُزَيْرانَ / يُونِيُو نَشَرَت الحُكُومَةُ لائِحَةً
ب
804 مَزارِعَ بُغْيَةَ نَزْعِ المِلْكِيَّةِ عَن ها فِي حِينٍ تَمَّ اِحْتِلالُ أَكْثَرَ مِن 1600 مَزْرَعَةٍ .
نِيقُوسِيا 15 - 7 ( أَ ف
ب
) - 0 أَبْدَى نادِي فِيُورِنْتِينا الإِيطالِيُّ اِهْتِمامَ هُ بِ ضَمِّ مُهاجِمِ مُنْتَخَبِ البُرْتُغالِ وَ نادِي بِنفِيكا نُونُو غُومِيش ( 24 عاماً ) .
طَهْرانُ 15 - 7 ( اف
ب
) - أَعْلَنَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ نَفَّذَ " بِ نَجاحٍ " اليَوْمَ السَبْتَ اِخْتِباراً جَدِيداً لِ صارُوخِ أَرْضٍ - أَرْضٍ شِهاب 3 الَّذِي يَصِلُ مَدا هُ إِلَى 1300 كِيلُومِترٍ .
طَهْرانُ 15 - 7 ( اف
ب
) - أَعْلَنَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ نَفَّذَ " بِ نَجاحٍ " اليَوْمَ السَبْتَ اِخْتِباراً جَدِيداً لِ صارُوخِ أَرْضٍ - أَرْضٍ " شِهاب 3 " الَّذِي يَصِلُ مَدا هُ إِلَى 1300 كِيلُومِترٍ .
وَ اِتَّسَمَت مَواقِفُ اليابانِ وَ أَلْمانِيا مِن هٰذِهِ القَضِيَّةِ بِ التَحَفُّظِ ، فِيما اِعْتَبَرَت فَرَنْسا ضَرْبَ العِراقِ أَو أَيِّ دَوْلَةٍ أُخْرَى » عَمَلاً غَيْرَ ضَرُورِيٍّ « ( أَ ف
ب
، رُويْتِرز ) .
أَ
نِيقُوسِيا 15 - 7 (
أَ
ف ب ) - 0 أَبْدَى نادِي فِيُورِنْتِينا الإِيطالِيُّ اِهْتِمامَ هُ بِ ضَمِّ مُهاجِمِ مُنْتَخَبِ البُرْتُغالِ وَ نادِي بِنفِيكا نُونُو غُومِيش ( 24 عاماً ) .
وَ اِتَّسَمَت مَواقِفُ اليابانِ وَ أَلْمانِيا مِن هٰذِهِ القَضِيَّةِ بِ التَحَفُّظِ ، فِيما اِعْتَبَرَت فَرَنْسا ضَرْبَ العِراقِ أَو أَيِّ دَوْلَةٍ أُخْرَى » عَمَلاً غَيْرَ ضَرُورِيٍّ « (
أَ
ف ب ، رُويْتِرز ) .
الرِياضُ 15 - 7 (
أَ
ف ب ) - أَنْهَى فَرِيقُ الشَبابِ السَعُودِيُّ اِسْتِعْداداتِ هِ لِ المُشارَكَةِ فِي كَأْسِ النُخْبَةِ العَرَبِيَّةِ السادِسَةِ فِي كُرَةِ القَدَمِ الَّتِي يَسْتَضِيفُ ها الأُرْدُنُّ مِن 19 إِلَى 23 تَمُّوزَ / يُولِيُو الحالِيِّ .
الجَزائِرُ 15 - 7 (
أَ
ف ب ) - حَقَّقَ الجَزائِرِيُّ عَبْد الرَزّاق حَمّاد رَقْماً قِياسِيّاً إِفْرِيقِيّاً فِي مُسابَقَةِ الوَثْبِ العالِي بِ تَسْجِيلِ هِ 34 ر 2 م فِي اليَوْمِ الخامِسِ الأَخِيرِ مِن بُطُولَةِ إِفْرِيقِيا لِ أَلْعابِ القُوَى الَّتِي اِسْتَضافَت ها الجَزائِرُ .
بَغْدادُ 15 - 7 (
أَ
ف ب ) - يَزُورُ مُدِيرُ بَرْنامَجِ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ لِ العِراقِ بِينُون سِيفان بَغْدادَ فِي نِهايَةِ تَمُّوزَ / يُولِيُو لِ إِجْراءِ مُباحَثاتٍ مَعَ كِبارِ المَسْؤُولِينَ العِراقِيِّينَ حَسْبَما أَفادَ ناطِقٌ بِ اِسْمِ المُنَظَّمَةِ الدُوَلِيَّةِ .
بِي
» أف
بِي
آي «
الأف
بِي
آي يَحُثُّ مَصانِعَ الطاقَةِ النَوَوِيَّةِ عَلَى اِلْتِزامِ الحِذْرِ
لٰكِنَّ » مَكْتَبَ التَحْقِيقاتِ الاِتِّحادِيّ « ( أف
بِي
آي ) وَ الأَجْهِزَة الأُخْرَى المُكَلَّفَةَ مكافحة الإِرْهابِ لا يُمْكِنُ ها النَجاحُ دائِماً فِي مَهَمّات ها .
حَثَّ مَكْتَبُ التَحْقِيقاتِ الفِيدِرالِيُّ الأَمْرِيكِيُّ / اف
بِي
آي / مَصانِعَ الطاقَةِ النَوَوِيَّةِ فِي البِلادِ عَلَى اِلْتِزامِ الحِذْرِ فِي مُواجَهَةِ الإِرْهابِ .
وَ عَلَى الرَغْمِ مِن ذٰلِكَ , لَيْسَ لَدَى الأف
بِي
أَي مَعْلُوماتٌ مُؤَكَّدَةٌ بِ شَأْنِ أَيِّ هُجُومٍ مُحْتَمَلٍ عَلَى أَيٍّ مِن مَصانِعِ الطاقَةِ النَوَوِيَّةِ البالِغِ عَدَدُ ها 103 مَصْنَعاً فِي البِلادِ .
أَف
حَثَّ مَكْتَبُ التَحْقِيقاتِ الفِيدِرالِيُّ الأَمْرِيكِيُّ /
اف
بِي آي / مَصانِعَ الطاقَةِ النَوَوِيَّةِ فِي البِلادِ عَلَى اِلْتِزامِ الحِذْرِ فِي مُواجَهَةِ الإِرْهابِ .
طَهْرانُ 15 - 7 (
اف
ب ) - أَعْلَنَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ نَفَّذَ " بِ نَجاحٍ " اليَوْمَ السَبْتَ اِخْتِباراً جَدِيداً لِ صارُوخِ أَرْضٍ - أَرْضٍ شِهاب 3 الَّذِي يَصِلُ مَدا هُ إِلَى 1300 كِيلُومِترٍ .
طَهْرانُ 15 - 7 (
اف
ب ) - أَعْلَنَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ نَفَّذَ " بِ نَجاحٍ " اليَوْمَ السَبْتَ اِخْتِباراً جَدِيداً لِ صارُوخِ أَرْضٍ - أَرْضٍ " شِهاب 3 " الَّذِي يَصِلُ مَدا هُ إِلَى 1300 كِيلُومِترٍ .
هَرارِي 15 - 7 (
اف
ب ) - أَعْلَنَ رَئِيسُ زِيمْبابْوِي رُوبِرْت مُوغابِي مَساءَ اليَوْمِ السَبْتِ لِ الصَحافِيِّينَ أَنَّ هُ شَكَّلَ حُكُومَةً جَدِيدَةً إِثْرَ الاِنْتِخاباتِ التَشْرِيعِيَّةِ فِي حَزِيران / يُونِيُو الماضِي .
سوفا 15 - 7 (
اف
ب ) - طَلَبَ رَئِيسُ الوُزَراءِ السابِقُ فِي جُزُرِ فِيدْجِي ماهندرا شُودْرِي الَّذِي أُطِيحَ بِ هِ فِي 19 أَيّارَ / مايُو إِثْرَ حَرَكَةٍ اِنْقِلابِيَّةٍ ، اليَوْمَ السَبْتَ بِ إِعادَةِ حُكُومَتِ هِ إِلَى السُلْطَةِ .
more...
سِي . آي .
أَي
.
» أف
بِي
آي «
وَ قَد تَحَطَّمَت الطائِرَةُ وَ هِيَ تَصْمِيمٌ قَدِيمٌ لِ طِرازِ " سِي .
إِل
.
وَ كانَ الرَقْمُ السابِقُ وَ هُوَ 32 ر 2
م
بِ حَوْزَةِ حَمّاد بِ الذّاتِ وَ سَجَّلَ هُ فِي 1 أَيْلُولَ / سِبْتَمْبَر الماضِي فِي إِيطالِيا .
وَ أَكَّدَ المُتَحَدِّث أَنَّ فاجْبايِي تَلَقَّى خِطابَ جمالى الَّذِي سُلِّمَ إِلَى أَي .
سِي
.
الأف
بِي
آي يَحُثُّ مَصانِعَ الطاقَةِ النَوَوِيَّةِ عَلَى اِلْتِزامِ الحِذْرِ
أَي
. راغافان المُفَوَّضِ الأَعْلَى الهِنْدِيِّ بِ الوِكالَةِ فِي إِسْلامِ أَباد .
وَ جاءَ الجَنُوب إِفْرِيقِيُّ مالْكُوم هِنْدرِيكس ثانِياً ( 20 ر 2 م ) وَ أُوجِين إِرْنِيسْتا مِن سيشل ثالِثاً ( 02 ر 2
م
أَيْضاً ) .
مِساحَةُ / / قو لانغ يُو / / 1.91
كم
مُرَبَّع وَ تُعْرَفُ بِ اِسْمِ / / جَزِيرَةِ البِيانُو / / .
وَ عَلَى الرَغْمِ مِن ذٰلِكَ , لَيْسَ لَدَى الأف
بِي
أَي مَعْلُوماتٌ مُؤَكَّدَةٌ بِ شَأْنِ أَيِّ هُجُومٍ مُحْتَمَلٍ عَلَى أَيٍّ مِن مَصانِعِ الطاقَةِ النَوَوِيَّةِ البالِغِ عَدَدُ ها 103 مَصْنَعاً فِي البِلادِ .
وَ فِي 12 حُزَيْرانَ / يُونِيُو نَشَرَت الحُكُومَةُ لائِحَةً
ب
804 مَزارِعَ بُغْيَةَ نَزْعِ المِلْكِيَّةِ عَن ها فِي حِينٍ تَمَّ اِحْتِلالُ أَكْثَرَ مِن 1600 مَزْرَعَةٍ .
وَ ذَكَرَ تِلِيفِزيُونُ / / بِي بِي
سِي
/ / البِرِيطانِيُّ أَنَّ هُ كانَت هُناكَ مَخاوِفُ مِن اِحْتِمالِ سُقُوطِ القَمَرِ الصِناعِيِّ عَلَى الأَرْضِ بِ شَكْلٍ قَد يُودَى إِلَى وُقُوعٍ خَسائِرُ مادِّيَّةٌ أَو بَشَرِيَّةٌ .
هَرارِي 15 - 7 (
اف
ب ) - أَعْلَنَ رَئِيسُ زِيمْبابْوِي رُوبِرْت مُوغابِي مَساءَ اليَوْمِ السَبْتِ لِ الصَحافِيِّينَ أَنَّ هُ شَكَّلَ حُكُومَةً جَدِيدَةً إِثْرَ الاِنْتِخاباتِ التَشْرِيعِيَّةِ فِي حَزِيران / يُونِيُو الماضِي .
وَ أَوْضَحَ المَسْؤُولُ أَنَّ الاِجْتِماعَ الَّذِي تَبِعَ هُ عَشاءٌ دَعا إِلَي هِ باراك بِ مُناسَبَةِ عُطْلَةِ السَبْتِ لَدَى اليَهُودِ اِسْتَمَرَّ حَتَّى الواحِدَةِ ( 5,00
تغ
) مِن فَجْرِ السَبْتِ .
نِيقُوسِيا 15 - 7 ( أَ ف
ب
) - 0 أَبْدَى نادِي فِيُورِنْتِينا الإِيطالِيُّ اِهْتِمامَ هُ بِ ضَمِّ مُهاجِمِ مُنْتَخَبِ البُرْتُغالِ وَ نادِي بِنفِيكا نُونُو غُومِيش ( 24 عاماً ) .
تَمَّ اِحْتِجازُ سَفِينَةِ بَضائِع مُسَجَّلَةٍ فِي مالِيزِيا اليَوْمَ تَحْمِلُ اِسْمَ إِم
إِم
إِم دِيانا فِي مَدِينَةِ شنتشن الساحِلِيَّة جَنُوبَ الصِينِ خَشْيَةَ مَخاطِرِ اِشْتِعال حَرِيق بِ ها .
لٰكِنَّ » مَكْتَبَ التَحْقِيقاتِ الاِتِّحادِيّ « ( أف بِي
آي
) وَ الأَجْهِزَة الأُخْرَى المُكَلَّفَةَ مكافحة الإِرْهابِ لا يُمْكِنُ ها النَجاحُ دائِماً فِي مَهَمّات ها .
طَهْرانُ 15 - 7 (
اف
ب ) - أَعْلَنَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ نَفَّذَ " بِ نَجاحٍ " اليَوْمَ السَبْتَ اِخْتِباراً جَدِيداً لِ صارُوخِ أَرْضٍ - أَرْضٍ " شِهاب 3 " الَّذِي يَصِلُ مَدا هُ إِلَى 1300 كِيلُومِترٍ .
وَ فِي حِوارٍ مَعَ الوِكالَةِ ذَكَرَ ك .
ب
. س . جيل رَئِيسُ اِتِّحادِ الهُوكِي أَنَّ هُ إِذا تَمَّ الآخِذ بِ تَصْرِيحاتِ فاجْبايِي يُمْكِنُ لِ الهِنْد أَن تَلْعَبَ المَزِيدَ مِن المُبارَيات ضِدَّ باكِسْتانٍ .
الجَزائِرُ 15 - 7 (
اف
ب ) - ذَكَرَت صُحُفٌ جَزائِرِيَّةٌ اليَوْمَ السَبْتَ أَنَّ 14 شَخْصاً بَيْنَ هُم 10 مِن عَناصِرِ قُوَى الأَمْنِ قُتِلُوا وَ جُرِحَ سَبْعَةٌ آخَرُونَ بَيْنَ الأَرْبِعاءِ وَ الجُمْعَةِ جَرّاءَ أَعْمالِ عُنْفٍ فِي الجَزائِرِ .
FI
0.03%
ماذا
لا نَدْرِي لِ
ماذا
اِخْتارَ البَعْضُ أَن يَرْبُطَ بارِيس - 2 بِ المُوضَة السائِدَةِ فِي لُبْنانِ هٰذِهِ الأَيّام ، عَلَى بُؤْس ها وَ رَثاثَة ها ، أَيْ " التَظاهُرِ " وَ مَنْع هُ عَبْرَ التَهْدِيدِ بِ التَظاهُر المُضادِّ ، فَ صِرنا مَثَلاً أَمامَ " تَظاهُرَةِ بارِيس - 2 " .
وَ يَعُودُ الصائِم ، بَعْدَ إِفْطار هُ الشهي ، إِلَى حَيْثُ تَسْتَقْبِل هُ ، فِي كُلِّ الفَضائِيّاتِ العَرَبِيَّةِ ، مَشاهِدُ المَآسِي الَّتِي تَجْرِي فِي فِلَسْطِينِ ، وَ المَجازِر الَّتِي يَرْتَكِبُ ها العَدُوُّ الصَهْيُونِيُّ ضِدَّ شَعْبِ نا العَرَبِيِّ المُسْلِمِ فِي هٰذِهِ الأَرْضِ العَرَبِيَّةِ المُغْتَصَبَة وَ المُدَمّاَة . . . فَ
ماذا
يَفْعَلُ ؟
وَ قالَ " أَمامَ نا ما يَحْدُثُ فِي قِمَّةِ كامب دِيفِيد الثانِيَةِ مَعَ الفِلَسْطِينِيِّينَ وَ سَ نَرَى
ماذا
سَ يَعُودُ مِن ها باراك بَعْدَ اللاءاتِ الخَمْسِ الَّتِي ذَهَبَ بِ ها " فِي إِشارَةٍ إِلَى " الخُطُوطِ الحَمْراءِ " الَّتِي حَدَّدَ ها إِيهُود اباراك قَبْلَ القِمَّةِ مَعَ الرَئِيسِ الفِلَسْطِينِيِّ ياسِر عَرَفات الَّتِي تُؤَكِّدُ عَدَمَ تَقْدِيمِ أَيِّ تَنازُلٍ فِي قَضِيَّتَيْ القُدْسِ وَ اللاجِئِينَ فِي شَكْلٍ خاصٍّ .
وَ طَرَحَ أَسْئِلَةً لِ النِقاشِ : لِ
ماذا
تَجْتاح العالَمُ بَعْدَ الحَرْبِ البارِدَة مَعارِكَ إِتْنِيَّة مُغَلَّفَة بِ شِعارات كَثِيرَةٍ مِن ها " تَقْرِيرُ المَصِيرِ " ؟ هَل لا يَزالُ يَصِحُّ الرِهانُ عَلَى نِظامٍ إِقْلِيمِيّ عَرَبِيٍّ رَغْمَ اِسْتِمْرارِ التَناحُرِ العَرَبِيِّ ؟ هَل المُؤْتَمَرات الوَطَنِيَّةُ مُلْحَقَة بِ الحُكُوماتِ لِ تَتَكَيَّف مَعَ ها وَ تَتَنَصَّل مِن شِعارات ها وَ هَل تُبَرِّر تَأْجِيلَ الخِيارِ الدِيمُوقراطِيِّ ؟
وَ تَساءَلَت المَصادِرُ نَفْسُ ها : " إِذا كانَ هٰذا هُوَ وَضْعُ العَلاقاتِ الأَمِيرْكِيَّة - السُورِيَّةِ ، فَ لِ
ماذا
اِفْتِعال الخَوْفِ مِن رِهان بَعْضِ المَسِيحِيِّيْنَ عَلَى واشِنْطُن ما دامَ رِهاناً فاشِلاً ، سَواءً بِ تَوَقُّع خِلافٍ سُورِيٍّ - أَمِيرْكِيّ أَو بِ تَوَقُّع نَجاحِ الهَجْمَةِ الأَمِيرْكِيَّة عَلَى العِراقِ وَ أَن تُصْبِحَ سُورِيا هِيَ الهَدَفُ اللاحِق ، وَ ما دامَ أَحَد لا يُمْكِن هُ التَكَهُّن بِ ما سَ تَكُونُ عَلَي هِ المِنْطَقَةُ بَعْدَ الحَمْلَةِ الأَمِيرْكِيَّة ، حَتَّى الأَمِيرْكِيُّونَ أَنْفُسُ هُم ، فَ مَن يُراهِن عَلَى المَجْهُول ، وَ لا يَحْسِب حِساباً لِ خَطَأ رِهان هُ وَ ما قَد يَحِلُّ بِ هِ ؟
هَل
هَل
هُناكَ فِي هٰذِهِ " اللَحْظَة " مَشْرُوعٌ تغييري آخَرُ فِي المِنْطَقَةِ ؟
ما دامَ لا خِلافَ بَيْنَ أَمِيرْكا وَ سُورِيا حَوْلَ لُبْنانِ
هَل
يُعَقِّلُ أَن يُراهِن مَسِيحِيُّونَ عَلَى واشِنْطُن ؟
فَ
هَل
يَسْتَطِيعُ شِيراك إِقْناع بُوش بِ ضَرُورَةِ التَحَرُّكِ وَ مُمارَسَةِ الضُغُوطِ المَطْلُوبَةِ ، لِكَي تُوافِقُ إِسْرائِيلُ عَلَى تَطْبِيقِ تَوْصِيات لَجْنَةِ مِيتْشِل الأَمِيرْكِيَّة ؟
وَ لَوْلا قُوَّةَ شَخْصِيَّةِ الرِيْحانِيّ ، وَ فَرْض هُ نَفْسَ هُ " بطريركا " عَلَى وَسَط هُ وَبِيئَة هُ ، لَ كانَ غَرِقَ فِي تفاهات الناسِ العادِيِّينَ الَّذِينَ خَشِيَ هُم جُبْران ( وَ هُوَ عَلَى حَقٍّ ) فِي رِسالَتِ هِ إِلَى ذٰلِكَ ال " مَنْصُور " صَدِيق هُ (
هَل
مَن يَعْرِفُ مَن هُوَ ؟ ) .
هَل
لا تَزالُ " الوَطَنِيَّةُ العَرَبِيَّةُ " قادِرَةً عَلَى الخُرُوجِ مِن رَجْعِيَّة ها الحالِيَّةِ كَ مُجَرَّدِ قُوَّةِ دِفاع عَن أَوْضاع قائِمَةٍ مُفْلِسَة . . . لِكَي يَكُونَ مُمْكِناً مُواجَهَةُ السِياسَةِ الأَمِيرْكِيَّة بِ ما هُوَ قادِرٌ عَلَى كَسْرِ وَحْدانِيَّة مَشْرُوع ها التغييري ؟
هَلّا
فَ
هَلّا
أَقْلَعَ المُسْلِمُونَ عَن " بِدْعَةِ مَآدِب الإِفْطار " هٰذِهِ ، وَ اِكْتَفَوْا بِ العادِيّ مِن الإِفْطار ، وَ وَفَّرُوا مِن أَمْوال هُم بَعْضَ الفَرَح لِ المِلْيُون جائِع ، فِي الضِفَّةِ الغَرْبِيَّةِ وَ غَزَّةٍ ، أُولَئِكَ الَّذِينَ لَم يَعْرِفُوا مُنْذُ أَعْوام لِ الفَرَح طَعْماً وَ لا لِ العِيد بَهْجَة ؟
لِماذا
وَ قالَ " لا أَدْرِي
لِماذا
لا يَلْتَفِتُ شَيْخُ الأَزْهَرِ إِلَى الكاثُولِيكِ وَ اليَهُودِ الفَرَنْسِيِّينَ الَّذِينَ قالُوا لِ الحُكُومَةِ : لَيْسَ ذٰلِكَ مِن حَقِّ ها ، أَو أَن يَلْتَفِتَ إِلَى أَمْرِيكا وَ برِيطانِيا وَ غَيْرِ هِما مِن الدُوَلِ الغَرْبِيَّةِ الَّتِي رَفَضَت هٰذا القَرارَ " .
كَما حَثَّ المُسْلِمِيْنَ عَلَى الوَحْدَةِ قائِلاً " إِنَّ أَعْداء الإِسْلام يَبْذُرُونَ بُذُورَ الفِتْنَةِ بَيْنَ المُسْلِمِيْنَ لِذا يَجِبُ عَلَى المُسْلِمِيْنَ دَعْمُ الوَحْدَةِ وَ التَضامُنِ فِي ما بَيْنَ هُم لِ إِحْباط مُؤامَرات أَعْداء الإِسْلام . " وَ أَكَّدَ أَنَّ " الوَضْعَ فِي العِراقِ أَعْطَى دَرْساً جَيِّداً لِ المُسْلِمِيْنَ ، وَ بَيَّنَ لِ هُم
لِماذا
وَ كَيْفَ يَتَعَيَّنُ عَلَي هِم أَن يَتَّحِدُوا لِ يُحافِظُوا وَ يُدافِعُوا عَن مَصالِحِ العالَمِ الإِسْلامِيِّ . "
more...
هَل
هُناكَ فِي هٰذِهِ " اللَحْظَة " مَشْرُوعٌ تغييري آخَرُ فِي المِنْطَقَةِ ؟
وَ فِي
أَيِّ
عامٍ قَدَّمَ الصُنْدُوقُ الكُوَيْتِيُّ قَرْضاً لِ تَمْوِيلِ بِناءِ مَدارِسَ فِي جُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ العَرَبِيَّةِ ؟ "
ما دامَ لا خِلافَ بَيْنَ أَمِيرْكا وَ سُورِيا حَوْلَ لُبْنانِ
هَل
يُعَقِّلُ أَن يُراهِن مَسِيحِيُّونَ عَلَى واشِنْطُن ؟
إِذا
ما
اُكْتُشِفَ رُكّابٌ غَيْرُ أَصِحّاءَ سَ يُطْلَبُ إِلَي هِم ما إِذا كانُوا قَد لامَسُوا مَرْضَى سارس وَ إِنَّ أَعْضاءَ الطاقِمِ سَ يَقِيسُونَ لِ هُم دَرَجاتِ الحَرارَةِ بِ اِنْتِظامٍ مَعَ فُحُوصٍ طِبِّيَّةٍ .
وَ طَلَبَت شَرِكَةُ الخُطُوطِ الجَوِّيَّةِ الصِينِيَّةُ مِن الرُكّابِ أَن يَتَحَرَّسُوا حِيالَ حالَةِ التَنَفُّسِ قَبْلَ رُكُوبِ الطائِرَةِ . وَ إِذا
ما
اُكْتُشِفَت أَعْراضُ السارس فَ لا يُمْكِنُ لِ الرُكّابِ أَن يَصْعَدُوا إِلَى الطائِراتِ .
فَ
هَل
يَسْتَطِيعُ شِيراك إِقْناع بُوش بِ ضَرُورَةِ التَحَرُّكِ وَ مُمارَسَةِ الضُغُوطِ المَطْلُوبَةِ ، لِكَي تُوافِقُ إِسْرائِيلُ عَلَى تَطْبِيقِ تَوْصِيات لَجْنَةِ مِيتْشِل الأَمِيرْكِيَّة ؟
لا نَدْرِي لِ
ماذا
اِخْتارَ البَعْضُ أَن يَرْبُطَ بارِيس - 2 بِ المُوضَة السائِدَةِ فِي لُبْنانِ هٰذِهِ الأَيّام ، عَلَى بُؤْس ها وَ رَثاثَة ها ، أَيْ " التَظاهُرِ " وَ مَنْع هُ عَبْرَ التَهْدِيدِ بِ التَظاهُر المُضادِّ ، فَ صِرنا مَثَلاً أَمامَ " تَظاهُرَةِ بارِيس - 2 " .
هَل
لا تَزالُ " الوَطَنِيَّةُ العَرَبِيَّةُ " قادِرَةً عَلَى الخُرُوجِ مِن رَجْعِيَّة ها الحالِيَّةِ كَ مُجَرَّدِ قُوَّةِ دِفاع عَن أَوْضاع قائِمَةٍ مُفْلِسَة . . . لِكَي يَكُونَ مُمْكِناً مُواجَهَةُ السِياسَةِ الأَمِيرْكِيَّة بِ ما هُوَ قادِرٌ عَلَى كَسْرِ وَحْدانِيَّة مَشْرُوع ها التغييري ؟
فَ
هَلّا
أَقْلَعَ المُسْلِمُونَ عَن " بِدْعَةِ مَآدِب الإِفْطار " هٰذِهِ ، وَ اِكْتَفَوْا بِ العادِيّ مِن الإِفْطار ، وَ وَفَّرُوا مِن أَمْوال هُم بَعْضَ الفَرَح لِ المِلْيُون جائِع ، فِي الضِفَّةِ الغَرْبِيَّةِ وَ غَزَّةٍ ، أُولَئِكَ الَّذِينَ لَم يَعْرِفُوا مُنْذُ أَعْوام لِ الفَرَح طَعْماً وَ لا لِ العِيد بَهْجَة ؟
كَم بَلَغَت قِيمَةُ القُرُوضِ بِ الدِينارِ الكُوَيْتِيِّ المُقَدَّمَةُ إِلَى مِصْرَ حَتَّى 31 مارِس الماضِي ، وَ
ما
اِسْمُ المَشْرُوعِ فِي جُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ العَرَبِيَّةِ الَّذِي أَسْهَمَ الصُنْدُوقُ الكُوَيْتِيُّ فِي تَمْوِيلِ هِ بِ قَرْضٍ تَمَّ تَقْدِيمُ هُ العامَ 1990 .
وَ لَوْلا قُوَّةَ شَخْصِيَّةِ الرِيْحانِيّ ، وَ فَرْض هُ نَفْسَ هُ " بطريركا " عَلَى وَسَط هُ وَبِيئَة هُ ، لَ كانَ غَرِقَ فِي تفاهات الناسِ العادِيِّينَ الَّذِينَ خَشِيَ هُم جُبْران ( وَ هُوَ عَلَى حَقٍّ ) فِي رِسالَتِ هِ إِلَى ذٰلِكَ ال " مَنْصُور " صَدِيق هُ (
هَل
مَن يَعْرِفُ مَن هُوَ ؟ ) .
وَ قالَ " لا أَدْرِي
لِماذا
لا يَلْتَفِتُ شَيْخُ الأَزْهَرِ إِلَى الكاثُولِيكِ وَ اليَهُودِ الفَرَنْسِيِّينَ الَّذِينَ قالُوا لِ الحُكُومَةِ : لَيْسَ ذٰلِكَ مِن حَقِّ ها ، أَو أَن يَلْتَفِتَ إِلَى أَمْرِيكا وَ برِيطانِيا وَ غَيْرِ هِما مِن الدُوَلِ الغَرْبِيَّةِ الَّتِي رَفَضَت هٰذا القَرارَ " .
وَ بِ دَوْرِ هِم اِشْتَكَى السَعُودِيُّونَ مِن أَنَّ الاِسْتِثْماراتِ المِصْرِيَّةَ تُعَدُّ مُتَواضِعَةً إِذا
ما
قيست بِ الاِسْتِثْماراتِ السَعُودِيَّةِ فِي مِصْرَ ، فَ فِي حِينِ أَنَّ اِسْتِثْماراتِ الأَخِيرَةِ لا تَزِيدُ عَلَى 108 مَلايِينِ دُولارٍ تَصِلُ الاِسْتِثْماراتُ السَعُودِيَّةُ فِي مِصْرَ إِلَى أَكْثَرَ مِن بِلْيُونِ دُولارٍ .
وَ يَعُودُ الصائِم ، بَعْدَ إِفْطار هُ الشهي ، إِلَى حَيْثُ تَسْتَقْبِل هُ ، فِي كُلِّ الفَضائِيّاتِ العَرَبِيَّةِ ، مَشاهِدُ المَآسِي الَّتِي تَجْرِي فِي فِلَسْطِينِ ، وَ المَجازِر الَّتِي يَرْتَكِبُ ها العَدُوُّ الصَهْيُونِيُّ ضِدَّ شَعْبِ نا العَرَبِيِّ المُسْلِمِ فِي هٰذِهِ الأَرْضِ العَرَبِيَّةِ المُغْتَصَبَة وَ المُدَمّاَة . . . فَ
ماذا
يَفْعَلُ ؟
وَ شَدَّدَ المَصْدَرُ عَلَى ضَرُورَةِ اِتِّخاذِ الحُكُومَةِ مُبادَرَةً
ما
يُمَكِّنُ عَبْرَ ها اِسْتِرْدادَ جُزْءٍ مِن نَحْوِ سَبْعَةِ بَلايِينِ جُنَيْهٍ ( 7,1 بِلْيُونِ دُولارٍ ) حَصَلَ عَلَي ها مُسْتَثْمِرُونَ وَ فَرُّوا خارِجَ البِلادِ ، مُعْتَبِراً أَنَّ » البَدِيلَ مَجْهُولٌ فِي ظِلِّ الاِنْهِيارِ الاِقْتِصادِيِّ الَّذِي يَشْهَدُ هُ العالَمُ « .
وَ تَرافَقَ التَأْجِيلُ مَعَ جِدالٍ فِي السُوقِ حَتَّى أَنَّ تَصْرِيحاتِ المَسْؤُولِينَ كانَت مُتَضارِبَةً إِذ أَكَّدَ أن وَزِير الطَرْحَ فِي مَوْعِدٍ
ما
لٰكِنَّ الآخَرَ أَكَّدَ إِرْجاءَ هُ ، وَ حَسَمَت الحُكُومَةُ الأَمْرَ بِ أَنَّ عَمَلِيَّةَ طَرْحِ شَرِكَةِ الاِتِّصالاتِ مُرْتَبِطٌ بِ حالِ السُوقِ الدُوَلِيَّةِ ، وَ طالَما أَنَّ السُوقَ تُعانِي مُنْذُ فَتْرَةٍ هُبُوطاً شَدِيداً فَ الطَرْحُ مُتَوَقِّفٌ .
هَل
صَحِيحٌ أَنَّ بَعْضَ " قُرْنَة شَهْوان " " يَجُرّ البَعْضَ الآخَرَ لِ الرِهان عَلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ أَمَلاً فِي إِحْداثِ تَغْيِيرٍ داخِلِيٍّ يَبْدَأُ بِ إِضْعاف دَوْرِ سُورِيا فِي لُبْنانِ بَعْدَ ضَرْبِ العِراقِ وَ أَنَّ هٰذا الرِهانَ هُوَ الَّذِي أَهاجَ السُلْطَةَ وَ المُوالِينَ لَ ها وَ حَرَّكَ ها لِ الوُقُوفِ بِ قُوَّةٍ ضِدَّ " قُرْنَة شَهْوان " بِ هَدَفِ تَصْفِيَة ها وَ إِلْغائ ها ؟
اِرْتِفاعُ أَسْعارِ الدُولارِ مُقابِلَ الجُنَيْهِ ، جَعَلَ أَسْعارَ السَيّاراتِ المُسْتَوْرَدَةِ تَقْفِزُ بِ شَكْلٍ ضَخْمٍ فَ زادَت أَسْعارُ ها بِ نِسَبٍ تَتَراوَحُ بَيْنَ 50 ـ 100 % ، وَ الغَرِيبُ أَنَّ أَسْعارَ ها ما زالَت عَلَى هٰذا الحالِ رَغْمَ اِسْتِقْرارِ سِعْرِ الدُولارِ فِي مِصْرَ ، وَ اِنْخِفاضِ سِعْرِ هِ مُقابِلَ العُمْلاتِ الأُورُوبِّيَّةِ وَ اليِنِ اليابانِيِّ ، فَ
هَل
سَ تَسْتَمِرُّ " نارُ " أَسْعارِ السَيّاراتِ ؟
وَ أَضافَت : " لا بُدَّ مِن أَن نَسْأَلَ أَنْفُسَ نا فِي هٰذا المُؤْتَمَرِ ما هُوَ الاِتِّحادُ الَّذِي نَتَطَلَّعُ إِلَي هِ ؟ وَ ما الَّذِي تَحْتاجُ إِلَي هِ المَرْأَةُ فِي عالَمِ نا هٰذا ؟ وَ إِلَى أَيِّ اِتِّحادٍ نَحْتاجُ ؟ وَ
هَل
وِرَش العَمَلِ وَ اللِجانِ الَّتِي سَ تَنْبَثِق مِن ها سَ تُساعِد نا عَلَى تَحْدِيدِ حاجات نا وَ فَهْمِ اِلْتِزامات نا وَ إِعْطائ ها أُفُقاً فَعّالاً وَ مُوَسَّعاً " .
وَ قالَ " أَمامَ نا ما يَحْدُثُ فِي قِمَّةِ كامب دِيفِيد الثانِيَةِ مَعَ الفِلَسْطِينِيِّينَ وَ سَ نَرَى
ماذا
سَ يَعُودُ مِن ها باراك بَعْدَ اللاءاتِ الخَمْسِ الَّتِي ذَهَبَ بِ ها " فِي إِشارَةٍ إِلَى " الخُطُوطِ الحَمْراءِ " الَّتِي حَدَّدَ ها إِيهُود اباراك قَبْلَ القِمَّةِ مَعَ الرَئِيسِ الفِلَسْطِينِيِّ ياسِر عَرَفات الَّتِي تُؤَكِّدُ عَدَمَ تَقْدِيمِ أَيِّ تَنازُلٍ فِي قَضِيَّتَيْ القُدْسِ وَ اللاجِئِينَ فِي شَكْلٍ خاصٍّ .
--
0.01%
ال
غَيْرَ أَنَّ هُ قالَ إِنَّ هُ مِن بَيْنَ المُشْتَبَهِ فِي هِم
ال
29 ، فَ إِنَّ مِلَفَّ امروزى وَحْدَ هُ هُوَ الَّذِي قُدِّمَ لِ المَحْكَمَة .
اِخْتَتَمَ مَعْرِضُ الصادِراتِ الصِينِيَّةِ
ال
93 يَوْمَ الأَرْبِعاءِ فِي مَدِينَةِ قوانغتشو عاصِمَةِ مُقاطَعَةِ قوانغدونغ بِ جَنُوبِ الصِينِ .
اِفْتِتاحُ المُؤْتَمَرِ
ال
13 لِ الاِتِّحادِ النِسائِيِّ الدِيمُوقراطِيِّ العالَمِيِّ مَطَر : مِن عاصِمَة نا يَنْطَلِقُ شُعاع النِضالِ جَلَساتِ عَمَلٍ
اِرْتَفَعَت نِسْبَةُ المُدَخِّناتِ فِي السَعُودِيَّةِ إِلَى نَحْوَ 35 بِ
ال
مِائَة فِيما اُعْتُبِرَ اِنْتِشارٌ سَرِيعٌ لِ التَدْخِينِ بَيْنَ النِساءِ وَ المُراهِقاتِ خاصَّةً بِ مَدِينَةِ جِدَّة .
وَ طِوالَ الشُهُورِ
ال
31 الماضِيَةِ مُنْذُ اِنْدِلاعِ الاِنْتِفاضَةِ الحالِيَّةِ فِي سِبْتَمْبَرِ 2000 ، لَم تُعْقَدُ إِلّا اِجْتِماعاتٌ قَلِيلَةٌ بَيْنَ شارُون وَ مَسْئُولِينَ فِلَسْطِينِيِّيْنَ كِبارٍ .
I-
0.01%
مَرْحَب
نِيقُوسِيا 15 - 7 : 14,30 -
مَرْحَباً
رِياض .
نَعَم
وَ غَداَةَ وُصُولِ أَمِين الرِيْحانِيّ إِلَى نِيُويُورْك ( 1939 ) لِ إِلْقاء مُحاضَرات عَن الشَرْقِ ، سَأَلَ هُ صَحافِيٌّ مِن جَرِيدَةٍ " مِرْآَة الغَرْبِ " النِيُويُورْكِيَّة : " ما رَأْي كَ فِي رُجُوع المُهاجِرِيْنَ إِلَى الوَطَنِ القَدِيمِ ؟ هَل يَكُونُ المُهاجِر سَعِيداً إِذا عادَ إِلَى لُبْنانِ " ؟ فَ أَجابَ الرِيْحانِيّ : "
نَعَم
، المُهاجِر العائِدُ يَكُونُ سَعِيداً وَ يَعِيشُ أَحْسَن عَيْشَة فِي لُبْنانِ ، أَجْمَل بِلادِ اللّٰهِ ، إِذا تَحَقَّقَت لَ هُ ثَلاثَةُ شُرُوطٍ : أَن يَكُونَ قَلْبُ هُ مُتَحَجِّراً فَ لا يَتَأَلَّم لِ ما يَشْعُرُ بِ هِ حَوْلَ هُ مِن أُمُور سِياسِيَّةٍ وَ اِجْتِماعِيَّةٍ مكدرة ، وَ أَن يَكُونَ لَ هُ حِسابٌ مُتَحَجِّر فِي المَصْرِفِ فَ يَسْتَقِلّ عَن الناسِ كُلَّ الاِسْتِقْلالِ ، وَ أَن تَكُونَ لَ هُ مِهْنَةٌ يَلْتَذّ بِ ها وَ تُشْغِل هُ لِ أَلّا يَقْتُل هُ الضَجَر " ( عَن " النَهار " - زاوِيَةُ " عابِرات " - الأَحَد 23 / 6 / 2002 ) .
كَلّا
الجَواب بِ سُهُولَةٍ
كَلّا
. فَ قَد كانَ يُمْكِنُ الاِلْتِفاتُ إِلَى قُوَى الإِسْلام الأُصُولِيّ عَلَى أَنَّ ها حامِلَةٌ المَشْرُوعَ الآخَرَ . . . وَ لٰكِنَّ ها - أَيْ القُوَى الأُصُولِيَّةُ هٰذِهِ - إِمّا تَعِبَت ، بِ مَعْنَى دُخُولِ ها مَرْحَلَةَ الشَيْخُوخَة الفِكْرِيَّةِ ، وَ إِمّا إِنَّ ها تَتَّجِهُ نَحْوَ " تَغْيِيرِ نَفْسِ ها " إِذَن إِلَى إِلْغاء صُورَة ها الَّتِي كانَت عَلَي ها فِي الثَمانِيناتِ - أَيّام حَيَوِيَّة الإِسْلام الشِيعِيِّ - وَ فِي التِسْعِيناتِ - أَيّام حَيَوِيَّة الإِسْلام السُنِّيِّ .
يا
فَ كَم جَفَّت عفون فِي كِ
يا
لُبْنانُ ؟ وَ خَلَدَت رُوحُ الإِيمان ! " الرُوحُ يَحْيَى وَ الحَرْف يُمِيت " ( السَيِّدُ المَسِيح ) .
وَ رَدَّ عَلَى اِقْتِراحٍ مِن الدُكْتُورَةِ مُنِيرَة العَلُولا ، وَكِيلَةِ مَرْكَزِ دِراساتِ الطالِباتِ فِي جامِعَةِ الإِمامِ مُحَمَّد بِن سُعُود الإِسْلامِيَّةِ ، بِ أَن تُؤَسَّسَ أَقْسامٌ نِسائِيَّةٌ فِي المَحاكِمِ الشَرْعِيَّةِ وَ الأَحْوالِ المَدَنِيَّةِ وَ أَقْسامِ الأَمْنِ فَ قالَ : » أَنا مَعَ كِ
يا
أُخْت ، فِعْلاً يَصْعُبُ عَلَى المَرْأَةِ أَن تُعَبِّرَ عَن كُلِّ كَلِمَةٍ بِ نَفْسِ ها أَمامَ قاضٍ أَو غَيْرِ هِ ، البَحْثُ فِي هٰذا بِ يَدِ إِخْوانِ نا القُضاَةِ وَ إِن شاءَ اللّٰه يَكُونُ خَيْراً « .
فِي رِسالَةٍ إِلَى صَدِيقٍ يُدْعَى مَنْصُور ( مَجْهُولُ باقِي الهُوِيَّةِ ، فَ هَل مَن يَعْرِفُ عَن هُ شَيْئاً ؟ ) جَوابِيَّة عَن دَعْوَةٍ مِن مَنْصُور لِ مُرافَقَة هُ إِلَى لُبْنانِ ، كَتَبَ جُبْران ( 1924 ) رِسالَةً مُؤَثِّرَةً جاءَ فِي ها : " تَسْأَل نِي إِن كُنتُ أَوَدّ الرُجُوعَ إِلَى لُبْنانِ ؟ طَبْعاً أُحِبّ أَن أَعُود إِلَى مَوْطِن حَداثَة ِي . . . أُفَكِّر كُلَّ يَوْمٍ بِ العَوْدَةِ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، إِلَى مار سَرْكِيس ، إِلَى شُرْفَة مار جِرْجِس الَّتِي يَزْلُق عَن ها الطَيْر ، إِلَى مرجحين وَراءَ جِبالِ الأَرُزّ حَيْثُ نَمْلِكُ مَزْرَعَة فَ أُعِيد ذِكْرَيات الصِبا فِي أَحْراج ها . . . ، وَ لٰكِن ،
يا
مَنْصُور ، إِذا عُدتُ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، فَ هَل يَبْقَى الناسُ هُناكَ طَوِيلاً عَلَى اِحْتِرام ِي ، أَم لَن يَمْضِي وَقْتٌ عَلَى بَقائ ِي هُناكَ حَتَّى يَبْدَأَ أَقْرَب الناسِ إِلَي يَ بِ الهَزْء مِن ِي ؟ دَعْ نِي يا مَنْصُور ، دَعْ نِي أَبْقَى بَعِيداً ، فَ أَظَلّ أُحِبّ لُبْنانَ وَ يَظَلُّ لُبْنانُ يُحِبّ نِي " ( ص 114 - 115 ) مِن كِتاب " جُبْران مُصْلِح وَ فَيْلَسُوف " لغريغوريوس متري - شِيكاغُو 1980 ) .
more...
نِيقُوسِيا 15 - 7 : 14,30 -
مَرْحَباً
رِياض .
فَ كَم جَفَّت عفون فِي كِ
يا
لُبْنانُ ؟ وَ خَلَدَت رُوحُ الإِيمان ! " الرُوحُ يَحْيَى وَ الحَرْف يُمِيت " ( السَيِّدُ المَسِيح ) .
نَبْدَأُ الآنَ بِ إِرْسالِ نَشْرَتِ نا إِلَي كُم وَ نَتَمَنَّى لِ كُم التَوْفِيقَ وَ العافِيَةَ وَ
شُكْراً
.
طَبْعاً
لَيْسَ هُناكَ مَن يَنْتَظِرُ أَجْوِبَة عَن هٰذِهِ التَساؤُلاتِ ، لٰكِن الأَوْهام سَ تَكُونُ كَبِيرَةً جِدّ وَ يُمْكِن ها أَن تَتَجاوَزَ حَتَّى دُيُونَ لُبْنانِ الضَخْمَةَ ، إِذا كانَت الدَوْلَةُ مُقْتَنِعَةً ضِمْناً بِ أَنَّ فِي إِمْكان ها أَن تَذْهَبَ إِلَى بارِيس - 2 بِ رُوح الاِنْفِتاحِ وَ العَصْر - وَقْتَ تَواصُلِ فِي بَيْرُوتِ سِياسَةِ الأَبْواب المُغْلَقَةِ وَ الأَفْواه الَّتِي يَجِبُ أَن تَبْقَى مُغْلَقَة !
وَ أَضافَت : " لا بُدَّ مِن أَن نَسْأَلَ أَنْفُسَ نا فِي هٰذا المُؤْتَمَرِ ما هُوَ الاِتِّحادُ الَّذِي نَتَطَلَّعُ إِلَي هِ ؟ وَ
ما
الَّذِي تَحْتاجُ إِلَي هِ المَرْأَةُ فِي عالَمِ نا هٰذا ؟ وَ إِلَى أَيِّ اِتِّحادٍ نَحْتاجُ ؟ وَ هَل وِرَش العَمَلِ وَ اللِجانِ الَّتِي سَ تَنْبَثِق مِن ها سَ تُساعِد نا عَلَى تَحْدِيدِ حاجات نا وَ فَهْمِ اِلْتِزامات نا وَ إِعْطائ ها أُفُقاً فَعّالاً وَ مُوَسَّعاً " .
الجَواب بِ سُهُولَةٍ
كَلّا
. فَ قَد كانَ يُمْكِنُ الاِلْتِفاتُ إِلَى قُوَى الإِسْلام الأُصُولِيّ عَلَى أَنَّ ها حامِلَةٌ المَشْرُوعَ الآخَرَ . . . وَ لٰكِنَّ ها - أَيْ القُوَى الأُصُولِيَّةُ هٰذِهِ - إِمّا تَعِبَت ، بِ مَعْنَى دُخُولِ ها مَرْحَلَةَ الشَيْخُوخَة الفِكْرِيَّةِ ، وَ إِمّا إِنَّ ها تَتَّجِهُ نَحْوَ " تَغْيِيرِ نَفْسِ ها " إِذَن إِلَى إِلْغاء صُورَة ها الَّتِي كانَت عَلَي ها فِي الثَمانِيناتِ - أَيّام حَيَوِيَّة الإِسْلام الشِيعِيِّ - وَ فِي التِسْعِيناتِ - أَيّام حَيَوِيَّة الإِسْلام السُنِّيِّ .
وَ رَدَّ عَلَى اِقْتِراحٍ مِن الدُكْتُورَةِ مُنِيرَة العَلُولا ، وَكِيلَةِ مَرْكَزِ دِراساتِ الطالِباتِ فِي جامِعَةِ الإِمامِ مُحَمَّد بِن سُعُود الإِسْلامِيَّةِ ، بِ أَن تُؤَسَّسَ أَقْسامٌ نِسائِيَّةٌ فِي المَحاكِمِ الشَرْعِيَّةِ وَ الأَحْوالِ المَدَنِيَّةِ وَ أَقْسامِ الأَمْنِ فَ قالَ : » أَنا مَعَ كِ
يا
أُخْت ، فِعْلاً يَصْعُبُ عَلَى المَرْأَةِ أَن تُعَبِّرَ عَن كُلِّ كَلِمَةٍ بِ نَفْسِ ها أَمامَ قاضٍ أَو غَيْرِ هِ ، البَحْثُ فِي هٰذا بِ يَدِ إِخْوانِ نا القُضاَةِ وَ إِن شاءَ اللّٰه يَكُونُ خَيْراً « .
طَبْعاً
المَقْصُودُ دَعْوَةُ اللُبْنانِيِّيْنَ عَلَى اِخْتِلافِ مُيُول هُم ، فِي المُعارَضَةِ وَ مُعارَضَةِ وُجُودِ مُعارَضَةٍ ( ! ) إِلَى بَذْلِ الجُهْدِ فِي ما يُفِيدُ لُبْنانَ لا فِي ما يُؤْذِي هُ . بِ مَعْنَى إِتاحَة الفُرْصَةِ لِ تَقُوم " تَظاهُرَةُ بارِيس - 2 " وَسْطَ أَجْواء تُقْنِعُ المُشارِكِيْنَ فِي ها بِ أَنَّ اللُبْنانِيِّيْنَ يَسْتَحِقُّونَ الدَعْمَ وَ المُساعَدَةَ . وَ بِ أَنَّ الَّذِينَ يَحْمِلُونَ إِلَي هِم الإِطْفائِيّات لَن يَجِدُوا فِي لُبْنانِ مَن يُحاوِلُ إِشْعال النارِ فِي أَذْيال هُم وَ أَذْيال البِلادِ . . .
لا شَكَّ فِي أَنَّ هُناكَ مَن يَرُدُّ عَلَى هٰذا الكَلامِ بِ القَوْلِ : إِنَّ المَآدِب الَّتِي تُقام فِي شَهْرِ رَمَضانِ لَيْسَت عَبَثاً ، وَ
إِنَّ
ما يَعُودُ رَيْع ها إِلَى العَدِيدِ مِن الجَمْعِيّاتِ وَ المُؤَسَّساتِ الخَيْرِيَّةِ الَّتِي تُنْفِق ها عَلَى اليَتامَى وَ المُعْوِزِينَ وَ المُعاقِينَ ، وَ نَرُدّ عَلَى ذٰلِكَ بِ أَنَّ رَجُلَ البِرّ ، إِن أَرادَ أَن يَخْرُجَ مِن مالِ هِ ، فِي هٰذا الشَهْرِ المُبارَكِ ، زَكاَة أَو صَدَقَة ، فَ لَن يَعْدَم الوَسِيلَةَ إِلَى ذٰلِكَ ، وَ إِنَّ هُ فِي غِنَى عَن " مَهْرَجاناتِ العَطاءِ " ، هٰذِهِ ، لِكَي " تُعْطِي يَمِين هُ ما لا تَعْرِفُ بِ هِ يَسار هُ " ، خُصُوصاً أَنَّ هُ لَم يَعْرِف ، فِي أَيِّ عَهْدٍ مِن العُهُود الإِسْلامِيَّةِ السالِفَة ، أَنَّ المُسْلِمِيْنَ فَعَلُوا ، فِي رَمَضانِ ، ما نَفْعَل هُ اليَوْمَ .
وَ غَداَةَ وُصُولِ أَمِين الرِيْحانِيّ إِلَى نِيُويُورْك ( 1939 ) لِ إِلْقاء مُحاضَرات عَن الشَرْقِ ، سَأَلَ هُ صَحافِيٌّ مِن جَرِيدَةٍ " مِرْآَة الغَرْبِ " النِيُويُورْكِيَّة : " ما رَأْي كَ فِي رُجُوع المُهاجِرِيْنَ إِلَى الوَطَنِ القَدِيمِ ؟ هَل يَكُونُ المُهاجِر سَعِيداً إِذا عادَ إِلَى لُبْنانِ " ؟ فَ أَجابَ الرِيْحانِيّ : "
نَعَم
، المُهاجِر العائِدُ يَكُونُ سَعِيداً وَ يَعِيشُ أَحْسَن عَيْشَة فِي لُبْنانِ ، أَجْمَل بِلادِ اللّٰهِ ، إِذا تَحَقَّقَت لَ هُ ثَلاثَةُ شُرُوطٍ : أَن يَكُونَ قَلْبُ هُ مُتَحَجِّراً فَ لا يَتَأَلَّم لِ ما يَشْعُرُ بِ هِ حَوْلَ هُ مِن أُمُور سِياسِيَّةٍ وَ اِجْتِماعِيَّةٍ مكدرة ، وَ أَن يَكُونَ لَ هُ حِسابٌ مُتَحَجِّر فِي المَصْرِفِ فَ يَسْتَقِلّ عَن الناسِ كُلَّ الاِسْتِقْلالِ ، وَ أَن تَكُونَ لَ هُ مِهْنَةٌ يَلْتَذّ بِ ها وَ تُشْغِل هُ لِ أَلّا يَقْتُل هُ الضَجَر " ( عَن " النَهار " - زاوِيَةُ " عابِرات " - الأَحَد 23 / 6 / 2002 ) .
فِي رِسالَةٍ إِلَى صَدِيقٍ يُدْعَى مَنْصُور ( مَجْهُولُ باقِي الهُوِيَّةِ ، فَ هَل مَن يَعْرِفُ عَن هُ شَيْئاً ؟ ) جَوابِيَّة عَن دَعْوَةٍ مِن مَنْصُور لِ مُرافَقَة هُ إِلَى لُبْنانِ ، كَتَبَ جُبْران ( 1924 ) رِسالَةً مُؤَثِّرَةً جاءَ فِي ها : " تَسْأَل نِي إِن كُنتُ أَوَدّ الرُجُوعَ إِلَى لُبْنانِ ؟
طَبْعاً
أُحِبّ أَن أَعُود إِلَى مَوْطِن حَداثَة ِي . . . أُفَكِّر كُلَّ يَوْمٍ بِ العَوْدَةِ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، إِلَى مار سَرْكِيس ، إِلَى شُرْفَة مار جِرْجِس الَّتِي يَزْلُق عَن ها الطَيْر ، إِلَى مرجحين وَراءَ جِبالِ الأَرُزّ حَيْثُ نَمْلِكُ مَزْرَعَة فَ أُعِيد ذِكْرَيات الصِبا فِي أَحْراج ها . . . ، وَ لٰكِن ، يا مَنْصُور ، إِذا عُدتُ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، فَ هَل يَبْقَى الناسُ هُناكَ طَوِيلاً عَلَى اِحْتِرام ِي ، أَم لَن يَمْضِي وَقْتٌ عَلَى بَقائ ِي هُناكَ حَتَّى يَبْدَأَ أَقْرَب الناسِ إِلَي يَ بِ الهَزْء مِن ِي ؟ دَعْ نِي يا مَنْصُور ، دَعْ نِي أَبْقَى بَعِيداً ، فَ أَظَلّ أُحِبّ لُبْنانَ وَ يَظَلُّ لُبْنانُ يُحِبّ نِي " ( ص 114 - 115 ) مِن كِتاب " جُبْران مُصْلِح وَ فَيْلَسُوف " لغريغوريوس متري - شِيكاغُو 1980 ) .
فِي الوَقْتِ ذاتِ هُ نَدَّدَ الرَئِيسُ ياسِر عَرَفات لَدَى عَوْدَتِ هُ إِلَى غَزَّةٍ ، بِ رَفْضِ إِسْرائِيلَ إِرْسالَ مُراقِبِينَ دُوَلِيِّينَ إِلَى الأَراضِي الفِلَسْطِينِيَّةِ المُحْتَلَّةِ ، وَ قالَ وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ المِصْرِيُّ أَحْمَد ماهِر الَّذِي اِسْتَقْبَلَ هُ الرَئِيسُ جاك شِيراك مَساءَ أَمْسِ فِي قَصْرِ الإِلِيزِيه لِ » الحَياَةِ « إِنَّ قَوْلَ الرَئِيسِ حُسْنِي مُبارَك أَن لا أَمَلَ بِ السَلامِ مَعَ شارُون يَعْنِي » أَن لا أَمَلَ فِي شارُون طالَما اِسْتَمَرَّ فِي سِياسَتِ هُ الحالِيَّةِ « . وَ أَضافَ أَنَّ » السِياساتِ المُتَّبَعَةَ حالِيّاً فِي إِسْرائِيلَ مُخالِفَةٌ لِ كُلِّ الأَعْرافِ وَ القَوانِينِ وَ القِيَمِ الأَخْلاقِيَّةِ وَ السِياسِيَّةِ وَ الدُوَلِيَّةِ « . وَ عَن اِنْتِقادِ مُبارَك رَبْطَ آلِيَّةِ المُراقِبِينَ الَّتِي قَرَّرَت ها قِمَّةُ جَنُوَى بِ مُوافَقَةِ الجانِبَيْنِ الإِسْرائِيلِيِّ وَ الفِلَسْطِينِيِّ قالَ ماهِر : » هُناكَ سِياساتٌ إِسْرائِيلِيَّةٌ تَرْفُضُ أَيَّ تَدَخُّلٍ خارِجِيٍّ فِي مَوْضُوعِ البَحْثِ عَن السَلامِ فِي الشَرْقِ الأَوْسَطِ ، وَ مِن ضِمْنِ ها رَفْضُ وُجُودِ مُراقِبِينَ أَو شُهُودٍ عَلَى السِياساتِ الإِسْرائِيلِيَّةِ « . وَ زادَ : » أُورُوبّا اِسْتَطاعَت مَعَ نا أَن تُقَنِّعَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةَ بِ قُبُولِ فِكْرَةِ المُراقِبِينَ .
صَحِيحَ
أَنَّ أَمِيرْكا أَضافَت إِلَى هٰذا الطَلَبِ جُمْلَةَ مُوافَقَةِ الطَرَفَيْنِ ، وَ هٰذا يَخْتَلِفُ عَن البَيانِ الأُورُوبِّيِّ ، لٰكِنَّ هٰذِهِ المُوافَقَةَ ، وَ عَلَى رَغْمِ كُلِّ ما نَسْمَعُ هُ مِن إِسْرائِيلَ ، سَ تَأْتِي لِأَنَّ هُناكَ ضِيقاً فِي الغَرْبِ وَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ مِن عَرْقَلَةِ إِسْرائِيلَ التَقَدُّمَ نَحْوَ تَنْفِيذِ تَوْصِياتِ مِيتْشِل « . وَ اِسْتَدْرَكَ : » بَلَغنا مَرْحَلَةً لا يُمْكِنُ أَن يَسْتَمِرَّ فِي ها السَماحُ لِ شارُون بِ عَرْقَلَةِ جَهْدٍ دُوَلِيٍّ لَعِبَت فِي هِ الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ دَوْراً مُهِمّاً فِي وَضْعِ تَقْرِيرِ مِيتْشِل « . وَ رَبَطَ عَوْدَةَ السَفِيرِ المِصْرِيِّ إِلَى الدَوْلَةِ العِبْرِيَّةِ بِ » تَوافُقِ سِياسَةِ الحُكُومَةِ الإِسْرائِيلِيَّةِ مَعَ مُقْتَضَياتِ الرَغْبَةِ الحَقِيقِيَّةِ فِي تَحْقِيقِ السَلامِ « .
VC
0%
اِنْتَبَه
اِنْتَبَهَ
: اِنْتَبَهَ :
أَسْأَل
طِوالَ إِقامَة ِي فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ( سِتَّ سَنَواتٍ بَيْنَ " بُحَيْرَةِ اللَيْمُون " وَ وِلايات كَثِيرَةٍ زُرتُ ها مُحاضِراً أَو سائِحاً ) كُنتُ كُلَّ ما عايَنتُ ظاهِرَةً اِنْضِباطِيَّة نِظامِيَّة مُهَنْدِسَة مُهَنْدَمَة ،
أَسْأَلَ
نِي : " لِ ماذا لا يَكُونُ فِي بِلاد ِي مِثْلَ هٰذا التَنْظِيمِ وَ التَرْتِيب وَ الوَعْي عَلَى أُمُور مدينية أَو بِيئِيَّة أَو صِحِّيَّةٍ أَو مَدَنِيَّةٍ أَو تَنْظِيمِيَّة " ؟ وَ كُنتُ كُلَّ مَرَّةٍ أُجيبني الجَواب نَفْسَ هُ : " لِأَنَّ الوَلاءَ فِي بِلاد ِي لَيْسَ لِ الوَطَنِ ، بَل لِ الشَخْص وَ المَزْرَعَة وَ القَبِيلَة " . مَعَ ذٰلِكَ كانَ حَنِين ِي إِلَى لُبْنانِ يَشِدُّ بِ يَ لِ الرُجُوع ، مَعَ كامِلِ وَعْي ِي وَ يَقِين ِي أَنَّ رُجُوع ِي سَ يَصْطَدِم بِ ما كانَ يَصْدِم نِي قَبْلَ سَفَر ِي إِلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .
وَدَع-َ
وَ قالَ سوتارتو "
دَعُوا
المُتَمَرِّدِيْنَ يُواجِهُونَ القُوّاتِ المُسَلَّحَةَ الوَطَنِيَّةَ وَحْدَ ها ، وَ لَيِسَ أَيَّ طَرَفٍ آخَر " وَ قالَ إِنَّ نَشاطَ الصِناعاتِ المُسْتَهْدَفَة يَجِبُ أَن يَسْتَمِرَّ .
فِي رِسالَةٍ إِلَى صَدِيقٍ يُدْعَى مَنْصُور ( مَجْهُولُ باقِي الهُوِيَّةِ ، فَ هَل مَن يَعْرِفُ عَن هُ شَيْئاً ؟ ) جَوابِيَّة عَن دَعْوَةٍ مِن مَنْصُور لِ مُرافَقَة هُ إِلَى لُبْنانِ ، كَتَبَ جُبْران ( 1924 ) رِسالَةً مُؤَثِّرَةً جاءَ فِي ها : " تَسْأَل نِي إِن كُنتُ أَوَدّ الرُجُوعَ إِلَى لُبْنانِ ؟ طَبْعاً أُحِبّ أَن أَعُود إِلَى مَوْطِن حَداثَة ِي . . . أُفَكِّر كُلَّ يَوْمٍ بِ العَوْدَةِ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، إِلَى مار سَرْكِيس ، إِلَى شُرْفَة مار جِرْجِس الَّتِي يَزْلُق عَن ها الطَيْر ، إِلَى مرجحين وَراءَ جِبالِ الأَرُزّ حَيْثُ نَمْلِكُ مَزْرَعَة فَ أُعِيد ذِكْرَيات الصِبا فِي أَحْراج ها . . . ، وَ لٰكِن ، يا مَنْصُور ، إِذا عُدتُ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، فَ هَل يَبْقَى الناسُ هُناكَ طَوِيلاً عَلَى اِحْتِرام ِي ، أَم لَن يَمْضِي وَقْتٌ عَلَى بَقائ ِي هُناكَ حَتَّى يَبْدَأَ أَقْرَب الناسِ إِلَي يَ بِ الهَزْء مِن ِي ؟
دَعْ
نِي يا مَنْصُور ، دَعْ نِي أَبْقَى بَعِيداً ، فَ أَظَلّ أُحِبّ لُبْنانَ وَ يَظَلُّ لُبْنانُ يُحِبّ نِي " ( ص 114 - 115 ) مِن كِتاب " جُبْران مُصْلِح وَ فَيْلَسُوف " لغريغوريوس متري - شِيكاغُو 1980 ) .
more...
اِنْتَبَهَ :
اِنْتَبَهَ
:
وَ قالَ سوتارتو "
دَعُوا
المُتَمَرِّدِيْنَ يُواجِهُونَ القُوّاتِ المُسَلَّحَةَ الوَطَنِيَّةَ وَحْدَ ها ، وَ لَيِسَ أَيَّ طَرَفٍ آخَر " وَ قالَ إِنَّ نَشاطَ الصِناعاتِ المُسْتَهْدَفَة يَجِبُ أَن يَسْتَمِرَّ .
طِوالَ إِقامَة ِي فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ( سِتَّ سَنَواتٍ بَيْنَ " بُحَيْرَةِ اللَيْمُون " وَ وِلايات كَثِيرَةٍ زُرتُ ها مُحاضِراً أَو سائِحاً ) كُنتُ كُلَّ ما عايَنتُ ظاهِرَةً اِنْضِباطِيَّة نِظامِيَّة مُهَنْدِسَة مُهَنْدَمَة ،
أَسْأَلَ
نِي : " لِ ماذا لا يَكُونُ فِي بِلاد ِي مِثْلَ هٰذا التَنْظِيمِ وَ التَرْتِيب وَ الوَعْي عَلَى أُمُور مدينية أَو بِيئِيَّة أَو صِحِّيَّةٍ أَو مَدَنِيَّةٍ أَو تَنْظِيمِيَّة " ؟ وَ كُنتُ كُلَّ مَرَّةٍ أُجيبني الجَواب نَفْسَ هُ : " لِأَنَّ الوَلاءَ فِي بِلاد ِي لَيْسَ لِ الوَطَنِ ، بَل لِ الشَخْص وَ المَزْرَعَة وَ القَبِيلَة " . مَعَ ذٰلِكَ كانَ حَنِين ِي إِلَى لُبْنانِ يَشِدُّ بِ يَ لِ الرُجُوع ، مَعَ كامِلِ وَعْي ِي وَ يَقِين ِي أَنَّ رُجُوع ِي سَ يَصْطَدِم بِ ما كانَ يَصْدِم نِي قَبْلَ سَفَر ِي إِلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .
وَ بَدَأَ المَبْعُوثُ الرِئاسِيُّ الأَمِيرْكِيُّ جُون دانْفُورث أَمْسِ مُحادَثاتٍ مَعَ كِبارِ المَسْؤُولِينَ السُودانِيِّينَ تَزامَنَت مَعَ بَدْءِ مُفاوَضاتٍ مُباشِرَةٍ بَيْنَ وَفْدَيْنِ رَفِيعَيْ المُسْتَوَى مِن الحُكُومَةِ السُودانِيَّةِ وَ » الحَرَكَةِ الشَعْبِيَّةِ لِ تَحْرِيرِ السُودانِ « فِي سُوِيسْرا تَحْتَ رِعايَةٍ أَمِيرْكِيَّةٍ . (
راجَعَ
ص 5 ) . وَ رَفَضَ المَسْؤُولُونَ السُوِيسْرِيُّونَ تَحْدِيدَ مَكانِ الاِجْتِماعِ أَو كَشْفَ أَسْماءِ المُشارِكِينَ فِي هِ . وَ عَلِمَت » الحَياَةُ « أَنَّ وَكِيلَ وِزارَةِ الخارِجِيَّةِ الدُكْتُور مُطْرِف صِدِّيق يَرْأَسُ وَفْدَ الحُكُومَةِ الَّذِي يَضُمُّ يَحْيَى حُسَيْن وَ صَلاح عَبْداللّٰه وَ العَمِيدَ مُحَمَّد الشَيْخ التُوم ، فِيما يَقُودُ وَفْدَ » الحَرَكَةِ الشَعْبِيَّةِ « عَبْدالعَزِيز الحُلْو وَ يُشارِكُ فِي هِ دِينْغ أَلُور وَ نِيال دِينْغ وَ ياسِر عِرْمان .
فِي رِسالَةٍ إِلَى صَدِيقٍ يُدْعَى مَنْصُور ( مَجْهُولُ باقِي الهُوِيَّةِ ، فَ هَل مَن يَعْرِفُ عَن هُ شَيْئاً ؟ ) جَوابِيَّة عَن دَعْوَةٍ مِن مَنْصُور لِ مُرافَقَة هُ إِلَى لُبْنانِ ، كَتَبَ جُبْران ( 1924 ) رِسالَةً مُؤَثِّرَةً جاءَ فِي ها : " تَسْأَل نِي إِن كُنتُ أَوَدّ الرُجُوعَ إِلَى لُبْنانِ ؟ طَبْعاً أُحِبّ أَن أَعُود إِلَى مَوْطِن حَداثَة ِي . . . أُفَكِّر كُلَّ يَوْمٍ بِ العَوْدَةِ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، إِلَى مار سَرْكِيس ، إِلَى شُرْفَة مار جِرْجِس الَّتِي يَزْلُق عَن ها الطَيْر ، إِلَى مرجحين وَراءَ جِبالِ الأَرُزّ حَيْثُ نَمْلِكُ مَزْرَعَة فَ أُعِيد ذِكْرَيات الصِبا فِي أَحْراج ها . . . ، وَ لٰكِن ، يا مَنْصُور ، إِذا عُدتُ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، فَ هَل يَبْقَى الناسُ هُناكَ طَوِيلاً عَلَى اِحْتِرام ِي ، أَم لَن يَمْضِي وَقْتٌ عَلَى بَقائ ِي هُناكَ حَتَّى يَبْدَأَ أَقْرَب الناسِ إِلَي يَ بِ الهَزْء مِن ِي ؟ دَعْ نِي يا مَنْصُور ،
دَعْ
نِي أَبْقَى بَعِيداً ، فَ أَظَلّ أُحِبّ لُبْنانَ وَ يَظَلُّ لُبْنانُ يُحِبّ نِي " ( ص 114 - 115 ) مِن كِتاب " جُبْران مُصْلِح وَ فَيْلَسُوف " لغريغوريوس متري - شِيكاغُو 1980 ) .
Additional comments:
Relation List (
drag me
)
Rel
Map
Flip
Freq
Examples
Atr
35.03%
مِن
->
عام
اِنْخِفاضُ الاِسْتِثْماراتِ الأَجْنَبِيَّة فِي مِصْرِ خِلالَ الرُبْعِ الثانِي
مِن
العامِ
المالِيِّ 2002 - 2003
تَمَّ تَأْسِيسُ 224 شَرِكَةً خِلالَ الرببع الأَوَّلِ
مِن
العامِ
المالِيِّ 2003 / 2004 بِ تَكْلِفَةٍ اِسْتِثْمارِيَّةٍ قَدْرُ ها 900 مِلْيُونِ جُنَيْهٍ .
مِن المُتَوَقَّعِ أَن تَظْهَرَ 33 حافِلَةً أُخْرَى تَسْتَخْدِمُ غازَ البِتْرُولِ المسال فِي شَوارِعِ هٰذِهِ المِنْطَقَةِ الاِقْتِصادِيَّةِ الخاصَّةِ فِي وَقْتٍ لاحِقٍ
مِن
هٰذا
العامِ
.
اِزْدادَت صادِراتُ الصِينِ مِن السُفُنِ 180 بِ المِائَةِ عَلَى أَساسٍ سَنَوِيٍّ لِ تَصِلَ إِلَى 720 مِلْيُونَ دُولارٍ أَمْرِيكِيٍّ فِي الرُبْعِ الأَوَّلِ
مِن
هٰذا
العامِ
حَسْبَما أَظْهَرَت الإِحْصاءاتُ .
اِرْتَفَعَ حَجْمُ الصادِراتِ المِصْرِيَّةِ إِلَى العِراقِ خِلالَ الفَتْرَةِ المُنْقَضِيَةِ مِن السَنَةِ الجارِيَةِ إِلَى 628,1 بِلْيُونَ دُولارٍ مُقابِلَ 1,1 بِلْيُونٍ فِي الفَتْرَةِ ذاتِ ها
مِن
العامِ
الماضِي .
مَجْلِس
->
وَزِير
ذَكَرَ " مَرْكَزُ المَعْلُوماتِ وَ دَعْمِ اِتِّخاذِ القَرارِ " التابِعُ لِ
مَجْلِسِ
الوُزَراءِ
المِصْرِيِّ ، يَوْمَ 1 / 3 الحالِيِّ أَنَّ مُعَدَّلَ التَضَخُّمِ السَنَوِيِّ فِي مِصْرَ اِرْتَفَعَ إِلَى 5.5 % فِي دِيسَمْبِر 2003 مِن 5.1 فِي نُوفِمْبِر .
وَ مِن المُقَرَّرِ أَن يَعْقِدَ
مَجْلِسُ
الوُزَراءِ
السَعُودِيُّ أُولَى جَلَساتِ هُ بَعْدَ إِعادَةِ تَشْكِيلِ هُ يَوْمَ الاِثْنَيْنِ القادِمِ كَما سَ يُودِي أَعْضاءُ الوِزارَةِ اليَمِينَ الدُسْتُورِيَّةَ خِلالَ اليَوْمَيْنِ القادِمَيْنِ .
حَصَلَت المُشارَكَةُ المُنْتَظَرَةُ لِ مُدَّةٍ طَوِيلَةٍ لِ شَرِكَةِ تشايْنا أَيرْلاينْز التايْوانِيَّةِ فِي شَرِكَةِ الطَيَرانِ الصِينِيَّةِ لِ البَضائِعِ بِ البَرِّ الصِينِيِّ عَلَى المُوافَقَةِ مِن قِبَلِ مَجْلِسِ الدَوْلَةِ /
مَجْلِسِ
الوُزَراءِ
/ الصِينِيِّ .
وَ عَقَدَ المَلِكُ فَهْد اِجْتِماعاً مَعَ الرَئِيسِ السُودانِيِّ فِي حُضُورِ وَلِيِّ العَهْدِ الأَمِيرِ عَبْداللّٰه بِن عَبْدالعَزِيز وَ النائِبِ الثانِي لِ رَئِيسِ
مَجْلِسِ
الوُزَراءِ
وَزِيرِ الدِفاعِ وَ الطَيَرانِ المُفَتِّشِ العامِّ الأَمِيرِ سُلْطان بِن عَبْدالعَزِيز .
مِن ناحِيَة أُخْرى قالَ وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ اليُونانِيُّ وَ رَئِيسُ
مَجْلِسِ
وُزَراءِ
خارِجِيَّةِ الاِتِّحادِ الأُورُبِّيّ فِي دَوْرَة هُ الحالِيَّةِ جُورْج بابانْدرِيُو إِنَّ مُشارَكَةَ بُولَنْدا فِي إِدارَةِ العِراقِ بَعْدَ الحَرْبِ لَن تُناقِش فِي إِطارِ حِلْفِ الناتُو .
وِكالَة
->
نَبَأ
وَكالَةُ
أَنْباءِ
شينخوا , بِكِينُ أُوَلُ مايُو 2003
تَنْتَهِي نَشْرَتُ نا اليَوْمَ 2 مايُو 2003
وِكالَةُ
أَنْباءِ
الصِين الجَدِيدَةُ / شينخوا /
. . حَسْبَما ذَكَرَ تَقْرِيرٌ لِ
وَكالَةِ
الأَنْباءِ
التايْلانْدِيَّةِ اليَوْمَ السَبْتَ .
وَ نَقَلَت
وِكالَةُ
أَنْباء
انتارا الوَطَنِيَّةُ عَن هُ قَوْلَ هُ " إِنَّ هُ تَمَّ اِسْتِدْعاؤ هُم إِلَى بالِي " .
وَ قَد اِسْتَسْلَمَ ثَلاثَةُ مِن المُسَلَّحِينَ المَحَلِّيِّيْنَ لِ قُوّاتِ الأَمْن فِي الوِلايَةِ وِفْقاً لِ ما ذَكَرتَ هُ
وِكالَةُ
أَنْباء
برِس ترست الهِنْدِيَّة .
أَوَّل
->
مايُو
غَزَّةٌ
أَوَّل
مايُو
غَزَّةٌ
أَوَّلُ
مايُو
ماكاو
أَوَّلُ
مايُو
10 : 38
شانتو
أَوَّلِ
مايُو
08 : 19
هاربين
أَوَّلُ
مايُو
09 : 28
شَرْق
->
أَوْسَط
الشَرْقُ
الأَوْسَطُ
بَيْنَ شِيراك وَ بُوش
لُبْنانُ تَأْمَلُ فِي تَحْقِيقِ سَلامٍ شامِلٍ فِي مِنْطَقَةِ
الشَرْقِ
الأَوْسَط
عاجِلٌ : الصِينُ تُرَحِّبُ بِ الإِعْلانِ عَن " خَرِيطَةِ طَرِيقِ "
الشَرْقِ
الأَوْسَطِ
الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ تَدْعُو لِ إِنْشاء مِنْطَقَةِ تِجارَةٍ حُرَّةٍ فِي
الشَرْقِ
الأَوْسَط
وَ تَعَهَّدَ دُو فيلبان بِ ذٰلِكَ عَقِبَ اِخْتِتامِ جَوْلَةٍ لَ هُ شَمَلَت سَبْعَ دُوَلٍ فِي
الشَرْقِ
الأَوْسَطِ
.
more...
مُحَمَّدٌ
الأَشْهَب
جِهادٌ
الخازِنُ
بارييس
-
2
ديوجين
بفانوسين
مَوْقِفُ
السُلْطَةِ
مُحَمَّدٌ
نَجِيب
سَعْد
جَلال
الماشِطَة
- يُوسِف الشَرِيف
طَهْرانُ
30
أَبْرِيلَ
10 : 42
سَمَر
أزمشلي
حافِظ
أَبُو
سَعْدَة
مَجْدِي
وعدو
بَغْدادُ
30
أَبْرِيلَ
10 : 38
مُحَمَّد
صَلاح
هِجْرَة هُ فَ
خَطْف
اِبْن
ها
نِيُو
دِلْهِي
11 مايُو
شارُون
حَلِيفُ
العَرَبِ
أَسْعارُ
السَيّاراتِ
تَزْدادُ اِشْتِعالاً
إِسْلام
آباد
1 مايُو 08 : 52
كَبِيرُ
مُفاوِضِي
التامِيل يُغادِرُ لِ العِلاج
صُعُوبَةُ السَيْطَرَةِ عَلَى
أَسْعارِ
الصَرْفِ
AuxP
13.56%
شارَك
->
فِي
وَ أَوْضَحَ البَيانُ أَنَّ السُودانَ
شارَكَ
فِي
الجُهُودِ الإِقْلِيمِيَّة الرامِيَةِ لِ إِنْهاءِ الحَرْبِ الأَهْلِيَّةِ الدائِرَةِ فِي السُودانِ مُنْذُ عامَ 1983 .
وَ قَد
شارَكَ
أَكْثَرُ مِن أَلْفَيْنِ مِن قُوّاتِ الشُرْطَةِ المُسَلَّحَةِ وَ جُنُودِ جَيْشِ التَحْرِيرِ الشَعْبِيِّ وَ الإِطْفائِيِّينَ
فِي
مُكافَحَةِ هٰذا الحَرِيقِ .
وَ مِن المُقَرَّرِ أَن يُغادِرَ الرَئِيسُ الأَمِيرْكِيُّ الأَرْبِعاءَ المُقْبِلَ إِلَى اليابانِ حَيْثُ سَ
يُشارِكُ
فِي
قِمَّةِ الثَمانِيَةِ ( الدُوَلُ الصِناعِيَّةُ السَبْعُ وَ رُوسِيا ) .
وَ
يُشارِكُ
فِي
عَمَلِيّاتِ إِطْفاءِ الحَرائِقِ 9500 رَجُلِ إِطْفاءٍ وَ 4000 مِن الرِجالِ العامِلِينَ فِي وَحْدَةِ إِطْفاءِ الحَرائِقِ فِي الغاباتِ إِضافَةً إِلَى 53 طائِرَةً لِ مُكافَحَةِ الحَرائِقِ .
ذَكَرَ تَقْرِيرٌ سابِقٌ أَنَّ الغَوّاصَة تَعَرَّضَت لِ مُشْكِلاتٍ مِيكانِيكِيَّة بَيْنَ ما كانَت
تُشارِكُ
فِي
تَدْرِيبٍ شَرْقَ جُزُرِ نيتشانغشان الواقِعَةِ فِي المِياهِ الإِقْلِيمِيَّة الصِينِيَّة .
قال-ُ
->
لِ
وَ
قالَ
كاروبى
لِ
الصُحُفِيِّينَ إِنَّ بابَ مُؤَخَّرَة الطائِرَةِ فُتِحَ فَجْأَةً عَلَى اِرْتِفاعِ 7 آلاف قَدَمٍ / 2200 مِتْرٍ / فَوْقَ مَدِينَةِ مبوجى - مايى .
وَ
قالَ
مسيكا
لِ
صَحافِيِّينَ إِنَّ " الإِصْلاحَ الزِراعِيَّ السَرِيعَ وَ بَدْءَ تَنْفِيذِ تَسْلِيمِ ( السُودِ ) يَبْدَأُ اليَوْمَ فِي الأَقالِيمِ الثَمانِيَةِ فِي البِلادِ " .
وَ
قالَ
رَئِيسُ التَحالُفِ اللِيبِرالِيِّ مِيرُوسْلاف فِيكُوفِيتش
لِ
وِكالَةِ فرانْس برِس " إِنَّ الاِسْتِقْلالَ لمونتنينغرو هُوَ الوَسِيلَةُ الوَحِيدَةُ لِ تَحْسِينِ الوَضْعِ المَعِيشِيِّ " .
وَ
قالَ
طَلاس
لِ
صَحِيفَةِ " الأَهْرامِ " الحُكُومِيَّةِ إِنَّ هُ لا بُدَّ مِن " سَقْفٍ " لِ صَبْرِ سُورِيا حِيالَ إِسْرائِيلَ مَعَ تاكيده اِحْتِرامَ دِمَشْقَ تَعَهُّداتِ ها فِي إِطارِ عَمَلِيَّةِ السَلامِ .
قالَ / / ايتسو هاتور / / كَبِيرُ مَنْدُوبِي تُويُوتا بِ الصِينِ فِي بِكِين
قالَ
لِ
صَحِيفَةِ / تشايناديلى / إِنَّ تُويُوتا تَتَوَقَّعُ أَن تَبِيعَ مِائَةَ أَلْفِ سَيّارَةٍ فِي الصِينِ هٰذا العامِ بِ ما فِي ذٰلِكَ سَيّاراتٌ مُصَنَّعَةٌ مَحَلِّيّاً أَو مُسْتَوْرَدَةٍ .
أَدَّى
->
إِلَى
وَ أَكَّدُوا أَنَّ الاِقْتِراضَ بِ هٰذِهِ الطَرِيقَةِ سَ
يُؤَدِّي
إِلَى
تَوَسُّعٍ نَقْدِيٍّ وَ زِيادَةٍ فِي مُعَدَّلاتِ التَضَخُّمِ .
وَ مُنْذُ مَطْلَعِ تَمُّوزَ / يُولِيُو الحالِيِّ
أَدَّت
الصاعِقَةُ
إِلَى
مَقْتَلِ طِفْلَيْنِ فِي دونيتسك ( شَرْقٌ ) وامراة فِي مِنْطَقَةِ لفيف ( غَرْبٌ ) .
وَ
أَدَّى
الهُجُومُ اليابانِيّ المُفاجِئُ
إِلَى
إِعْلانِ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ الحَرْبَ عَلَى اليابانِ وَ دُخُولِ ها الحَرْبَ العالَمِيَّةَ الثانِيَةَ .
وَ أَكَّدَ الخُبَراءُ أَنَّ قَرارَ " فاتف " سَ
يُؤَدِّي
إِلَى
زِيادَةِ تَعامُلاتِ الأَجانِبِ فِي البُورْصَةِ مَعَ زِيادَةِ الثِقَةِ فِي الاِقْتِصادِ المِصْرِيِّ .
وَ كانَت العَلاقاتُ بَيْنَ الطَرَفَيْنِ جَمَدَت إِثْرَ قِيامِ البَلَدِيَّةِ الإِسْرائِيلِيَّةِ فِي القُدْسِ بِ حَفْرِ نَفَقٍ قُرْبَ باحَةِ المَسْجِدِ الأَقْصَى
يُؤَدِّي
إِلَى
الحَيِّ المُسْلِمِ .
وَ
->
بِ
إِيرانٌ : قَتِيلٌ
وَ
41 جَرِيحاً
بِ
اِنْفِجارٍ فِي أَنابِيبِ نَفْطٍ
إِنَّ نا نَرا هُ مَجْلِساً لِ الحَرْبِ
وَ
بِ
شَكْلٍ خاصٍّ ضِدَّ دُوَلِ العالَمِ الثالِثِ " .
نُقْطَةُ الاِنْطِلاقِ هُنا دَوْلَةٌ
وَ
مُجْتَمَع
بِ
عَيْن هُما . نُقْطَةُ الهَدَفِ التَقَدُّمُ وَ الاِزْدِهار .
وَ كانَت تُوضَعُ فِي حِسابٍ سِرِّيٍّ
وَ
لا يَظْهَرُ فِي حِسابِ المُوازَنَةِ العامَّةِ لِ الدَوْلَةِ
بِ
الاِتِّفاقِ مَعَ صُنْدُوقِ النَقْدِ الدُوَلِيِّ .
- تُسْتَخْدَمُ أَمْوالُ الصُنْدُوقِ " بِناءً عَلَى تَوْجِيهِ السُلْطَةِ " ،
وَ
بِ
التَشاوُر مَعَ السُلْطَةِ العِراقِيَّةِ المُؤَقَّتَة وَ حَتَّى تَشْكِيلِ حُكُومَةٍ عِراقِيَّةٍ .
أَعْرَب
->
عَن
وَ
أَعْرَبَ
السَفِيرُ
عَن
اِسْتِعْدادِ برِيطانِيا لِ تَقْدِيمِ كُلِّ مُساعَدَةٍ مُمْكِنَةٍ لِ تَسْهِيلِ تَنْفِيذِ هٰذِهِ الخُطَّةِ .
أَعْرَبَ
الخُبَراءُ
عَن
دَهْشَتِ هِم مِن سَعْيِ الحُكُومَةِ إِلَى الاِقْتِراضِ مِن البَنْكِ المَرْكَزِيِّ بِ ضَمانِ نَهْرِ النِيلِ ! !
وَ أَشارَت إِلَى " أَنَّ بُوش
أَعْرَبَ
عَن
حِرْص هُ عَلَى بَذْلِ قُصارَى جُهْد هُ لِ تَعْزِيزِ فُرَصِ السَلامِ فِي مِنْطَقَةِ الشَرْقِ الأَوْسَط " .
وَ قَد
أَعْرَبَ
مَسْؤُولانِ بِ مَطار كِينْشاسا الدَوْلِيِّ مِن قَبْلُ
عَن
خَشْيَتِ هِم مِن أَنَّ عَدَدَ القَتْلَى فِي الحادِثِ قَد لايقل عَن 120 شَخْصاً .
وَ قَد قامَ ثاكسين بِ الفِعْلِ بِ زِيارَةِ بِلْجِيكا وَ المَمْلَكَةِ المُتَّحِدَةِ ، وَ
أَعْرَبَ
عَن
أَمَلِ هِ فِي زِيارَةِ أَلْمانِيا فِي المُسْتَقْبَلِ القَرِيبِ .
more...
»
هُجُومٌ
عَلَى
أَمِيرْكا «
صُعُوبَةُ
السَيْطَرَةِ
عَلَى
أَسْعارِ الصَرْفِ
وَ
سَقَطَ
لَ
هُم قَتْلَى " .
3 - فِلَسْطِينُ ما زالَت
تُمَثِّلُ
لَ
هُم أَرْض المِيعاد .
مُتَفَرِّقاتٌ
مِن
المَلاعِبِ العالَمِيَّةِ
وَ أَكَّدَ أَنَّ " بَطّارِيَّةَ المِدْفَعِيَّةِ
قَصَفَت
عَلَى
الفَوْرِ .
مَقْتَلُ
فِلَسْطِينِيٍّ بِ القُرْبِ
مِن
جِنِين
مُقْتَطَفاتٌ
مِن
أَقْوالِ صُحُفِ بِكِينَ
حَقائِقُ وَ أَرْقامٌ :
الوارِداتُ
الصِينِيَّةُ
مِن
شِيلِي
بِ النِسْبَةِ إِلَى
المَوْضُوعِ
حَوْلَ
فِيلمِ نُور الشَرِيف .
سُورِيَّةٌ » لَن
تُضَيِّقَ
«
عَلَى
قادَةِ » حَماسٍ « وَ » الجِهادِ «
بُوش :
العُثُورُ
عَلَى
أَسْلِحَةِ العِراقِ " مَسْأَلَةُ وَقْتٍ "
وَ مَشْرُوعُ
الحِفاظِ
عَلَى
الوَضْعِ القائِمِ . . . أَيْ " المَشْرُوعُ " العَرَبِيُّ .
بَيْدَ أَنَّ هُ لَم يُحَدَّد عَدَدُ الرُكّابِ الَّذِينَ
كانُوا
عَلَى
مَتْن الطائِرَةِ .
غَيْرَ أَنَّ هُ لا يُوجَدُ
إِجْماعٌ
بَيْنَ
دُوَلِ أُوبِك بشان رَفْعِ الإِنْتاجِ .
مُشاوَراتٌ
هاتِفِيَّةٌ
بَيْنَ
وَزِيرَيْ خارِجِيَّةِ الصِينِ وَ السَعُودِيَّةِ
مَجْمُوعَةٌ
مِن
الأَمِيرْكِيِّينَ المُعارِضِينَ لِ الحَظْرِ تَزُورُ البَصْرَةَ
الحث عَلَى
مَزِيدٍ
مِن
جُهُودِ مُكافَحَةِ اِنْتِشارِ السارس فِي المَناطِقِ الرِيفِيَّة
رُوسِيا تُرَحِّبُ بِ إِعْلان الهِنْدِ تَحْسِينَ
العَلاقاتِ
مَعَ
باكِسْتانِ
إِيرانُ تَعْتَبِرُ
أَنَّ
هُ
مِن
السابِقِ لِ أَوانِ هِ عَقْدُ اِجْتِماعٍ طارِئٍ لِ مُنَظَّمَةِ أُوبِك
Obj
9.89%
قاد-ُ
->
هُوَ
وَ ذَكَرَ أُوبرايان " أَنَّ هُما سَ يَبْقَيانِ خِلالَ هٰذِهِ الفَتْرَةِ لِ حِينِ تَسْلِيمِ مَقالِيدِ الأُمُورِ " , مُضِيفاً أَنَّ الوُجُودَ العَسْكَرِيَّ الَّذِي
تَقُودُ
هُ
حالِيّاً الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ , سَ يَبْقَى فِي العِراقِ لِ مُدَّةِ سَنَتَيْنِ تَقْرِيباً .
اِخْتَتَمَ وَزِيرُ الدِفاعِ الأَمْرِيكِيُّ دُونالد رامسْفِلد جَوْلَتَ هُ الخَلِيجِيَّةَ اليَوْمَ الخَمِيسَ بِ اِجْتِماعٍ مَعَ أَمِيرِ الكُوَيْتِ الشَيْخِ جابِر الأَحْمَد الصَباح لِ شُكْرِ هِ عَلَى دَعْمِ الغَزْوِ الَّذِي
قادَت
هُ
الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ لِ العِراقِ لِ الإِطاحَةِ بِ نِظامِ صَدّام حُسَيْن .
وَ اِشْتَرَطَ وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ لِ تَأْيِيد مالِيزِيا قَرارٍ كَ هٰذا ، عَدَمَ الرَبْطِ بَيْنَ القَرارِ وَ الغَزْو الَّذِي
قادَت
هُ
الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ ضِدَّ العِراقِ ، وَ تَحَقُّق الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ مِن تَدْمِيرِ أَسْلِحَة الدَمارِ الشامِلِ العِراقِيَّةِ ، وَ سَيْطَرَة الشَعْبِ العِراقِيِّ عَلَى كافَّةِ مَوارِد هُ .
أَكَّدَ وَزِيرُ خارِجِيَّةِ مالِيزِيا داتوك سِيرِي سَيِّد حامِد البر اليَوْمَ أَنَّ مالِيزِيا سَ تُؤَيِّد رَفْعَ العُقُوباتِ عَن العِراقِ مِن حَيْثُ المَبْدَأُ ، لٰكِنَّ أَيَّ قَرارٍ بِ إِلْغائ ها لَن يعطى شَرْعِيَّةً لِ الغَزْو الَّذِي
قادَت
هُ
الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ لِ العِراقِ ، وِفْقاً لِ ما ذَكَرَت هُ وِكالَةُ أَنْباء بيرناما .
وَ عادَ كامبوس إِلَى الكُوَيْتِ مُدَرِّباً لِ المُنْتَخَب الأَوَّل عامَ 1992 وَ
قادَ
هُ
فِي دَوْرَةِ كَأْس الخَلِيجِ ال 11 الَّتِي أُقِيمَت فِي قَطَرِ ، لٰكِنَّ هُ اقيل فِي نِهايَة ها بَعْدَ ما حَلَّت الكُوَيْتُ فِي المَرْكَزِ الخامِسِ ، وَ عادَ بَعْدَ ذٰلِكَ إِلَى السَعُودِيَّةِ فَ أَشْرَفَ عَلَى اِتِّحادِ جِدَّة وَ الشَبابِ مُجَدَّداً وَ يَتَوَلَّى الإِشْراف عَلَى الرِيان القَطَرِيِّ حالِيّاً .
أَنَّ
->
أَمْكَن
وَ فِي حِوارٍ مَعَ الوِكالَةِ ذَكَرَ ك . ب . س . جيل رَئِيسُ اِتِّحادِ الهُوكِي
أَنَّ
هُ إِذا تَمَّ الآخِذ بِ تَصْرِيحاتِ فاجْبايِي
يُمْكِنُ
لِ الهِنْد أَن تَلْعَبَ المَزِيدَ مِن المُبارَيات ضِدَّ باكِسْتانٍ .
وَ خَلَصَ إِلَى
أَنَّ
" الثَقافَةَ الدِينِيَّةَ لا
يُمْكِنُ
تَجاهُلَ تَأْثِيرِ ها السِياسِيِّ الداخِلِيِّ وَ الخارِجِيِّ ، لٰكِن مِن زاوِيَةِ تَحْدِيدِ المَصالِحِ وَ لَيْسَ فِي دائِرَةِ الصِراعِ العَقائِدِيِّ " .
أَعْلَنَ وَزِيرُ الدَوْلَةِ البِرِيطانِيُّ لِ الشُؤُونِ الخارِجِيَّةِ مايك ابرايان يَوْمَ الأَرْبِعاءِ
أَنَّ
هِ
يُمْكِنُ
إِقامَةَ حُكُومَةِ انتقاليةلادارة شُؤُون العِراقِ بِ حُلُولِ نِهايَةِ شَهْرِ يُونِيُو المُقْبِلِ .
وَ يَرَى نائِبُ رَئِيسِ الحِزْبِ الاِشْتِراكِيِّ الشَعْبِيِّ بِدْراغ بولاتوفيتش
أَنَّ
الاِسْتِقْلالَ لا
يُمْكِنُ
أَن " يُفْرَضَ بِ القُوَّةِ " لِأَنَّ غالِبِيَّةَ السُكّانِ تُعارِضُ هُ حَسْبَ ما قالَ فِي حَدِيثٍ صَحافِيٍّ .
وَ أَضافَ أُوبرايان
أَنَّ
الحاكِمَ المَدَنِيَّ الَّذِي فَرَضَت هُ الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ عَلَى العِراقِ , الجِنِرالُ المُتَقاعِدُ جاي غارْنِر وَ مُساعِدُ هُ البِرِيطانِيُّ تِيم كروس ,
يُمْكِنُ
أَن يَتَخَلَّيا عَن مَهامِّ هُما حَتَّى قَبْلَ هٰذا الوَقْتِ .
إِلَى
->
هِيَ
كَما أَشارَ التَقْرِيرُ إِلَى وُجُودِ مَساعٍ لِ مُشارَكَةِ عَدَدٍ مِن الشَرِكاتِ المِصْرِيَّةِ فِي عَمَلِيّاتِ الإِعْمارِ بِ العِراقِ مِن خِلالِ الشَرِكاتِ الإِيطالِيَّةِ الَّتِي سَ تَؤُولُ
إِلَي
ها
بَعْضُ المُناقَصاتِ الدُوَلِيَّةِ .
فَ السَفَرُ بِ الطائِرَةِ مِن مُوسْكُو يَسْتَغْرِقُ ثَلاثَ ساعاتٍ وَ نِصْفَ الساعَةِ يُضافُ
إِلَي
ها
ساعَتانِ وَ نِصْفُ الساعَةِ لِ الوُصُولِ إِلَى مَدِينَةِ غرونو - أَلْتايْسك لِأَنَّ مَطارَ هٰذِهِ المَدِينَةِ أُقْفِلَ مُنْذُ سَنَواتٍ .
وَ لِ هٰذا الخَطِّ الجَدِيدِ عَمَلِيَّةُ إِنْتاجٍ لِ التَنْظِيفِ المُسْبَقِ مَعَ العِلْمِ أَنَّ هٰذِهِ العَمَلِيَّةَ يَفْتَقِرُ
إِلَي
ها
خَطُّ الإِنْتاجِ رَقْمُ 1 لِ الأَلْواحِ الفُولاذِيَّةِ المُلَوَّنَةِ الَّذِي بَدَأَ تَشْغِيلُ هُ فِي وَقْتٍ سابِقٍ .
بِدْعَةُ مَآدِب الإِفْطار هٰذِهِ تُرْهِق الناسَ جَمِيعاً ، بِ اِسْتِثْناءِ الداعِينَ
إِلَي
ها
، جَمْعِيَّةً خَيْرِيَّةً كانَت أَم غَيْرَ ذٰلِكَ ، وَ بِ اِسْتِثْناء الفَنادِقِ الفَخْمَة الَّتِي تُقام فِي ها ، وَ الَّتِي تَعْتَبِرُ هٰذا المَوْسِم مِن أَهَمّ مَواسِم العَمَلِ وَ الرِبْح الوَفِير .
وَ فِي حَرْبِ الخَلِيجِ الثانِيَةِ شارَكَت سُورِيَّةٌ فِي التَحالُفِ الدُوَلِيِّ الَّذِي قادَت هُ الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ لِ إِخْراج القُوّاتِ العِراقِيَّةِ مِن الكُوَيْتِ وَ كَذٰلِكَ شارَكَت فِي مُؤْتَمَرِ مَدْرِيد لِ السَلامِ فِي الشَرْقِ الأَوْسَط الأَمْر الَّذِي تَرَكَ اِرْتِياحاً لَدَى واشِنْطُن وَ حَثَّ ها عَلَى تَطْوِيرِ هٰذِهِ العَلاقاتِ الَّتِي لَم تَنْظُر
إِلَي
ها
العاصِمَةُ الأَمْرِيكِيَّةُ يَوْماً بِ عَيْنِ الرِضا مِثْلَما لَم تَرْتَح لَ ها دِمَشْقُ يَوْماً .
لِ-
->
هُم
وَ سَقَطَ
لَ
هُم
قَتْلَى " .
3 - فِلَسْطِينُ ما زالَت تُمَثِّلُ
لَ
هُم
أَرْض المِيعاد .
تَقَدَّمَ هٰؤُلاءِ الصُحُفِيِّينَ بِ طَلَبِ السَماحِ
لَ
هُم
بِ العَمَلِ مِن المُسْتَشْفَياتِ المُخَصَّصَةِ لِ عِلاج السارس فِي المَدِينَةِ بِ مُجَرَّدِ ظُهُورِ وَباء السارس .
وَ تَساءَلَ : " أَيْنَ دَعْوَةُ المَسِيح الآنَ مِن سَيْلِ الهُجُومِ عَلَى الإِيمانِ وَ تَحْقِيرِ أَهْلِ هِ وَكِيلِ الاِتِّهاماتِ
لَ
هُم
وَ تَزْيِينِ الإِلْحادِ وَ الدِفاعِ عَن هُ ؟ "
وَ فِي ما يَتَعَلَّقُ بِ الخُطَطِ الأَمْرِيكِيَّةِ حَوْلَ مُسْتَقْبَلِ النَفْطِ العِراقِيِّ قالَ الوَزِيرُ الأَمْرِيكِيُّ إِنَّ العِراقِيِّينَ وَحْدَ هُم الَّذِينَ يُحِقُّ
لَ
هُم
أَن يُقَرِّرُوا مُسْتَقْبَلَ نَفْطِ هُم .
عَلَى
->
ضَرُورَة
وَ أَكَّدَ الجانِبانِ
عَلَى
ضَرُورَةِ
بَذْلِ مَزِيدٍ مِن الجُهُودِ وَ البَحْثِ داخِلَ العِراقِ لِ الكَشْف عَن مَصِيرِ الأَسْرَى بِ أَسْرَع وَقْتٍ مُمْكِنٍ .
وَ أَكَّدَ
عَلَى
ضَرُورَةِ
قِيامِ إِدارَةِ الهِجْرَةِ بِ اِتِّخاذِ سِلْسِلَةٍ مِن الإِجْراءاتِ لِ تَهْيِئَة مَناخٍ آمِنٍ وَ صِحِّيّ لِ مُوَظَّفِي ها وَ لِ المُسافِرِينَ .
أَكَّدَ رَئِيسُ الحُكُومَةِ الكُرْدِيَّةِ الإِقْلِيمِيَّة فِي العِراقِ برهام صالِح هُنا اليَوْمَ السَبْتَ
عَلَى
ضَرُورَةِ
إِقامَةِ " عِراقٍ فِيدِرالِيّ وَ دِيمُقراطِيّ مُوَحَّدٍ " .
كَما شَدَّدَ
عَلَى
ضَرُورَةِ
اِحْتِرامِ القَوانِينِ الدُوَلِيَّةِ قائِلاً إِنَّ السَلامَ يُمْكِنُ تَحْقِيق هُ عَلَى أَساسٍ ذٰلِكَ . وَ أَكَّدَ عُبَيْد أَمامَ باوِل أَنَّ لُبْنانَ يُدِينُ الإِرْهابَ .
وَ ذَكَرَ المَسْئُولُ نَفْسُ هُ أَنَّ هُناكَ إِجْماعاً فِي واشِنْطُن
عَلَى
ضَرُورَةِ
تَحْدِيدِ دَوْرِ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ فِي عِراقِ ما بَعْدَ الحَرْبِ فِي إِطارِ الجُهُودِ الإِنْسانِيَّةِ وَ إِعادَةِ الإِعْمارِ .
more...
عَزْل
المَزِيدِ
مِن الأَشْخاصِ فِي بِكِين
أُوغَنْدا
تُعِيدُ
تَوْطِينَ
15 أَلْفَ لاجِئ سُودانِيٍّ
فرانكس يَمْنَعُ التَعْذِيبَ
وَ
الإِعْدام
فِي العِراقِ
مُحاكَمَةُ
المُشْتَبَهِ
فِي هِم فِي انفجارت بالِي
مالِيزِيا تُفْرِج
عَن
22
فِلِبِّينِيّاً
أَسْعارُ الحَدِيدِ الصاجِ
تَقْفِزُ
350
جُنَيْهاً فِي شَهْرٍ واحِدٍ
عَرَفات
يُهَنِّئُ
بَشّار
الأَسَد
بِ اِنْتِخابِ هِ رَئِيساً لِ سُورِيا
اِحْتِجازُ
سَفِينَةِ
بَضائِع مالِيزِيَّةٍ فِي شنتشن
باوِل يُطالِبُ
بِ
إِنْهاء
وُجُودِ حِزْبِ اللّٰهِ فِي جَنُوبِ لُبْنانِ
الحُكُومَةُ تَعْتَرِفُ
بِ
تَدَهْوُرِ
الاِسْتِثْماراتِ الأَجْنَبِيَّةِ
إِيرانُ تُعْلِنُ
عَن
تَنْفِيذِ
اِخْتِبارٍ جَدِيدٍ ناجِحٍ لِ صارُوخِ شِهاب 3
شُودْرِي يُطالِبُ
بِ
إِعادَةِ
حُكُومَتِ هِ
الحُكُومَةُ الإِسْبانِيَّةُ
تَسْتَبْعِدُ
وُجُودَ
السارس فِي أَسْبانِيا
بَيانٌ لِ عَشائِر بَنِي تَمِيم
يَرْفُضُ
مُبايَعَة
حازِم السُهَيْل
مَقْتَلُ
7
فِي حادِثِ سَطْو مُسَلَّحٍ فِي شَمالِ غَرْبِ نَيْجِيرِيا
إِيطالِيا
أَقْرَضَت
مِصْرَ
112
مِلْيُونَ دُولارٍ فِي 3 سَنَواتٍ
بَنْكُ التَنْمِيَةِ الوَطَنِيُّ الصِينِيُّ
يَدْعَمُ
بِناءَ
سِكَكِ الحَدِيدِ
الجَيْشُ الإِسْرائِيلِيُّ
يَقْتَحِمُ
بَلْدَةَ
يطا جَنُوبَ الخَلِيلِ
شرُودِر يُدافِع
عَن
مَوْقِفِ
هِ المُعارِضِ لِ الحَرْبِ عَلَى العِراقِ
مُوَظَّفُو اليُونِيسِيف
يَبْدَأُونَ
العَوْدَةَ
إِلَى بَغْدادِ
Adv
6.98%
بَعْدَما
->
كان-ُ
وَ أَوْضَحَ أَنَّ التَبادُلَ التِجارِيَّ بَيْنَ مِصْرَ وَ دُوَلِ شَرْقِ أُورُوبّا وَ دُوَلِ الاِتِّحادِ السُوفْيِيتِيِّ السابِقِ قَد تَراجَعَ إِلَى 10 % مِن تِجارَةِ مِصْرَ الخارِجِيَّةِ
بَعْدَما
كانَ
يُمَثِّلُ 68 % .
مِن جِهَةٍ أُخْرى ، أَبْعَدَ مَناف أَبُو شُقَيْر وَ مَبْرُوك زايِد وَ صالِح الصَقْرِيّ وَ مَرْزُوق العُتَيْبِيّ عَن التَشْكِيلَة ، فِي حِينِ اِسْتَدْعَى الجِهازُ الفَنِّيُّ لِ المُنْتَخَب بِ قِيادَةِ ناصِر الجَوْهَر ظَهِير الأَهْلِيّ الأَيْسَر أُسامَة برناوي
بَعْدَ
ما
كانَ
اِسْتَبْعَدَ قَبْلَ أُسْبُوع .
وَ هٰذِهِ المَرَّةُ الأُولَى الَّتِي يَتَحَدَّثُ المَسْؤُولُونَ الأَتْراكُ بِ وُضُوحٍ عَن إِلْحاقِ شَمالِ قُبْرُصَ بِ تُرْكِيا ،
بَعْدَما
كانُوا
يَكْتَفُونَ فِي الماضِي بِ التَلْمِيحِ إِلَى ذٰلِكَ مِن دُونِ ذِكْرِ هِ عَلَناً خِلالَ مُحادَثاتِ هِم مَعَ الاِتِّحادِ الأُورُوبِّيِّ حَوْلَ مُسْتَقْبَلِ الجَزِيرَةِ القُبْرُصِيَّةِ .
وَ يَأْتِي تَأْجِيلُ طَرْحِ أَسْهُمِ الاِتِّصالاتِ بَعْدَ تَأْجِيلِ الحُكُومَةِ طَرْحَ أَسْهُمِ شَرِكاتِ الكَهْرَباءِ وَ مَحَطّاتِ تَوْزِيعِ البِتْرُولِ بَعْدَ أَحْداثِ أَيْلُولَ
بَعْدَما
كانَت
الحُكُومَةُ تَسْعَى مِن خِلالِ طَرْحِ ها إِلَى تَدْوِيرِ عائِدِ ها فِي السُوقِ وَ المُساعِدَةِ فِي سَدادِ دُيُونِ ها لِ الشَرِكاتِ الَّتِي تَجاوَزَت 150 بِلْيُونَ جُنَيْهٍ ، وَ يُتَوَقَّعُ أَن تَصِلَ حَصِيلَةُ تِلْكَ الحِصَصِ إِلَى 10 بَلايِينِ جُنَيْهٍ .
وَ زادَ مِن حِدَّةِ أَزْمَةِ الإِسْكانِ تَوَقُّفُ غالِبِيَّةِ المَصارِفِ عَن إِقْراضِ المَشارِيعِ السَكَنِيَّةِ الجَدِيدَةِ
بَعْدَما
كانَت
مَرِنَةً فِي مَنْحِ التَمْوِيلِ لِ الاِسْتِثْماراتِ العَقارِيَّةِ ، ما أَدَّى إِلَى أَزْمَةِ سُيُولَةِ صاحِبِ ها تَراجُعِ الطَلَبِ عَلَى المَشارِيعِ المَعْرُوضَةِ . وَ كانَ نَتِيجَةَ ذٰلِكَ تَساهُلُ مالِكِي العَقارِ فِي مَنْحِ الشُقَقِ لِ الأَفْرادِ وَ أَصْبَحَ المُتَعاقِدُ يَدْفَعُ 25 فِي المِئَةِ مِن قِيمَةِ الشَقَّةِ كَ مَرْحَلَةٍ أُولَى تَتْبَعُ ذٰلِكَ مَرْحَلَةُ الأَقْساطِ ، بِ مَعْنَى أَن يُسَدِّدَ المَبْلَغُ الباقِي عَلَى فَتْرَةٍ تُراوِحُ بَيْنَ 10 أَو 20 سَنَةً وَ بِ فائِدَةٍ عالِيَةٍ نِسْبِيّاً تُؤَثِّرُ بِ شَكْلٍ حادٍّ عَلَى دُخُولِ الأَفْرادِ الَّذِينَ أَحْجَمُوا عَن شِراءِ العَقارِ .
فِي
->
كُلّ
وَ يَقُولُ المُراقِبُونَ هُنا إِنَّ هُ
فِي
كُلِّ
يَوْمٍ يَمُرُّ عَلَى بَقاءِ الفَوْضَى فِي البِلادِ وَ عَدَمِ الاِسْتِقْرارِ وَ غِيابِ الأَمْن يَزْدادُ الكُرْه لِ الأَمْرِيكِيِّينَ وَ المُطالَبَةُ بِ رَحِيل هُم مِن البِلادِ .
وَ يُتَوَقَّعُ أَن تُطْلِقَ الحُكُومَةُ حَمْلَةَ تَشْكِيلِ مَدارِسَ نَمُوذَجِيَّةٍ دِينِيَّةٍ فِي كُلِّ أَرْجاءِ باكِسْتانَ وَ تُدْعَى » دارَ العُلُومِ « ، وَ أَن يُصارَ إِلَى إِقامَةِ مَدْرَسَةٍ واحِدَةٍ
فِي
كُلِّ
مَدِينَةٍ رَئِيسِيَّةٍ .
وَ قالَ غرِين " الأَرْقامُ لا تُفاجِئُ نِي ، أَسْتَطِيعُ قَطْعَ المَسافَةِ فِي أَقَلَّ مِن 10 ثَوانٍ
فِي
كُلِّ
مَرَّةٍ أَكُونُ فِي ها مُسْتَعِدّاً " ، مُضِيفاً " إِنّ ِي قادِرٌ عَلَى فِعْلِ كُلِّ شَيْءٍ ، فَ مُدَرِّب ِي يَقُولُ إِنَّ هُ بِ إِمْكان ِي تَحْقِيقُ 60 ر 9 ثَوان " .
قالَ وَزِيرُ قِطاعِ الأَعْمالِ المِصْرِيُّ مُخْتار خَطّاب إِنَّ الحُكُومَةَ لَن تَتَوَلَّى مُهِمَّةَ بَيْعِ الشَرِكاتِ المُشْتَرَكَةِ الَّتِي كانَت تابِعَةً لِ وِزارَةِ الاِقْتِصادِ قَبْلَ إِلْغائِ ها بَل سَ يَتِمُّ إِسْنادُ المُهِمَّةِ إِلَى مالِكِ أَكْبَرِ حِصَّةٍ
فِي
كُلِّ
شَرِكَةٍ .
وَ يَعُودُ الصائِم ، بَعْدَ إِفْطار هُ الشهي ، إِلَى حَيْثُ تَسْتَقْبِل هُ ،
فِي
كُلِّ
الفَضائِيّاتِ العَرَبِيَّةِ ، مَشاهِدُ المَآسِي الَّتِي تَجْرِي فِي فِلَسْطِينِ ، وَ المَجازِر الَّتِي يَرْتَكِبُ ها العَدُوُّ الصَهْيُونِيُّ ضِدَّ شَعْبِ نا العَرَبِيِّ المُسْلِمِ فِي هٰذِهِ الأَرْضِ العَرَبِيَّةِ المُغْتَصَبَة وَ المُدَمّاَة . . . فَ ماذا يَفْعَلُ ؟
خِلالَ
->
فَتْرَة
وَ ذَكَرَ مسؤلون مَحَلِّيُّونَ أَنَّ هُ
خِلالَ
فَتْرَةِ
العَزْل الَّتِي دامَت 15 يَوْماً ، سمح لِ القَرَوِيِّينَ بِ البَقاءِ فِي مَنازِلِ هِم وَ الاِمْتِناعِ عَن زِيارَةِ الأَقارِب .
وَ كَشَفَ الوَزِيرُ النِقاب عَن أَنَّ هُ سَ يَتِمُّ بَحْثُ البَرامِجِ بِ التَفْصِيل خِلالَ الاِجْتِماعاتِ عَلَى مُسْتَوَى كِبارِ المَسْئُولِيْنَ وَ الوُزَراء
خِلالَ
الفَتْرَةِ
مِن 5 إِلَى 9 مايُو الجارِي .
اِرْتَفَعَ حَجْمُ الصادِراتِ المِصْرِيَّةِ إِلَى العِراقِ
خِلالَ
الفَتْرَةِ
المُنْقَضِيَةِ مِن السَنَةِ الجارِيَةِ إِلَى 628,1 بِلْيُونَ دُولارٍ مُقابِلَ 1,1 بِلْيُونٍ فِي الفَتْرَةِ ذاتِ ها مِن العامِ الماضِي .
وَ مِن المُفْتَرَضِ أَن يُشَكِّلَ الرَئِيسُ الفِيدْجِيُّ الجَدِيدُ راتُو جُوزِيفا إِيلُوِيلُو المُقَرَّبُ مِن جُورْج سبِيت غَداً الأَحَدَ حُكُومَةً اِنْتِقالِيَّةً لِ قِيادَةِ البِلادِ
خِلالَ
فَتْرَةِ
سَنَتَيْنِ .
يُذْكَرُ أَنَّ تُونِس تَهْتَمُّ بِ إِنْتاجِ الخُيُولِ العَرَبِيَّةِ إِلَى جانِبِ الخُيُولِ البَرْبَرِيَّةِ وَ تَرَكَّزَت الجُهُودَ
خِلالَ
الفَتْرَةِ
الماضِيَةِ لِ تَحْسِينِ السُلالاتِ إِلَى جانِبِ عَمَلِ سِجِلٍّ لِ أَنْسابِ الخُيُولِ فِي تُونِس .
لِ
->
ما
وَ وِفْقاً
لِ
ما
ذَكَرَ المَصْدَرُ فَ إِنَّ الفَرِيقَ الأَمْنِيّ ظَلَّ فِي حالَةِ تَأَهُّب قُصْوَى مُنْذُ مَساء الخَمِيسِ سَعْياً لِ اِحْتِواءِ الوَضْعِ .
وَ قَد اِسْتَسْلَمَ ثَلاثَةُ مِن المُسَلَّحِينَ المَحَلِّيِّيْنَ لِ قُوّاتِ الأَمْن فِي الوِلايَةِ وِفْقاً
لِ
ما
ذَكَرتَ هُ وِكالَةُ أَنْباء برِس ترست الهِنْدِيَّة .
زادَ عَدَدُ الأَشْخاصِ الَّذِينَ تَمَّ عَزْل هُم بِ سَبَبِ السارس فِي بِكِين اليَوْمَ طِبْقاً
لِ
ما
ذَكَرَت مَجْمُوعَةُ العَمَلِ المُشْتَرَكَةُ لِ الوِقايَة مِن السارس فِي المَدِينَةِ .
/ / داى فيلت / / : - - اِنْتَقَدَ مُفَوَّض الاِتِّحادِ الأُورُوبِّيِّ فريتس بوكشتاين بِ حِدَّة الحُكُومَةَ الأَمْرِيكِيَّةَ
لِ
ما
اِتَّخَذَت هُ مِن إِجْراءاتٍ لِ مُراقَبَةِ الأَسْواقِ المالِيَّةِ .
وَ تَمَّ تَسْلِيمُ خِطابِ الدَعْوَةِ مِن جمالى إِلَى فاجْبايِي إِلَى باجهوان القائِمِ بِ أَعْمال المُفَوَّضِ الأَعْلَى الهِنْدِيِّ فِي إِسْلام أَباد صَباحَ اليَوْمِ وِفْقاً
لِ
ما
ذَكَرَ التِلْفِزيُونُ .
عَلَى
->
صَعِيد
وَ التَمَنِّي هُوَ أَن يَسْمَعُ الرَئِيسُ الأَمِيرْكِيّ وَ إِدارَة هُ النَصائِحَ الفَرَنْسِيَّةَ ، لِأَنَّ ها تُجَنِّب هُ الكَثِيرَ مِن المَتاعِب المُسْتَقْبَلِيَّة ،
عَلَى
صَعِيدِ
مَصالِحِ بِلادِ هِ فِي المِنْطَقَةِ .
وَ قالَت مَصادِرُ مُطَّلِعَةٌ فِي بَيْرُوتِ » إِنَّ دِمَشْقَ وَ بَيْرُوتَ أَكَّدَتا خِلالَ لِقاءِ الأَسَد مَعَ الحَرِيرِيّ عَلَى التَمْيِيزِ بَيْنَ المُقاوَمَةِ وَ الإِرْهابِ ، وَ ضَرُورَةِ تَحْصِينِ هٰذا المَوْقِفِ بِ مُواصَلَةِ المُشاوَراتِ مَعَ الدُوَلِ الصَدِيقَةِ وَ النافِذَةِ
عَلَى
الصَعِيدِ
الدُوَلِيِّ « .
وَ
عَلَى
صَعِيدِ
المُنْتَخَب العُمانِيّ ، أَقالَ الاِتِّحادُ المَحَلِّيُّ بِ رِئاسَةِ الشَيْخِ سَيْف بِن هاشل المسكري المُدَرِّب الأَلْمانِيّ برند ستانغ ، وَ عَيَّنَ المَحَلِّيَّ رَشِيد جابِر بَدَلاً مِن هُ . وَ كانَت إِقالَة ستانغ مُتَوَقَّعَةً بَعْدَ الخَسارَةِ الثَقِيلَةِ لِ عُمان أَمامَ أُوزبَكِسْتان صِفْر - 5 فِي الجَوْلَةِ الرابِعَةِ .
لٰكِنَّ بُوش الاِبْنُ فَضَّلَ الاِخْتِلافَ عَن أَبِي هُ وَ الاِنْحِياز لِ إِسْرائِيل ، مراعياً لِ اللُوبِي اليَهُودِيِّ ، الَّذِي أَسْقَطَ والِدَ هُ ، وَ مُسْتَمِعاً لِ أَوْساط هُ المُتَشَدِّدَةِ تُجاهَ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ ، بَدَلاً مِن الإِصْغاء إِلَى وَزِيرِ خارِجِيَّتِ هِ كُولِن باوِل الَّذِي بَدَأَ نُفُوذُ هُ يَضْعُفُ يَوْماً بَعْدَ يَوْمٍ
عَلَى
صَعِيدِ
القَرارِ الأَمِيرْكِيّ .
وَ رَأَى أَنَّ عَوامِلَ عِدَّةً أَدَّت إِلَى إِنْجاح المُؤْتَمَرِ مِن ها " الإِنْجازات الَّتِي حَقَّقَ ها لُبْنانُ
عَلَى
صَعِيدِ
الإِصْلاح المالِيِّ وَ الاِقْتِصادِيِّ وَ خَفْضِ العَجْزِ فِي المُوازَنَةِ ، كَما أَظْهَرَ لُبْنانُ جِدِّيَّةً وَ اِلْتِزاماً بِ هٰذِهِ السِياساتِ . وَ قَد دَلَّت عَلَى ذٰلِكَ التَقارِيرُ الَّتِي وَرَدَت وَ فِي ها رَسائِلُ إِشادَة مِن أَكْثَرِ مِن مَرْجِع دُوَلِيٍّ ، بِ حَيْثُ هُناكَ تَأْكِيدٌ أَنَّ لُبْنانَ يَسِيرُ فِي الطَرِيقِ الصَحِيحِ فِي إِصْلاحِ الخَلَلِ البُنْيَوِيِّ فِي المالِيَّةِ العامَّةِ وَ الاِقْتِصادِ . وَ قَد تَمَثَّلَت هٰذِهِ الإِصْلاحاتُ بِ :
more...
مُرَشَّحُو » الإِخْوانِ « 16 . . .
إِذا
لَم
يُعْتَقَلُوا
اِسْتِمْرارُ " فايزر مِصْرَ " فِي السُوقِ
بِ
قَرارٍ
مِن الشَرِكَةِ " الأُمِّ "
غادَرا هُ
كَي
يَظَلّا
يُحِبّانِ هُ 281
أَسْعارُ السَيّاراتِ
تَزْدادُ
اِشْتِعالاً
رَئِيسُ هَيْئَةِ الأَرْكان الأَمْرِيكِيَّةِ يَصِلُ
إِلَى
الكُوَيْتِ
مَخاوِفُ مِن مَقْتَلِ شَخْصَيْنِ فِي أَعْمالِ عُنْفٍ
بِ
جَنُوبِ
نَيْجِيرِيا
تَنْتَهِي
نَشْرَتُ نا اليَوْمَ
2
مايُو 2003 وِكالَةُ أَنْباءِ الصِين الجَدِيدَةُ / شينخوا /
مُصابُونَ عِراقِيُّونَ يَصِلُونَ
إِلَى
السَعُودِيَّةِ
وَ سَ
يُفْتَتَحُ
هٰذا الفَرْعُ
قَرِيباً
.
ثُمَّ
أَبْدَى
المُؤَلِّفُ مُلاحَظاتِ هِ عَلَى المُداخَلات تَعْزِيزاً لِ النِقاشِ .
فَرَنْسا تُؤَيِّدُ
بِ
شَكْلٍ
تامٍّ تَنْفِيذَ " خَرِيطَةِ الطَرِيقِ "
بِ التالِي
لَيْسَ
هُناكَ
ما يُلْزِمُ مِصْرَ بِ أَن تَخْفِضَ الرُسُومَ الجُمْرُكِيَّةَ .
1 - "
تَفْسِيرُ
الكِتابِ المُقَدَّسِ
حَرْفِيّاً
، وَ هٰذا الأَمْر نَخْتَلِف مَعَ هُم فِي هِ .
اليَمَنُ يَأْمَلُ بِ تَرْحِيلِ اللاجِئِيْنَ السريلانكيين جَوّاً
إِلَى
بِلادِ
هِم
وَ أَضافَ التَقْرِيرُ ان أَنَّ هُ
يَجْرِي
حالِيّاً
التَحْقِيقُ مَعَ هٰؤُلاءِ الأَشْخاصِ .
14 قَتِيلاً فِي الجَزائِرِ
بَيْنَ
هُم
10 عَناصِرَ مِن قُوَى الأَمْنِ ( صَحافَةٌ )
حِينَ
تَنْتَصِر
السُلْطَةُ . . . عَلَى الدَوْلَةِ
لَن أَكُونَ مُتَشَرِّداً
بَعْدَ
اليَوْمِ
" .
باوِل : العِراقِيُّونَ قادِرُونَ عَلَى تَقْرِيرِ مَصِيرِ هِم
بِ
أَنْفُسِ
هِم
حَرَكَةُ حَماسٍ تُطْلِقُ صَوارِيخَ مِن طِرازِ قَسّام
داخِلَ
إِسْرائِيلِ
Sb
6.45%
كان-ُ
->
باوِل
وَ
كانَ
باوِل
قَد تَحَدَّثَ قَبْلَ أَسابِيع عَن ضَرُورَةِ اِنْسِحابِ الجَيْشِ السُورِيِّ بِ شَكْلٍ كامِلٍ مِن لُبْنانِ ، واصِفاً وُجُودَ هُ بِ " الاِحْتِلالِ " .
كانَ
باوِل
قَد اِلْتَقَى فِي لُبْنانِ الرَئِيسَ اللُبْنانِيَّ إِمِيل لَحُود ، وَ فِي سُورِيا الرَئِيسَ السُورِيَّ بَشّار الأَسَد ، وَ أَجْرَى مَعَ هُما مُحادَثاتٍ تَمَحْوَرَت حَوْلَ الوَضْعِ فِي العِراقِ وَ أَزْمَة الشَرْقِ الأَوْسَط .
كانَ
باوِل
وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ الأَمْرِيكِيُّ قَد وَصَلَ إِلَى بَيْرُوتِ ظُهْرَ اليَوْمِ قادِماً مِن دِمَشْقِ فِي زِيارَةٍ قَصِيرَةٍ عَقَدَ خِلالَ ها لِقاءً مَعَ الرَئِيسِ اللُبْنانِيِّ إِمِيل لَحُود حَيْثُ أَطْلَعَ هُ باوِل عَلَى نَتائِجِ زِيارَتِ هِ لِ دِمَشْقِ .
وَ
كانَ
باوِل
قَد أَجْرَى اِتِّصالاً هاتِفِيّاً اليَوْمَ مَعَ جمالى وَ قالَ إِنَّ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةَ سَ تُواصِلُ بَذْلَ جُهُودِ ها لِ تَعْزِيزِ تَفاهُمٍ أَفْضَلِ بَيْنَ باكِسْتانٍ وَ الهِنْدِ لِ تَمْكِين هُما مِن اِسْتِئْنافِ الحِوارِ لِ التَوَصُّلِ إِلَى حَلٍّ سِلْمِيٍّ لِ المُشْكِلات بَيْنَ هِما حَسْبَما ذَكَرَ التِلْفِزيُونُ الباكِستانِيُّ .
وَ
كانَ
باوِل
قَد مَهَّدَ لِ زِيارَة هُ هٰذِهِ بِ حَدِيث أَمامَ لَجْنَةِ العَلاقاتِ الخارِجِيَّةِ فِي مَجْلِسِ الشُيُوخ الأَمْرِيكِيِّ أَشارَ فِي هِ إِلَى أَنَّ هُ سَ يُثِيرُ مَعَ الرَئِيسِ السُورِيِّ بَشّار الأَسَد جَمِيعَ نِقاطِ الخِلافِ التَقْلِيدِيَّةِ بَيْنَ واشِنْطُن وَ دِمَشْقِ مِثْلَ الإِرْهابِ وَ أَسْلِحَة الدَمارِ الشامِلِ وَ تِلْكَ الناجِمَةَ عَن الحَرْبِ عَلَى العِراقِ .
قال-ُ
->
صَحِيفَة
وَ
قالَت
الصَحِيفَةُ
إِنَّ " ثَمانِينَ مُسْتَثْمِراً إِيرانِيّاً كَبِيراً يُقِيمُونَ فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ " .
وَ
قالَت
صَحِيفَةُ
/ شينخوا دَيْلِي تِلِغراف / إِنَّ البَرَّ الصِينِيَّ شَهِدَ 176 حالَةَ سارس جَدِيدَةً وَ 11 وَفاَةً جَدِيدَةً بَيْنَ الساعَةِ العاشِرَةِ صَباحَ أَوَّلِ مايُو وَ الساعَةِ العاشِرَةِ صَباحَ 2 مايُو .
وَ أَضافَ مانلي أَنَّ هُ أَبْلَغَ عَن فَتْحِ القُفْل بِ القُوَّةِ بَعْدَ فَتْرَةٍ قَصِيرَةٍ مِن اِكْتِشاف هُ وَ أَنَّ المُحَقِّقِيْنَ اِسْتَجْوَبُو هُ بَعْدَ شَهْرٍ . وَ
قالَت
الصَحِيفَةُ
إِنَّ إِفادَة هُ ضاعَت وَ القُفْل المَذْكُورُ اِخْتَفَى ، وَ تالِياً لَم يمكنالاستماع إِلَى إِفادَة هُ خِلالَ المُحاكَمَةِ .
وَ يَقَعُ هٰذا المُسْتَشْفَى فِي ضاحِيَةِ بِكِينَ الشَمالِيَّةِ وَ فِي هِ أَكْثَرُ مِن 1000 سَرِيرٍ .
قالَت
صَحِيفَةُ
/ قوانغمينغ اليَوْمِيَّةُ / إِنَّ مَحَطَّةَ التِلْفِزيُونِ المَرْكَزِيَّةَ / سِي سِي تِي فِي / سَ تُقَدِّمُ البَرامِجَ المُلَوَّنَةَ فِي عِيدِ العُمّالِ العالَمِيِّ الَّذِي يَدُومُ خَمْسَةَ أَيّامٍ .
وَ
قالَت
صَحِيفَةُ
/ قوانغمينغ اليَوْمِيَّةُ / إِنَّ مَصْلَحَةَ الدَوْلَةِ لِ السِياحَةِ قَد أَصْدَرَت تَعْمِيماً عاجِلاً فِي الآوِنَةِ الأَخِيرَةِ يَدْعُوا وِكالاتِ السَفَرِيّاتِ بِ البِلادِ إِلَى وَقْفِ قُبُولِ وَثائِقَ مِن الأَفْواجِ المَحَلِّيَّةِ وَ الأَجْنَبِيَّةِ لِ الحُصُولِ عَلَى تَصارِيحَ لزيادرة التِبِتِ .
بَلَغ-ُ
->
حَجْم
وَ تُشِيرُ تَقْدِيراتٌ هِنْدِيَّة إِلَى أَنَّ
حَجْمَ
فُرَصِ الشَرِكاتِ المَحَلِّيَّةِ فِي عِراقِ ما بَعْدَ الحَرْبِ
يَبْلُغُ
15 مِلْيارَ دُولارٍ أَمْرِيكِيّ .
بَلَغَ
حَجْمُ
الاِسْتِثْمارِ فِي بِناءِ أَوَّلِ خَطٍّ حَدِيدِيٍّ صِينِيٍّ عَبْرَ البَحْرِ بَيْنَ مُقاطَعَةِ هاينان وَ مُقاطَعَةِ قوانغدونغ بِ جَنُوبِ الصِينِ بَلَغَ 4.5 مِلْيارِ يُوانٍ , مِن ها حَوالَى 2.225 مِلْيارِ يُوانٍ قَدَّمَ ها بَنْكُ التَنْمِيَةِ الوَطَنِيُّ الصِينِيُّ كَ قُرُوضٍ طَوِيلَةِ الأَجَلِ لِ المَشْرُوعِ .
وَ أَضافَ التَقْرِيرُ أَنَّ إِجْمالِيُّ الاِسْتِثْماراتِ الأَمْرِيكِيَّةِ وَ الفَرَنْسِيَّة فِي مِصْرِ خِلالَ هٰذِهِ الفَتْرَةِ قَد اِرْتَفَعَ حَيْثُ
بَلَغَ
حَجْمُ
الاِسْتِثْماراتِ الأَمْرِيكِيَّةِ 92.9 مِلْيُونَ دُولارٍ مُقابِلَ 62.2 مِلْيُونَ دُولارٍ خِلالَ الرُبْعِ الأَوَّل وَ وَصَلَ حَجْمُ الاِسْتِثْماراتِ الفَرَنْسِيَّةِ إِلَى 40.3 مِلْيُونَ دُولارٍ مُقابِلَ 20.1 مِلْيُونَ دُولارٍ .
وَ يَتَكَوَّنُ هٰذا الخَطُّ الحَدِيدِيُّ مِن ثَلاثَةِ أَقْسامٍ هِيَ خَطُّ تشانجيانغ ـ هايآن الحَدِيدِيُّ وَ الخَطُّ الحَدِيدِيُّ الدائِرِيُّ بِ غَرْبِ هاينان وَ المَعْدِيَةُ العامِلَةُ عَبْرَ مَضِيقِ تشيونغ تشو . وَ طُولُ هُ الإِجْمالِيُّ 346 كم . وَ مِن المُتَوَقَّعِ أَن
يَبْلُغَ
حَجْمُ
نَقْلِ البَضائِعِ بِ هِ 5.5 مِلْيُونِ طُنٍّ سَنَوِيّاً فِي العامِ 2005 , وَ 12 مِلْيُونِ طُنٍّ فِي العامِ 2010 .
وَ مُنْذُ دُخُولِ شَرِكاتِ الإِسْكانِ الخاصَّةِ الاِسْتِثْمارَ فِي مَجالِ العَقاراتِ رَكَّزَت عَلَى بِناءِ مَساكِنَ تَرْفِيهِيَّةٍ فِي المُدُنِ السَكَنِيَّةِ الجَدِيدَةِ ما أَدَّى إِلَى زِيادَةٍ كَبِيرَةٍ فِي مَعْرُوضِ الإِسْكانِ الفاخِرِ مُقابِلَ زِيادَةِ الفَجْوَةِ فِي الإِسْكانِ المُتَوَسِّطِ وَ الشَعْبِيِّ ، وَ
بَلَغَ
حَجْمُ
المَشارِيعِ السَكَنِيَّةِ الفاخِرَةِ الَّتِي تُنَفِّذُ ها الشَرِكاتُ نَحْوَ 21 مَشْرُوعاً تَشْمَلُ 8132 فِيلّا وَ 45221 وَحْدَةً سَكَنِيَّةً عَلَى رَغْمِ أَنَّ الدَوْلَةَ تَسْعَى إِلَى بِناءِ 1.2 مِلْيُون وَحْدَةٍ سَكَنِيَّةٍ سَنَةَ 2200 .
أَكَّد
->
مَسْؤُول
مَسْئُولٌ
كُرْدِيٌّ عِراقِيٌّ
يُؤَكِّدُ
ضَرُورَةَ " إِقامَةِ عِراقٍ فِيدِرالِيّ وَ دِيمُقراطِيّ مُوَحَّدٍ "
وَ
أَكَّدَ
المَسْؤُولُ
أَنَّ أَعْمالَ الحُكُومَةِ فَعّالَةٌ جِدّاً بِ ما يتفيد المُؤَسَّساتُ الأَجْنَبِيَّةُ الاِسْتِثْمارَ بِ ما فِي ها سِيمِنز .
كَما
أَكَّدَ
المَسْئُول
الكُرْدِيُّ العِراقِيُّ عَلَى أَهَمِّيَّة وَ مِحْوَرِيَّة دَوْرِ مِصْرِ بِ النِسْبَةِ لِ الشَأْن العِراقِيِّ ، مُعَرِّباً عَن تَطَلُّع هُ " لِ مُساعَدَةِ مِصْرِ عَلَى المُسْتَوَياتِ السِياسِيَّةِ وَ الاِقْتِصادِيَّةِ وَ التَنْمَوِيَّة " .
أَكَّدَ
مَسْؤُولٌ
كَبِيرٌ فِي حَرَكَةِ فَتْحِ اليَوْمَ السَبْتَ أَنَّ الهُجُومَ الَّذِي شَنَّ هُ الجَيْشُ الإِسْرائِيلِيُّ عَلَى حَيِّ الشجاعية وَ راحَ ضَحِيَّتُ هُ 13 فِلَسْطِينِيّاً مِن الأَطْفالِ وَ المُقاوِمِينَ يُمَثِّلُ رَدّاً إِسْرائِيلِيّاً واضِحاً عَلَى كافَّةِ الجُهُودِ المَبْذُولَةِ لِ وَقْفِ دَوّامَة العُنْفِ فِي المِنْطَقَةِ .
وَ
أَكَّدَ
مَسْؤُولُ
العَلاقاتِ الاِسْتِثْمارِيَّةِ فِي مَجْمُوعَةِ » تايْتان سِيمِنْت « تاكِيس كانيلوبولوس لِ » الحَياَةِ « أَنَّ مَجْمُوعَتَ هُ تَتَوَقَّعُ مُضاعَفَةَ إِنْتاجِ مَصْنَعِ الأَسْمَنْتِ فِي بَنِي سُوَيْف فِي السَنَتَيْنِ المُقْبِلَتَيْنِ ، بَعْدَ تَنْفِيذِ خُطَّةِ تَوْسِعَةِ بُوشِر حالِيّاً بِ إِعْدادِ المُناقَصاتِ الخاصَّةِ بِ تَوْرِيدِ المُعَدّاتِ وَ خُطُوطِ الإِنْتاجِ الخاصَّةِ بِ ها وَ الَّتِي سَ تَرْفَعُ الكَمِّيّاتِ المُنْتَجَةِ إِلَى ثَلاثَةِ مَلايِينِ طُنٍّ .
تَمّ-ِ
->
نَقْل
كانَ الفَرِيقُ قَد زارَ بَلْدَةَ مادى أوكولو بِ مِنْطَقَة اروا أَوَّلَ مِن أَمْسِ الَّتِي سَ
يَتِمُّ
نَقْلُ
بَعْضِ اللاجِئِيْنَ إِلَي ها وَ إِلَى مُعَسْكَرِ رهيون بِ مِنْطَقَة أروا الَّتِي يَعِيشُ فِي ها أَكْثَرُ مِن 25 أَلْفَ سُودانِيٍّ .
وَ نَقَلَت الإِذاعَةُ الإِسْرائِيلِيَّةُ عَن ناطِقٍ بِ لِسان الجَيْشِ " أَنَّ سَبْعَةً مِن جُنُودِ كَتِيبَة جولانى ، أُصِيبُوا خِلالَ العَمَلِيَّةِ ، وَ قَد
تَمَّ
نَقْل
هُم إِلَى المُسْتَشْفَياتِ الإِسْرائِيلِيَّةِ وَ مِن بَيْنِ هِم جُنْدِيٌّ حالَة هُ خَطِيرَةٌ " .
وَ إِثْرَ وُصُولِ المُصابِيْنَ إِلَى الرِياضِ ،
تَمَّ
نَقْل
هُم إِلَى مُسْتَشْفَى القُوّاتِ المُسَلَّحَةِ وَ مُسْتَشْفَى المَلِكِ فَهْد بِ الحَرَس الوَطَنِيِّ وَ مُسْتَشْفَى قُوَى الأَمْن وَ مُسْتَشْفَى المَلِكِ خالِدِ التَخَصُّصِيّ لِ العُيُون فِي الرِياضِ ، كُلّاً حَسَبَ حالَة هُ .
وَ قَد أَدْخَلَ إِلَى المُسْتَشْفَى أَيْضاً مُواطِنٌ هِنْدِيّ يُعانَى مِن أَعْراض شَبِيهَةٍ بِ أَعْراض السارس بَيْدَ أَنَّ الأَطِبّاء قَد شَخَّصُوا حالَة هُ عَلَى أَنَّ هُ مَصابّ بِ حُمَّى التِيفُود . وَ سَ
يَتِمُّ
نَقْلُ
هٰذا المَرِيضَ إِلَى مُسْتَشْفَى آخَرِ لِ تَلَقِّي المَزِيدِ مِن العِلاج قَرِيباً حَسْبَ ما ذَكَرَ المُتَحَدِّث .
وَ نَقَلَت الوِكالَةُ عَن بَيانٍ لِ وِزارَةِ الشُؤُونِ الخارِجِيَّةِ قَوْلَ هُ أَنَّ هُ جَرَى تَسْلِيمِ الفِلِبِّينِيَّيْنِ إِلَى فَرِيقٍ يَعْمَل بِ القُنْصُلِيَّة الفِلِبِّينِيَّة وَ أَنَّ هُ
تَمَّ
نَقْل
هُم بَعْدَ ذٰلِكَ إِلَى مَدِينَةِ سانداكان فِي وِلايَةِ سابا الشَرْقِيَّةِ لركوب عِبارَةً لِ نَقْل هُم إِلَى مَدِينَةِ زامبوانجا فِي جَنُوبِيّ الفِلِبِّين .
more...
الرَئِيسُ
الأَسَد
يَسْتَقْبِلُ
باوِل
مالِيزِيا
تُفْرِج
عَن 22 فِلِبِّينِيّاً
شُودْرِي
يُطالِبُ
بِ إِعادَةِ حُكُومَتِ هِ
وَ سَ
يُفْتَتَحُ
هٰذا
الفَرْعُ
قَرِيباً .
فَ
المُهِمُّ
هُوَ
التَوَصُّلُ
إِلَى اِتِّفاقٍ جَيِّدٍ " .
وَ ما
زالَ
التَحْقِيقُ
جارِياً فِي سَبَبِ الحادِثِ .
العِشْق
سَبَبُ
سَعادَة السُوِيسرِيِّينَ
مِصْرُ
تُؤَجِّلُ
تَخْصِيصَ شَرِكَةِ الاِتِّصالاتِ الحُكُومِيَّةِ
فُؤاد
قُزَح
فَتَحَ
البابَ فَ إِذاً بِ هِ الصَدْر الأَعْظَم
عاجِلٌ :
زِلْزالٌ
عَنِيفٌ
يَضْرِبُ
جَنُوبَ شَرْقِيِّ تُرْكِيا
فرانكس
يَمْنَعُ
التَعْذِيبَ وَ الإِعْدام فِي العِراقِ
بُوش :
العُثُورُ
عَلَى أَسْلِحَةِ العِراقِ "
مَسْأَلَةُ
وَقْتٍ "
إِجْمالِيُّ
ضَحاياِ كارِثَةِ طائِرَةِ الكُونْغُو قَد
يَتَجاوَزُ
14 شَخْصاً
وَ
سَقَطَ
لَ هُم
قَتْلَى
" .
وَ أَكَّدَ أَنَّ "
بَطّارِيَّةَ
المِدْفَعِيَّةِ
قَصَفَت
عَلَى الفَوْرِ .
مِصْرُ :
أَرْقامُ
المُوازَنَةِ المُقْبِلَةِ
تَرْتَفِعُ
إِلَى 33 بِلْيُونَ دُولارٍ
بِ مَعْنىً آخَرَ أَنَّ
دَوْرَ
نا الأَساسِيَّ هُوَ العَرْضُ
وَ
لَيْسَ الاِنْتِقادُ .
إِنْدُونِيسِيا
تَعْتَبِرُ
تَهْدِيدَ حَرَكَةِ اتشيه الحُرَّةِ عَمَلاً إِرْهابِيّاً
شَرِكاتُ
الطَيَرانِ
تُكافِحُ
اِنْتِشارَ السارس
وَزِيرُ
الخارِجِيَّةِ الأَمْرِيكِيُّ
يُرَحِّبُ
بِ مُبادَرَةِ السَلامِ الهِنْدِيَّة
AuxG
4.81%
،
->
،
وَ فِي الثالِثِ مِن تَمُّوزَ / يُولِيُو أَعْلَنَت السَعُودِيَّةُ
،
أَكْبَرُ مُنْتِجٍ لِ النَفْطِ فِي العالَمِ
،
أَنَّ ها مُسْتَعِدَّةٌ لِ رَفْعِ إِنْتاجِ ها مِن النَفْطِ بِ مُعَدَّلِ 500 أَلْفِ بَرْمِيلٍ فِي اليَوْمِ .
وَ بِ دَوْر هُ ، عَيَّنَ الاِتِّحادُ القَطَرِيُّ بِ رِئاسَةِ سُعُود المُهَنَّدِيّ البَرازِيلِيّ باوْلُو كامبوس
،
مُدَرِّب فَرِيقِ الرِيان
،
مُدَرِّباً لِ المُنْتَخَب خَلَفاً لِ البُوسْنِيّ جَمال حاجي المُسْتَقِيلِ مِن مَنْصِبِ هِ .
وَ تُعارِضُ إِيرانُ
،
ثانِي أَكْبَرِ مُنْتِجٍ لِ النَفْطِ فِي أُوبِك حَيْثُ يَبْلُغُ إِنْتاجُ ها 3,7 مِلْيُون بَرْمِيلٍ فِي اليَوْمِ بَيْنَ ها 2,4 مِلْيُون بَرْمِيلٍ مُخَصَّصَةٍ لِ التَصْدِيرِ
،
أَيَّ رَفْعٍ لِ الإِنْتاجِ رَغْمَ اِعْتِمادِ ها عَلَى عائِداتِ النَفْطِ .
وَ قالَ غرِين " الأَرْقامُ لا تُفاجِئُ نِي
،
أَسْتَطِيعُ قَطْعَ المَسافَةِ فِي أَقَلَّ مِن 10 ثَوانٍ فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَكُونُ فِي ها مُسْتَعِدّاً "
،
مُضِيفاً " إِنّ ِي قادِرٌ عَلَى فِعْلِ كُلِّ شَيْءٍ ، فَ مُدَرِّب ِي يَقُولُ إِنَّ هُ بِ إِمْكان ِي تَحْقِيقُ 60 ر 9 ثَوان " .
برِيزْبان ( أُسْتُرالِيا ) 15 - 7 ( أَ ف ب ) - بَلَغَت أُسْتُرالِيا
،
حامِلَةُ اللَقَبِ
،
الدَوْرَ النِهائِيَّ لِ مُسابَقَةِ كَأْسِ دِيفِيس لِ كُرَةِ المِضْرَبِ بِ تَقَدُّمِ ها عَلَى البَرازِيلِ 3 - صِفْر فِي اليَوْمِ الثانِي مِن مُنافَساتِ الدَوْرِ نِصْفِ النِهائِيِّ الَّتِي تُقامُ فِي برِيزْبان ( أُسْتُرالِيا ) .
إِنَّ
->
"
وَ نَقَلَت وِكالَةُ أَنْباء انتارا الوَطَنِيَّةُ عَن هُ قَوْلَ هُ
"
إِنَّ
هُ تَمَّ اِسْتِدْعاؤ هُم إِلَى بالِي " .
قالَ بابانْدرِيُو إِنَّ هُ عَلِمَ بِ القَضِيَّةِ مِن الوَفْدِ البُولَنْدِيّ الَّذِي قالَ
"
إِنَّ
بُولَنْدا عَلَي ها مَسْؤُولِيَّةٌ إِضافِيَّة فِي العِراقِ مُنْذُ أَن أَيَّدَت الهُجُومَ . "
وَ قالَ أردوغان إِنَّ زَعِيمَ القَبارِصَةِ الأَتْراكِ رَؤُوف دنكتاش " قامَ بِ خَطَواتٍ نُؤَيِّد ها " ، مُضِيفاً قَوْلَ هُ
"
إِنَّ
نا نَرَى نَتائِج إِيماءَة هُ الأَخِيرَةِ ، وَ عَلَي نا جَمِيعاً أَن نُرَحِّب بِ ها " .
وَ قالَ رَئِيسُ الوُزَراءِ التُرْكِيُّ الزائِر
إِنَّ
بِلادَ هُ تَعْتَزِمُ مُواصَلَةَ الجُهُودِ لِ التَوَصُّلِ إِلَى حَلٍّ لِ المُشْكِلَة القُبْرُصِيَّةِ ، وَ تُؤَيِّدُ وِساطَةَ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ فِي ها
"
.
وَ قالَ جلعادي فِي خِطابٍ فِي جامِعَةِ تَلّ أَبِيب اللَيْلَةَ قَبْلَ الماضِيَةِ
"
إِنَّ
الجَيْشَ الإِسْرائِيلِيَّ قادِرٌ عَلَى اِحْتِلالِ دِمَشْقَ بِ نَفْسِ سُرْعَةِ اِحْتِلالِ الجَيْشِ الأَمْرِيكِيِّ لِ بَغْدادَ " .
قال-ُ
->
:
وَ
قالَ
:
" لَقَد نَجَحنا فِي بَعْضِ هٰذِهِ المَسارات وَ رُبَّما فَشِلنا فِي تَحْقِيقِ البَعْضِ الآخَرِ ، وَ لٰكِن هٰذا الفَشَلَ يَحْفِز نا لِ نَسْتَمِرّ وَ نَنْجَح " .
وَ ذَكَرَ أَنَّ صادِراتِ مَجْمُوعَتِ هِ إِلَى العالَمِ العَرَبِيِّ مَحْدُودَةٌ . وَ
قالَ
:
» كُنّا نُصَدِّرُ كَثِيراً إِلَى السَعُودِيَّةِ مِن قَبْلُ ، إِلّا أَنَّ المَمْلَكَةَ نَجَحَت فِي بُلُوغِ الاِكْتِفاءِ الذاتِيِّ لا بَل تَحَوَّلَت إِلَى التَصْدِيرِ الآنَ « .
وَ عَن قِطاعِ الغَزْلِ وَ النَسِيجِ ،
قالَ
:
» يَتِمُّ حالِيّاً تَنْفِيذُ بَرْنامَجِ إِصْلاحِ طَوِيلِ المَدَى لِ شَرِكاتِ الغَزْلِ وَ النَسِيجِ بِ كُلْفَةٍ إِجْمالِيَّةٍ قَدْرُ ها 5,1 بِلْيُونِ جُنَيْهٍ مِن دُونِ حِسابِ سَدادِ المَدْيُونِيّاتِ المُسْتَحَقَّةِ عَلَى الشَرِكاتِ « .
فِي أَلْمانِيا حَذَّرَ المُسْتَشارُ غِيرْهارد شرود مِن تَوْسِيعِ نِطاقِ الحَرْبِ لِ يَشْمَلَ دُوَلاً أُخْرَى مِثْلَ الصُومالِ وَ العِراقِ . وَ
قالَ
خِلالَ جَلْسَةٍ بَرْلَمانِيَّةٍ
:
» عَلَي نا أَن نَكُونَ حذرين فِي البَحْثِ عَن أَهْدافٍ جَدِيدَةٍ ، خُصُوصاً فِي الشَرْقِ الأَوْسَطِ « .
وَ اِلْتَقَى الحَرِيرِيّ مَساءَ أَمْس السَفِيرَ الفَرَنْسِيَّ فِي بَيْرُوتَ فِيلِيب لُوكُورْتِيِيه الَّذِي سَأَلَ هُ الصَحافِيُّونَ عَن اللائِحَةِ الأَمِيرْكِيَّةِ فَ
قالَ
:
» إِنَّ ها أَمِيرْكِيَّةٌ وَ هٰذِهِ لَيْسَت مُشْكِلَت ِي « ، مُشِيراً إِلَى أَنَّ هُ لَم يُثِرْ المَوْضُوعَ مَعَ الحَرِيرِيّ » وَ لَيْسَ لَدَي نا رَأْيٌ فِي المَوْضُوعِ « .
15
->
-
نِيقُوسِيا
15
-
7 : 14,30 - مَرْحَباً رِياض .
نِيقُوسِيا
15
-
7 ( أَ ف ب ) - 0 أَبْدَى نادِي فِيُورِنْتِينا الإِيطالِيُّ اِهْتِمامَ هُ بِ ضَمِّ مُهاجِمِ مُنْتَخَبِ البُرْتُغالِ وَ نادِي بِنفِيكا نُونُو غُومِيش ( 24 عاماً ) .
طَهْرانُ
15
-
7 ( اف ب ) - أَعْلَنَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ نَفَّذَ " بِ نَجاحٍ " اليَوْمَ السَبْتَ اِخْتِباراً جَدِيداً لِ صارُوخِ أَرْضٍ - أَرْضٍ شِهاب 3 الَّذِي يَصِلُ مَدا هُ إِلَى 1300 كِيلُومِترٍ .
طَهْرانُ
15
-
7 ( اف ب ) - أَعْلَنَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ نَفَّذَ " بِ نَجاحٍ " اليَوْمَ السَبْتَ اِخْتِباراً جَدِيداً لِ صارُوخِ أَرْضٍ - أَرْضٍ " شِهاب 3 " الَّذِي يَصِلُ مَدا هُ إِلَى 1300 كِيلُومِترٍ .
هَرارِي
15
-
7 ( اف ب ) - أَعْلَنَ رَئِيسُ زِيمْبابْوِي رُوبِرْت مُوغابِي مَساءَ اليَوْمِ السَبْتِ لِ الصَحافِيِّينَ أَنَّ هُ شَكَّلَ حُكُومَةً جَدِيدَةً إِثْرَ الاِنْتِخاباتِ التَشْرِيعِيَّةِ فِي حَزِيران / يُونِيُو الماضِي .
شينخوا
->
/
فِيَتْنام وافَقَت عَلَى 184 مَشْرُوعاً بِ اِسْتِثْمارات أَجْنَبِيَّةٍ فِي الشُهُورِ الأَرْبَعَةِ الماضِيَةِ هانُوي 3 مايُو /
شينخوا
/
مَنَحَت فِيَتْنام تَراخِيص لِ 184 مَشْرُوعاً بِ اِسْتِثْمارات أَجْنَبِيَّةٍ بِ رَأْسمالٍ مُسَجَّلٍ بَلَغَ 382 مِلْيُونَ دُولارٍ خِلالَ الشُهُورِ الأَرْبَعَةِ الأُولى مِن العامِ الجارِي .
وُزَراءُ خارِجِيَّةِ الاِتِّحادِ الأُورُبِّيِّ يَبْحَثُونَ عَوْدَةَ البَعَثاتِ الدِبلُوماسِيَّةِ إِلَى العِراقِ أَثِينا 2 مايُو /
شينخوا
/
يَبْحَثُ الاِتِّحادُ الأُورُبِّيُّ مَسْأَلَةَ عَوْدَةِ البَعَثاتِ الدِبلُوماسِيَّةِ إِلَى بَغْدادَ كأحدى الخَطَواتِ الأُولَى الَّتِي يَبْحَثُ ها الاِتِّحادُ فِي أَعْقابِ الحَرْبِ العِراقِيَّةِ .
المُنْتَدَى الدُوَلِيُّ لِ الاِسْتِثْمارِ فِي دُبَيّ يُباشِر أَعْمال هُ دُبَيّ 3 مايُو
/
شينخوا
/ اُفْتُتِحَت صَباحَ اليَوْمِ بِ مَدِينَة دُبَيّ بِ دَوْلَةِ الإِماراتِ فَعالِيّاتُ المُنْتَدَى الدُوَلِيِّ لِ الاِسْتِثْمارِ بِ دُبَيّ الَّذِي تُنَظِّمُ هُ هَيْئَةُ دُبَيّ لِ الاِسْتِثْمارِ وَ التَطْوِير وَ يَسْتَمِرّ حَتَّى الخامِسِ مِن مايُو الجارِي .
تَشْغِيلُ نَفَقٍ ضَخَّمَ فِي شانغْهاي شانغْهاي 3 مايُو /
شينخوا
/
اِكْتَمَلَت أَعْمالُ حَفْرِ النَفَقِ تَحْتَ قاعِ نَهْرِ هوانغبو بِ شانغْهاي وَ دَخَلَ فِي طَوْرِ التَشْغِيلِ مُؤَخَّراً مِمّا يَرْمُزُ إِلَى أَنَّ مُسْتَوَى بِناءِ النَفَقِ الصِينِيِّ وَ هُوَ عِبارَةٌ عَن / / أُسْلُوبِ الأُنْبُوبِ الغارِقِ / / قَد وَصَلَ إِلَى المُسْتَوَى المُتَقَدِّمِ بِ العالَمِ .
رامسْفِيلد يَقُولُ إِنَّ هُ لا يَسْتَطِيعُ التَكَهُّن بِ مُدَّة بَقاءِ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ فِي العِراقِ واشِنْطُن 9 مايُو
/
شينخوا
/ صَرَّحَ وَزِيرُ الدِفاعِ الأَمْرِيكِيُّ دُونالد رامسْفِيلد اليَوْمَ بِ أَنَّ هُ لا يَسْتَطِيعُ التَنَبُّؤ بِ مُدَّة بَقاءِ القُوّاتِ الأَمْرِيكِيَّةِ وَ البِرِيطانِيَّةِ فِي العِراقِ ، بَيْدَ أَنَّ ها بِ التَأْكِيدِ سَ تَزِيدُ عَلَى العامِ .
more...
سِي
.
آي . أَي .
جَدِيدُ مَجَلَّةِ »
تُراثٍ
«
»
مُحاوَلَةُ
اِغْتِيالِ « قُصَيّ
» أف بِي
آي
«
حِينَ تَنْتَصِر
السُلْطَةُ
.
.
. عَلَى الدَوْلَةِ
التَرْخِيصُ لِ »
السَعُودِيَّةِ
لِ المَعادِن
«
لِ التَنْقِيبِ عَن الذَهَب وَ الفِضَّة
وَ بَلَغَت قِيمَةُ اِنْتِقالِ رابايِيتش (
27
عاماً
)
نَحْوَ 5 ر 17 مِلْيُون دُولارٍ .
»
المِصْرِيُّ
لِ تَنْمِيَةِ الصادِراتِ « يَطْرَحُ » شَهاداتِ مَدْيُونِيَّةٍ « بِ الجُنَيْهِ
» غلف
انفست
«
تَتَمَلَّك أَراضِيً سَكَنِيَّةً فِي دوكلاند
»
هُجُومٌ
عَلَى أَمِيرْكا
«
بَغْدادُ ، نِيُويُورْك
(
الأُمَمُ المُتَّحِدَةُ
)
مِصْرُ : اِسْتِبْعادُ
»
سيمينز
« مِن تَنْفِيذِ الشَبَكَةِ الثالِثَةِ لِ الهاتِفِ النَقّالِ
وَ قَد تَحَطَّمَت الطائِرَةُ وَ هِيَ تَصْمِيمٌ قَدِيمٌ لِ طِرازِ "
سِي
.
إِل .
»
طالِبان
« تُدِينُ وَ تَنْفِي مَسْؤُولِيَّةَ اِبْن لادِن
إِسْرائِيل تَرْبُطُ الهَجَماتِ بِ
»
الإِرْهابِ
الإِسْلامِيِّ « و وَ تُغْلِق مَجال ها الجَوِّيَّ 24 ساعَةً
مُرَشَّحُو »
الإِخْوانِ
«
16 . . . إِذا لَم يُعْتَقَلُوا
سُورِيَّةٌ » لَن
تُضَيِّقَ
«
عَلَى قادَةِ » حَماسٍ « وَ » الجِهادِ «
2 - اليَهُودُ الَّذِينَ لَم يَقْبَلُوا يَسُوع كمسيا
(
المَسِيح
) خَسِرُوا بَرَكاتِ العَهْدِ وَ مَنافِع هُ .
وَ أَوْضَحَ أَنَّ هٰذِهِ
»
المُبايَعَة
تَتَنافَى مَعَ التَقالِيدِ وَ الأَعْرافِ المُتَّبَعَةِ فِي مِثْلِ هٰذِهِ الأُمُورِ « .
مِصْرُ : »
الدَوْلَرَةُ
«
تَتَجاوَزُ حاجِزَ 22 فِي المِئَةِ مِن إِجْمالِيِّ السُيُولَةِ
AuxY
4%
أَمِين
->
لِ
❊
الأَمِينُ
العامُّ
لِ
المُنَظَّمَةِ المِصْرِيَّةِ لِ حُقُوقِ الإِنْسانِ - نائِبُ رَئِيسِ الفِيدِرالِيَّة الدُوَلِيَّةِ لِ حُقُوقِ الإِنْسانِ .
كَما اِسْتَعْرَضَ المُعَشِّر نَتائِجَ جَوْلَتِ هِ الَّتِي شَمَلَت الوِلاياتِ المُتَّحِدَةَ وَ برِيطانِيا وَ لِقائِ هِ مَعَ
الأَمِين
العامِّ
لِ
الأُمَم المُتَّحِدَةِ كُوفِيّ عَنان .
وَ لَفَتَت إِلَى ما أَوْصَى بِ هِ
الأَمِين
العامُّ
لِ
الأُمَم المُتَّحِدَةِ كُوفِيّ عَنان عامَ 1995 بِ أَن تَشْمُلُ كُلُّ بَعَثاتِ المُنَظَّمَةِ 50 فِي المِئَةِ مِن النِساءِ ، وَ أَن يُشارِكنَ فِي مَهَمّاتِ حِفْظِ السَلامِ وَ الوِقايَة مِن النِزاعات بِ ما فِي ذٰلِكَ بَعَثاتُ المُراقَبَةِ وَ نَقْلِ المَعْلُوماتِ .
وَ قالَت نائِبَةُ
الأَمِينِ
العامِّ
لِ
الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ لُوِيز فريشيت فِي اِجْتِماعٍ بِ مَقَرِّ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ فِي نِيُو يُورك بِ مُناسَبَةِ اليَوْمِ العالَمِيِّ الَّذِي يُوافِقُ 3 مايُو أَنَّ هُ لا بُدَّ مِن حِمايَةِ حُرِّيَّةِ الصَحافَةِ " بِ اِعْتِبارِ ها " قَوّامَ الحَياَةِ " وَ " شِرْيانَ الحَياَةِ " بِ النِسْبَةِ لِ السَلامِ وَ الدِيمُقراطِيَّةِ وَ التَنْمِيَةِ .
وَ لَم يَسْتَبْعِد النائِبُ الأَوَّلُ فِي حَدِيثٍ إِلَى صَحافِيِّيْنَ رافَقُو هُ فِي زِيارَتِ هِ إِلَى غَرْبِ السُودانِ اِخْتِيارَ هُ
أَمِيناً
عامّاً
لِ
الحِزْبِ الحاكِمِ الشَهْرَ المُقْبِلَ ، غَيْرَ أَنَّ هُ أَشارَ إِلَى أَنَّ أَجْهِزَةَ الحِزْبِ هِيَ الَّتِي تُقَرِّرُ ذٰلِكَ ، وَ رَفَضَ اِتِّهامَ هِ بِ التَحَفُّظ عَلَى المُبادَرَةِ المِصْرِيَّةِ - اللِيبِيَّةِ مُؤَكِّداً أَنَّ هُ لَم يَكُن ضِدَّ ها .
عَلَى
->
بِناء
- تُسْتَخْدَمُ أَمْوالُ الصُنْدُوقِ "
بِناءً
عَلَى
تَوْجِيهِ السُلْطَةِ " ، وَ بِ التَشاوُر مَعَ السُلْطَةِ العِراقِيَّةِ المُؤَقَّتَة وَ حَتَّى تَشْكِيلِ حُكُومَةٍ عِراقِيَّةٍ .
وَ أَضافَ " نَحْنُ عَلَى اِسْتِعْدادٍ لِ تَزْوِيد الأَبْناء فِي العِراقِ بِ ما يَحْتاجُونَ هُ
بِناءً
عَلَى
عَقْدٍ مُقَدَّمٍ ما لَم يَجِدُوا البَدِيلَ داخِلَ النَفْطِ العِراقِيِّ " .
وَ أَعْلَنَ مُدِيرُ شُرْطَةِ عَمّانَ أَنَّ هُ أَثْناءَ إِقامَةِ الحَفْلِ وَ
بِناءً
عَلَى
خَلْفِيَّةٍ ثأرية ، أَقْدَمَ خالِد الكَحْلُوت ( 22 عاماً ) بِ إِطْلاقِ النارِ عَلَى سَعِيد الحَرازِين ( 30 عاماً ) فَ أَرْدا هُ .
تَمَّ عَقْدُ الاِجْتِماعِ
بِناءً
عَلَى
طَلَبٍ مِن الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ الَّتِي رَعََت مَشْرُوعَ القَرارِ بِ الاِشْتِراك مَعَ برِيطانِيا وَ أَسْبانِيا ، أَشَدّ أَنْصارِ الحَرْبِ الَّتِي قادَت ها الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ ضِدَّ العِراقِ .
وَ أَفادَ ناطِقٌ بِ اِسْمِ رَئِيسِ الوُزَراءِ الإِسْرائِيلِيِّ أَنَّ الدَوْلَةَ العِبْرِيَّةَ مُسْتَعِدَّةٌ لِ تَقْدِيمِ المُساعَدَةِ لِ واشِنْطُن إِثْرَ الاِعْتِداءاتِ الَّتِي شَهِدَت ها الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ »
بِناءً
عَلَى
تَجْرِبَة ها المُرَّةِ فِي الإِرْهابِ « .
وَ
->
وَ
طَوائِف لا دِينِيَّةٌ
وَ
لا سِياسِيَّةٌ
وَ
لا إِدارِيَّةٌ
مُحادَثاتٌ مِصْرِيَّةٌ ـ عِراقِيَّةٌ فِي قِطاعاتِ الكَهْرَباءِ
وَ
النَقْلِ
وَ
الصِحَّةِ
نَبْدَأُ الآنَ بِ إِرْسالِ نَشْرَتِ نا إِلَي كُم
وَ
نَتَمَنَّى لِ كُم التَوْفِيقَ وَ العافِيَةَ
وَ
شُكْراً .
وَ أَكَّدَ مُجَدَّداً مَوْقِفَ إِيرانٍ المُعارِضَ لِ حَلِّ الأَزْمَة مِن خِلالَ الحَرْبِ
وَ
العُدْوانِ
وَ
العُنْفِ .
الاِعْتِمادُ عَلَى كُبْرَى شَرِكاتِ التَسْوِيقِ
وَ
التَوْزِيعِ
وَ
المَعارِضِ لِ زِيادَةِ الصادِراتِ لِ جَنُوبِ أَفْرِيقِيا
مِن
->
دُونَ
هٰذا وَ إِن السَيّاراتِ الَّتِي تَخُصُّ بَعْضُ شَرِكاتِ سَيّاراتِ الأُجْرَةِ الصَغِيرَةِ اُكْتُشِفَ أَنَّ ها
مِن
دُونَ
عَلاماتٍ بِ الأَلْوانِ المَطْلُوبَةِ وَ عَلَى الفَوْرِ تَمَّ تَعْقِيمُ ها .
وَ أَشارَ مُدِيرُ دائِرَةِ الآثارِ أَنَّ " العَلاقاتِ المِهْنِيَّةَ المُعَلَّقَةَ مُنْذُ أَرْبَعَةِ أَعْوامٍ مَعَ مَسْؤُولِي الأَوْقافِ تَحَسَّنَت بَعْضَ الشَيْءِ فِي الآوِنَةِ الأَخِيرَةِ "
مِن
دُونِ
إِعْطاءِ المَزِيدِ مِن التَفاصِيلِ .
0 وَقَّعَ راديك بايبل لاعِبُ وَسَطِ مُنْتَخَبِ تشيكيا وَ نادِي أَتْلِتِيكُو مَدْرِيد الإِسْبانِيِّ الَّذِي هَبَطَ إِلَى الدَرَجَةِ الثانِيَةِ عَقْداً اِنْتَقَلَ بِ مُوجِبِ هِ إِلَى لنس الفَرَنْسِيِّ لِ مُدَّةِ 3 سَنَواتٍ
مِن
دُونِ
أَن تُعْرَفَ قِيمَةُ الصَفْقَةِ .
وَ قالَ درُورِي لِ الإِذاعَةِ الإِسْرائِيلِيَّةِ " ثَمَّةَ أَضْرارٌ وَقَعَت ، لَم أَشْهَدْ فِي حَياَت ِي تَنْفِيذَ أَعْمالٍ فِي مَوْقِعٍ عَلَى هٰذِهِ الدَرَجَةِ مِن الأَهَمِّيَّةِ عَبْرَ اِسْتِخْدامِ جَرّافاتٍ تَحْفِرُ بِ عُمْقِ 12 مِتْراً
مِن
دُونِ
إِشْرافِ خُبَراءِ آثارٍ " .
كَما أَعْلَنَ باوِل فِي المُؤْتَمَرِ الصُحُفِيّ أَنَّ المَسْؤُولِيْنَ السُورِيِّيْنَ أَبْلَغُو هُ خِلالَ مُحادَثاتِ هِ مَعَ هُم فِي دِمَشْقِ ، أَنَّ هُم أَقْفَلُوا مَكاتِبَ لِ عَدَدٍ مِن المُنَظَّماتِ المُناهِضَةِ لِ إِسْرائِيل ،
مِن
دُونَ
أَن يُحَدِّدَ ما هِيَ هٰذِهِ المُنَظَّماتُ .
أَو
->
أَو
وَ أَضافَ " أَنَّ مَعْرِفَةَ ما إِذا كانَ المُسْتَقْبَلُ أَمامَ نا يَتَطَلَّبُ عاماً
أَو
عامَيْنِ
أَو
ثَلاثَةَ . . . هُوَ شَيْءٌ لانعرفه بِ الضَبْط " .
وَ أَشارَت هٰذِهِ المَصادِرُ إِلَى أَنَّ التَعْدِيلَ اِسْتَهْدَفَ ضَغْطَ النَفَقاتِ الخاصَّةِ بِ إِدارَةِ وَ تَشْغِيلِ الأَجْهِزَةِ الحُكُومِيَّةِ مَعَ عَدَمِ الأَضْرارِ بِ العامِلِينَ فِي الوِزاراتِ الَّتِي تَمَّ الغاوها
أَو
دَمْجُ ها
أَو
تَعْدِيلُ مُسَمَّياتِ ها .
فَ بِ إِمْكانِ السائِحِ تَسَلُّقُ الجِبالِ
أَو
مُمارَسَةُ الصَيْدِ بِ مُخْتَلِفِ أَنْواعِ هِ
أَو
الفُرُوسِيَّةِ ، أَمّا إِذا كانَ مُهْتَمّاً بِ أَنْواعِ الحَيَواناتِ وَ النَباتاتِ فَ سَ يَجِدُ ضالَّتَ هُ فِي غاباتِ التايْغا خُصُوصاً المُنْتَشِرَةِ عَلَى قِسْمٍ مِن جُمْهُورِيَّةِ أَلْتاي .
وَ أَشارُوا إِلَى ضَرُورَةِ مَنْحِ الحَوافِزِ الإِضافِيَّةِ لِ الجَمِيعِ بِ لا اِسْتِثْناءٍ وَ بِ شَرْطِ وَضْعِ مَعايِيرَ واضِحَةٍ مِثْلَ زِيادَةِ رَأْسِ المالِ عَن حَدٍّ مُعَيَّنٍ
أَو
تَصْدِيرِ نِسْبَةٍ مِئَوِيَّةٍ مِن الإِنْتاجِ
أَو
اِسْتِخْدامِ العَمالَةِ الكَثِيفَةِ أَو التِكْنُولُوجِيا المُتَقَدِّمَةِ الإِنْتاجِ .
وَ بِ اِفْتِقار شَدِيدٍ إِلَى الحَدِّ الأَدْنَى مِن مَشاعِرِ الأُخُوَّةِ القَوْمِيَّةِ وَ الدِينِيَّةِ وَ الإِنْسانِيَّة ، نَتَصَدَّر مَآدِب الإِفْطار هٰذِهِ ، وَ نَنْسَى أَنَّ كُلَّ قِرْشٍ يُنْفَقُ ، عَلَى هٰذِهِ المَآدِب ، يَحْتاجُ إِلَي هِ طِفْلٌ
أَو
عاجِزٌ
أَو
مُعْدِمٌ ، عَرَبِيٌّ أَو مُسْلِمٌ ، فِلَسْطِينِيّاً كانَ أَم غَيْرَ فِلَسْطِينِيٍّ .
more...
فُؤاد قُزَح فَتَحَ البابَ
فَ
إِذاً
بِ هِ الصَدْر الأَعْظَم
وَ أَضافَ التَقْرِيرُ ان
أَنَّ
هُ
يَجْرِي حالِيّاً التَحْقِيقُ مَعَ هٰؤُلاءِ الأَشْخاصِ .
" وَ نُور
المُحامِي
" الفَصِيح
الَّذِي
لا يَهُزّ هُ هَوَس أَو فَحِيح .
إِيرانُ تَعْتَبِرُ
أَنَّ
هُ
مِن السابِقِ لِ أَوانِ هِ عَقْدُ اِجْتِماعٍ طارِئٍ لِ مُنَظَّمَةِ أُوبِك
وَ أَكَّدَ المُتَحَدِّث أَنَّ فاجْبايِي تَلَقَّى
خِطابَ
جمالى
الَّذِي
سُلِّمَ إِلَى أَي . سِي .
تَأَثَّرَ أَكْثَرُ مِن 200 هِكْتارٍ مِن الغاباتِ بِ هٰذا الحَرِيقِ إِلّا
أَنَّ
هُ
لَم تَرِدْ أَنْباءٌ عَن إِصاباتٍ وَ وَفَياتٍ .
ما
دامَ
لا خِلافَ بَيْنَ أَمِيرْكا وَ سُورِيا حَوْلَ لُبْنانِ هَل يُعَقِّلُ أَن يُراهِن مَسِيحِيُّونَ عَلَى واشِنْطُن ؟
" المَشْرُوعُ الثَوْرِيُّ " الوَحِيدُ لِ المِنْطَقَةِ
هُوَ
المَشْرُوعُ
الأَمِيرْكِيّ
كَما حَذَّرَ الخُبَراءُ مِن إِقْدامِ الحُكُومَةِ عَلَى الاِقْتِراضِ بِ ضَمانِ هٰذا الحِسابِ
بِ
دُونِ
فَوائِدَ .
بِ
النِسْبَةِ
إِلَى
المَوْضُوعِ حَوْلَ فِيلمِ نُور الشَرِيف .
تَشاوُر بَيْنَ مِصْرِ وَ برِيطانِيا
بِ
شَأْنِ
خَرِيطَةِ الطَرِيقِ
فِي ما يَلِي أَهَمُّ
الأَنْباء
الَّتِي
نَشَرَت ها كُبْرَيات الصُحُفِ الأَلْمانِيَّة اليَوْمَ .
وَزِيرُ الدِفاعِ السُورِيُّ : بَشّار الأَسَد
سَ
يَلْتَزِمُ
سِياسَةَ والِدِ هِ
وَ أَضافَ أَنَّ
العُمّالَ
الَّذِينَ
أُصِيبُوا بالسارس يَجِبُ أَن يُعالِجُوا بِ المَجّان فِي مَواقِعِ عَمَل هُم .
يُذْكَرُ أَنَّ شنتشن
هِيَ
إِحْدَى
المُدُنِ الرِيادِيَّةِ بِ الصِين تَسْتَخْدِمُ غازاً نَظِيفاً .
القاهِرَةُ : نَحْوَ أَزْمَةٍ مَعَ الكُوَيْتِ
بِ
سَبَبِ
عَرْضِ جَوائِزَ عَن المُساعَداتِ لِ مِصْرَ
وَ دَعا لِ اِحْتِرام إِرادَةِ
الفِلَسْطِينِيِّيْنَ
الَّذِينَ
يَجِبُ أَن يُقَرِّرُوا شُئُون هُم الخاصَّةَ فِي المُسْتَقْبَلِ .
إِلّا أَنَّ تَغْيِيراً حَصَلَ فِي
وِزارَةِ
المالِيَّةِ
الَّتِي
سَ يَتَوَلّا ها عَبْدُ اللَطِيف بِن اشنهو بَدَلاً مِن مُحَمَّد ترباش .
2 -
اليَهُودُ
الَّذِينَ
لَم يَقْبَلُوا يَسُوع كمسيا ( المَسِيح ) خَسِرُوا بَرَكاتِ العَهْدِ وَ مَنافِع هُ .
بِ مَعْنىً آخَرَ أَنَّ دَوْرَ نا الأَساسِيَّ
هُوَ
العَرْضُ
وَ لَيْسَ الاِنْتِقادُ .
Coord
3.18%
إِنَّ
->
وَ
وَ قالَ زعيف
إِنَّ
هُ يَجِبُ القِيامُ بِ تَحْقِيقٍ مُعَمَّق حَوْلَ هٰذا الهُجُومِ
وَ
يَجِبُ إِنْزال عُقُوباتٍ بِ مُرْتَكِبِي هِ .
وَ قالَت مَصادِرُ فِلَسْطِينِيَّةٌ
إِنَّ
عَدَداً كَبِيراً مِن المُقاتِلِيْنَ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ وَصَلُوا إِلَى المَكانِ
وَ
تَصَدَّوْا لِ القُوّاتِ المتوغلة .
وَ قالَ ، بِ حَسَبِ المَصْدَرِ نَفْسِ هِ
إِنَّ
" 95 فِي المِئَةِ مِن التَصْرِيحاتِ الَّتِي تَمَّ الإِدْلاءُ بِ ها مَغْلُوطَةٌ
وَ
كانَت اِسْتِجابَةً لِ طَلَبٍ مِن رَحْمِي وَ عَبّادِيّ " .
وَ قالَ أردوغان إِنَّ زَعِيمَ القَبارِصَةِ الأَتْراكِ رَؤُوف دنكتاش " قامَ بِ خَطَواتٍ نُؤَيِّد ها " ، مُضِيفاً قَوْلَ هُ "
إِنَّ
نا نَرَى نَتائِج إِيماءَة هُ الأَخِيرَةِ ،
وَ
عَلَي نا جَمِيعاً أَن نُرَحِّب بِ ها " .
وَ قالَ رَئِيسُ الوُزَراءِ التُرْكِيُّ الزائِر
إِنَّ
بِلادَ هُ تَعْتَزِمُ مُواصَلَةَ الجُهُودِ لِ التَوَصُّلِ إِلَى حَلٍّ لِ المُشْكِلَة القُبْرُصِيَّةِ ،
وَ
تُؤَيِّدُ وِساطَةَ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ فِي ها " .
عام
->
/
ثُمَّ اِرْتَفَعَت إِلَى 885 مِلْيُونَ دُولارٍ
عامَ
2002
/
2003 .
تَمَّ تَأْسِيسُ 224 شَرِكَةً خِلالَ الرببع الأَوَّلِ مِن
العامِ
المالِيِّ 2003
/
2004 بِ تَكْلِفَةٍ اِسْتِثْمارِيَّةٍ قَدْرُ ها 900 مِلْيُونِ جُنَيْهٍ .
كَما تَدَهْوَرَت الاِسْتِثْماراتُ الأَجْنَبِيَّةُ المُباشِرَةُ فِي سُوقِ المالِ مِن 1264.7 مِلْيُون دُولارٍ إِلَى 555.6 مِلْيُون دُولارٍ ثُمَّ إِلَى 209.5 مِلْيُون دُولارٍ
عامَ
2002
/
2003 بِ نِسْبَةِ 83 % .
وَ زادَت اِسْتِثْماراتُ الأَجانِبِ فِي قِطاعِ البِتْرُولِ عَلَى 1593 مِلْيُونَ دُولارٍ
عامَ
99
/
2000 لِ تَصِلَ إِلَى 2057 مِلْيُونَ دُولارٍ عامَ 2001 / 2002 ثُمَّ إِلَى 2123 مِلْيُونَ دُولارٍ فِي العامِ التالِي .
أَكَّدَت بَياناتُ هَيْئَةِ الاِسْتِثْمارِ تَراجُعَ حَجْمِ الاِسْتِثْماراتِ الأَجْنَبِيَّةِ الوارِدَةِ لِ المَشْرُوعاتِ التابِعَةِ لَ ها مِن 1226 مِلْيُونَ دُولارٍ
عامَ
99
/
2000 إِلَى 666 مِلْيُونَ دُولارٍ عامَ 2001 / 2002 .
مِن
->
أَو
وَ أَوْضَحَ المَصْدَرُ نَفْسُ هُ أَنَّ الَّذِينَ يَشْغَلُونَ الحَقائِبَ وَ
مِن
بَيْنِ هِم عَبْدُ العَزِيزِ بلخادم فِي وِزارَةِ الخارِجِيَّةِ
أَو
نُور الدِينِ يزيد زَرْهُونِيّ فِي الداخِلِيَّةِ بَقُوا فِي مَراكِز هُم .
كَما اِقْتَرَحَ الخُبَراءُ إِلْغاءَ رُسُومِ الإِغْراقِ المَفْرُوضَةِ عَلَى وارِداتِ الحَدِيدِ مِن بَعْضِ الدُوَلِ ، وَ كَذٰلِكَ خَفْضَ الجَمارِكِ عَلَى مُسْتَلْزَماتِ الإِنْتاجِ وَ تَعْدِيلَ لَجْنَةِ المُتابَعَةِ الَّتِي أَعْلَنَت الحُكُومَةُ عَن ها لِ مُراقَبَةِ السُوقِ وَ ضَبْطِ تَعامُلاتٍ وَ كَشْفِ أَيِّ تَلاعُبٍ
مِن
جانِبِ المُنْتِجِينَ
أَو
التُجّارِ .
وَ قالَ تونغ إِنَّ " خَطْوَة نا التالِيَةَ الهامَّة هِيَ خَفْضُ عَدَدِ حالاتِ الإِصابات الجَدِيدَةِ إِلَى أَقَلِّ مِن عَشَرَةَ . وَ لا نَتَمَنَّى أَن نَرَى أَيَّ
مِن
الأَطِبّاءِ
أَو
المُمَرِّضِينَ عَلَى الخَطِّ الأَمامِيّ مُصاباً بِ المَرَضِ . " وَ قالَ إِنَّ هُ يَتَعَيَّنُ أَن تَكُونَ كافَّةُ الإِجْراءاتِ صارِمَةً وَ عَلَى أَعْلَى مُسْتَوَى حَتَّى يَتِمَّ خَفْضُ عَدَدِ حالاتِ الإِصابات الجَدِيدَةِ .
وَ كَ أَنَّ هُ يَقُولُ لِ المُسْلِمِينَ فِي فَرَنْسا وَ العالَمِ : لَيْسَ مِن حَقِّ كُم الاِعْتِراضُ حَتَّى عَلَى مُسْتَوَى الحِوارِ المَوْضُوعِيِّ العَقْلانِيِّ مَعَ الدَوْلَةِ الفَرَنْسِيَّةِ وَ غَيْرِ ها أَو التَحَدُّثُ عَن الإِسْلامِ فِي اِلْتِزاماتِ هِ الدِينِيَّةِ ، بَل عَلَي كُم الطاعَةُ لِ الحَقِّ القانُونِيِّ حَتَّى لَو مَنَعَ كُم
مِن
الصَلاَةِ فِي المَساجِدِ
أَو
الصَوْمِ فِي شَهْرِ رَمَضانَ " .
وَ يَتَمَثَّلُ المِحْوَرُ الثالِثُ مِن الاِتِّفاقِ مَعَ شَرِكَتَيْنِ مُتَخَصِّصَتَيْنِ فِي المَعارِضِ إِحْدا هُما فَرَنْسِيَّةٌ وَ الأُخْرَى إِنْجلِيزِيَّةٌ لِ عَمَلِ مَعارِضَ مُتَخَصِّصَةٍ سَواءً
مِن
جُوهانِسْبُرج
أَو
برِيتُورِيا أَو كِيب تاون بِ صِفَةٍ دَوْرِيَّةٍ وَ بِ ما يَهْدِفُ إِلَى جَذْبِ أَكْبَرِ عَدَدٍ مِن العُمَلاءِ نَظَراً لِ السُمْعَةِ العالِيَةِ لِ هٰذِهِ الشركا فِي تَنْفِيذِ المَعارِضِ المُتَخَصِّصَةِ مِن جِهَةٍ وَ قاعِدَةِ العُمَلاءِ الضَخْمَةِ لَدَي ها مِن جَرّاءِ تَنْفِيذِ أَعْدادٍ كَبِيرَةٍ مِن الصَفَقاتِ الناجِحَةِ مِن تِلْكَ المَعارِضِ مِن جِهَةٍ أُخْرَى .
أَنَّ
->
لٰكِنَّ
وَ أَضافَ المَصْدَرُ
أَنَّ
الغَزْوَ هُوَ مُحاوَلَةٌ لِ تَعْطِيلِ الاِنْتِخاباتِ التَشْرِيعِيَّةِ فِي الوِلايَةِ وَ الَّتِي بَدَأَت أَمْس الجُمْعَةَ وَ
لٰكِنَّ
فَرِيقاً مُشْتَرَكاً مِن قُوّاتِ البَحْرِيَّةِ وَ الجَيْش وَ الشُرْطَة أَحْبَطَ المُحاوَلَةَ .
وَ أَوْضَحَ أَنَّ عَدَداً مِن المَسْؤُولِينَ الأَتْراكِ أَعْلَنُوا رَسْمِيّاً
أَنَّ
تُرْكِيا » لا تَأْمَلُ وَ لا تُؤَيِّدُ تَوْجِيهَ ضَرْبَةٍ أَمِيرْكِيَّةٍ إِلَى العِراقِ ،
لٰكِنَّ
ظُرُوفاً وَ شُرُوطاً جَدِيدَةً قَد تُجْبِرُ نا عَلَى إِعادَةِ النَظَرِ فِي مَوْقِفِ نا « .
أَكَّدَ وَزِيرُ خارِجِيَّةِ مالِيزِيا داتوك سِيرِي سَيِّد حامِد البر اليَوْمَ
أَنَّ
مالِيزِيا سَ تُؤَيِّد رَفْعَ العُقُوباتِ عَن العِراقِ مِن حَيْثُ المَبْدَأُ ،
لٰكِنَّ
أَيَّ قَرارٍ بِ إِلْغائ ها لَن يعطى شَرْعِيَّةً لِ الغَزْو الَّذِي قادَت هُ الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ لِ العِراقِ ، وِفْقاً لِ ما ذَكَرَت هُ وِكالَةُ أَنْباء بيرناما .
وَ جاءَ فِي الصَحِيفَةِ
أَنَّ
لِ هٰذِهِ السَعادَة أَسْباباً مُتَنَوِّعَةٌ ، وَ
لٰكِنَّ
ها مُتَبايِنَة فِي أَهَمِّيَّتِ ها ، إِذ أَكَّدَ الاِسْتِطْلاعُ أَنَّ السَبَبَ الرَئِيسِيَّ هُوَ أَنَّ غالِبِيَّةَ السُوِيسرِيِّينَ يَعِيشُونَ حالَ حُبّ ، فِي ما تَبَيَّنَ أَنَّ 3،3 مِلْيُونٍ مِن الَّذِينَ تَعَدَّوْا سِنَّ 18 عاماً يَعِيشُونَ حالَ عِشْق .
وَ أَوْضَحَ المُهَنَّدِيّ
أَنَّ
حاجي كانَ تَقَدَّمَ بِ اِسْتِقالَة هُ عَقِبَ الخَسارَةِ أَمامَ أُوزبَكِسْتان فِي طَشْقَنْدِ 1 - 2 ، »
لٰكِنَّ
الاِتِّحادَ طَلَبَ التريث فِي قُبُولِ هٰذِهِ الاِسْتِقالَةِ ، لٰكِنَّ بَعْدَ التَعادُل مَعَ الصِينِ 1 - 1 فِي الدَوْحَةِ ، عَقَدَ مَجْلِسُ إِدارَةِ الاِتِّحادِ اِجْتِماعاً وَ وافَقَ عَلَى الاِسْتِقالَةِ « .
more...
تَوْقِيعُ
برُوتُوكُولٍ
بَحْرَيْنِيّ
-
قَطَرِيّ لِ النَفْطِ وَ الغازِ
اِتِّفاقٌ
عِراقِيٌّ
-
إِيرانِيّ لِ تَفْعِيلِ لِجانِ البَحْثِ عَن المَفْقُودِيْنَ
تَعاوُنٌ
مِصْرِيٌّ
ـ
هِنْدِيٌّ فِي مَجالِ وَضْعِ الحُلُولِ بِ القِطاعِ المَصْرَفِيِّ
30 مِلْيُونَ دُولارٍ لِ إِقامَةِ
مَشْرُوعِ
غُزُولٍ مِصْرِيٍّ
-
إِيرانِيٍّ
غَيْرَ أَنَّ هُ
قالَ
إِنَّ هُ مِن بَيْنَ المُشْتَبَهِ فِي هِم ال 29 ،
فَ
إِنَّ مِلَفَّ امروزى وَحْدَ هُ هُوَ الَّذِي قُدِّمَ لِ المَحْكَمَة .
مَعْلُوماتٌ عَن مُحاوَلَةٍ فاشِلَةٍ لِ اِغْتِيالِ قُصَيّ صَدّام حُسَيْن .
خُطَّةٌ
عِراقِيَّةٌ
-
تُرْكِيَّةٌ لِ اِخْتِراقِ المِنْطَقَةِ الآمِنَةِ !
وَ صادَفَ أَثْناءَ إِطْلاقِ النارِ وُجُودُ عادِل
الحَرازِين
شَقِيقِ القَتِيلِ الَّذِي قامَ بِ إِطْلاقِ النارِ عَلَى الجانِي
فَ
قَتَلَ هُ .
تَوَصَّلَت إِيرانٌ وَ العِراقُ إِلَى اِتِّفاقٍ جَدِيدٍ لِ تَفْعِيلِ لِجانِ البَحْثِ عَن المَفْقُودِيْنَ خِلالَ
الحَرْبِ
بَيْنَ البَلَدَيْنِ ( 1980
-
1988 ) .
وَ حَلَّ بريان لُوِيس ، أَحَدُ العَدّائِينَ الثَلاثَةِ الَّذِينَ هَزَمُوا غرِين هٰذا العامَ ، ثانِياً بِ
تَوْقِيتِ
03
ر
10 ثَوان .
4 - عَوْدَةُ اليَهُودِ إِلَى الأَرْضِ فِي
القَرْنَيْنِ
19
-
20 لا يَصِحُّ تَفْسِيرُ ها عَلَى أَنَّ ها تَتِمَّة ثانِيَةٌ لِ نُبُوءات العَهْدِ القَدِيمِ .
وَ وَقَعَ الزِلْزالُ الَّتِي تَراوَحَت التَقْدِيراتُ الأَوَّلِيَّةُ لِ قُوَّتِ هُ
بَيْنَ
6
ـ
6.5 دَرَجَةٍ , فِي حَوالَى الساعَةِ الثالِثَةِ وَ النِصْفِ فَجْراً .
اِنْخِفاضُ الاِسْتِثْماراتِ الأَجْنَبِيَّة فِي مِصْرِ خِلالَ الرُبْعِ الثانِي مِن
العامِ
المالِيِّ 2002
-
2003
وَ بَلَغَت قِيمَةُ اِنْتِقالِ رابايِيتش ( 27 عاماً )
نَحْوَ
5
ر
17 مِلْيُون دُولارٍ .
وَ قَد
أَكَّدَ
وَزِيرُ الدِفاعِ فِي الكُونْغُو الدِيمُقراطِيَّة أَنَّ الحادِثَ وَقَعَ لَيْلَةَ الخَمِيسِ ،
بَيْدَ
أَنَّ هُ لايعرف عَدَدُ الوَفَيات .
تَعْزِيزُ
التَعاوُنِ
بَيْنَ
جَزِيرَةِ كُورْسِيكا الفَرَنْسِيَّةِ وَ وِلايَةِ مدنين التُونِسِيَّةِ
وَ كانَ
الرَقْمُ
السابِقُ وَ هُوَ 32
ر
2 م بِ حَوْزَةِ حَمّاد بِ الذّاتِ وَ سَجَّلَ هُ فِي 1 أَيْلُولَ / سِبْتَمْبَر الماضِي فِي إِيطالِيا .
جاءَ ذٰلِكَ فِي خِتامِ أَعْمال »
اللَجْنَةِ
السُورِيَّةِ
-
اللُبْنانِيَّةِ المُشْتَرَكَةِ « بِ رِئاسَةِ رَئِيسَيْ الوُزَراءِ السُورِيِّ مُحَمَّد مُصْطَفَى مِيرُو وَ اللُبْنانِيّ رَفِيق الحَرِيرِيّ .
طَهْرانُ 15 - 7 ( اف ب ) - أَعْلَنَ الجَيْشُ الإِيرانِيُّ أَنَّ هُ نَفَّذَ " بِ نَجاحٍ " اليَوْمَ السَبْتَ اِخْتِباراً جَدِيداً لِ
صارُوخِ
أَرْضٍ
-
أَرْضٍ شِهاب 3 الَّذِي يَصِلُ مَدا هُ إِلَى 1300 كِيلُومِترٍ .
وَ جاءَ الجَنُوب إِفْرِيقِيُّ مالْكُوم هِنْدرِيكس
ثانِياً
( 20
ر
2 م ) وَ أُوجِين إِرْنِيسْتا مِن سيشل ثالِثاً ( 02 ر 2 م أَيْضاً ) .
» غُمُوضٌ « فِي المَوْقِفِ الرُوسِيِّ وَ
تَحَفُّظٌ
فَرَنْسِيٌّ
-
أَلْمانِيٌّ - يابانِيٌّ . تُرْكِيا تُؤَيِّدُ ضَرْبَ العِراقِ » إِذا تَغَيَّرَت الظُرُوفُ «
AuxC
2.35%
بِ
->
بِأَنَّ
وَ وَصَفَ المَصْدَرُ نَفْسُ هُ حالَةَ المُصابِينَ الثَلاثَةِ
بِ
أَنَّ
ها " جَيِّدَةٌ " .
السُودانُ يَصِف تَقْرِيرَ الخارِجِيَّةِ الأَمْرِيكِيَّةِ
بِ
أَنَّ
هُ صَدْمَةٌ لِ السُودانِيِّينَ
وَ قالَ " لَقَد تَلَقَّيتُ تَقْرِيراً
بِ
أَنَّ
مُحاكَمَة هُ سَ تَبْدَأُ فِي مُنْتَصَفِ الشَهْرِ الحالِيِّ " .
وَ نَقَلَت الوِكالَةُ عَن مَصادِرِ رَسْمِيَّةٍ قَوْلَ ها إِنَّ الحالَةَ الصِحِّيَّةَ لِ أَرْبَعَة مِن المُصابِيْنَ وُصِفَت
بِ
أَنَّ
ها خَطِيرَةٌ .
وَ دَعا كَذٰلِكَ الخُطُوطَ الجَوِّيَّةَ إِلَى التَوْضِيحِ لِ المُسافِرِينَ
بِ
أَنَّ
السَفَرَ إِلَى تايْلانْد لَن يُعَرِّضُ هُم لِ خَطَرِ الإِصابَةِ .
أَوْضَح
->
أَنَّ
وَ
أَوْضَحَ
وَزِيرُ الدِفاعِ عَلِيّ شامْخانِي
أَنَّ
الهَدَفَ مِن الصارُوخِ الجَدِيدِ سَ يَكُونُ نَقْلُ قَمَرٍ صِناعِيٍّ .
وَ
أَوْضَحَ
أَنَّ
هٰذِهِ » المُبايَعَة تَتَنافَى مَعَ التَقالِيدِ وَ الأَعْرافِ المُتَّبَعَةِ فِي مِثْلِ هٰذِهِ الأُمُورِ « .
وَ
أَوْضَحَ
البَيانُ
أَنَّ
السُودانَ شارَكَ فِي الجُهُودِ الإِقْلِيمِيَّة الرامِيَةِ لِ إِنْهاءِ الحَرْبِ الأَهْلِيَّةِ الدائِرَةِ فِي السُودانِ مُنْذُ عامَ 1983 .
وَ
أَوْضَحَ
المَسْؤُولُ
أَنَّ
الاِجْتِماعَ الَّذِي تَبِعَ هُ عَشاءٌ دَعا إِلَي هِ باراك بِ مُناسَبَةِ عُطْلَةِ السَبْتِ لَدَى اليَهُودِ اِسْتَمَرَّ حَتَّى الواحِدَةِ ( 5,00 تغ ) مِن فَجْرِ السَبْتِ .
وَ
أَوْضَحَت
الصَحِيفَةُ
أَنَّ
العَسْكَرِيَّيْنِ قُتِلا بِ رَصاصَةٍ فِي الرَأْسِ ثُمَّ شَوِهَت جُثَّتا هُما كَما يَحْصُلُ غالِباً فِي عَمَلِيّاتِ الخَطْفِ عَلَى يَدِ المَجْمُوعاتِ المُسَلَّحَةِ .
أَمْكَن
->
أَن
وَ قالَ " الرَئِيسُ بَشّار لا
يُمْكِنُ
أَن
يَتَنازَلَ عَن شَيْءٍ اِسْتَمْسَكَ بِ هِ والِدُ هُ طِوالَ حَياَتِ هِ " .
القُدْسُ عاصِمَةٌ لِ الشَعْبَيْنِ الفِلَسْطِينِيِّ وَ الإِسْرائِيلِيّ ، وَ هٰذِهِ النِقاطُ
يُمْكِنُ
أَن
تُشَكِّلَ عُنْواناً لِ الحِوار بَيْنَ اللُبْنانِيِّيْنَ " .
وَ فَرَضَت الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ السِرِّيَّةَ المُطْلَقَةَ عَلَى المُفاوَضاتِ لِ تَفادِي تَسَرُّبِ مَعْلُوماتٍ
يُمْكِنُ
أَن
تُعَرْقِلَ حُسْنَ سَيْرِ المُفاوَضاتِ .
وَ كانَ أَعْلَنَ فِي تَمُّوزَ / يُولِيُو 1998 عَن إِجْراءِ أَوَّلِ اِخْتِبارٍ لِ هٰذا الصارُوخِ الَّذِي
يُمْكِنُ
أَن
يُطاوِلَ غالِبِيَّةَ بُلْدانِ المِنْطَقَةِ وَ مِن ها إِسْرائِيلُ .
إِلّا أَنَّ هٰذا النائِبَ يَتَدارَكُ لِ يُحَذِّرَ مِن أَنَّ الاِسْتِفْتاءَ
يُمْكِنُ
أَن
يَكُونَ " خَطِيراً جِدّاً " وَ " مَصْدَرَ نِزاعاتٍ خَطِيرَةٍ " فِي حالٍ لَم يَجْرِ الإِعْدادُ لَ هُ بِ شَكْلٍ جَيِّدٍ .
قائِل
->
إِنَّ
وَ أَضافَ
قائِلاً
إِنَّ
اِتِّحاداً أُورُبِّيّاً قَوِيّاً سَ يَخْدُم مَصْلَحَةَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .
كَما تَعَهَّدَ شرُودِر بِ مُواصَلَةِ تَوْثِيقِ العَلاقاتِ مَعَ بارِيس ،
قائِلاً
إِنَّ
العَلاقاتِ مَعَ فَرَنْسا وَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ذاتُ أَهَمِّيَّة حَيَوِيَّة بِ النِسْبَةِ لِ أَلْمانِيا .
كَما شَدَّدَ عَلَى ضَرُورَةِ اِحْتِرامِ القَوانِينِ الدُوَلِيَّةِ
قائِلاً
إِنَّ
السَلامَ يُمْكِنُ تَحْقِيق هُ عَلَى أَساسٍ ذٰلِكَ . وَ أَكَّدَ عُبَيْد أَمامَ باوِل أَنَّ لُبْنانَ يُدِينُ الإِرْهابَ .
رَحَّبَت اليُونانُ اليَوْمَ بِ المُبادَرَةِ الَّتِي اِتَّخَذَت ها أَرْبَعُ دُوَلٍ بِ الاِتِّحادِ الأُورُبِّيِّ لِ إِقامَةِ مَرْكَزِ قِيادَةِ قُوَّةٍ مُتَعَدِّدَةِ الجِنْسِيّاتِ خِلالَ العامِ المُقْبِلِ ،
قائِلَةً
إِنَّ
هٰذِهِ الخَطْوَةَ إِيجابِيَّةٌ وَ مُهِمَّةٌ .
وَ اِسْتَعْرَضَ قائِمَةَ الشَرِكاتِ المَعْرُوضَةِ أَمامَ المُسْتَثْمِرِينَ لِ البَيْعِ ضِمْنَ بَرْنامَجِ التَخْصِيصِ لِ السَنَةِ الجارِيَةِ ،
قائِلاً
إِنَّ
القائِمَةَ تَتَنَوَّعُ بَيْنَ فَنادِقَ وَ شَرِكاتِ مُقاوَلاتٍ وَ إِسْكانٍ وَ مِلاحَةٍ وَ تَسْوِيقٍ وَ سِلَعٍ غِذائِيَّةٍ وَ صِناعِيَّةٍ .
more...
تَشْغِيلُ
نَفَقٍ ضَخْمٍ
فِي
شانغْهاي
مُرَشَّحُو » الإِخْوانِ «
16
. . .
إِذا
لَم يُعْتَقَلُوا
غادَرا
هُ
كَي
يَظَلّا يُحِبّانِ هُ 281
مَحْمِيّاتٌ
طَبِيعِيَّةٌ لِ التُرْبَةِ الرطبة
فِي
شَمالِ الصِين
تَقْرِيرٌ إِخْبارِيّ : الأَنْظارُ تَتَوَجَّه إِلَى
دِمَشْقِ
حَيْثُ
يَزُورُ ها كُولِن باوِل
وَ
مُنْذُ
بَدَأَ بَرْنامَجُ التَخْصِيصِ عامَ 1991 لَم
تَبِعْ
الحُكُومَةُ سِوَى 180 شَرِكَةً مِن 314 شَرِكَةً أَعْلَنَ عَن ها .
وَ كانَ مِن المُمْكِنِ جِدّاً أَن
يَحْصُلَ
هُجُومٌ
لَو
لَم نبدا بِ قَصْفِ هِم " .
الطَيّارُ المِصْرِيُّ عَلِيّ مُراد
تَمَرَّدَ
عَلَى الإِسْرائِيلِيِّينَ فِي غَزَّةٍ
لِ
يَلْقا هُم فَوْقَ مَطارِ بَيْرُوتَ !
وَ
رَغْمَ
مِساحَتِ ها الشاسِعَةِ لا
يَعِيشُ
فِي جُمْهُورِيَّةِ أَلْتاي الرُوسِيَّةِ الَّتِي تَتَمَتَّعُ بِ حُكْمٍ ذاتِيٍّ سِوَى 200 أَلْفِ نَسَمَةٍ .
وَ
يَزُورُ
وَفْدٌ آخَرُ مِن رِجالِ الأَعْمالِ بَغْدادَ حالِيّاً ،
فِيما
سَ يَتَوَجَّهُ وَفْدٌ آخَرُ إِلَى هُناكَ اليَوْمَ .
وَ قَد تَمَّ تَخْفِيفُ حِدَّةِ الحَرِيقِ المُنْدَلِعِ فِي بِيلِيُون بِ القُرْبِ مِن
قَرْيَةِ
لاخُوس
حَيْثُ
قَضَى عَلَى غاباتِ الصَنَوْبَرِ بِ حَسَبِ هٰذِهِ الأَجْهِزَةِ .
مِن ناحِيَة أُخْرى
تَمَّ
السَماحُ لِ 608 أَشْخاصٍ بِ الخُرُوج مِن العَزْل بَعْدَ المُلاحَظَةِ الوَبائِيَّة ،
لِ
يَصِلَ عَدَدُ الَّذِينَ رَفَعَ عَن هُم الحَجْر الصِحِّيُّ إِلَى 4219 .
وَ حَتَّى
إِذا
فازَت نِيُودِلْهِي بِ جانِبٍ مِن هٰذِهِ الفُرَصِ فَ حَسْبٍ ، فَ إِنَّ اِقْتِصادَ الهِنْدِ سَ
يَشْهَد
اِنْتِعاشاً مِن جَدِيدٍ .
بَعْدَما
لَجَأَ عَدَدٌ مِن هُم إِلَى القَضاءِ لِ الاِعْتِراضِ عَلَى إِجْرائِ ها . القاهِرَةُ : اِنْتِخاباتُ نِقابَةِ المُحامِينَ
مُهَدَّدَةٌ
بِ الإِلْغاءِ
وَ كانَت الطائِرَةُ قَد أَقْلَعَت لِ تَوِّ ها بَعْدَ التَزَوُّدِ بِ المِياهِ لِ المَرَّةِ الثانِيَةِ مُنْذُ اِنْبِلاجِ الفَجْرِ ، وَ
كانَت
عَلَى أُهْبَةِ إِلْقاءِ حُمُولَتِ ها
عِنْدَما
هَوَت .
» غُمُوضٌ « فِي المَوْقِفِ الرُوسِيِّ وَ تَحَفُّظٌ فَرَنْسِيٌّ - أَلْمانِيٌّ - يابانِيٌّ . تُرْكِيا
تُؤَيِّدُ
ضَرْبَ العِراقِ »
إِذا
تَغَيَّرَت الظُرُوفُ «
وَ أَوْضَحَ أَنَّ الجُهُودَ المَبْذُولَةَ
تَهْدِفُ
إِلَى وَضْعِ تَصَوُّرِ خارِطَةٍ اِسْتِثْمارِيَّة لِ الدُوَلِ العَرَبِيَّةِ
لِ
تُساعِد المُسْتَثْمِرِيْنَ فِي التَعَرُّفِ عَلَى مَناطِقِ الاِسْتِثْمارِ .
وَ أَفادَت وِكالَةُ أَنْباءِ بَنْجلادِيشٍ الرَسْمِيَّةُ أَنَّ هُ
تَمَّ
التَقَدُّمُ بِ هٰذا الطَلَبِ
حِينَما
قامَ جونج ووك لِي بِ زِيارَةٍ مُجامَلَة لِ وَزِيرِ الخارِجِيَّةِ بِ مَكْتَب هُ .
وَ لَم
يَكُنْ
فَوْزُ وُودْرُوف وستول سَهْلاً
لِأَنَّ
هُما اِحْتاجا إِلَى 3 ساعاتٍ وَ 25 دَقِيقَةً لِ تَخَطِّي كُوِيرْتِن وَ أُونْسِينس .
قامَ العاهِلُ الأُرْدُنِّيُّ فَوْرَ عَوْدَتِ هِ مِن لَنْدَن مَساءَ اليَوْمِ بِ زِيارَةٍ إِلَى
المَدِينَةِ
الطِبِّيَّةِ
حَيْثُ
اِطْمَأَنَّ عَلَى حالَةِ الجَرْحَى الثَلاثَةِ الَّذِينَ أُصِيبُوا فِي الاِنْفِجارِ .
AuxM
1.16%
شَكَّل
->
سَ
وَ اِعْتَبَرَ أَنَّ القِمَّةَ الإِسْرائِيلِيَّةَ الفِلَسْطِينِيَّةَ فِي كامب دِيفِيد
سَ
تُشَكِّلُ
اِخْتِباراً لِ النَوايا السِلْمِيَّةِ لِ رَئِيسِ الوُزَراءِ الإِسْرائِيلِيِّ إِيهُود باراك .
وَ قَد نَوَّهَ باوِل إِلَى حِرْصِ بِلادِ هِ عَلَى وَحْدَةِ العِراقِ مُؤَكِّداً أَنَّ أَيَّ حُكُومَةٍ
سَ
تُشَكِّلُ
فِي المُسْتَقْبَلِ يَجِبُ أَن تُمَثِّلَ كافَّةَ فِئاتِ الشَعْبِ العِراقِيِّ وَ أَنَّ ها سَ تَكُونُ عَلَى عَلاقاتٍ طَيِّبَةٍ مَعَ دُوَلِ الجِوارِ وَ خاصَّةً سُورِيَّةِ .
سَ
تُشَكِّلُ
الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ وَ برِيطانِيا وَ بُولَنْدا قُوَّةً مُتَعَدِّدَةً لِ المُساعَدَةِ فِي الحِفاظِ عَلَى الاِسْتِقْرارِ فِي عِراقِ ما بَعْدَ الحَرْبِ . . . حَسْبَما نَقَلَت وِكالاتُ الأَنْباءِ عَن مَسْئُولٍ أَمْرِيكِيٍّ رَفِيعِ المُسْتَوَى قَوْلَ هُ يَوْمَ الجُمْعَةِ .
وَ رَغْمَ أَنَّ دِمَشْقَ قَد دَأَبَت عَلَى اِسْتِقْبالِ مَسْؤُولِيْنَ أَمْرِيكِيِّينَ بِ مَن فِي هِم وُزَراءُ الخارِجِيَّةِ غَيْرَ أَنَّ هٰذِهِ الزِيارَةَ
سَ
تُشَكِّلُ
مُنْعَطَفاً هامّاً فِي تارِيخِ العَلاقاتِ بَيْنَ البَلَدَيْنِ وَ الَّتِي شَهِدَت فَتَراتِ شَدٍّ وَ جَذْبٍ مُنْذُ اِسْتِقْلالِ سُورِيَّةٍ عامَ 1946 وَ حَتَّى حَرْبِ يُونِيُو 1967 حَيْثُ اِنْقَطَعَت العَلاقاتُ الدِبلُوماسِيَّة بَيْنَ البَلَدَيْنِ إِلَى ما بَعْدَ حَرْبِ أُكْتُوبَرِ 1973 لِ تَعُود هٰذِهِ العَلاقاتُ مِن جَدِيدٍ عَلَى خَلْفِيَّةِ ضُعْفِ دَوْرِ الاِتِّحادِ السُوفْيِيتِيِّ السابِقِ فِي المِنْطَقَةِ وَ تَطَلُّع سُورِيَّةٍ لِ اللَعْبِ دَوْرٍ أَكْثَرِ براغماتية .
بِ
->
نَحْو
وَ كانَت الحُكُومَةُ أَعْلَنَت فِي آيار ( مايُو ) خُطَّةً لِ الإِصْلاحِ ، إِلّا أَنَّ الواقِعَ يُشِيرُ إِلَى أَنَّ الأُمُورَ تَتَدَهْوَرُ . وَ أَضافَ المَصْدَرُ أَنَّ رَئِيسَ الحُكُومَةِ طالَبَ بِ تَحْدِيدِ المَبالِغِ المَطْلُوبَةِ لِ إِصْلاحِ صِناعَةِ المَنْسُوجاتِ الَّتِي يُقَدَّرُ حَجْمُ ها
بِ
نَحْوِ
7,1 بِلْيُونِ دُولارٍ عَلَى الأَقَلِّ .
وَ كانَ مُبَرِّرَ شَكْوَى المِصْرِيِّينَ أَيْضاً أَنَّ الصادِراتِ السَعُودِيَّةَ إِلَى مِصْرَ تَزِيدُ عَلَى نَظِيرَتِ ها المِصْرِيَّةِ إِلَى السَعُودِيَّةِ
بِ
نَحْوِ
عَشَرَةِ أَضْعافٍ ، عَلَى حَدِّ قَوْلِ رَئِيسِ » اِتِّحادِ الغُرَفِ التِجارِيَّةِ المِصْرِيَّةِ « السَيِّد خالِد أَبُو إِسْماعِيل ، أَو مَنْعُ دُخُولِ البَطاطِسِ المِصْرِيَّةِ مُنْذُ 17 شَهْراً إِلَى السَعُودِيَّةِ وَ اِسْتِمْرارُ هٰذا المَنْعِ بِ سَبَبِ خَبَرٍ صَحافِيٍّ نُشِرَ فِي جَرِيدَةٍ مِصْرِيَّةٍ تَمَّ تَكْذِيبُ هُ فِي حِينِ ها .
وَ تُؤَرِّقُ المَسْؤُولُونَ فِي السُوقِ مُشْكِلَةٌ خَطِيرَةٌ تَتَمَثَّلُ فِي السَلْبِيّاتِ الَّتِي ظَهَرَت أَخِيراً وَ نَتَجَت عَن ها حَوادِثُ اِنْهِيارِ عَقاراتٍ ، وَ هُناكَ ثَرْوَةٌ عَقارِيَّةٌ ضَخْمَةٌ مُهَدَّدَةٌ لِ سَبَبِ عَدَمِ الاِهْتِمامِ بِ عَمَلِيّاتِ التَسْكِينِ . وَ تَمْلِكُ مِصْرُ ثَرْوَةً عَقارِيَّةً تُقَدَّرُ
بِ
نَحْوِ
15 مِلْيُونَ شَقَّةٍ مِن ها 8 مَلايِينَ فِي المُدُنِ . وَ لَم يَظْهَرْ بَعْدُ قانُونٌ خاصٌّ لِ صَوْنِ وَ حِمايَةِ الثَرْوَةِ العَقارِيَّةِ ، وَ تَقَدَّمَت الحُكُومَةُ بِ قانُونٍ مُوَحَّدٍ لِ حِمايَةِ الثَرْوَةِ العَقارِيَّةِ وَ صِيانَتِ ها إِلَى البَرْلَمانِ وَ تَمَّ بَحْثُ هُ فِي 9 جَلَساتٍ وَ أَدْرَجَت تَعْدِيلاتٍ عَلَى غالِبِيَّةِ مَوادِّ هُ وَ سَ تَسْرِي أَحْكامُ هُ عَلَى عَواصِمِ المُحافَظاتِ . وَ فِي الوَقْتِ نَفْسِ هُ تُقِرُّ وِزارَةُ الإِسْكانِ قَرِيباً مَشْرُوعَ قانُونِ صِيانَةِ العَقاراتِ المَبْنِيَّةِ وَ تَنْظِيمِ أَعْمالِ الهَدْمِ لِ المَبانِي الآيِلَةِ لِ السُقُوطِ .
وَ أَنْفَقَت الحُكُومَةُ المِصْرِيَّةُ عَلَى البِنْيَةِ التَحْتِيَّةِ فِي المُدُنِ الجَدِيدَةِ 14 بِلْيُونَ جُنَيْهٍ سَنَةَ 2200 ، شَمِلَت مَحَطّاتِ مِياهٍ وَ صَرْفٍ صِحِّيٍّ وَ مَحَطّاتِ كَهْرَباءٍ وَ هَواتِفَ وَ طُرُقاً وَ بَلَغَ إِجْمالِيُّ مِساحاتِ أَراضِي الإِسْكانِ المُزَوَّدَةِ بِ المَرافِقِ 83 مِلْيُونَ مِتْرٍ مُرَبَّعٍ وَ هِيَ المُخَصَّصَةُ لِ الأَفْرادِ لِ إِقامَةِ بِناياتٍ وفيلل وَ لِ مَشارِيعِ الإِسْكانِ الَّتِي تُنَفِّذُ ها وِزارَةُ الإِسْكانِ بِ خِلافِ الأَراضِي الَّتِي تَمَّ تَخْصِيصُ ها لِ شَرِكاتِ القِطاعِ الخاصِّ ، إِلَى تَتَوَلَّى تَوْصِيلَ المَرافِقِ الداخِلِيَّةِ لَ ها وَ تَحْظَى مُدُنٌ السادِسَ مِن أُكْتُوبَر وَ العاشِرَ مِن رَمَضانَ وَ العُبُور بِ إِقْبالٍ نِسْبِيٍّ وَ يَبْلُغُ مُتَوَسِّطُ سِعْرِ المِتْرِ فِي تِلْكَ المُدُنِ نَحْوَ أَلْفِ جُنَيْهٍ فِيما يَبْلُغُ مُتَوَسِّطُ سِعْرِ المِتْرِ فِي مَدِينَةِ نَصْر
بِ
نَحْوِ
6 آلافِ جُنَيْهٍ وَ مِصْرَ الجَدِيدَةِ 8 آلافِ جُنَيْهٍ وَ المُهَنْدِسِينَ بَيْنَ 5 وَ 10 آلافِ جُنَيْهٍ حَسْبَ وَضْعِ المِنْطَقَةِ داخِلَ الحَيِّ نَفْسِ هِ ، أَمّا ضاحِيَتا الزَمالِك وغاردن سِيتِي فَ لا يُمْكِنُ تَحْدِيدُ مُتَوَسِّطِ سِعْرِ المِتْرِ لِأَنَّ عَمَلِيّاتِ البِناءِ شِبْهُ مُتَوَقِّفَةٍ ، وَ فِي حالِ طَرْحِ شَقَّةٍ لِ البَيْعِ يَكُونُ المِتْرُ بِ نَحْوِ 12 أَلْفَ جُنَيْهٍ .
وَ أَكَّدَ " أَنَّ المَبالِغَ الَّتِي حَصَلَ عَلَي ها لُبْنانُ بِ قِيمَةِ 4 مِلْيارات واربعمئة مِلْيُونِ دُولارٍ لا تُمَثِّلُ أَيَّ دَيْنٍ جَدِيدٍ إِضافِيّ عَلَى كاهِل الخَزِينَة ، بَل هُوَ عَمَلِيَّةُ اِسْتِبْدالٍ لِ دَيْن قَدِيمٍ بِ فَوائِدَ مُرْتَفِعَةٍ وَ لِ آجال قَصِيرَةٍ بِ دَيْن جَدِيدٍ بِ فَوائِدَ مُتَهاوِدَة جِدّاً وَ لِ آجال طَوِيلَةٍ . وَ هُناكَ قُصُورٌ فِي النَظَرِ لَدَى البَعْضِ عِنْدَ ما يَخْتَصِرُونَ مَرْدُودِيَّة هٰذِهِ المَبالِغِ بِ ما نِسْبَتُ هُ 7 وَ 6 فِي المِئَةِ عَلَى الدَيْنِ ، مَعَ أَنَّ المَوْضُوعَ يَجِبُ أَن يَنْظُرَ إِلَي هِ بِ شُمُولِيَّة هُ وَ آثار هُ عَلَى الوَضْعِ المالِيِّ وَ الاِقْتِصادِيِّ بِ رُمَّتِ هِ ، وَ هٰذا ما نَلْمِس هُ مِن خِلالَ تَغَيُّرِ تَصَرُّفات السُوقِ . فَ أُولى النَتائِجِ الإِيجابِيَّةِ لِ المُؤْتَمَرِ اِنْعَكَسَ عَلَى أَداءِ هٰذِهِ السُوقِ بِ حَيْثُ صارَت تَبِيعُ الدُولارَ لِ المَصْرِفِ المَرْكَزِيِّ بَعْدَ ما كانَ هٰذا يَتَدَخَّل شارِياً لَ هُ . إِنَّ مُعَدَّلاتِ الفائِدَةِ سَ تَشْهَدُ مَزِيداً مِن الاِنْخِفاضِ المُطَّرِد عَلَى مَدَى الأَسابِيع المُقْبِلَةِ بِ ما يُوصَفُ بِ الجَهْد الإِضافِيّ الَّذِي يَجِبُ أَن يَبْذُل لِ كَسْرِ قُفْل الفَوائِدِ العالِيَةِ . فَ المَوْضُوع هُوَ بِ الأَثَر التراكمي وَ تَداعِيات ذٰلِكَ عَلَى السُوقِ وَ بِ ما يُسَمَّى التَقاوِي وَ لَيْسَ بِ أَخْذ الأُمُور بِ فَرْدِيَّة ها . مَعَ الإِشارَة إِلَى أَنَّ سَنَداتِ الخَزِينَة السِيادِيَّةِ تُباعُ حالِيّاً فِي الأَسْواقِ بِ 101 فِي المِئَةِ بَعْدَ ما كانَت تُباعُ
بِ
نَحْوِ
80 وَ 90 فِي المِئَةِ قَبْلَ التَحَوُّلات الأَخِيرَة . فَ العالَم مَحَضنا الثِقَةَ اِسْتِناداً إِلَى رَغْبَتِ هِ فِي المُساعَدَةِ وَ بِناءً عَلَى الجِدِّيَّةِ الَّتِي أَبْدَينا ها ، لِذٰلِكَ يَجِبُ أَن نُزِيد عامِلَ الثِقَةِ بِ أَنْفُس نا وَ لَيْسَ هُناكَ مَجالٌ لِ إِضاعَة هٰذِهِ الفُرْصَةِ الَّتِي أُعْطِيَت لَ نا ، وَ إِذا تابَعنا بَرْنامَج نا فَ سَ نَجِد دُوَلاً أُخْرى فِي العالَمِ سَ تَتَدَخَّل لِ تُساعِد نا . وَ هٰذا يُشَكِّلُ بِ النِسْبَةِ إِلَي نا تَحَدِّياً جَدِيداً ، وَ يَضَع نا أَمامَ مَسْؤُولِيّات كُبْرى فِي الوِزارَةِ بِ كُلِّ قِطاعات ها وَ مُوَظَّفِي ها لِ أَن نَلْزَم طَرِيقَ الإِصْلاح وَ التَغْيِيرِ بِ تَحْسِين نَوْعِيَّةِ أَدائ نا وَ إِنْتاجِيَّة نا وَ الاِسْتِمْرار فِي تَحْسِينِ العَلاقَةِ مَعَ المُواطِنِ وَ تَسْهِيل الأُمُور لَ هُ فِي شَتَّى المَجالاتِ ، وَ كَذٰلِكَ الحِفاظُ عَلَى حُقُوقِ الخَزِينَة وَ السُهَر عَلَى المَصْلَحَةِ العامَّةِ وَ هٰذِهِ لَيْسَت وَظِيفَة نا فَقَط بَل هٰذا قَدَرُ نا . وَ سَ نَبْقَى نَسْعَى إِلَى تَحْقِيقِ الحَدِّ الأَدْنَى مِن الأَرْقام المَوْجُودَةِ فِي المُوازَنَةِ وَ اِلْتِزام ها ، كَما لَدَي نا مَصْلَحَةٌ فِي زِيادَةِ وارِداتِ الخَزِينَة بِ الحَقِّ وَ لَيْسَ بِ التَشْجِيعِ أَو بِ التَسَلُّط " .
أَكَّد
->
قَد
وَ
قَد
أَكَّدَ
وَزِيرُ الدِفاعِ فِي الكُونْغُو الدِيمُقراطِيَّة أَنَّ الحادِثَ وَقَعَ لَيْلَةَ الخَمِيسِ ، بَيْدَ أَنَّ هُ لايعرف عَدَدُ الوَفَيات .
وَ كانَت مَصادِرُ أَمْنِيَّةٌ إِسْرائِيلِيَّةٌ
قَد
أَكَّدَت
إِنَّ قَذِيفَتَيْنِ سَقَطَتا لَيْلَ الجُمْعَةِ - السَبْتِ فِي مُسْتَوْطَنَةِ نيتسر حازانى جَنُوبَ قِطاعِ غَزَّةٍ ، مضيفة أَنَّ القَصْفَ لَم يُسْفِر عَن أَضْرار أَو إِصاباتٍ .
كانَ باوِل
قَد
أَكَّدَ
فِي مُؤْتَمَرٍ صُحُفِيّ مُقْتَضَب عَقَدَ هُ صَباحَ اليَوْمِ فِي دِمَشْقِ قُبَيْلََ لِقائِ هِ مَعَ الرَئِيسِ السُورِيِّ أَنَّ خِيارَ اِسْتِخْدامِ القُوَّةِ العَسْكَرِيَّةِ ضِدَّ سُورِيَّةِ لَم يَكُن مَطْرُوحاً مُشِيراً إِلَى أَنَّ هَدَفَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ الأَساسِيّ هُوَ جَعْلُ مِنْطَقَةِ الشَرْقِ الأَوْسَط مِنْطَقَةً مُسْتَقِرَّةً وَ آمِنَة مُعَبِّراً عَن أَمَلِ هِ فِي إِقامَةِ عَلاقاتٍ جَيِّدَةٍ بَيْنَ دِمَشْقِ وَ واشِنْطُن .
وَ فِي غُضُونِ ذٰلِكَ خَفَّفَت واشِنْطُن بِ دَوْرِ ها مِن لَهْجَةِ التَصْعِيدِ حِيالَ سُورِيَّةٍ وَ
قَد
أَكَّدَ
باوِل هٰذا المَنْحَى فِي سِياسَةِ التَهْدِئَة الأَمْرِيكِيَّةِ حِيالَ سُورِيَّةٍ فِي مُؤْتَمَر هُ الصُحُفِيّ الَّذِي عَقَدَ هُ اليَوْمَ وَسْطَ إِجْراءاتٍ أَمْنِيَّة مُشَدَّدَةٍ إِذ لَم يُشِر إِلَى ما يُغْضِب السُورِيِّيْنَ بِ صُورَةٍ مُباشَرَةٍ وَ تَجَنَّبَ الحَدِيثَ عَن التَحْذِيرات وَ التَهْدِيدات الأَمْرِيكِيَّةِ لِ سُورِيَّةٍ مُعَرِّباً عَن أَمَلِ هِ فِي إِجْراءِ مُحادَثاتٍ واضِحَةٍ وَ صَرِيحَة مَعَ السُورِيِّيْنَ .
زال-َ
->
ما
3 - فِلَسْطِينُ
ما
زالَت
تُمَثِّلُ لَ هُم أَرْض المِيعاد .
وَ
ما
زالَ
سَبَبَ الحَرِيقِ وَ حَجْمَ الأَضْرارِ قَيْدَ التَحْقِيقِ .
وَ
ما
زالَ
سَبَبَ اِنْدِلاعِ الحَرِيقِ وَ حَجْمَ الخَسائِرِ الاِقْتِصادِيَّةِ قَيْدَ التَحْقِيقِ .
وَ شَهِدَت الأَسْعارُ اِنْتِعاشاً بَعْدَ الاِجْتِماعِ مُقارَنَةً بِ الاِنْخِفاضِ الَّذِي شَهِدَت هُ خِلالَ الأَشْهُرِ الخَمْسَةِ الأَخِيرَةِ لٰكِنَّ ها
ما
زالَت
بَعِيدَةً عَن تَوَقُّعاتِ الأُوبِكِ .
وَ
ما
زالَ
هٰذا المِلَفُّ أَحَدَ أَبْرَزِ المُؤَشِّراتِ إِلَى اِنْفِراج فِي العَلاقَةِ الإِيرانِيَّة - العِراقِيَّةِ أَو تَأَزُّم ها ، نَظَراً إِلَى طابِع هُ الإِنْسانِيّ وَ السِياسِيِّ . وَ اِتَّهَمَت بَغْدادُ طَهْران أَخِيراً بِ الضُلُوعِ فِي اِنْفِجارٍ وَقَعَ فِي العاصِمَةِ العِراقِيَّةِ .
وَجَد-ِ
->
لا
غَيْرَ أَنَّ هُ
لا
يُوجَدُ
إِجْماعٌ بَيْنَ دُوَلِ أُوبِك بشان رَفْعِ الإِنْتاجِ .
وَ
لا
تُوجَدُ
فِي هٰذِهِ الجُمْهُورِيَّةِ سِوَى طَرِيقٍ واحِدَةٍ وَ لا يَصِلُ ها خَطُّ سِكَّةِ الحَدِيدِ .
وَ أَوْضَحَ المَصْدَرُ أَنَّ هُ فِي حالِ تَنْفِيذِ ذٰلِكَ فَ لا بُدّ مِن إِكْمالِ تَنْفِيذِ خُطَّةِ المَعاشِ المُبَكِّرِ الَّتِي تَتَطَلَّبُ نَحْوَ 400 مِلْيُونِ جُنَيْهٍ وَ مِن ثَمَّ لا بَدِيل عَن الإِصْلاحِ المالِيِّ أَوَّلاً خُصُوصاً وَ أَنَّ هُ
لا
تُوجَدُ
مَصادِرُ حالِيّاً لِ تَمْوِيلِ المَعاشِ المُبَكِّرِ .
الفَوْضَى مُسْتَمِرَّةٌ وَ البِلاد غَيْرُ امنة وَ
لا
تُوجَدُ
حُكُومَةٌ وَ السِلاحُ مُتَوَفِّر فِي كُلِّ مَكانٍ وَ ما زالَ اللُصُوص وَ المُخَرِّبُونَ يُواصِلُونَ عَمَلِيّاتِ هِم الإِجْرامِيَّة وَ ما تَزالُ الدَبّاباتُ الأَمْرِيكِيَّةُ تَجُوب الشَوارِعَ تَزْرَع الرُعْبَ وَ لٰكِنَّ ها فِي الوَقْتِ نَفْسِ هِ أَصْبَحَت هَدَفاً لِ العِراقِيِّينَ الَّذِينَ يَرْفُضُونَ اِسْتِمْرارَ الاِحْتِلالِ .
بِ الأَمْس ، سَمِعتُ أَحَد الخُبَراءِ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ ، فِي الضِفَّةِ الغَرْبِيَّةِ المُحْتَلَّةِ ، يُعْلِنُ أَنَّ فِي الضِفَّةِ وَ غَزَّةٍ نَحْوَ مِلْيُونِ جائِع ، هٰذا عَدا المُشَرَّدِيْنَ فِي العَراء ، بَعْدَ أَن دَمَّرَ المُحْتَلُّ الصَهْيُونِيُّ مَنازِلَ هُم ، وَ عَدا اليَتامَى الَّذِينَ اِسْتُشْهِدَ أَهْل هُم ، وَ عَدا المَرْضَى وَ الجَرْحَى الَّذِينَ يَفْتَقِرُونَ إِلَى العِلاج وَ
لا
يَجِدُونَ
الدِواءَ .
more...
وَ لَم تُؤَكِّدْ السُلُطاتُ كَما أَنَّ ها
لَم
تَنْفِ
هٰذِهِ الحَصِيلَةَ .
وَ كانَ مِن المُمْكِنِ جِدّاً أَن يَحْصُلَ هُجُومٌ لَو
لَم
نبدا
بِ قَصْفِ هِم " .
لَن
أَكُونَ
مُتَشَرِّداً بَعْدَ اليَوْمِ " .
لَم
تُعْلَن
أَيَّة جَماعَةٍ بَعْدُ مَسْؤُولِيَّة ها عَن الحادِثِ .
مُرَشَّحُو » الإِخْوانِ « 16 . . . إِذا
لَم
يُعْتَقَلُوا
وَ
بَلَغَت
قِيمَةُ اِنْتِقالِ رابايِيتش ( 27 عاماً )
نَحْوَ
5 ر 17 مِلْيُون دُولارٍ .
تَأَثَّرَ أَكْثَرُ مِن 200 هِكْتارٍ مِن الغاباتِ بِ هٰذا الحَرِيقِ إِلّا أَنَّ هُ
لَم
تَرِدْ
أَنْباءٌ عَن إِصاباتٍ وَ وَفَياتٍ .
رَمَضان : رَفْعُ الحَظْرِ المَفْرُوضِ عَلَى العِراقِ "
لَن
يَكُونَ
بِ قَرارٍ مِن مَجْلِسِ الأَمْنِ "
2 - اليَهُودُ الَّذِينَ
لَم
يَقْبَلُوا
يَسُوع كمسيا ( المَسِيح ) خَسِرُوا بَرَكاتِ العَهْدِ وَ مَنافِع هُ .
وَ مُنْذُ بَدَأَ بَرْنامَجُ التَخْصِيصِ عامَ 1991
لَم
تَبِعْ
الحُكُومَةُ سِوَى 180 شَرِكَةً مِن 314 شَرِكَةً أَعْلَنَ عَن ها .
وَ قالَ "
لَقَد
تَلَقَّيتُ
تَقْرِيراً بِ أَنَّ مُحاكَمَة هُ سَ تَبْدَأُ فِي مُنْتَصَفِ الشَهْرِ الحالِيِّ " .
إِصابَةُ جُنْدِيَّيْنِ رُوسِيَّيْنِ بِ جُرُوحٍ جَرّاءَ خَطَأ المِدْفَعِيَّةِ الرُوسِيَّةِ وَ
لَيْسَ
نَتِيجَةَ
هُجُومٍ شِيشانِيٍّ
سُورِيَّةٌ »
لَن
تُضَيِّقَ
« عَلَى قادَةِ » حَماسٍ « وَ » الجِهادِ «
مَسْئُولٌ إِيرانِيٌّ : طَهْرانُ
لَن
تَتَدَخَّلَ
فِي الشُئُونِ الداخِلِيَّةِ لِ العِراقِ
وَ بَعْدَ وُقُوعِ الحادِثِ بِ
حَوالَي
45
دَقِيقَةً ، تَمَكَّنَ طاقِم الطائِرَةِ مِن العَوْدَةِ إِلَى كِينْشاسا وَ الهُبُوط بِ ها .
وَ
لَم
يَكُنْ
مِن السَهْلِ عَلَي هِ مُواجَهَةُ كامِيراتِ التِلْفِزيُونِ وَ عَدَساتِ المُصَوِّرِينَ وَ هُوَ يَصْعَدُ الباصَ .
بَيْدَ أَنَّ هُ
لَم
يُحَدَّد
عَدَدُ الرُكّابِ الَّذِينَ كانُوا عَلَى مَتْن الطائِرَةِ .
هَل
هُناكَ
فِي هٰذِهِ " اللَحْظَة " مَشْرُوعٌ تغييري آخَرُ فِي المِنْطَقَةِ ؟
رُبَّما
مِن خِلالَ هٰذِهِ الرَمْزِيَّة الَّتِي لا تَخْلُو مِن حُرْقَة وَ رَجاء ،
كانَت
خُلاصَةُ حَدِيثِ هِ عِبارَةً عَن كَلِمَتَيْنِ : الفُرْصَةُ وَ الثِقَةُ .
وَ دَعا كَذٰلِكَ الخُطُوطَ الجَوِّيَّةَ إِلَى التَوْضِيحِ لِ المُسافِرِينَ بِ أَنَّ السَفَرَ إِلَى تايْلانْد
لَن
يُعَرِّضُ
هُم لِ خَطَرِ الإِصابَةِ .
Pred
1%
فَ
->
قال-ُ
وَ قالَ غرِين " الأَرْقامُ لا تُفاجِئُ نِي ، أَسْتَطِيعُ قَطْعَ المَسافَةِ فِي أَقَلَّ مِن 10 ثَوانٍ فِي كُلِّ مَرَّةٍ أَكُونُ فِي ها مُسْتَعِدّاً " ، مُضِيفاً " إِنّ ِي قادِرٌ عَلَى فِعْلِ كُلِّ شَيْءٍ ،
فَ
مُدَرِّب ِي
يَقُولُ
إِنَّ هُ بِ إِمْكان ِي تَحْقِيقُ 60 ر 9 ثَوان " .
أَقُولُ
بِ كُلِّ المَوْضُوعِيَّةِ المُمْكِنَةِ إِنَّ رُدُودَ الفِعْلِ الإِسْرائِيلِيَّةَ ، السِياسِيَّةَ وَ العَسْكَرِيَّةَ ، عَلَى الوَضْعِ الأَمْنِيِّ خاطِئَةٌ فِي المُطْلَقِ ،
فَ
الوَضْع الأَمْنِيُّ الإِسْرائِيلِيُّ مَرْبُوط بِ الاِحْتِلالِ ، وَ طالَ ما أَنَّ هُناكَ اِحْتِلالاً فَ سَ تَكُونُ هُناكَ مُقاوَمَةٌ داخِلَ الأَراضِيِ المُحْتَلَّةِ وَ فِي إِسْرائِيلِ نَفْسِ ها ، وَ كُلُّ حَدِيثٍ غَيْرَ ذٰلِكَ خُرافَة .
وَ رَدَّ عَلَى اِقْتِراحٍ مِن الدُكْتُورَةِ مُنِيرَة العَلُولا ، وَكِيلَةِ مَرْكَزِ دِراساتِ الطالِباتِ فِي جامِعَةِ الإِمامِ مُحَمَّد بِن سُعُود الإِسْلامِيَّةِ ، بِ أَن تُؤَسَّسَ أَقْسامٌ نِسائِيَّةٌ فِي المَحاكِمِ الشَرْعِيَّةِ وَ الأَحْوالِ المَدَنِيَّةِ وَ أَقْسامِ الأَمْنِ
فَ
قالَ
: » أَنا مَعَ كِ يا أُخْت ، فِعْلاً يَصْعُبُ عَلَى المَرْأَةِ أَن تُعَبِّرَ عَن كُلِّ كَلِمَةٍ بِ نَفْسِ ها أَمامَ قاضٍ أَو غَيْرِ هِ ، البَحْثُ فِي هٰذا بِ يَدِ إِخْوانِ نا القُضاَةِ وَ إِن شاءَ اللّٰه يَكُونُ خَيْراً « .
بَعْدَ كَلِمَةٍ تَرْحِيبِيَّة بِ اِسْمِ المَعْهَد أَلْقا ها طارِق عسيلي ، تَحَدَّثَ تشابمان عَن " المَسِيحِيَّةِ الصَهْيُونِيَّةِ - عَقِيدَةِ الخَلاص الأَخِيرِ "
فَ
قالَ
: " المَسِيحِيَّةُ الصَهْيُونِيَّةُ تُطْلِقُ عَلَى المَسِيحِيِّيْنَ الَّذِينَ يَدْعَمُونَ الصَهْيُونِيَّةَ وَ دَوْلَةَ إِسْرائِيلِ لِ أَسْباب مُتَعَلِّقَةٍ بِ تَفْسِير هُم لِ العَهْدَيْنِ القَدِيمِ وَ الجَدِيد . وَ هُناكَ عِدَّةُ آراء فِي تَحْدِيدِ عَدَدِ هِم ، فَ هُم عَلَى أَحَد التَقْدِيراتِ بَيْنَ عِشْرِيْنَ وَ أَرْبَعِينَ مِلْيُوناً فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ، فَ إِذا كانَ هٰذا العَدَدُ صَحِيحاً فَ هُوَ يُشَكِّلُ أَكْثَرَ مِن ثَلاثَةِ أَضْعاف اليَهُودِ فِي ها " .
ثُمَّ تَحَدَّثَ فنيش عَن " تَأْثِيرِ المَسِيحِيَّةِ الصَهْيُونِيَّةِ عَلَى القَضِيَّةِ الفِلَسْطِينِيَّةِ " ،
فَ
قالَ
إِنَّ المَوْضُوعَ يُوجِبُ التَعامُلُ مَعَ هُ " بِ حِذْرٍ حَتَّى لا نَخْلِط الأَمْر الدِينِيَّ بِ الأَمْر السِياسِيِّ ، مَعَ العِلْمِ أَنَّ هٰذا الاِتِّجاهَ الكَنَسِيَّ كَبِيرُ التَأْثِيرِ عَلَى سِياساتِ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ الَّتِي نَرا ها تَنْحاز دائِماً إِلَى إِسْرائِيلِ الأَمْر الَّذِي يَفْتَرِضُ أَن هُناكَ حاكِمِيَّة ثَقافِيَّةٌ دِينِيَّةٌ تَفْرِضُ عَلَي ها خِيارات ها السِياسِيَّةُ حَتَّى عَلَى حِسابِ مَصالِحِ ها الخاصَّةِ ، مِن دُونَ أَن تَخْضَعَ دائِماً لِ هٰذا الواقِعِ . فَ نَحْنُ نُلاحِظ أَنَّ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةَ عِنْدَ ما تُرِيدُ أَن تَغْلِب مَصالِحَ ها تَسْتَطِيعُ أَن تَضْغَطَ عَلَى الكِيانِ الصَهْيُونِيِّ " .
وَ
->
بَلَغ-ُ
وَ كانَ عَدَدُ السُكّانِ العَرَبِ 76 مِلْيُونَ نَسَمَةٍ فِي أَواسِطِ القَرْنِ الماضِي
وَ
بَلَغَ
144 مِلْيُوناً عامَ 1975 .
وَ
يَبْلُغ
تَعْداد سُكّانِ القَرْيَةِ حَوالَى أَلْفَ نَسَمَة
وَ
تَمَّ عَزْل ها مُنْذُ الأَوَّل مِن مايُو عِنْدَما تَمَّ تَشْخِيصُ حالَةِ ثَلاثَةِ قَرَوِيِّينَ بِ ما يُشْتَبَه فِي أَنَّ هُ سارس .
وَ
تَبْلُغُ
القِيمَةُ الإِسْمِيَّةُ لِ الشَرِكَةِ 17 بِلْيُونَ جُنَيْهٍ ( 4 بَلايِينِ دُولارٍ )
وَ
السُوقِيَّةُ 27 بِلْيُونَ جُنَيْهٍ ( 3,6 بِلْيُونِ دُولارٍ ) وَ هِيَ أَوَّلُ شَرِكَةٍ عِمْلاقَةٍ تُطْرَحُ فِي هٰذا الإِطارِ .
كَم
بَلَغَت
قِيمَةُ القُرُوضِ بِ الدِينارِ الكُوَيْتِيِّ المُقَدَّمَةُ إِلَى مِصْرَ حَتَّى 31 مارِس الماضِي ،
وَ
ما اِسْمُ المَشْرُوعِ فِي جُمْهُورِيَّةِ مِصْرَ العَرَبِيَّةِ الَّذِي أَسْهَمَ الصُنْدُوقُ الكُوَيْتِيُّ فِي تَمْوِيلِ هِ بِ قَرْضٍ تَمَّ تَقْدِيمُ هُ العامَ 1990 .
وَ
بَلَغَت
الدَوْرَ ذاتَ هُ ، البُلْغارِيَّةُ بافلينا نولا بِ فَوْزِ ها عَلَى السلُوفاكِيَّةِ جانيت هوساروفا 5 - 7 وَ 6 - 2 وَ 6 - 4 ،
وَ
السلُوفاكِيَّةُ هِنْرِيِيتا ناغِيُوفا بِ تَغَلُّبِ ها عَلَى البِلْجِيكِيَّةِ جاستن هينن 7 - 5 وَ 6 - 4 ، وَ الإِسْرائِيلِيَّةُ آنا سماشنوفا عَلَى حِسابِ الإِيطالِيَّةِ غلوريا بيتزيكيني 6 - 4 وَ 6 - 4 .
كَما
->
أَكَّد
وَ لَم
تُؤَكِّدْ
السُلُطاتُ
كَما
أَنَّ ها لَم تَنْفِ هٰذِهِ الحَصِيلَةَ .
وَ مِن جانِبِ هِ
أَكَّدَ
جان عُبَيْد وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ اللُبْنانِيُّ أَنَّ لُبْنانَ يُدِينُ الإِرْهابَ
كَما
قالَ إِنَّ هُ مِن الضَرُورِيِّ تَعْزِيزُ الحُقُوقِ الفِلَسْطِينِيَّةِ .
كَما
أَكَّدَ
وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ سَيِّد حامِد البر أَنَّ رَئِيسَ الوُزَراءِ المالِيزِيّ داتوك سِيرِي محاضر مُحَمَّد تَلَقَّى دَعْوَةً لِ المُشارَكَةِ فِي اِجْتِماعِ مَجْمُوعَةِ الثَمانِيَةِ فِي بارِيس الشَهْرَ القادِمَ . وَ قالَ إِنَّ حُضُورَ محاضر سَ يُمَكِّن هُ مِن الإِعْراب لَيْسَ فَقَط عَن آراء مالِيزِيا وَ إِنَّما أَيَّضا عَن آراء الدُوَلِ النامِيَةِ بِ شَأْنِ العَدِيدِ مِن القَضاياِ .
وَ حَوْلَ الوَضْعِ فِي الأَراضِيِ الفِلَسْطِينِيَّةِ ، أَشارَ باوِل إِلَى أَنَّ هُ بَعْدَ تَشْكِيلِ الحُكُومَةِ الفِلَسْطِينِيَّةِ الجَدِيدَةِ ، سَ تَسْعَى الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ لِ إِقامَة سَلامٍ شامِلٍ فِي المِنْطَقَةِ قائِلاً إِنَّ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةَ تَسْعَى لِ التَوَصُّلِ إِلَى حُلُولٍ سِلْمِيَّةٍ فِي المِنْطَقَةِ وَ تَحْتَرِم كافَّةَ قَراراتِ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ وَ تَعْمَل مَعَ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ لِ مُساعَدَتِ هِم فِي اِنْتِقال قِيادَتِ هِم وَ التَعاوُنِ مَعَ الإِسْرائِيلِيِّيْنَ وَ
أَكَّدَ
أَنَّ خارِطَةَ الطَرِيقِ هٰذِهِ تَضَعُ واجِباتٍ وَ مَسْئُولِيّات عَلَى كافَّةِ الأَطْراف وَ لا بُدَّ مِن وَضْعِ حَدِّ لِ الإِرْهاب
كَما
أَكَّدَ عَلَى ضَرُورَةِ حَلِّ مُشْكِلَةِ اللاجِئِيْنَ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ .
more...
وَ لَم تُؤَكِّدْ السُلُطاتُ كَما
أَنَّ
ها لَم
تَنْفِ
هٰذِهِ الحَصِيلَةَ .
تَقْرِيرٌ
: رَئِيسا وُزَراءِ إِسْرائِيلِ وَ فِلَسْطِينِ
يَجْتَمِعانِ
قَرِيباً
بَيْدَ
أَنَّ
هُ لَم
يُحَدَّد
عَدَدُ الرُكّابِ الَّذِينَ كانُوا عَلَى مَتْن الطائِرَةِ .
تَأَثَّرَ أَكْثَرُ مِن 200 هِكْتارٍ مِن الغاباتِ بِ هٰذا الحَرِيقِ إِلّا
أَنَّ
هُ لَم
تَرِدْ
أَنْباءٌ عَن إِصاباتٍ وَ وَفَياتٍ .
غَيْرَ
أَنَّ
هُ لا
يُوجَدُ
إِجْماعٌ بَيْنَ دُوَلِ أُوبِك بشان رَفْعِ الإِنْتاجِ .
غَيْرَ
أَنَّ
هُ
أَضافَ
" هٰذا الاِلْتِزامُ بِ الصُمُودِ لَيْسَ نِهائِيّاً وَ لا بُدَّ مِن سَقْفٍ لِ الصَبْرِ وَ الصُمُودِ " .
تَصْفِياتُ مُونْدِيال 2002 - الكُونْكاكاف
:
الدَوْرُ نِصْفُ النِهائِيِّ
يَنْطَلِقُ
غَداً
مَسْئُولٌ إِيرانِيٌّ
:
طَهْرانُ لَن
تَتَدَخَّلَ
فِي الشُئُونِ الداخِلِيَّةِ لِ العِراقِ
تَمَّ إِخْمادُ الحَرِيقِ فِي الساعَةِ السابِعَةِ صَباحَ يَوْمِ الجُمْعَةِ إِلّا
أَنَّ
الفُنْدُقَ قَد
دَمَرَ
بِ كامِلِ هِ .
لٰكِنَّ
» مَكْتَبَ التَحْقِيقاتِ الاِتِّحادِيّ « ( أف بِي آي ) وَ الأَجْهِزَة الأُخْرَى المُكَلَّفَةَ مكافحة الإِرْهابِ لا
يُمْكِنُ
ها النَجاحُ دائِماً فِي مَهَمّات ها .
اِرْتَفَعَت نِسْبَةُ المُدَخِّناتِ فِي السَعُودِيَّةِ إِلَى نَحْوَ 35 بِ ال مِائَة
فِيما
اُعْتُبِرَ
اِنْتِشارٌ سَرِيعٌ لِ التَدْخِينِ بَيْنَ النِساءِ وَ المُراهِقاتِ خاصَّةً بِ مَدِينَةِ جِدَّة .
بَيْدَ
أَنَّ
هُ لَم
يَتَّضِحْ
بَعْدُ ما إِذا كانَت عَوْدَةُ الدِبلُوماسِيِّينَ سَ تَتَطَلَّبُ تَفْوِيضاً مُسْبَقاً مِن الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ يُعْتَرَفُ بِ الإِدارَةِ المُؤَقَّتَةِ فِي العِراقِ .
وَ أَضافَ " أَنَّ الهَدَفَ هُوَ تَعْزِيزُ القُدْرَةِ الدِفاعِيَّةِ لِ البِلادِ فِي إِطارِ مَبْدَأ الوِقايَةِ "
لٰكِنَّ
هُ لَم
يُوضِحْ
مَكانَ إِجْراءِ التَجْرِبَةِ .
تَجْدُر الإِشارَة إِلَى أَنَّ العِراقَ دَوْلَةٌ ذاتُ أَغْلَبِيَّة شِيعِيَّةٍ ،
حَيْثُ
يُمَثِّلُ
المُسْلِمُونَ الشِيعَةُ فِي ها 65 فِي المِائَةِ مِن إِجْمالِيِّ عَدَدِ السُكّانِ البالِغِ 24 مِلْيُونَ نَسَمَة .
وَ أَكَّدَ وَزِيرُ الدِفاعِ الكُونْغُولِيّ ايرونج اوان أَنَّ الحادِثَ وَقَعَ لَيْلَةَ أَمْسِ ، بَيْدَ
أَنَّ
هُ
قالَ
إِنَّ هُ لا يُعْلَمُ عَدَدُ الضَحاياِ .
وَ
تَمَّ
تَدْوِيرُ الهَواءِ كُلَّ ثَلاثِ دَقائِقَ
لِذا
فَ إِنَّ فُرْصَةَ اِلْتِقاطِ الفَيْرُوسِ شَدِيدُ الاِنْخِفاضِ .
إِلّا أَنَّ هٰذا النائِبَ يَتَدارَكُ لِ يُحَذِّرَ مِن
أَنَّ
الاِسْتِفْتاءَ
يُمْكِنُ
أَن يَكُونَ " خَطِيراً جِدّاً " وَ " مَصْدَرَ نِزاعاتٍ خَطِيرَةٍ " فِي حالٍ لَم يَجْرِ الإِعْدادُ لَ هُ بِ شَكْلٍ جَيِّدٍ .
وَ يَقْضِي الاِتِّفاقُ المُوَقَّعُ أَيْضاً إِمْكانَ زِيادَةِ هٰذا المَبْلَغِ
بِ
حَيْثُ لا
يَتَجاوَزُ
400 مِلْيُونِ مارْكٍ تُسْتَخْدَمُ فِي المَجالاتِ نَفْسِ ها .
وَ يَعْتَبِرُ قِسْمٌ مِن السُكّانِ
أَنَّ
مُسْتَوَى مَعِيشَتِ هِم
اِنْخَفَضَ
بَعْدَ تَراجُعِ عَلاقاتِ التَعاوُنِ مَعَ صربيا .
كانَ
المُتَمَرِّدُونَ قَد هاجَمُوا شَرِكَةَ اكسون مُوبِيل عِدَّةَ مَرّات
مِمّا
تسب فِي وَقْفِ عَمَلِ عملاقة البِتْرُولِ هُناكَ .
Atv
0.78%
دَعا-ُ
->
مُؤَكِّد
وَ
دَعا
صالِح إِلَى أَن تَكُونَ هُناكَ مُراجَعَةٌ جِدِّيَّةٌ لِ السِياسَةِ العَرَبِيَّةِ بِ خُصُوصِ العِراقِ طِوالَ الفَتْرَةِ الماضِيَةِ ،
مُؤَكِّداً
عَلَى " ضَرُورَةِ اِسْتِيعابِ دُرُوس الماضِي لِ مَنْعِ تَكْرارِ الكارِثَةِ الَّتِي حَلَّت بِ العِراقِ " .
كَما
دَعَوْا
إِلَى زِيادَةِ المَوارِدِ المالِيَّةِ المُخَصَّصَةِ لِ القِطاعِ الصِحِّيِّ بِ واقِعِ 15 فِي المِائَةِ مِن المِيزانِيَّةِ الوَطَنِيَّةِ ط وَ البَحْثِ عَن شُرَكاءَ فِي التَنْمِيَةِ فِي هٰذا القِطاعِ
مُؤَكِّدِينَ
ضَرُورَةَ تَعاوُنِ الدُوَلِ الأَعْضاءِ وَ قِيامِ ها بِ تَقْدِيمِ قَرارٍ إِلَى مُؤْتَمَرِ الصِحَّةِ العالَمِيِّ لِ مُكافَحَةِ الأَيْدزِ وَ السِلِّ وَ المَلارِيا وَ وَضْعِ إِسْتراتِيجِيَّةٍ مُشْتَرَكَةٍ لِ تَنْمِيَةِ المَوارِدِ فِي المَجالِ الصِحِّيِّ .
كان-ُ
->
سَجَّل
المَنْطِقُ هٰذا توتاليتاري فِي عُمْق هُ . مِثْلَ هُ فِي ذٰلِكَ مِثْلَ كُلِّ مَنْطِقٍ يَضَعُ الواقِعَ وَ رَغَبات الناسِ بَيْنَ هِلالَيْنِ وَ يَتَحَمَّس لِ صَواب مُفْتَرَض ما . إِنَّ هُ يُذَكِّرُ بِ لُغَةِ أَلْمانِيا الشَرْقِيَّةِ فِي مُواجَهَةِ الأَرْقام الَّتِي
كانَت
تُسَجِّل
ها أَلْمانِيا الغَرْبِيَّةُ . وَ هِيَ لُغَةٌ ما لَبِثَت أَن تمترست وَراءَ سُورٍ شَهِير » يَنْبَغِي « بِناءُ الاِشْتِراكِيَّةِ وَراءَ هُ وَ مَمْنُوع الهَرَب مِن هُ طَلَباً لِ الحَياَةِ وَ الحُرِّيَّةِ .
اِسْتَهَلَّ السِنْيُورَة مُنَوِّهاً بِ " الجُهُودِ الجَبّارَة الَّتِي بَذَلَت داخِلَ لُبْنانِ وَ خارِجِ هِ لِ إِنْجاح المُؤْتَمَرِ " . وَ قالَ إِنَّ ها " المَرَّةُ الأُولى الَّتِي يَتَدَخَّل فِي ها الخارِجُ لِ مُساعَدَةٍ الداخِلِ عَن اِقْتِناعٍ ، كَما هِيَ المَرَّةُ الأُولى الَّتِي يَأْتِي فِي ها نَجاحُ مُؤْتَمَرٍ دُوَلِيٍّ مُخَصَّصٍ لِ مُساعَدَةِ بَلَدٍ خارِجَ مِظَلَّةِ صُنْدُوقِ النَقْدِ وَ بَعْضِ شُرُوطِ هِ ، مِن دُونَ أَن تَتَرَتَّبَ عَلَى لُبْنانِ أَيُّ اِلْتِزاماتِ سِياسِيَّةٍ مِن أَيِّ نَوْعٍ ، وَ بِ التالِي
يَكُونُ
لُبْنانُ قَد
سَجَّلَ
سابِقَةً فَرِيدَةً فِي هٰذا المِضْمار " .
غادَر
->
مُتَوَجِّه
وَ
غادَرَ
كِنْت ( 45 عاماً ) مَساءَ الأَرْبِعاءِ المَدِينَةَ
مُتَوَجِّهاً
إِلَى وِلايَةِ أُوهايُو ( شَمالُ شَرْقٍ ) بَعْدَ أَن اِسْتَقَلَّ أَحَدَ باصاتِ شَرِكَةِ غريهاوند الشَهِيرَةِ الَّتِي تَجُوبُ كُلَّ الوِلاياتِ الأَمِيرْكِيَّةِ .
هٰذا وَ قَد وَصَلَ باوِل إِلَى دِمَشْقِ مَساءَ أَمْسِ الجُمْعَةِ فِي زِيارَةٍ لِ سُورِيَّةِ اِسْتَغْرَقَت وَ
غادَرَ
ها بَعْدَ ظُهْرِ اليَوْمِ السَبْتِ
مُتَوَجِّهاً
إِلَى العاصِمَةِ اللُبْنانِيَّةِ بَيْرُوتِ المَحَطَّةِ الثانِيَةِ لَ هُ فِي المِنْطَقَةِ .
غادَرَ
وَزِيرُ الخارِجِيَّةِ الأَمْرِيكِيُّ كُولِن باوِل بَعْدَ ظُهْرِ اليَوْمِ السَبْتِ بَيْرُوتَ
مُتَوَجِّهاً
إِلَى واشِنْطُن ، فِي خِتامِ جَوْلَةٍ بَدَأَ ها السَبْتَ وَ شَمَلَت إِسْبانِيا وَ أَلْبانِيا وَ سُورِيا وَ لُبْنانَ ، حَسْبَ ما أَفادَ مَصْدَرٌ رَسْمِيٌّ لُبْنانِيٌّ .
كَ
->
أَصْل
وَ أَوْضَحَ أَنَّ هٰذِهِ الشَرِكاتِ مُخَصْخَصَةٌ بِ الفِعْلِ ، إِذ أَنَّ مِلْكِيَّتَ ها تَتَوَزَّعُ بَيْنَ الدَوْلَةِ وَ القِطاعِ الخاصِّ بِ نِسَبٍ مُتَفاوِتَةٍ وَ مِن ثُمَّ فَ إِنَّ ما سَ يَتِمُّ هُوَ تَصْفِيَةُ حِصَصِ المالِ العامِّ فِي ها وَ لَيْسَ تَخْصِيصُ الشَرِكاتِ فِي حَدِّ ذاتِ ها ، وَ لَن تَخْضَعَ لِ المَزايا المُقَرَّرَةِ لِ الشَرِكاتِ التابِعَةِ لِ قِطاعِ الأَعْمالِ فِي ما يَتَعَلَّقُ بِ تَيْسِيراتِ البَيْعِ الَّتِي وَضَعَت ها اللَجْنَةُ الوِزارِيَّةُ لِ التَخْصِيصِ أَخِيراً ، إِذ سَ يَتِمُّ بَيْعُ ها كَ أَسْهُمٍ وَ لَيْسَ
كَ
أُصُولٍ
نَظَراً لِ أَن مِلْكِيَّتَ ها مُوَزَّعَةٌ بَيْنَ عَدَدٍ مِن الشُرَكاءِ . وَ قالَ : » إِنَّ هٰذِهِ التَسْهِيلاتِ تَمَّ مَنْحُ ها إِلَى شَرِكاتِ قِطاعِ الأَعْمالِ المُتَعَثِّرَةِ الَّتِي تُباعُ كَ أُصُولٍ وَ ذٰلِكَ لِ جَذْبِ المُسْتَثْمِرِينَ « .
أَضاف
->
مُشِير
وَ
أَضافَ
باوِل أَنَّ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةَ تَسْعَى لِ تَحْقِيقِ السَلامِ لِ جَمِيعِ دُوَلِ الشَرْقِ الأَوْسَط
مُشِيراً
إِلَى أَنَّ هُ يَجِبُ أَن يُحِلَّ السَلامُ فِي المِنْطَقَةِ .
وَ
أَضافَ
أَنَّ هُ لَم يُعِدَّ يَطْلُبُ مِن طَواقِمِ الخُطُوطِ الجَوِّيَّةِ المَبِيتَ فِي البُلْدانِ الَّتِي يُمْكِنُ أَن يَتَعَرَّضُوا فِي ها لِ خَطَرِ الإِصابَةِ بِ السارس ,
مُشِيراً
إِلَى أَنَّ طائِراتٍ / تاى / يَتِمُّ رَشُّ ها بِ المُطَهِّراتِ كُلُّ يَوْمٍ وَ يَجْرِي تَغْيِيرُ مُرَشِّحاتِ الهَواءِ عَلَى الدَوامِ .
وَ قالَ إِنَّ وَفْداً صِناعِيّاً يُمَثِّلُ الجانِبَ الإِيرانِيَّ فِي الشَرِكَةِ سَ يَزُورُ القاهِرَةَ الشَهْرَ المُقْبِلَ لِ البَحْثِ فِي الإِجْراءاتِ التَنْفِيذِيَّةِ لِ إِقامَةِ المَصْنَعِ الجَدِيدِ . وَ
أَضافَ
أَنَّ الشَرِكَةَ صَدَّرَت عامَ 2000 نَحْوَ سِتَّةِ آلافِ طُنٍّ مِن الغُزُولِ القُطْنِيَّةِ الرَفِيعَةِ المُسْتَوَى بِ ما قِيمَتُ هُ 33 مِلْيُونَ دُولارٍ ،
مُشِيراً
إِلَى أَنَّ الشَرِكَةَ أَنْتَجَت غُزُولاً قِيمَتُ ها 180 مِلْيُونَ جُنَيْهٍ .
more...
وَ ما
زالَ
التَحْقِيقُ
جارِياً
فِي سَبَبِ الحادِثِ .
غادَرا هُ كَي
يَظَلّا
يُحِبّانِ
هُ 281
3 - فِلَسْطِينُ ما
زالَت
تُمَثِّلُ
لَ هُم أَرْض المِيعاد .
وَقَعَ الاِنْفِجارُ فِي قاع أَحَد المَناجِم حَيْثُ
كانَ
يَعْمَلُ
الضَحاياُ الأَرْبَعَة .
وَ ما
زالَ
سَبَبَ اِنْدِلاعِ الحَرِيقِ وَ حَجْمَ الخَسائِرِ الاِقْتِصادِيَّةِ
قَيْدَ
التَحْقِيقِ .
وَ ما
زالَ
سَبَبَ الحَرِيقِ وَ حَجْمَ الأَضْرارِ
قَيْدَ
التَحْقِيقِ .
صَحِيفَةٌ بِرِيطانِيَّةٌ : قُنْبُلَةُ » لُوكِرْبِي « قَد
تَكُونُ
وُضِعَت
فِي لَنْدَن
وَ قَد تَحَطَّمَت
الطائِرَةُ
وَ هِيَ
تَصْمِيمٌ
قَدِيمٌ لِ طِرازِ " سِي . إِل .
وماهندرا شُودْرِي
كانَ
أَوَّلَ
مُواطِنٍ مِن أَصْلٍ هِنْدِيٍّ يَتَرَأَّسُ الحُكُومَةَ فِي تارِيخِ فِيدْجِي .
وَ قالَ بِ صَوْتٍ خافِتٍ
يَكادُ
لا
يُسْمَعُ
" الأَمْرُ يُخِيفُ نِي بَعْضَ الشَيْءِ ( . . . ) إِنَّ ها مُفاجَأَةٌ بِ الفِعْلِ .
إِنَّ نا
نَرا
هُ
مَجْلِساً
لِ الحَرْبِ وَ بِ شَكْلٍ خاصٍّ ضِدَّ دُوَلِ العالَمِ الثالِثِ " .
وَ
كانَت
مُعَدَّلاتُ الزَواجِ العُرْفِيِّ
زادَت
فِي شَكْلٍ مَلْحُوظٍ فِي مَدارِسَ ثانَوِيَّةٍ فِي مِصْرَ .
وَ أَوْضَحَ وَزِيرُ الدِفاعِ عَلِيّ شامْخانِي أَنَّ
الهَدَفَ
مِن الصارُوخِ الجَدِيدِ سَ
يَكُونُ
نَقْلُ قَمَرٍ صِناعِيٍّ .
تَعَهَّدَت الصِينُ بِ أَن
تُصْبِحَ
الصِينُ
مُنْتِجاً
رَئِيسِيّاً لِ السُفُنِ بِ العالَمِ .
وَ سَبَقَ لكامبوس الَّذِي
كانَ
يُشْرِفُ
عَلَى الرِيانِ القَطَرِيِّ فِي المَوْسِمِ الماضِي أَن دَرَّبَ الشَبابَ فِي مَطْلَعِ التِسْعِينِيّاتِ .
وَ
أَضافَ
قائِلاً
إِنَّ اِتِّحاداً أُورُبِّيّاً قَوِيّاً سَ يَخْدُم مَصْلَحَةَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .
وَ بَدا أَنَّ التَصْرِيحاتِ الَّتِي تُشْبِهُ القَرارَ
فَتَحَت
البابَ
واسِعاً
لِ إِعادَةِ تَرْتِيبِ الوَضْعِ السِياسِيِّ لِ المَرْحَلَةِ المُقْبِلَةِ .
أَقْلَعَت
الطائِرَةُ ، الَّتِي تَعْمَلُ لِ حِسابِ شَرِكَتَيْ كوريان إِير وَ إِير فرانْس ، مِن سول
مُتَوَجِّهَة
إِلَى بارِيس .
1 - إِدانَةُ الاِحْتِلالِ الإِسْرائِيلِيِّ لِ الأَراضِيِ الفِلَسْطِينِيَّةِ وَ
اِعْتِبارُ
هُ
مَصْدَراً
لِ سِياسَةِ الفَصْلِ العُنْصُرِيِّ تُجاهَ العَرَبِ .
وَ قالَ مَسْؤُولانِ بِ مَطار كِينْشاسا الدُوَلِيِّ إِنَّ هُ يَخْشَى أَن
يَكُونَ
120 شَخْصاً قَد
راحُوا
ضَحِيَّةً لِ الحادِث
ExD
0.57%
:
->
41
بِكِين 3 مايُو 10
:
41
بِكِين 3 مايُو 07
:
41
بِكِين 3 مايُو 09
:
41
لَنْدَن 30 أَبْرِيلَ 08
:
41
،
->
رُويْتِرز
طَهْرانُ ، لَنْدَن - » الحَياَةُ «
،
رُويْتِرز
- أَكَّدَت صَحِيفَةٌ إِيرانِيَّة أَنَّ اِنْفِجاراً فِي خَطِّ أَنابِيب لِ النَفْطِ فِي جَنُوبِ غَرْبِيِّ إِيرانٍ أَوْقَعَ قَتِيلاً وَ 41 جَرِيحاً .
كابُول -
رُويْتِرز
،
أ ف ب - قالَ ناطِقٌ بِ اِسْمِ حَرَكَةِ » طالِبان « الحاكِمَةِ فِي أَفْغانِسْتان إِنَّ هُ لا يُمْكِنُ أَن يَكُونَ أُسامَة بِن لادِن مَسْؤُولاً عَن الهَجَماتِ فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .
القُدْسُ المُحْتَلَّةُ ، واشِنْطُن ، سانتياغو - » الحَياَةُ «
،
رُويْتِرز
، أ ف ب - بَدَت إِسْرائِيل الرَسْمِيَّةُ وَ الشَعْبِيَّةُ مصدومة وَ مَصْعُوقَة بَعْدَ الهَجَماتِ فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ . وَ سارَعَ كِبارُ المَسْؤُولِيْنَ فِي ها إِلَى اِتِّهامِ تَنْظِيماتٍ إِسْلامِيَّة بِ تَنْفِيذِ هَجَماتِ واشِنْطُن وَ نِيُويُورْك ، وَ اِنْشَغَلَ المُعَلِّقُونَ فِي وَسائِلِ الإِعْلامِ الإِسْرائِيلِيَّةِ بِ الإِسْهاب فِي عَدَدٍ مِن هٰذِهِ المُنَظَّماتِ وَ تَحْمِيل ها المَسْؤُولِيَّةَ .
بِ
->
قَلَم
تَقْرِيرٌ إِخْبارِيّ : شَهْرٌ كامِلٌ مِن الفَوْضَى فِي العِراقِ
بِ
قَلَم
مُحْسِن حُسَيْن
تَقْرِيرٌ إِخْبارِيّ : شَهْرٌ كامِلٌ مِن الفَوْضَى فِي العِراقِ
بِ
قَلَم
مُحْسِن حُسَيْن بَغْداد 9 مايُو / شينخوا / مَرَّ اليَوْمَ الجُمْعَةَ شَهْرٌ كامِلٌ عَلَى الاِحْتِلالِ الأَمْرِيكِيِّ لِ العِراقِ وَ اِنْهِيارِ نِظامِ الرَئِيسِ السابِقِ صَدّام حُسَيْن فِي 9 أَبْرِيل الماضِي عِنْدَ ما شاهَدَ المَلايِينُ فِي أَنْحاء العالَمِ مِن قَنَواتِ التِلْفِزيُونِ الفَضائِيَّةِ المَشْهَدَ المُثِيرَ بِ إِسْقاط تِمْثالِ صَدّام وَسْطَ بَغْداد بِ أَيْدِي الجُنُودِ الأَمْرِيكِيِّيْنَ .
وَ
->
8.7
وَ يُنْتَظَرُ أَن يَبْلُغَ عَدَدُ سُكّانِ سُورِيَّةٍ 36 مِلْيُونَ نَسَمَةٍ
وَ
الأُرْدُنِّ 11 مِلْيُوناً وَ لِيبِيا عَشَرَةَ مَلايِينِ وَ مُورِيتانِيا
8.7
مِلْيُون وَ عُمانَ 8.7 مِلْيُون أَيْضاً وَ تُونِس 14 مِلْيُوناً وَ لُبْنانَ خَمْسَةَ مَلايِينَ وَ الكُوَيْتِ أَرْبَعَةَ مَلايِينَ وَ الإِماراتِ 3.7 مِلْيُون شَخْصٍ وَ البَحْرَيْنِ مِلْيُوناً وَ قَطَرَ 830 أَلْفاً .
مُنْذُ
->
ما
هٰذا التَوْصِيفُ يَتَخَطَّى - جَوْهَرِيّاً - التَفاصِيلَ المُعَقَّدَة لِ وَقائِعِ التَحالُفاتِ الأَمِيرْكِيَّة المَوْثُوقَة وَ الطَوِيلَة الأَمَد مَعَ نَمَطَيْ الأَنْظِمَة المَلَكِيَّةِ وَ العَسْكَرِيَّةِ الأُولى مُنْذُ ما بَعْدَ الحَرْبِ العالَمِيَّةِ الأُولى وَ الثانِيَةُ ، تِباعاً
مُنْذُ
ما
بَعْدَ الحَرْبِ العالَمِيَّةِ الثانِيَةِ . . . وَ هِيَ أَنْظِمَة مُعْظَمُ ها اِسْتَقَرَّ مُنْذُ أَواخِر السِتِّيناتِ ، وَ بَعْضُ ها جاءَ إِلَى السُلْطَةِ - كَما فِي العِراقِ - بِ تَوافُقٍ مَعَ الإِدارَةِ الأَمِيرْكِيَّة فِي ذٰلِكَ الوَقْتِ .
more...
بَغْدادُ ، نِيُويُورْك
(
الأُمَمُ
المُتَّحِدَةُ )
" العَرَبُ عَلَى مُفْتَرَق "
لِ
عِصام
نُعْمان
حُكُومَةٌ جَدِيدَةٌ
فِي
الجَزائِر
مُحَمَّد صَلاح
-
حازِم
مُحَمَّد
رَئِيسُ أُوبِك
فِي
طَهْرانَ
لِ بَحْثِ وَضْعِ السُوقِ النَفْطِيَّةِ
2003 -
05
-
11
- 20 : 20 : 18
هِجْرَة
هُ
فَ
خَطْف اِبْن ها
14 قَتِيلاً فِي الجَزائِرِ بَيْنَ هُم 10 عَناصِرَ مِن قُوَى الأَمْنِ (
صَحافَةٌ
)
دَوْرَةُ بالِيرْمُو : فارينا
إِلَى
نِصْفِ
النِهائِيِّ
بِ النِسْبَةِ
إِلَى
المَوْضُوعِ
حَوْلَ فِيلمِ نُور الشَرِيف .
وَ ذٰلِكَ
قَبْلَ
اِنْضِمامِ
الدُوَلِ العَشَرِ الجَدِيدَةِ إِلَى عُضْوِيَّةِ الاِتِّحادِ فِي أَوائِلِ مايُو المُقْبِلِ .
إِلَى
السادَةِ
المُشْتَرِكِينَ
"
الصَهْيُونِيَّةُ
المَسِيحِيَّةُ "
أَو
التَفْسِيرُ الحَرْفِيّ لِ الكِتابِ المُقَدَّسِ فنيش
وَ
مَشْرُوعُ
الحِفاظِ عَلَى الوَضْعِ القائِمِ . . .
أَيْ
" المَشْرُوعُ " العَرَبِيُّ .
القاهِرَةُ :
نَحْوَ
أَزْمَةٍ
مَعَ الكُوَيْتِ بِ سَبَبِ عَرْضِ جَوائِزَ عَن المُساعَداتِ لِ مِصْرَ
فِي
بَعْضِ
جُذُورِ النِقاش اللُبْنانِيِّ
جَلال الماشِطَة
-
يُوسِف
الشَرِيف
مَسْؤُولٌ أَمْرِيكِيّ
فِي
سرِيلانْكا
لِ إِحْياء مُحادَثاتِ السَلامِ
235 أَلْفَ طُنِّ قَمْحٍ أَمْرِيكِيٍّ وَ أُسْتُرالِيٍّ
لِ
مِصْرَ
وَ تَحْتَلّ قَطَرُ المَرْكَزَ الثالِثَ بِ رَصِيد 5 نِقاطٍ مِن 4 مُبارَيات ، خَلْفَ الصِينِ ( 7
مِن
3
) وَ أُوزبَكِسْتان ( 6 مِن 3 ) .
AuxE
0.44%
لِ
->
إِنَّ
إِنَّ
إِطْلاق تُهْمَةِ التَحالُفِ مَعَ أَمِيرْكا حِيناً وَ تُهْمَة التَعاطِي مَعَ إِسْرائِيلِ حِيناً آخَرَ ، هِيَ فِي نَظَرِ " قُرْنَة شَهْوان "
لِ
تَبْرِيرِ ضَرْب ها وَ الاِنْقِضاض أَو التَضْيِيقِ عَلَي ها كَ قُوَّة تُزْعِج السُلْطَةَ وَ تُرْبِك ها فِي الداخِلِ لَيْسَ إِلّا .
لَجَأ-َ
->
قَد
وَ يُعْتَقَدُ فِي تُرْكِيا أَنَّ الاِتِّفاقَ الأَمْنِيَّ الجَدِيدَ سَ يُمَكِّنُ أَنْقَرَةً مِن المُطالَبَةِ بِ تَسْلِيمِ ها أَكْراداً أَتْراكاً
قَد
يَلْجَأُونَ
إِلَى سُورِيَّةٍ ، أَو » فُلُولَ حِزْبِ العُمّالِ الكُرْدِسْتانِيِّ « . وَ تُصِرُّ أَنْقَرَةٌ عَلَى تَضْمِينِ » إِعْلانِ المَبادِئِ « إِشارَةً إِلَى مَسْأَلَةِ الحُدُودِ ، وَ يُعْتَقَدُ أَنَّ هٰذِهِ المَسْأَلَةَ تُعَرْقِلُ الاِتِّفاقَ عَلَى صَوْغِ هِ ، وَ ما زالَت الخارِجِيَّةُ التُرْكِيَّةُ تُصِرُّ عَلَى رَبْطِ تَسْوِيَةِ مُشْكِلَةِ تَقاسُمِ المِياهِ بِ تَوْقِيعِ الإِعْلان .
حَسّاس
->
صَحِيح
كَما أَوْضَحَ أَنَّ قَضِيَّةَ إِصْدارِ بِطاقَةِ هُوِيَّةٍ لِ المَرْأَةِ بُحِثَت مَعَ وَزِيرِ الداخِلِيَّةِ الأَمِيرِ نايِف بِن عَبْدالعَزِيز وَ » وَعَدَ بِ خَيْر ، هٰذِهِ أُمُورٌ
صَحِيحٌ
حَسّاسَةٌ
لِ إِثْباتِ شَخْصِيَّةِ المَرْأَةِ وَ إِن شاءَ اللّٰه سائِرُونَ فِي ها «
زال-َ
->
أَنَّ
وَ قالَت سِكْرِتارِيَّةُ الأُوبِكِ الَّتِي تَتَّخِذُ مِن فِييِنّا مَقَرّاً لَ ها , فِي تَقْرِيرٍ لَ ها أَنَّ مُعَدَّلَ سَلَّةِ أَسْعارٍ سَبْعٍ مِن خاماتِ نَفْطِ ها قَد وَصَلَ إِلَى 23.85 دُولارٍ لِ البَرْمِيلِ الواحِدِ يَوْمَ الجُمْعَةِ , وَ عَلَى الرَغْمِ مِن اِرْتِفاعِ هُ 13 سِنْتاً مُقارَنَةً بِ يَوْمِ الخَمِيسِ إِلّا
أَنَّ
هُ ما
يَزالُ
أَقَلَّ مِن السِعْرِ المُحَدَّدِ مِن قَبْلِ المُنَظَّمَةِ وَ البالِغِ 25 دُولاراً .
أَرْبَع
->
فَقَط
وَ أَوْضَحَت مَصادِرُ قانُونِيَّةٌ أَنَّ الأَحْكامَ الَّتِي صَدَرَت عَن مَحْكَمَةِ الجِناياتِ فِي سُوهاجَ غَيْرُ قابِلَةٍ لِ الاِسْتِئْنافِ أَمامَ أَيِّ هَيْئَةٍ قَضائِيَّةٍ أُخْرَى ، لٰكِن يَحُقُّ لِ
الأَرْبَعَةِ
المَحْكُومِينَ فِي ها
فَقَط
الطَعْنُ فِي ها أَمامَ مَحْكَمَةِ النَقْضِ . وَ فِي حالِ قُبُولِ الطَعْنِ تُعادُ مُحاكَمَتُ هُم أَمامَ دائِرَةٍ قَضائِيَّةٍ أُخْرَى لٰكِنَّ القَضِيَّةَ الجَدِيدَةَ سَ تَتَعَلَّقُ بِ مَواقِفِ الأَرْبَعَةِ فَقَط ، دُونَ غَيْرِ هُم مِن بَقِيَّةِ المُتَّهَمِينَ مِمّا يَجْعَلُ مِن مَسْأَلَةِ إِقْدامِ 8 أَقْباطٍ عَلَى الطَعْنِ فِي الأَحْكامِ أَمْراً غَيْرَ قانُونِيٍّ .
more...
أَمّا
ثِيابُ هُم فَ هِيَ
جَمِيلَةٌ
تَشِعُّ بِ الأَلْوانِ المُخْتَلِفَةِ .
وَ
عَزا
أَيْضاً
النَجاحَ إِلَى " الظَرْفِ الإِقْلِيمِيِّ وَ الوَضْعِ الدُوَلِيِّ فَضْلاً عَن الجَوِّ التوافقي الداخِلِيِّ " .
وَ جاءَ الجَنُوب إِفْرِيقِيُّ مالْكُوم هِنْدرِيكس ثانِياً ( 20 ر 2 م ) وَ أُوجِين إِرْنِيسْتا مِن سيشل ثالِثاً ( 02
ر
2 م
أَيْضاً
) .
وَ أَضافَت الوِكالَةُ أَنَّ الاِتِّصالَ "
تَناوَلَ
أَيْضاً
اِسْتِمْرارَ التَنْسِيقِ بَيْنَ مِصْرِ وَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ فِي هٰذا الشَأْنِ " .
وَ يَعْتَقِدُ مَسْئُولانِ بِ مَطار كِينْشاسا الدُوَلِيِّ أَنَّ حَوالَي 160 راكِباً
رُبَّما
سَقَطُوا
مِن الطائِرَةِ .
نُقْطَةُ الاِنْطِلاقِ
هُنا
دَوْلَةٌ
وَ
مُجْتَمَع بِ عَيْن هُما . نُقْطَةُ الهَدَفِ التَقَدُّمُ وَ الاِزْدِهار .
كَما اِنْتَشَرَت ظاهِرَةُ بِناءِ شالِيهاتٍ مُجَهَّزَةٍ بِ حَمّاماتِ بُخارٍ عَلَى ضِفافِ
البُحَيْراتِ
خُصُوصاً
.
وَ أَشارَ صالِح إِلَى " أَنَّ
المُهِمَّ
هُوَ
الإِرادَةُ العِراقِيَّةُ وَ لَيْسَ التَوَقُّعاتُ بِ شَأْنِ مَواقِفِ أَطْرافٍ خارِجِيَّةٍ خارِجِيَّةٍ " .
سَ تُزالُ المَقاعِدُ
وَ
حَتَّى
السَجّادُ مِن المِنْطَقَةِ القَرِيبَةِ مِن أَيِّ شَخْصٍ مُشْتَبَهٍ أَنَّ هُ يَحْمِلُ المَرَضِ .
وَ قالَ أردوغان إِنَّ الحَظْرَ المَفْرُوضَ عَلَى صادِراتِ مِنْطَقَةِ قُبْرُص التُرْكِيَّةِ يَجِبُ أَن يرفع ، مؤكدا أَنَّ " هٰذِهِ
هِيَ
أَهَمُّ
قَضِيَّةٍ بِ النِسْبَةِ لِ قُبْرُص " .
وَ هُوَ أَمْرٌ غَيْرُ مُتَوَقَّعٍ حُدُوثُ هُ ، لِ كَوْنِ تِلْكَ الاِتِّفاقِيّاتِ الثُنائِيَّةِ تُشَكِّلُ الأَساسَ القانُونِيَّ لِ عَلاقاتٍ أَكْثَرَ شُمُولاً لا تَقْتَصِرُ عَلَى
التِجارَةِ
فَ
حَسْبُ
.
وَ قَد أَثارَ بَرْنامَجُ الصَوارِيخِ الإِيرانِيُّ قَلَقَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ
وَ
خُصُوصاً
إِسْرائِيلَ .
اما
الآنَ
وَ
بَعْدَ أَن عَلِمَ أَنَّ المِيراثَ أَكْثَرُ بِ كَثِيرٍ وَ يَبْلُغُ 300 أَلْفِ دُولارٍ قَرَّرَ الاِنْتِقالَ إِلَى بَلْدَةِ شلبي فِي وِلايَةِ أُوهايُو لِ العَيْشِ مَعَ شَقِيقَتِ هِ هُناكَ .
وَ قالَ : " لَقَد نَجَحنا فِي بَعْضِ هٰذِهِ المَسارات وَ
رُبَّما
فَشِلنا
فِي تَحْقِيقِ البَعْضِ الآخَرِ ، وَ لٰكِن هٰذا الفَشَلَ يَحْفِز نا لِ نَسْتَمِرّ وَ نَنْجَح " .
هٰذا وَ
إِن
السَيّاراتِ الَّتِي تَخُصُّ بَعْضُ شَرِكاتِ سَيّاراتِ الأُجْرَةِ الصَغِيرَةِ اُكْتُشِفَ أَنَّ ها مِن دُونَ عَلاماتٍ بِ الأَلْوانِ المَطْلُوبَةِ
وَ
عَلَى الفَوْرِ تَمَّ تَعْقِيمُ ها .
وَ سَ تُمَثِّلُ السَعُودِيَّةُ تِسْعَةً فِي المِائَةِ مِن مَجْمُوعِ سُكّانِ العالَمِ العَرَبِيِّ وَ العِراقُ 8.2 % وَ المَغْرِبُ وَ الجَزائِرُ
نَحْوَ
ثَمانِيَةٍ
فِي المِائَةِ .
وَ زادَت اِسْتِثْماراتُ الأَجانِبِ فِي قِطاعِ البِتْرُولِ عَلَى 1593 مِلْيُونَ دُولارٍ عامَ 99 / 2000 لِ تَصِلَ إِلَى 2057 مِلْيُونَ دُولارٍ عامَ 2001 / 2002
ثُمَّ
إِلَى
2123 مِلْيُونَ دُولارٍ فِي العامِ التالِي .
لٰكِنَّ
البُلْدانَ الصِناعِيَّةَ
تَأْمَلُ
فِي أَن يُساعِدَ الاِنْخِفاضُ الأَخِيرُ فِي أَسْعارِ النَفْطِ فِي حَفَزَ النُمُوَّ الاِقْتِصادِيَّ البطئ .
أَمّا
عَن الأَفْكارِ الأَساسِيَّة لِ المَسِيحِيَّةِ الصَهْيُونِيَّةِ فَ
عَدَّدَ
تشابمان قَواسِمَ مُشْتَرَكَةً بَيْنَ المَسِيحِيِّيْنَ الصَهايِنَةِ :
كَذٰلِكَ
أُصِيبَ
حَوالَى 40 راكِباً ، مِن بَيْنَ هِم 4 إِصابَة هُم خَطِيرَةٌ ، اليَوْمَ عِنْدَما اِنْقَلَبَ باصٌ يستقلونه فِي قَرْيَةٍ بِ القُرْبِ مِن مَدِينَةِ لودهيانا عَلَى بُعْدِ 300 كم شَمالَ غَرْبِ نِيُودِلْهِي .
Pnom
0.43%
كان-ُ
->
مُقْتَنِع
طَبْعاً لَيْسَ هُناكَ مَن يَنْتَظِرُ أَجْوِبَة عَن هٰذِهِ التَساؤُلاتِ ، لٰكِن الأَوْهام سَ تَكُونُ كَبِيرَةً جِدّ وَ يُمْكِن ها أَن تَتَجاوَزَ حَتَّى دُيُونَ لُبْنانِ الضَخْمَةَ ، إِذا
كانَت
الدَوْلَةُ
مُقْتَنِعَةً
ضِمْناً بِ أَنَّ فِي إِمْكان ها أَن تَذْهَبَ إِلَى بارِيس - 2 بِ رُوح الاِنْفِتاحِ وَ العَصْر - وَقْتَ تَواصُلِ فِي بَيْرُوتِ سِياسَةِ الأَبْواب المُغْلَقَةِ وَ الأَفْواه الَّتِي يَجِبُ أَن تَبْقَى مُغْلَقَة !
وَ
->
خاضِع
وَ مِن الآنِ وَ صاعِداً شارُون هُوَ رَئِيسُ حُكُومَةٍ لا تَتَمَتَّعُ بِ الغالِبِيَّة ، وَ فِي أَحْسَن الحالاتِ رَئِيسُ حُكُومَةِ يَمِينِيَّة ضَيِّقَة ،
وَ
خاضِع
لِ رَحْمَة أَطْرافِ هامِشِيِّينَ فِي السِياسَةِ الإِسْرائِيلِيَّةِ ، وَ مُضْطَرّ إِلَى المُناوَرَة فِي مُواجَهَةِ أَحْزاب اليَسارِ وَ الوَسَط الَّتِي تُرِيدُ إِسْقاط هُ . رَئِيسا الوُزَراءِ قَبْلَ هُ وَ اللَّذانِ سَبَقا أَن واجَها مِثْلَ هٰذا الوَضْعِ لَم يَسْتَطِيعا الصُمُودَ وَقْتاً طَوِيلاً ، وَ هٰذا أَيْضاً ما سَ يَحْدُث لِ شارُون الَّذِي سَرْعانَ ما سَ يَجِد نَفْسَ هُ فِي قَلْبِ مَعْرَكَةٍ اِنْتِخابِيَّةٍ ، حَتَّى لَو اِنْتَظَرَ وُقُوعَ تَطَوُّراتٍ ، وَ لَم يُبادِر إِلَى ذٰلِكَ بِ نَفْسِ هِ .
لَيْسَ
->
قادِر
هٰذا الرَصِيد الفِلَسْطِينِيُّ بِ إِنْجازات هُ الجادَّةِ ، خُصُوصاً فِي " الشارِعِ " الأُورُوبِّيِّ وَ حَتَّى الأَمِيرْكِيّ إِذا رَصَدَت بَعْضُ الظَواهِرِ الحالِيَّةِ بِ دِقَّةٍ رَغْمَ أَجْواء ما بَعْدَ 11 أَيْلُول ، كَ مَوْجات الاِعْتِراضِ فِي الجامِعاتِ الأَمِيرْكِيَّة ضِدَّ السِياسَةِ الإِسْرائِيلِيَّةِ . . . هٰذا الرَصِيد الفِلَسْطِينِيُّ
لَيْسَ
قادِراً
عَلَى التَحَوُّلِ إِلَى رَصِيدٍ حَيَوِيّ فِكْرِيٍّ وَ سِياسِيٍّ لِ " الوَطَنِيَّةِ العَرَبِيَّةِ " فِي رُؤْيَتِ ها لِ الصِراعِ فِي العِراقِ . وَ أَحَدُ تَفْسِيراتِ الهُوَّةِ القائِمَةِ ، إِنَّ الحُضُورَ الشَدِيدَ الوَطْأَة لِ " نِظامٍ سِياسِيٍّ " حاكِمٍ وَ ذِي ماضٍ ثَقِيل فِي المَسْأَلَةِ العِراقِيَّةِ ، بَيْنَ ما لا يَقِفُ " النِظامُ الفِلَسْطِينِيُّ " ، بِ ما هُوَ أَجْهِزَةُ وَ مُؤَسَّساتُ حُكْمٍ داخِلِيٍّ بِ المَعْنَى العَرَبِيِّ ، فِي واجِهَةِ الصِراعِ ، بَل يَقِفُ الآنَ كَ " تَنْظِيمٍ " لِ المُواجَهَة . . . أَكْثَرُ مِن ما هُوَ " نِظامٌ " خِلافاً لِ ما كادَ يُصْبِحُ " نِظاماً عَرَبِيّاً آخَرَ " فِي سَنَواتِ " الاِسْتِرْخاء " الخادِعَة بَعْدَ البَدْءِ بِ تَطْبِيقِ اِتِّفاقِ أُوسْلُو فِي التِسْعِيناتِ .
مِن
->
مُسْتَحْسَن
وَ أَضافَ : » عِنْدَما اِسْتَثْمَرنا فِي مِصْرَ لَم يَكُنْ هُناكَ فائِضٌ فِي الطاقَةِ الإِنْتاجِيَّةِ فِي السُوقِ ، بَل كانَت مِصْرُ تَسْتَوْرِدُ إِسْمَنْتاً ، وَ
مِن
المُسْتَحْسَنِ
عُمُوماً أَن تَكُونَ فِي سُوقٍ لا يُنْتِجُونَ فِي ها أَكْثَرَ مِن حاجَتِ هِم إِلَى الاِسْتِهْلاكِ « . وَ قالَ تاكِيس : » حَتَّى لَو زادَ الإِنْتاجُ مَعَ بِناءِ مَزِيدٍ مِن المَصانِعِ الَّتِي سَ تَرَى النُورَ قَرِيباً ، إِلّا أَنَّ مِصْرَ تَبْقَى سُوقاً جَيِّدَةً فِي المُسْتَقْبَلِ « . وَ يُقارِبُ عَدَدُ مُوَظَّفِي مَصْنَعِ بَنِي سُوَيْف 800 مُوَظَّفٍ . وَ قالَ تاكِيس : » كانَ العائِدُ السَنَةَ الماضِيَةَ فِي حُدُودِ 250 مِلْيُونَ جُنَيْهٍ ( نَحْوَ 70 مِلْيُونَ دُولارٍ ) . وَ نَنْوِي مُضاعَفَةَ الإِنْتاجِ إِلَى ثَلاثَةِ مَلايِينِ طُنٍّ عامَ 2300 . وَ نَحْنُ نَنْظُرُ حالِيّاً فِي عُرُوضِ الآلاتِ وَ خُطُوطِ الإِنْتاجِ ، أَيْ أَنَّ نا بَدَأنا بِ الفِعْلِ فِي تَنْفِيذِ مَشْرُوعِ التَوْسِعَةِ مَعَ شَرِيكِ نا لافارج « . وَ تابَعَ : » كُنّا نَبِيعُ أَكْثَرَ مِن مِلْيُونَيْ طُنٍّ فِي مِصْرَ فِي السابِقِ ، إِلّا أَنَّ الاِسْتِهْلاكَ هَبَطَ فِي مِصْرَ وَ كَذٰلِكَ سِعْرَ الطُنِّ مِن 55 دُولاراً إِلَى 40 دُولاراً ، لِذا نُصَدِّرُ إِلَي ها كَمِّيّاتٍ أَقَلَّ بِ كَثِيرٍ مِن السابِقِ « .
بِ
->
إِمْكان
وَ
بِ
الإِمْكانِ
مُمارَسَةُ الكَثِيرِ مِن أَنْواعِ الرِياضَةِ فِي هٰذِهِ المَناطِقِ الشاسِعَةِ الَّتِي لَم تَطَأْ بَعْضُ زَوايا ها رُبَّما أَقْدامَ إِنْسانٍ .
وَ يَعْتَنِقُ سُكّانُ هٰذِهِ المِنْطَقَةِ الشَمانِيَّةَ وَ
بِ
الإِمْكانِ
زِيارَةُ مَعابِدَ فِي ها تَعُودُ إِلَى ما بَيْنَ القَرْنَيْنِ السابِعِ وَ الثالِثِ قَبْلَ المَسِيح . أَمّا المَقابِرُ القَدِيمَةُ فَ قَد تَعَرَّضَت لِ النَهْبِ مُنْذُ فَتْرَةٍ طَوِيلَةٍ .
فَ
بِ
إِمْكانِ
السائِحِ تَسَلُّقُ الجِبالِ أَو مُمارَسَةُ الصَيْدِ بِ مُخْتَلِفِ أَنْواعِ هِ أَو الفُرُوسِيَّةِ ، أَمّا إِذا كانَ مُهْتَمّاً بِ أَنْواعِ الحَيَواناتِ وَ النَباتاتِ فَ سَ يَجِدُ ضالَّتَ هُ فِي غاباتِ التايْغا خُصُوصاً المُنْتَشِرَةِ عَلَى قِسْمٍ مِن جُمْهُورِيَّةِ أَلْتاي .
كانَ
بِ
الإِمْكان
أَن نُضِيف فِي هٰذا السِياقِ أَنَّ أَحَد مُسْتَوَيات هٰذِهِ النِهايَةِ الفِكْرِيَّةِ المُحْزِنَة هِيَ تَعْبِير ها عَن إِفْلاس جِيلٍ فِي الحَياَةِ السِياسِيَّةِ العَرَبِيَّةِ ، وَ لٰكِن سَبَقَ أَن اِسْتَهْلَكَ هٰذا النَوْعُ مِن الكَلامِ بَعْدَ هَزِيمَةِ 1967 . . . مِن ما يَعْنِي الآنَ أَنَّ ثَمَّةَ تَراكُماً افلاسيا لِ جِيلَيْنِ لا لِ جِيل واحِدٍ فِي الحَياَةِ السِياسِيَّةِ العَرَبِيَّةِ . . . وَ لَعَلَّ رَذاذ هُ بَدَأَ يُهَدِّدُ الجِيلَ الثالِثَ !
وَ يَسِيرُ تَطْبِيقُ نِظامِ الحِصَصِ الزِراعِيَّةِ عَلَى أَسْواقِ الدُوَلِ الجَدِيدَةِ ، لافِتاً إِلَى أَنَّ هُ
بِ
الإِمْكانِ
التَفاوُضُ مَعَ الاِتِّحادِ الأُورُوبِّيِّ لِ زِيادَةِ حَجْمِ تِلْكَ الحِصَصِ الزِراعِيَّةِ بِ ما يَتَّسِقُ مَعَ حَقِيقَةِ اِنْضِمامِ عَشَرِ دُوَلٍ جَدِيدَةٍ إِلَي هِ ، خاصَّةً أَنَّ اِتِّفاقِيَّةَ المُشارَكَةِ المِصْرِيَّةِ الأُورُوبِّيَّةِ تَنُصُّ عَلَى إِجْراءِ مُراجَعَةٍ مُسْتَمِرَّةٍ لِ تِلْكَ المَزايا كُلَّ ثَلاثِ سَنَواتٍ .
more...
وَ
كانَ
مُعَدَّلُ التَضَخُّمِ
3
% فِي دِيسَمْبِر 2002 .
وَ تَمَّ تَدْوِيرُ الهَواءِ كُلَّ ثَلاثِ دَقائِقَ
لِذا
فَ إِنَّ فُرْصَةَ اِلْتِقاطِ الفَيْرُوسِ
شَدِيدُ
الاِنْخِفاضِ .
لَن
أَكُونَ
مُتَشَرِّداً
بَعْدَ اليَوْمِ " .
وَ المِيزَةُ الثانِيَةُ
أَنَّ
نِسْبَةَ الصَفَقاتِ المَعْقُودَةِ
عالِيَةٌ
.
بِ الإِجْمال فَ إِنَّ أَداءَ المُنَظَّماتِ العَرَبِيَّةِ لِ حُقُوقِ الإِنْسانِ
كانَ
مُخْتَلِفاً
عَن ما قَبْلَ المُؤْتَمَرِ وَ ذٰلِكَ لِ أَسْبابٍ عِدَّةٍ .
وَ
قالَ
بِ صَوْتٍ خافِتٍ يَكادُ لا يُسْمَعُ " الأَمْرُ يُخِيفُ نِي بَعْضَ الشَيْءِ ( . . . ) إِنَّ ها
مُفاجَأَةٌ
بِ الفِعْلِ .
وَ
كَم
عَدَدُ العُمّالِ المِصْرِيِّينَ الَّذِينَ ساهَمُوا فِي بِناءِ الكُوَيْتِ وَ تَعْمِيرِ ها
فَ
تَحَوَّلَت مِن صَحْراءَ جَرْداءَ إِلَى ما هِيَ عَلَي هِ الآنَ ؟
وَ قالَ إِنَّ المُبادَرَةَ
لَيْسَت
عَمَلاً
فَرْدِيّاً أَو اِنْفِصالِيّاً ، بَل هِيَ عَمَلٌ يُسْهِمُ فِي تَأْسِيسِ دِفاعٍ أُورُبِّيٍّ مُشْتَرَكٍ .
السُودانُ يَصِف تَقْرِيرَ الخارِجِيَّةِ الأَمْرِيكِيَّةِ بِ
أَنَّ
هُ
صَدْمَةٌ
لِ السُودانِيِّينَ
فِي خُطْوَةٍ
تُعَدُّ
تَراجُعاً
مِن الاِتِّحادِ الأُورُوبِّيِّ عَن تَعَهُّدٍ سَبَقَ أَن اِلْتَزَمَ بِ هِ مَعَ مِصْرَ . .
وَ أَضافَ " نَحْنُ
عَلَى
اِسْتِعْدادٍ
لِ تَزْوِيد الأَبْناء فِي العِراقِ بِ ما يَحْتاجُونَ هُ بِناءً عَلَى عَقْدٍ مُقَدَّمٍ ما لَم يَجِدُوا البَدِيلَ داخِلَ النَفْطِ العِراقِيِّ " .
وَ
يُعَدُّ
هٰذا
أَحَد
القَضاياِ الَّتِي نوقشت فِي اِجْتِماعٍ بَيْنَ وَفْدٍ بَرازِيلِيّ بِ رِئاسَةِ وَزِيرِ الخارِجِيَّةِ سيلسو اموريم وَ وَفْد مُوزَمْبِيقِيّ بِ رِئاسَةِ نَظِيرِ هِ ليوناردو سيماو .
رُبَّما مِن خِلالَ هٰذِهِ الرَمْزِيَّة الَّتِي لا تَخْلُو مِن حُرْقَة وَ رَجاء ،
كانَت
خُلاصَةُ حَدِيثِ هِ
عِبارَةً
عَن كَلِمَتَيْنِ : الفُرْصَةُ وَ الثِقَةُ .
وَ لَم
يَكُنْ
فَوْزُ وُودْرُوف وستول
سَهْلاً
لِأَنَّ هُما اِحْتاجا إِلَى 3 ساعاتٍ وَ 25 دَقِيقَةً لِ تَخَطِّي كُوِيرْتِن وَ أُونْسِينس .
وَ أَضافَ " إِذا حارَبنا سُورِيَّة فَ إِنَّ هَدَفَ نا يَجِبُ أَن يَكُونَ هٰذِهِ المَرَّةَ لَيْسَ فَقَط
الحَسْمَ
العَسْكَرِيَّ
بَل
تَغْيِيرَ خَرِيطَةِ المِنْطَقَةِ بِ أَسْرِ ها " .
وَ قالَ إِنَّ هُ " مِن المُرَجَّح أَن ما يُرِيد هُ الأَمْرِيكِيُّونَ وَ الأُورُبِّيُّونَ ، أَيْ العَمَلَ وَ الأَمْن ، سَ
يَكُونُ
مُتاحاً
لِ هُم إِذا ما سادَ الاِنْسِجام العَلاقاتِ بَيْنَ أُورُبّا وَ أَمْرِيكا " .
وَ
كانَ
عَدَدُ السُكّانِ العَرَبِ
76
مِلْيُونَ نَسَمَةٍ فِي أَواسِطِ القَرْنِ الماضِي وَ بَلَغَ 144 مِلْيُوناً عامَ 1975 .
وَ قالَ المَسْئُولُونَ إِنَّ التَقارِيرَ الأَوَّلِيَّة تُشِيرُ إِلَى أَنَّ سُقُوطَ الطائِرَةِ
كانَ
حادِثاً
وَ لَيْسَ بِ سَبَبِ نِيرانٍ مُعادِيَةٍ .
وَ شَهِدَت الأَسْعارُ اِنْتِعاشاً بَعْدَ الاِجْتِماعِ مُقارَنَةً بِ الاِنْخِفاضِ الَّذِي شَهِدَت هُ خِلالَ الأَشْهُرِ الخَمْسَةِ الأَخِيرَةِ لٰكِنَّ ها ما
زالَت
بَعِيدَةً
عَن تَوَقُّعاتِ الأُوبِكِ .
جَدِيرٌ
بِ الذِكْر
أَنَّ
الكُوَيْتَ بَدَأَت بِ اِسْتِقْبالِ جَرْحَى عِراقِيِّيْنَ مُنْذُ بَدْءِ العَمَلِيّاتِ العَسْكَرِيَّةِ فِي العِراقِ وَ ما زالَ قِسْمٌ مِن هُم يُواصِلُ تَلَقِّي العِلاج فِي مُسْتَشْفَيات الكُوَيْتِ المُخْتَلِفَةِ .
Apos
0.23%
إِلَى
->
مِثْل
وَ فِي طُوكِيُو ، قالَ وَزِيرُ الدِفاعِ اليابانِيُّ أَمْس إِنَّ بِلادَ هُ مُلْتَزِمَةٌ تَماماً دَعْمَ الحَرْبِ الأَمِيرْكِيَّةِ فِي أَفْغانِسْتانَ ، لٰكِنَّ هُ تَجَنَّبَ تَقْدِيمَ تَعَهُّدٍ صَرِيحٍ بِ دَعْمِ واشِنْطُن إِذا اِمْتَدَّت الهَجَماتُ الأَمِيرْكِيَّةُ
إِلَى
دُوَلٍ أُخْرَى
مِثْلَ
العِراقِ .
اِسْتَقْبَل
->
(
وَ قالَ فَضْل اللّٰه فِي خُطْبَةِ الجُمْعَةِ : فُوجِئنا بِ حَدِيثِ شَيْخِ الأَزْهَرِ الَّذِي
اِسْتَقْبَلَ
بِ هِ وَزِيرَ الداخِلِيَّةِ الفَرَنْسِيَّ
(
نِيكُولا ساركوزي ) بِ إِعْطاءِ الحَقِّ الشَرْعِيِّ ، مِن خِلالِ صِفَتِ هِ الشَرْعِيَّةِ الرَسْمِيَّةِ ، لِ فَرَنْسا فِي مَنْعِ الفَتَياتِ المُسْلِماتِ مِن اِرْتِداءِ الحِجابِ ، عَلَى رَغْمِ تَصْرِيحِ هِ بِ أَنَّ الحِجابَ فَرْضُ دِينٍ ، وَ دَعا هُنَّ إِلَى اِلْتِزامِ هٰذا القَرارِ ـ وَ لَو صَدَرَ ـ تَحْتَ عُنْوانِ الاِضْطِرارِ " .
أَكَّد
->
-
وَ
أَكَّدَ
نَمْدار
-
زَنْقانَة " أَنَّ العَرْضَ الحالِيَّ لِ النَفْطِ الخامِ يَتَّفِقُ تَماماً مَعَ طَلَبِ السُوقِ " مُشَدِّداً عَلَى " أَنَّ هُ يَجِبُ عَلَى مُخْتَلِفِ أَعْضاءِ أُوبِك العَمَلُ عَلَى حِمايَةِ السُوقِ " مِن دُونِ أَن يُوضِحَ صَراحَةً مَوْقِفَ طَهْرانَ مِن زِيادَةٍ مُحْتَمَلَةٍ فِي الإِنْتاجِ .
أَجْرَى
->
/
وَ صَرَّحَت باركو فِي مُقابَلَةٍ صُحُفِيَّةٍ
أَجْرَت
ها مَعَ ها مَحَطَّةُ الإِذاعَةِ الكُولُومْبِيَّةُ
/
كاراكول / فِي واشِنْطُن قائِلَةً " نَحْتاجُ إِلَى المَزِيدِ مِن الطائِراتِ وَ بَياناتِ الأَقْمارِ الصِناعِيَّةِ وَ المَعْلُوماتِ الَّتِي مِن شَأْنِ ها أَن تُساعِدَ نا فِي هٰذِهِ الحَمْلَةِ . " تَجْدُرُ الإِشارَةُ إِلَى أَنَّ باركو كانَت بِ رِفْقَةِ الرَئِيسِ الكُولُومْبِيِّ أَلْفارُو اوريبى فِي زِيارَةٍ إِلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ .
مِنْطَقَة
->
أَيْ
وَ عَن طَبِيعَةِ الخُطَّةِ العِراقِيَّةِ ـ التُرْكِيَّةِ قالَ مَسْؤُولُ العَلاقاتِ الخارِجِيَّةِ فِي الحِزْبِ الدِيمُوقراطِيِّ الَّذِي يَتَزَعَّمُ هُ مَسْعُود بارَزانِيّ إِنَّ ها » تَتَّخِذُ غِطاءَ فَتْحِ بَوّابَةٍ ثانِيَةٍ عَلَى الحُدُودِ ، وَ بَدَأَ تَطْبِيقُ ها فِي
مِنْطَقَةِ
غَرْبِ زاخُو ( فِيشْخابُور )
أَيْ
ما يُعْرَفُ بِ المُثَلَّثِ التُرْكِيِّ - العِراقِيِّ - السُورِيِّ مِن خِلالِ بِناءِ جِسْرَيْنِ : أَحَدُ هُما يَتَوَلّا هُ الأَتْراكُ عَلَى واحِدٍ مِن فُرُوعِ دِجْلَةٍ ( نَهْرِ الخابُورِ ) وَ الثانِيَ يُشَيِّدُ هُ العِراقِيُّونَ ( بَغْدادُ ) عَلَى دِجْلَةٍ ، شَمالَ بُحَيْرَةِ صَدّام . وَ بِ ذَرِيعَةِ إِقامَةِ الجِسْرَيْنِ تُخْتَرَقُ المِنْطَقَةُ الآمِنَةُ « . وَ أَكَّدَ أَنَّ السُلُطاتِ العِراقِيَّةَ » نَقَلَت أَخِيراً أَجْهِزَةً وَ مُعَدّاتٍ إِلَى الضِفَّةِ الجَنُوبِيَّةِ لِ نَهْرِ دِجْلَةٍ « .
more...
وَ أَوْضَحَ أَنَّ واشِنْطُن
تُقَدِّمُ
لِ القاهِرَةِ نَوْعَيْنِ مِن المُساعَداتِ
:
عَسْكَرِيَّةً ، وَ اِقْتِصادِيَّةً ، تُقَدَّمُ عُمُوماً فِي إِطارِ مَشارِيعَ أَو لِ تَحْقِيقِ أَهْدافٍ مُتَّفَقٍ عَلَي ها .
تَمَّ عَقْدُ الاِجْتِماعِ بِناءً عَلَى طَلَبٍ مِن الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ الَّتِي رَعََت مَشْرُوعَ القَرارِ بِ الاِشْتِراك
مَعَ
برِيطانِيا وَ أَسْبانِيا
،
أَشَدّ أَنْصارِ الحَرْبِ الَّتِي قادَت ها الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ ضِدَّ العِراقِ .
وَ فِي الثالِثِ مِن تَمُّوزَ / يُولِيُو
أَعْلَنَت
السَعُودِيَّةُ
،
أَكْبَرُ مُنْتِجٍ لِ النَفْطِ فِي العالَمِ ، أَنَّ ها مُسْتَعِدَّةٌ لِ رَفْعِ إِنْتاجِ ها مِن النَفْطِ بِ مُعَدَّلِ 500 أَلْفِ بَرْمِيلٍ فِي اليَوْمِ .
وَ كانَ يَنامُ عادَةً فِي شارِعٍ صَغِيرٍ يَقَعُ فِي وَسَطِ مَدِينَةِ لُونْغ بِيتش وَ
لاحَقَت
هُ الشُرْطَةُ مِراراً بِ تُهَمٍ غَيْرِ خَطِيرَةٍ
خُصُوصاً
الإِفْراطُ فِي شُرْبِ الكُحُولِ وَ السُكْرُ .
وَ تَمْلِكُ أَيْضاً مُنْتَجاتِ الحُبُوبِ
مِثْلَ
" تشيريوس " وَ " تريكس " وَ " كوكوا بافس "
وَ
كَذٰلِكَ المَزِيجَ المُعَدَّ سَلَفاً لِ صِناعَةِ حُلْوَياتِ " بيتي كروكر " وَ " بيسكويك " أَو لِ مُنْتَجاتِ الأَلْبانِ فِي الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ " يوبليه " وَ " كُولُومْبو " .
وَ بِ دَوْر هُ ،
عَيَّنَ
الاِتِّحادُ القَطَرِيُّ بِ رِئاسَةِ سُعُود المُهَنَّدِيّ البَرازِيلِيّ باوْلُو كامبوس
،
مُدَرِّب فَرِيقِ الرِيان ، مُدَرِّباً لِ المُنْتَخَب خَلَفاً لِ البُوسْنِيّ جَمال حاجي المُسْتَقِيلِ مِن مَنْصِبِ هِ .
وَ قَد دَعا الرَئِيسُ الإِيرانِيُّ مُحَمَّد خاتِمِيّ فِي وَقْتٍ سابِقٍ مِن نَهارِ اليَوْمِ السَبْتِ أَعْضاءَ
مُنَظَّمَةِ
الدُوَلِ المُصَدِّرَةِ لِ النَفْطِ
"
أُوبِك " إِلَى " العَمَلِ مَعاً مِن أَجْلِ المُحافَظَةِ عَلَى مُسْتَوىً مَعْقُولٍ لِ إِنْتاجِ النَفْطِ وَ أَسْعارِ هِ " .
اِسْتَبْعَدَت » المِصْرِيَّةُ لِ الاِتِّصالاتِ « اِخْتِيارَ شَرِكَةِ » سيمينز « الأَلْمانِيَّةِ كَ شَرِيكٍ أَجْنَبِيٍّ لِ تَنْفِيذِ الشَبَكَةِ الثالِثَةِ لِ الهاتِفِ النَقّالِ الَّتِي سَ تُشَغِّلُ اِعْتِباراً
مِن
كانُون الأَوَّلِ ( دِيسَمْبِر
)
2200 .
أَكَّدَت الحُكُومَةُ المِصْرِيَّةُ
أَنَّ
ها لا تَنْوِي تَصْفِيَةَ » شَرِكَةِ الحَدِيدِ وَ الصُلْبِ « نَظَراً لِ وَضْعِ ها الإِسْتراتِيجِيِّ ،
إِذ
تَتَعامَلُ مَعَ 700 مَصْنَعٍ أَبْرَزُ ها » شَرِكَةُ الكوك « الَّتِي تُنْتِجُ فَحْمَ الكوك .
وَ
تُعارِضُ
إِيرانُ
،
ثانِي أَكْبَرِ مُنْتِجٍ لِ النَفْطِ فِي أُوبِك حَيْثُ يَبْلُغُ إِنْتاجُ ها 3,7 مِلْيُون بَرْمِيلٍ فِي اليَوْمِ بَيْنَ ها 2,4 مِلْيُون بَرْمِيلٍ مُخَصَّصَةٍ لِ التَصْدِيرِ ، أَيَّ رَفْعٍ لِ الإِنْتاجِ رَغْمَ اِعْتِمادِ ها عَلَى عائِداتِ النَفْطِ .
وَ بِ الفِعْلِ ، فَ إِنَّ المَسْؤُولِينَ الاِقْتِصادِيِّينَ فِي الحُكُومَةِ يَطْلُبُونَ مُنْذُ أَسابِيعَ عِدَّةٍ اِتِّخاذَ إِجْراءاتٍ عاجِلَةٍ وَ مَلْمُوسَةٍ
تُمَكِّنُ
الإِيرانِيِّينَ ، وَ
خُصُوصاً
أُولَئِكَ الَّذِينَ يَمْلِكُونَ رَسامِيلَ ضَخْمَةً فِي الخارِجِ ، مِن العَوْدَةِ إِلَى البِلادِ لِ المُشارَكَةِ فِي إِعادَةِ إِعْمارِ ها .
كَتَبَ فُؤاد كَنْعان الكَثِيرَ مِن النَثْر الفَنِّيِّ وَ المَقْطُوعات الأَدَبِيَّة وَ أَسَّسَ مَجَلَّةَ » الحِكْمَةِ « فِي العامِ 1951 ، مُشَرِّعاً صَفَحات ها أَمامَ الكُتّابِ وَ الشُعَراء والوافدينمن اللُبْنانِيِّيْنَ وَ العَرَبِ . وَ مِن هُم عَبْدالوَهّاب البياتي
،
أَدُونِيس
،
يُوسِفُ الخال وأنسي الحاجّ وَ سِوا هُم . . .
سبِيلْبِرغ ( النَمْسا ) 15 - 7 ( أَ ف ب ) - أَعْلَنَ السائِقُ الإِيرْلَنْدِيُّ إِيدِي إِيرفاين ( جاغُوار ) اِنْسِحابَ هُ
مِن
سِباقِ جائِزَةِ النَمْسا الكُبْرَى
،
المَرْحَلَةِ العاشِرَةِ مِن بُطُولَةِ العالَمِ لِ سِباقاتِ الفُورْمُولا واحِد ( الفِئَةِ الأُولَى ) ، الَّتِي تُقامُ غَداً الأَحَدَ عَلَى حَلْبَةِ سبِيلْبِرغ .
مِن الصَعْبِ جِدّاً عَلَي نا كَ وِكالَةِ أَنْباءٍ دُوَلِيَّةٍ أَن
نَسْتَخْدِمَ
عِباراتٍ اِنْتِقادِيَّةً مُباشِرَةً لِ أَيِّ عَمَلٍ
مِثْلَ
" جَهْدٍ ضائِعٍ " وَ " صُورَةٍ ساذِجَةٍ " وَ " بِ لا مَعْنىً " وَ " مَنْطِقٍ مُتَعالٍ " وَ غَيْرِ ها عَلَى هٰذا النَحْوِ مِن دُونِ أَن نَنْسِبَ ها إِلَى أَحَدٍ .
فِي أَلْمانِيا حَذَّرَ المُسْتَشارُ غِيرْهارد شرود مِن تَوْسِيعِ نِطاقِ الحَرْبِ لِ
يَشْمَلَ
دُوَلاً أُخْرَى
مِثْلَ
الصُومالِ وَ العِراقِ . وَ قالَ خِلالَ جَلْسَةٍ بَرْلَمانِيَّةٍ : » عَلَي نا أَن نَكُونَ حذرين فِي البَحْثِ عَن أَهْدافٍ جَدِيدَةٍ ، خُصُوصاً فِي الشَرْقِ الأَوْسَطِ « .
وَ أَضافَ
أَنَّ
هُ سَ تَتِمُّ الاِسْتِفادَةُ مِن التَجْرِبَةِ المُطَبَّقَةِ فِي بَرْنامَجِ تَخْصِيصِ شَرِكاتِ قِطاعِ الأَعْمالِ عِنْدَ تَنْفِيذِ عَمَلِيّاتِ بَيْعِ الشَرِكاتِ المُشْتَرَكَةِ
إِذ
سَ يَتِمُّ طَرْحُ الشَرِكاتِ الرابِحَةِ قَبْلَ الخاسِرَةِ لِ جَذْبِ المُسْتَثْمِرِينَ وَ تَوْفِيرِ دَفْعَةٍ قَوِيَّةٍ لِ بَرْنامَجِ الطَرْحِ .
برِيزْبان ( أُسْتُرالِيا ) 15 - 7 ( أَ ف ب ) -
بَلَغَت
أُسْتُرالِيا
،
حامِلَةُ اللَقَبِ ، الدَوْرَ النِهائِيَّ لِ مُسابَقَةِ كَأْسِ دِيفِيس لِ كُرَةِ المِضْرَبِ بِ تَقَدُّمِ ها عَلَى البَرازِيلِ 3 - صِفْر فِي اليَوْمِ الثانِي مِن مُنافَساتِ الدَوْرِ نِصْفِ النِهائِيِّ الَّتِي تُقامُ فِي برِيزْبان ( أُسْتُرالِيا ) .
وَ أَشارَ الخُبَراءُ إِلَى أَنَّ الأَثَرَ سَ يَظْهَرُ جَلِيّاً عَلَى البُورْصَةِ المِصْرِيَّةِ فِي ظِلِّ التَوَقُّعاتِ بِ
أَن
يُؤَدِّيَ القَرارُ إِلَى تَضاعُفِ تَعامُلاتِ المُسْتَثْمِرِينَ الأَجانِبِ مَعَ زِيادَةِ دُخُولِ صَنادِيقِ الاِسْتِثْمارِ والمحافظ المالِيَّةِ الأَجْنَبِيَّةِ
وَ
هُوَ ما يَنْعَكِسُ إِيجابِيّاً عَلَى مُعَدَّلاتِ التَداوُلِ وَ الأَسْعارِ .
وَ قالَ خاتِمِيّ خِلالَ لِقاءٍ مَعَ الرَئِيسِ الحالِيِّ لِ
مُنَظَّمَةِ
الدُوَلِ المُصَدِّرَةِ لِ النَفْطِ
"
أُوبِك " وَ وَزِيرِ النَفْطِ الفِنِزْوِيلِّيِّ عَلِيّ رُودْرِيغِيس " أَعْتَقِدُ أَنَّ ثَمَّةَ أَيادِيَ تَسْعَى إِلَى إِحْداثِ فَجْوَةٍ بَيْنَ العَرْضِ وَ الطَلَبِ وَ التَسَبُّبِ فِي هُبُوطِ أَسْعارِ النَفْطِ مِمّا يُلْحِقُ ضَرَراً لا يُمْكِنُ إِصْلاحُ هُ بِ الدُوَلِ المُنْتِجَةِ " .
مِن جِهَةٍ أُخْرَى ، أَعْلَنَت الإِذاعَةُ الإِسْرائِيلِيَّةُ الرَسْمِيَّةُ أَنَّ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةَ لَن تَتَقَدَّمَ رَسْمِيّاً ، بِ حَسَبِ ما قالَ هُ أَعْضاءٌ فِي الوَفْدِ الإِسْرائِيلِيِّ فِي كامب دِيفِيد ، بِ مُقْتَرَحاتِ ها
حَوْلَ
المِلَفّاتِ الرَئِيسِيَّةِ ،
مِثْلَ
مُسْتَقْبَلِ القُدْسِ أَو مَصِيرِ اللاجِئِينَ الفِلَسْطِينِيِّينَ ، قَبْلَ مُنْتَصَفِ الأُسْبُوعِ المُقْبِلِ .
Ante
0.13%
أَمْكَن
->
سُورِيا
وَ أَضافَ " أَنَّ استفراد العِراقِ لا يَعْنِي بِ الضَرُورَةِ أَنَّ هُ يُمْكِنُ استفراد سُورِيا ، وَ مِن الخَطَأِ الاِعْتِقادُ أَنَّ
سُورِيا
،
يُمْكِنُ
أَن تَتَوَرَّطَ فِي مُواجَهَةٍ مُباشِرَةٍ مَعَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ، هٰذا لَم يَحْصُل فِي الماضِي وَ لَن يَحْصُلَ فِي المُسْتَقْبَلِ عَلَى الأَرْجَح ، وَ الرِهان عَلَي هِ هُوَ أَقْرَب إِلَى التَمَنِّياتِ عِنْدَ البَعْضِ مِن هُ إِلَى الواقِعِ الراهِنِ . فَ سُورِيا لا تَذْهَبُ فِي مُعارَضَة ها لِ واشِنْطُن إِلَى النِهايَةِ " .
اِفْتَقَر
->
عَمَلِيَّة
وَ لِ هٰذا الخَطِّ الجَدِيدِ عَمَلِيَّةُ إِنْتاجٍ لِ التَنْظِيفِ المُسْبَقِ مَعَ العِلْمِ أَنَّ هٰذِهِ
العَمَلِيَّةَ
يَفْتَقِرُ
إِلَي ها خَطُّ الإِنْتاجِ رَقْمُ 1 لِ الأَلْواحِ الفُولاذِيَّةِ المُلَوَّنَةِ الَّذِي بَدَأَ تَشْغِيلُ هُ فِي وَقْتٍ سابِقٍ .
أَنَّ
->
سَلام
وَ أَشارَ عُبَيْد إِلَى أَنَّ هُ لَيْسَ هُناكَ سَلامٌ جُزْئِيّ أَو سَلامٌ مِن جانِبٍ واحِدٍ وَ يَجِبُ تَحْقِيقُ سَلامٍ شامِلٍ مُؤَكِّداً عَلَى أَنَّ الأَمْن لَن يَتَحَقَّقَ وَ يَضْمَنَ إِلّا بَعْدَ تَحْقِيقِ السَلامِ وَ
أَنَّ
السَلامَ
لايمكن تَحْقِيق هُ إِلّا عَلَى أَساسِ العَدالَةِ وَ المُساواَةِ .
تَوَقَّع
->
سَفِير
وَ قَبْلَ التَوَجُّهِ إِلَى الاِجْتِماعِ ، صَرَّحَ رَئِيسُ مَجْلِسِ الأَمْن مُنِير اكرم باكِستانِيُّ الجِنْسِيَّةِ لِ الصُحُفِيِّينَ إِنَّ
السَفِيرَيْنِ
الأَمْرِيكِيَّ وَ البِرِيطانِيَّ لَدَى الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ ،
يُتَوَقَّعُ
أَن يُقَدِّما القَرارَ رَسْمِيّاً وَ يُوَضِّحا بُنُود هُ خِلالَ الجَلْسَةِ .
أَمّا
->
زَكِيّ
أَمّا
مُصْطَفَى
زَكِيٌّ
رَئِيسُ شُعْبَةِ المُسْتَوْرِدِينَ فِي اِتِّحادِ عامِّ الغُرَفِ التِجارِيَّةِ فَ يَتَوَقَّعُ أَن تَرْتَفِعَ أَسْعارُ السَيّاراتِ المُسْتَوْرَدَةِ خِلالَ الفَتْرَةِ القادِمَةِ نَتِيجَةً لِ نُقْطَةٍ أُخْرَى تَتَعَلَّقُ بِ السُوقِ المِصْرِيِّ وَ الإِقْبالِ عَلَى شِراءِ السَيّاراتِ .
more...
رايْس :
إِسْرائِيل
لَدَي
ها مَصْلَحَةٌ فِي قِيامِ دَوْلَةٍ فِلَسْطِينِيَّةٍ
وَزِيرٌ كُورِيّ :
حَلُّ
القَضِيَّةِ النَوَوِيَّةِ مَعَ كُورِيا الشَمالِيَّةِ
يَجِبُ
أَن يَتِمَّ بِ طُرُق سِلْمِيَّةٍ
وَ نَقَلَ الرادِيُو عَن مَصادِرِ رَسْمِيَّةٍ فِي القُدْسِ أَنَّ
الاِجْتِماعَ
مِن
المُحْتَمَلِ عَقْدُ هُ قَرِيباً .
وَ بِ النِسْبَةِ
لِ
طُلّاب
الأُسَر الَّتِي لايتوافر لَدَي ها أَجْهِزَةُ تِلفِزيُون ، فَ إِنَّ مَدارِس هُم سَ تُساعِد هُم فِي حُضُورِ الدِراسَةِ .
وَ قالَت مَصادِر سَعُودِيَّةٌ إِنَّ
الزِيارَةَ
الَّتِي كانَ مُقَرَّراً أَن تَسْتَمِرَّ ساعاتٍ
تَقَرَّرَ
تَمْدِيد ها إِلَى صَباحِ اليَوْمِ .
22
يابانِيّاً كانُوا عَلَى مَتْن طائِرَةٍ بِ ها مَرْضَى بالسارس لا
يَزالُ
11 مِن هُم غَيْرَ مُتاحٍ الاِتِّصالُ بِ هِم
وَ قالَ "
الرَئِيسُ
بَشّار لا
يُمْكِنُ
أَن يَتَنازَلَ عَن شَيْءٍ اِسْتَمْسَكَ بِ هِ والِدُ هُ طِوالَ حَياَتِ هِ " .
وَ أَضافَ " إِذا حارَبنا سُورِيَّة فَ
إِنَّ
هَدَفَ
نا يَجِبُ أَن يَكُونَ هٰذِهِ المَرَّةَ لَيْسَ فَقَط الحَسْمَ العَسْكَرِيَّ بَل تَغْيِيرَ خَرِيطَةِ المِنْطَقَةِ بِ أَسْرِ ها " .
لٰكِنَّ » مَكْتَبَ التَحْقِيقاتِ الاِتِّحادِيّ «
(
أف بِي
آي
) وَ الأَجْهِزَة الأُخْرَى المُكَلَّفَةَ مكافحة الإِرْهابِ لا يُمْكِنُ ها النَجاحُ دائِماً فِي مَهَمّات ها .
1 - " تَفْسِيرُ الكِتابِ المُقَدَّسِ حَرْفِيّاً ، وَ هٰذا
الأَمْر
نَخْتَلِف
مَعَ هُم فِي هِ .
وَ ذَكَرَت إِدارَةُ أَمْنِ النَقْلِ أَنَّ
المَجْمُوعَةَ
الأُولَى البالِغَ عَدَدُ ها ثَلاثَةَ آلافِ عامِلٍ سَ
يَتِمُّ
صَرْفُ هُم بِ حُلُولِ 31 مايُو وَ البَقِيَّةَ بِ حُلُولِ 30 سِبْتَمْبَر المُقْبِلِ .
قالَ بابانْدرِيُو إِنَّ هُ عَلِمَ بِ القَضِيَّةِ مِن الوَفْدِ البُولَنْدِيّ الَّذِي قالَ "
إِنَّ
بُولَنْدا
عَلَي ها مَسْؤُولِيَّةٌ إِضافِيَّة فِي العِراقِ مُنْذُ أَن أَيَّدَت الهُجُومَ . "
كَما شَدَّدَ عَلَى ضَرُورَةِ اِحْتِرامِ القَوانِينِ الدُوَلِيَّةِ قائِلاً
إِنَّ
السَلامَ
يُمْكِنُ تَحْقِيق هُ عَلَى أَساسٍ ذٰلِكَ . وَ أَكَّدَ عُبَيْد أَمامَ باوِل أَنَّ لُبْنانَ يُدِينُ الإِرْهابَ .
وَ قالَت مَصادِر عَسْكَرِيَّةٌ فِي مَطارِ كِينْشاسا إِنَّ
رُكّابَ
الطائِرَةِ
كانَ
مِن بَيْنِ هِم قُوَّةُ الشُرْطَةِ لِ التَدَخُّلِ السَرِيعِ وَ أُسَر هُم .
كَيْفَ
يُمْكِنُ
الدَوْلَةُ
أَن تُقِيمَ حِواراً انقاذيا تَقْرِيباً مَعَ الدُوَلِ وَ المُؤَسَّساتِ الغَرِيبَة ، وَ هِيَ لا تُقِيمُ حِوارَ - الحَدِّ الأَدْنَى مِن التَفاهُمِ مَعَ بَعْضِ القُوَى اللُبْنانِيَّةِ ؟
هٰذا وَ
إِن
السَيّاراتِ
الَّتِي تَخُصُّ بَعْضُ شَرِكاتِ سَيّاراتِ الأُجْرَةِ الصَغِيرَةِ اُكْتُشِفَ أَنَّ ها مِن دُونَ عَلاماتٍ بِ الأَلْوانِ المَطْلُوبَةِ وَ عَلَى الفَوْرِ تَمَّ تَعْقِيمُ ها .
وَ أَضافَ " أَنَّ
مَعْرِفَةَ
ما إِذا كانَ المُسْتَقْبَلُ أَمامَ نا يَتَطَلَّبُ عاماً أَو عامَيْنِ أَو ثَلاثَةَ . . . هُوَ
شَيْءٌ
لانعرفه بِ الضَبْط " .
وَ نُقِلَ عَن شُهُودِ عِيانٍ قَوْلَ هِم أَنَّ
الضَحِيَّتَيْنِ
أُطْلِقَت
عَلَي هِما النارُ خِلالَ القِتالِ الَّذِي تَمَكَّنَت قُوّاتُ الأَمْن مِن السَيْطَرَةِ عَلَي هِ فِي وَقْتٍ لاحِقٍ .
وَ قالَ رَئِيسُ التَحالُفِ اللِيبِرالِيِّ مِيرُوسْلاف فِيكُوفِيتش لِ وِكالَةِ فرانْس برِس "
إِنَّ
الاِسْتِقْلالَ
لمونتنينغرو هُوَ الوَسِيلَةُ الوَحِيدَةُ لِ تَحْسِينِ الوَضْعِ المَعِيشِيِّ " .
فِي مِيناءِ شانغْهاي تَحْمِلُ السُفُنُ القادِمَةُ مِن مَناطِقَ مِن ها وَباءُ السارس عَلامَةً حَمْراءَ .
إِمّا
السُفُنُ
القادِمَةُ مِن مَناطِقَ خالِيَةٍ مِن داءِ السارس فَ تَحْمِلُ عَلامَةً سَوْداءَ .
AtrAdv
0.07%
بَعْدَ
->
تَشْكِيل
وَ صَرَّحَ أُوبرايان لِ الصُحُفِيِّينَ بِ أَنَّ الإِدارَةَ الَّتِي تَقُودُ ها أَمْرِيكا فِي بَغْدادَ يُمْكِنُ أَن تُسْلِمَ مَقالِيدَ الأُمُورِ إِلَى مَسْؤُولِينَ عِراقِيِّينَ فِي غُضُونِ 90 يَوْماً
بَعْدَ
تَشْكِيلِ
سُلْطَةٍ مُؤَقَّتَةٍ فِي البِلادِ .
مِن
->
مَلِك
وَ تَأْتِي مُهِمَّةُ بِن يَحْيَى بَعْدَ 48 ساعَةً مِن الزِيارَةِ الَّتِي قامَ بِ ها وَزِيرُ التَعْلِيمِ المَغْرِبِيُّ مولاي إِسْماعِيل عَلَوِيّ الَّذِي سَلَّمَ الخَمِيسَ الرَئِيسَ التُونِسِيَّ رِسالَةً خَطِّيَّةً
مِن
المَلِكِ
مُحَمَّد السادِس حَوْلَ " قَضايا إِقْلِيمِيَّةٍ " وَ لا سِيَّما اِتِّحادِ المَغْرِبِ العَرَبِيِّ ( الَّذِي يَضُمُّ الجَزائِرَ وَ لِيبِيا وَ المَغْرِبَ وَ مُورِيتانِيا وَ لِيبِيا ) .
فِي
->
دَبّابَة
وَ لٰكِنَّ الكُولُونِيلَ ماتْفِيف تابَعَ يَقُولُ " وَ عَلَى إِثْرِ القَصْفِ ، سَقَطَت قَذِيفَةٌ فِي مَكانِ تَواجُدِ قِيادَةِ أَرْكانِ وَحَداتِ وِزارَةِ الداخِلِيَّةِ وَ أَصابَت دَبّابَةً . وَ شَبَّ حَرِيقٌ
فِي
الدَبّابَةِ
ثُمَّ نُقِلَ الجُنُودُ الَّذِينَ كانُوا فِي داخِلِ ها إِلَى المُسْتَشْفَى لِ العِلاجِ . وَ أُصِيبَ اِثْنانِ مِن هُم بِ جُرُوحٍ فِيما لَم يُصَبْ الثالِثُ إِلّا بِ كَدَماتٍ " .
عَبْرَ
->
قِسْط
وَ يَسْتَهْدِفُ القانُونُ وَضْعَ آلِيّاتٍ اِقْتِصادِيَّةٍ لِ تَمْوِيلِ شِراءِ العَقارِ
عَبْرَ
أَقْساطٍ
طَوِيلَةِ الأَجَلِ ، وَ تَعْتَقِدُ الحُكُومَةُ أَنَّ هُ سَ يُساعِدُ فِي تَحْرِيكِ السُوقِ وَ يُشَجِّعُ عَلَى الاِسْتِثْمارِ فِي مَجالِ البِناءِ ، وَ يَرَى المُعارِضُونَ أَنَّ هُ سَ يُساهِمُ فِي بَيْعِ العَقاراتِ الفاخِرَةِ خُصُوصاً فِي الساحِلِ الشَمالِيِّ بَعْدَما فَشِلَت شَرِكاتُ الإِسْكانِ فِي تَسْوِيقِ ها بِ سَبَبِ أَزْمَةِ السُيُولَةِ وَ حالِ الرُكُودِ ، ما يَعْنِي أَنَّ هُ ( القانُونُ ) مُقَدَّمٌ بِ اِسْمِ الفُقَراءِ وَ فِي جَوْهَرِ هُ يُحَقِّقُ صالِحَ المُسْتَثْمِرِينَ وَ رِجالِ الأَعْمالِ فَقَط . وَ يَضْغَطُ الرَأْيُ العامُّ حالِيّاً عَلَى الحُكُومَةِ لِ البَحْثِ مِن جَدِيدٍ فِي كَيْفِيَّةِ مُسانَدَةِ مَحْدُودِي الدَخْلِ خَشْيَةَ أَن تَعْصِفَ بِ هِم هٰذِهِ القَوانِينُ .
مَطار
->
شَرْق
وَ كانَ التِلْفِزيُونُ الرُوسِيُّ نَقَلَ عَن المُتَحَدِّثِ بِ اِسْمِ قُوّاتِ وِزارَةِ الداخِلِيَّةِ غِينادِي مارتشنكو قَوْلَ هُ إِنَّ المُتَمَرِّدِينَ هاجَمُوا القُوّاتِ الرُوسِيَّةَ فِي
مَطارِ
خان قَلْعَة
شَرْقَ
غرُوزْنِي .
more...
وَ لَم يَحْضُرْ الاِجْتِماعَ الَّذِي عُقِدَ فِي إِحْدَى شالِيهاتِ المَقَرِّ الرِئاسِيِّ سِوَى المُتَرْجِمِينَ ومدوني المُلاحَظاتِ ، وَ لَم تَتَسَرَّبْ أَيُّ
مَعْلُوماتٍ
عَن
هُ .
قُتِلَ شَخْصانِ اليَوْمَ فِي صِدامٍ بَيْنَ شاحِنَة وَ قِطار سَرِيعٍ فِي حَيِّ ناديا
بِ
وِلايَة
ماهاشترا الغَرْبِيَّةِ .
وَ قامَت الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ بِ تَشْكِيلِ هٰذِهِ المَجْمُوعَةِ الدُوَلِيَّةِ
لِ
المُساعَدَةِ
فِي خُطَّةِ عَمَلِيَّةِ إِعادَةِ الإِعْمارِ وَ مِن المُتَوَقَّعِ أَن يَبْقَى الخُبَراءُ فِي العِراقِ لِ مُدَّةِ شَهْرٍ واحِدٍ .
وَ أَفادَت صُحُفٌ عِدَّةٌ أَنَّ عُنْصُرَيْنِ مِن الشُرْطَةِ قُتِلا وَ أُصِيبَ آخَرُ بِ جُرُوحٍ الأَرْبِعاءَ فِي كَمِينٍ نَصَبَت هُ مَجْمُوعَةٌ إِسْلامِيَّةٌ مُسَلَّحَةٌ فِي زُمُورِيّ
قُرْبَ
بُومِرْداس
( 50 كلم إِلَى شَرْقِ العاصِمَةِ ) .
وَ أَوْضَحَت الصَحِيفَةُ أَنَّ العَسْكَرِيَّيْنِ قُتِلا بِ رَصاصَةٍ فِي الرَأْسِ ثُمَّ شَوِهَت جُثَّتا هُما كَما يَحْصُلُ غالِباً فِي عَمَلِيّاتِ الخَطْفِ
عَلَى
يَدِ
المَجْمُوعاتِ المُسَلَّحَةِ .
وَ كانَت الطائِراتُ الأَمْرِيكِيَّةُ وَ البِرِيطانِيَّةُ تَقُومُ بِ طَلَعاتٍ مِن قاعِدَةِ الجابِر
وَ
قاعِدَةِ
عَلِيّ السالِم بِ الكُوَيْتِ لِ فَرْضِ حَظْرِ الطَيَرانِ عَلَى مَناطِقِ جَنُوبِ العِراقِ .
وَ ذَكَرَ كازاهورا أَمْسِ أَنَّ " هُناكَ خُطَطاً
لِ
إِعادَة
تَوْطِينِ اللاجِئِيْنَ المُقِيمِيْنَ فِي كيرياندونجو فِي غُضُونِ أُسْبُوعَيْنِ أَو ثَلاثَةِ أَسابِيعِ " .
وَ كانَ التِلْفِزيُونُ الرُوسِيُّ نَقَلَ عَن المُتَحَدِّثِ بِ اِسْمِ قُوّاتِ وِزارَةِ الداخِلِيَّةِ غِينادِي مارتشنكو قَوْلَ هُ إِنَّ المُتَمَرِّدِينَ هاجَمُوا القُوّاتِ الرُوسِيَّةَ فِي
مَطارِ
خان قَلْعَة
شَرْقَ
غرُوزْنِي .
وَ رَوَى الشُرْطِيُّ فِي لُونْغ بِيتش دِيفِيد مارندر أَنَّ ها المَرَّةُ الثانِيَةُ
خِلالَ
يَوْمَيْنِ
الَّتِي يُحاوِلُ فِي ها ستِيفِن كِنْت اِسْتِقْلالَ الباصِ لِ الحُصُولِ عَلَى المِيراثِ المَوْعُودِ .
كَذٰلِكَ أُصِيبَ حَوالَى 40 راكِباً ، مِن بَيْنَ هِم 4 إِصابَة هُم خَطِيرَةٌ ، اليَوْمَ عِنْدَما اِنْقَلَبَ باصٌ يستقلونه فِي قَرْيَةٍ
بِ
القُرْبِ
مِن مَدِينَةِ لودهيانا عَلَى بُعْدِ 300 كم شَمالَ غَرْبِ نِيُودِلْهِي .
تَلَقَّى رَئِيسُ البَرْلَمانِ المِصْرِيِّ الدُكْتُورُ فَتْحِي سُرُور ثانِيَ طَلَبٍ
خِلالَ
24
ساعَةً يَتَعَلَّقُ بِ » تَدَهْوُرِ « العَلاقاتِ مَعَ إِسْرائِيلَ وَ يُطالِبُ فِي هِ النائِبُ الناصِرِيُّ حَمْدَيْن صُباحِيّ حُكُومَةَ بِلادِ هِ بِ » مُراجَعَةِ اِتِّفاقَيْ كامب دِيفِيد « .
اِخْتَتَمَ وَزِيرُ الدِفاعِ الأَمْرِيكِيُّ دُونالد رامسْفِلد جَوْلَتَ هُ الخَلِيجِيَّةَ اليَوْمَ الخَمِيسَ بِ اِجْتِماعٍ مَعَ أَمِيرِ الكُوَيْتِ الشَيْخِ جابِر الأَحْمَد الصَباح لِ شُكْرِ هِ عَلَى دَعْمِ الغَزْوِ الَّذِي قادَت هُ الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ لِ العِراقِ
لِ
الإِطاحَةِ
بِ نِظامِ صَدّام حُسَيْن .
لٰكِن يَبْدُو أَنَّ اِحْتِمالَ رَفْعِ الإِنْتاجِ لا يَحْظَى بِ الإِجْماعِ
داخِلَ
أُوبِك
وَ قَد أَعْلَنَ رُودْرِيغِيز أَمْسِ الجُمْعَةَ أَنَّ المُنَظَّمَةَ لَن تَعْقِدَ اِجْتِماعاً اِسْتِثْنائِيّاً سَبَقَ وَ أَعْلَنَ عَن هُ مَسْؤُولٌ كُوَيْتِيٌّ الثُلاثاءَ فِي فِييِنّا .
قُتِلَ تِسْعَةُ أَشْخاصٍ عَلَى الأَقَلّ مِن هُم خَمْسَةُ مُسَلَّحِينَ وَ جُنْدِيّانِ مِن قُوّاتِ الأَمْن فِي اِشْتِباكاتٍ مُنْفَصِلَةٍ
بِ
الجُزْءِ
الَّذِي تُسَيْطِرُ عَلَي هِ الهِنْدَ مِن كَشْمِيرِ ، فِي حِينِ اِسْتَسْلَمَ ثَلاثَةُ مُسَلَّحِينَ فِي هٰذِهِ الاِشْتِباكاتِ الَّتِي وَقَعَت مُنْذُ اللَيْلَة الماضِيَةِ .
يَحُقُّ لَ نا بِ الطَبْعِ أَن نُقَدِّمَ عَرْضاً لِ قِصَّةِ الفِيلمِ ، لِ نَواحِي هِ الفَنِّيَّةِ ، لِ كُلْفَتِ هِ ، لٰكِن لا نَسْتَطِيعُ أَن نُعْطِيَ رَأْياً اِنْتِقادِيّاً
بِ
هٰذا
الوُضُوحِ
عَلَى حِسابِ العَرْضِ الواجِبِ عَلَي نا كَ وِكالَةِ أَنْباءٍ .
طَهْرانُ 15 - 7 ( اف ب ) - كَثَّفَت حُكُومَةُ الرَئِيسِ مُحَمَّد خاتِمِيّ فِي الأَسابِيعِ الأَخِيرَةِ دَعَواتِ ها إِلَى الايرانييين المُهاجِرِينَ لِ العَوْدَةِ إِلَى إِيرانَ ، وَ خُصُوصاً المُتَمَوِّلِينَ مِن هُم الَّذِينَ يَعِيشُونَ فِي المَنْفَى فِي
أُورُوبّا
وَ
الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ مُنْذُ قِيامِ الثَوْرَةِ الإِسْلامِيَّةِ فِي 1979 .
وَ خِلالَ كَلِمَتِ هِ
أَمامَ
غُرْفَةِ
التِجارَةِ الأَمْرِيكِيَّةِ فِي أَلْمانِيا ، قالَ شرُودِر إِنَّ العَلاقاتِ بَيْنَ أَلْمانِيا وَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ " ذاتُ أَهَمِّيَّة حَيَوِيَّة " ، بَيْدَ أَنَّ هُ مِن المُمْكِنِ حُدُوثُ خِلافاتٍ بَيْنَ الدَوْلَتَيْنِ .
وَ أَوْضَحَت صَحِيفَةُ " اليَوْم " أَنَّ سِتَّةَ عَسْكَرِيِّينَ قُتِلُوا وَ أُصِيبَ ثَلاثَةٌ آخَرُونَ لَيْلَ الخَمِيسِ الجُمْعَةِ فِي هُجُومٍ شَنَّت هُ مَجْمُوعَةٌ إِسْلامِيَّةٌ مُسَلَّحَةٌ عَلَى دَوْرِيَّتِ هِم فِي بومدفع
بِ
مِنْطَقَةِ
عَيْن دفلة ( 160 كلم إِلَى غَرْبِ العاصِمَةِ الجَزائِرِيَّةِ ) .
وَ أَضافَ المَصْدَرُ نَفْسُ هُ أَنَّ المَبْعُوثَ الخاصَّ التُونِسِيَّ يَحْمِلُ " رِسالَةً خَطِّيَّةً "
لِ
رَئِيسِ
الدَوْلَةِ الجَزائِرِيَّةِ تَنْدَرِجُ " فِي إِطارِ مُواصَلَةِ التَشاوُرِ بَيْنَ رَئِيسَيْ البَلَدَيْنِ بشان القَضايا الإِقْلِيمِيَّةِ وَ الدُوَلِيَّةِ ذاتِ الاِهْتِمامِ المُشْتَرَكِ " .
تَشْغِيلُ نَفَقٍ ضَخَّمَ فِي شانغْهاي شانغْهاي 3 مايُو / شينخوا / اِكْتَمَلَت أَعْمالُ حَفْرِ النَفَقِ
تَحْتَ
قاعِ
نَهْرِ هوانغبو بِ شانغْهاي وَ دَخَلَ فِي طَوْرِ التَشْغِيلِ مُؤَخَّراً مِمّا يَرْمُزُ إِلَى أَنَّ مُسْتَوَى بِناءِ النَفَقِ الصِينِيِّ وَ هُوَ عِبارَةٌ عَن / / أُسْلُوبِ الأُنْبُوبِ الغارِقِ / / قَد وَصَلَ إِلَى المُسْتَوَى المُتَقَدِّمِ بِ العالَمِ .
AdvAtr
0.04%
خِلالَ
->
20
وَ مِن المُتَوَقَّعِ أَن يَبْذُلَ أَكْثَرُ مِن أَلْفِ عامِلٍ مِن ثَلاثَةِ شَرِكاتِ بِناءٍ بِ المِنْطَقَةِ الجُهُودَ لِ إِكْمالِ المَرْحَلَةِ الأُولَى لِ المَشْرُوعِ الَّذِي يَضُمُّ مَرْحَلَتَيْنِ
خِلالَ
20
يَوْماً وَ بِ ذٰلِكَ يُمْكِنُ اِسْتِقْبالُ المُصابِينَ بِ السارس فِي حِينِ هِ .
1220
->
جَنُوب
وَ قالَت الوِكالَةُ إِنَّ هُ فِي حادِثٍ آخَرِ ، قُتِلَ خَمْسَةُ أَشْخاصٍ وَ أُصِيبَ 12 آخَرُونَ بِ إِصابات خَطِيرَةٍ عِنْدَما اِنْقَلَبَت عَرَبَة هُم بِ القُرْبِ مِن ناسيك ، عَلَى بُعْدِ
1220
كم
جَنُوبَ
غَرْبِ نِيُودِلْهِي اليَوْمَ .
300
->
شَمال
كَذٰلِكَ أُصِيبَ حَوالَى 40 راكِباً ، مِن بَيْنَ هِم 4 إِصابَة هُم خَطِيرَةٌ ، اليَوْمَ عِنْدَما اِنْقَلَبَ باصٌ يستقلونه فِي قَرْيَةٍ بِ القُرْبِ مِن مَدِينَةِ لودهيانا عَلَى بُعْدِ
300
كم
شَمالَ
غَرْبِ نِيُودِلْهِي .
فِي
->
مَجْرَى
وَ يُعْطَى هٰذا اللَقاح مِن خِلالِ حُقْنَة فِي العَضَل ، وَ هُوَ يَعْمَلُ عَلَى تَوْلِيدِ أَجْسام مُضادَّةٍ
فِي
مَجْرَى
الدَمِ تَمْنَعُ النِيكُوتِين وَ الكُوكايِين مِن الوُصُولِ إِلَى المُخّ . وَ شَدَّدَ دايفيد أوكسلايد الرَئِيسُ التَنْفِيذِيُّ لِ شَرِكَةِ » اغزنوفا « عَلَى الدَوْرِ الرئيس الَّذِي قَد يَلْعَب هُ اللَقاح فِي مُحارَبَةِ التَدْخِين .
كَأْس
->
عام
يُذْكَرُ أَنَّ الشَبابَ هُوَ أَوَّلُ فَرِيقٍ يُدَوِّنُ اِسْمَ هُ فِي سِجِلّاتِ مُسابَقَةِ كَأْسِ النُخْبَةِ العَرَبِيَّةِ عِنْدَما أَحْرَزَ لَقَبَ النُسْخَةِ الأُولَى الَّتِي أُقِيمَت فِي الرِياضِ عامَ 1996 ، وَ سِجِلُّ هُ حافِلٌ بِ الأَلْقابِ إِذ أَحْرَزَ حَتَّى الآنِ 13 لَقَباً ، فَ فازَ بِ الدَوْرِيِّ السَعُودِيِّ 3 مَرّاتٍ أَعْوامَ 91 وَ 92 وَ 1993 ، وَ كَأْسِ الاِتِّحادِ ( كَأْسُ الأَمِيرِ فَيْصَل حالِيّاً ) مَرَّتَيْنِ عامَيْ 88 وَ 89 ، وَ كَأْسِ وَلِيِّ العَهْدِ السَعُودِيِّ 3 مَرّاتٍ أَعْوامَ 93 وَ 96 وَ 99 ، وَ كَأْسِ أَبْطالِ الأَنْدِيَةِ العَرَبِيَّةِ مَرَّتَيْنِ عامَيْ 93 وَ 99 ، وَ كَأْسِ الأَنْدِيَةِ الخَلِيجِيَّةِ مَرَّتَيْنِ عامَيْ 93 وَ 94 ، وَ
كَأْسِ
النُخْبَةِ العَرَبِيَّةِ الأُولَى
عامَ
96 .
more...
وَ قالَت " سَ نَلْتَقِي عِنْدَ عَوْدَتِ نا
مِن
مَدِينَةِ
البَصْرَةِ " .
فِي العامِ الماضِي أَعْلَنَت تُويُوتا أَنَّ ها تَنْوِي حِيازَةَ عَشَرَةٍ بِ المِائَةِ مِن سَوْقِ السَيّاراتِ
بِ
الصِينِ
بِ حُلُولِ العامِ 2010 .
وَ لَعِبَ رابايِيتش 13 مُباراَةً دُوَلِيَّةً مَعَ مُنْتَخَبِ بِلادِ هِ وَ كانَ فِي صُفُوفِ نادِي هايدوك سبليت الكُرُواتِيِّ قَبْلَ اِنْتِقالِ هِ
إِلَى
إِيطالِيا
.
تَهْدِفُ شَرِكَةُ تُويُوتا اليابانِيَّةُ إِلَى حِيازَةِ 20 بالم ائة مِن سُوقِ سَيّاراتِ الرُكّابِ
بِ
الصِينِ
بِ حُلُولِ العامِ 2010 .
ذَكَرَت وِكالَةُ أَنْباء برِس ترست الهِنْدِيَّة اليَوْمَ أَنَّ ثَمانِيَةُ أَشْخاصٍ قُتِلُوا وَ أُصِيبَ أَكْثَرُ مِن 40 فِي حَوادِثِ طُرُقٍ
بِ
العِراقِ
مُنْذُ أَمْسِ فِي الهِنْدِ .
وَ رَدَّ أَحَدُ مُحامِي أَنْدرِيُوتِي جيواكينو سباكي عَلَى قَرارِ النِيابَةِ فِي بالِيرْمُو واصِفاً إِيّا هُ بِ أَنَّ هُ " إِصْرارٌ شَيْطانِيٌّ "
مِن
قِبَلِ
الاِتِّهامِ .
وَ صَرَّحَ سِيرْغِي راشِيفسكِي المَسْؤُولُ فِي الوِزارَةِ أَنَّ شَجَرَةً اِقْتَلَعَ ها الرِياحُ العَنِيفَةُ فِي تشركاسي ( وَسَطٌ ) سَحَقَت امراة فِي ال 67 ، هِيَ الضَحِيَّةُ الخامِسَةُ لِ سُوءِ الأَحْوالِ الجَوِّيَّةِ
مُنْذُ
أُسْبُوعَيْنِ
.
وَ مِن المُفْتَرَضِ أَن يُشَكِّلَ الرَئِيسُ الفِيدْجِيُّ الجَدِيدُ راتُو جُوزِيفا إِيلُوِيلُو المُقَرَّبُ مِن جُورْج سبِيت غَداً الأَحَدَ حُكُومَةً اِنْتِقالِيَّةً
لِ
قِيادَةِ
البِلادِ خِلالَ فَتْرَةِ سَنَتَيْنِ .
وَ رَدّاً عَلَى سُؤالٍ حَوْلَ ما إِذا كانَ هُناكَ هُجُومٌ أَو لا ، أَعْلَنَ العَسْكَرِيُّ الرُوسِيُّ أَنَّ " مَجْمُوعَةَ اللُصُوصِ كانَت مَوْجُودَةً
عَلَى
مَقْرَبَةٍ
مِن قِيادَةِ الأَرْكانِ .
اِخْتَتَمَ وَزِيرُ الدِفاعِ الأَمْرِيكِيُّ دُونالد رامسْفِلد جَوْلَتَ هُ الخَلِيجِيَّةَ اليَوْمَ الخَمِيسَ بِ اِجْتِماعٍ مَعَ أَمِيرِ الكُوَيْتِ الشَيْخِ جابِر الأَحْمَد الصَباح
لِ
شُكْرِ
هِ عَلَى دَعْمِ الغَزْوِ الَّذِي قادَت هُ الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ لِ العِراقِ لِ الإِطاحَةِ بِ نِظامِ صَدّام حُسَيْن .
وَ قالَ جارى فِين مُدِيرُ أُسْطُول النَقْلِ بِ إِير كَنَدا ، إِنَّ الشَرِكَةَ ، الَّتِي أَقامَت دَعْوَى
لِ
حِمايَة
ها مِن الإِفْلاس ، طَلَبَت ذٰلِكَ فِي مُؤْتَمَرٍ بِ الهاتِف مَعَ نِقابات العامِلِيْنَ بِ الشَرِكَةِ أَمْسِ الجُمْعَةَ .
غَزَّة 15 - 7 ( اف ب ) - بَعَثَ الرَئِيسُ الفِلَسْطِينِيُّ ياسِر عَرَفات الجُمْعَةَ رِسالَةَ تَهْنِئَةٍ
إِلَى
الرَئِيسِ
السُورِيِّ بَشّار الأَسَد بِ مُناسَبَةِ اِنْتِخابِ هِ رَئِيساً لِ الجُمْهُورِيَّةِ تَمَنَّى لَ هُ فِي ها أَن " يُواصِلَ حَمْلَ الرايَةِ لِ قِيادَةِ شَعْبِ سُورِيا نَحْوَ التَقَدُّمِ وَ التَطَوُّرِ " .
بَعْدَ مُرُورِ يَوْمَيْنِ
مِن
الإِعْلانِ
عَن إِنْهاءِ عَمَلِيّاتِ القِتالِ الرَئِيسِيَّةِ فِي العِراقِ ذَكَرَ الرَئِيسُ الأَمْرِيكِيُّ جُورْج و . بُوش اليَوْمَ أَنَّ عُثُور الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ عَلَى أَسْلِحَةِ الدَمارِ الشامِلِ العِراقِيَّةِ ما هِيَ إِلّا " مَسْأَلَةُ وَقْتٍ " .
وَ نُقِلَ عَن فليكس كازاهورا المُخْتَصِّ بِ شُئُون اللاجِئِيْنَ بِ مَكْتَب رَئِيسِ الوُزَراءِ قَوْلُ هُ إِنَّ هُ تَمَّ اِتِّخاذُ تَرْتِيباتٍ
لِ
إِعادَة
تَوْطِينِ اللاجِئِيْنَ الَّذِينَ نَزَحُوا بِ سَبَبِ غارَة شَنَّ ها المُتَمَرِّدُونَ عَلَى مُعَسْكَر هُم فِي اشول / بيل بِ مِنْطَقَة بادِر الشَمالِيَّةِ فِي أَغُسْطُسِ مِن العامِ الماضِي .
ثُورْمُونْت ( الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ ) 15 - 7 ( اف ب ) - عَقَدَ الرَئِيسُ الأَمِيرْكِيُّ بِيل كلِينْتُون وَ رَئِيسُ الوُزَراءِ الإِسْرائِيلِيُّ إِيهُود باراك وَ الرَئِيسُ الفِلَسْطِينِيُّ ياسِر عَرَفات مَساءَ الجُمْعَةِ اِجْتِماعَ عَمَلٍ ثُلاثِيّاً هُوَ الثانِي
مُنْذُ
بَدْءِ
قِمَّةِ كامب دِيفِيد ، حَسْبَما أَعْلَنَ مَسْؤُولٌ فِي البَيْتِ الأَبْيَضِ اليَوْمَ السَبْتَ .
اِكْتَمَلَ أَمْسِ النِصاب الكافِي مِن أَعْضاء مَجْلِسِ الأُمَّة ( البَرْلَمانِ ) الكُوَيْتِيِّ لِ عَقْدِ دَوْرَةٍ طارِئَةٍ وَ جَلْسَة خاصَّةٍ لِ مُناقَشَةِ كارِثَةِ نفوق الأَسْماك ، الَّتِي يَعْتَقِدُ النُوّابُ أَنَّ الحُكُومَةَ لا تَفْعَلُ ما هُوَ كاف لِ مُواجَهَة ها . وَ قالَ أَمِين سر المَجْلِسِ مُبارَك الخرينج إِنَّ هُ سَ يُقَدِّمُ اليَوْمَ طَلَباً إِلَى الحُكُومَةِ
لِ
عَقْدِ
الدَوْرَةِ وَ سَ يَبْحَثُ مَجْلِسُ الوُزَراءِ الأَمْر فِي جَلْسَة هُ الأَحَد المُقْبِلَ ، عَلَى أَن تَلْتَئِم الجَلْسَةُ الثُلَثاء الَّذِي يَلِي هُ عَلَى الأَرْجَح بَعْدَ صُدُورِ مَرْسُوم أَمِيرِيّ بِ ذٰلِكَ .
يُذْكَرُ أَنَّ الشَبابَ هُوَ أَوَّلُ فَرِيقٍ يُدَوِّنُ اِسْمَ هُ فِي سِجِلّاتِ مُسابَقَةِ كَأْسِ النُخْبَةِ العَرَبِيَّةِ عِنْدَما أَحْرَزَ لَقَبَ النُسْخَةِ الأُولَى الَّتِي أُقِيمَت فِي الرِياضِ عامَ 1996 ، وَ سِجِلُّ هُ حافِلٌ بِ الأَلْقابِ إِذ أَحْرَزَ حَتَّى الآنِ 13 لَقَباً ، فَ فازَ بِ
الدَوْرِيِّ
السَعُودِيِّ
3
مَرّاتٍ أَعْوامَ 91 وَ 92 وَ 1993 ، وَ كَأْسِ الاِتِّحادِ ( كَأْسُ الأَمِيرِ فَيْصَل حالِيّاً ) مَرَّتَيْنِ عامَيْ 88 وَ 89 ، وَ كَأْسِ وَلِيِّ العَهْدِ السَعُودِيِّ 3 مَرّاتٍ أَعْوامَ 93 وَ 96 وَ 99 ، وَ كَأْسِ أَبْطالِ الأَنْدِيَةِ العَرَبِيَّةِ مَرَّتَيْنِ عامَيْ 93 وَ 99 ، وَ كَأْسِ الأَنْدِيَةِ الخَلِيجِيَّةِ مَرَّتَيْنِ عامَيْ 93 وَ 94 ، وَ كَأْسِ النُخْبَةِ العَرَبِيَّةِ الأُولَى عامَ 96 .
ذَكَرَ بُوش خِلالَ مُؤْتَمَرٍ صُحُفِيّ مُشْتَرَكٍ مَعَ جُون هَوارد رَئِيسِ الوُزَراءِ الأُسْتُرالِيّ الزائِر بِ مَزْرَعَة هُ الخاصَّةِ فِي كراوفورد بِ وِلايَة تَكْساس أَنَّ " ( الرَئِيسَ العِراقِيَّ ) صَدّام حُسَيْن كانَ لَدَي هِ أَسْلِحَةُ دَمارٍ شامِلٍ . " وَ أَضافَ أَنَّ " العِراقَ بِ حَجْمِ وِلايَةِ كالِيفُورْنِيا وَ بِ هِ أَنْفاق وَ كُهُوف وَ كافَّة أَنْواعِ المُجَمِّعاتِ . " وَ تَعَهَّدَ بُوش بِ عُثُور الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ عَلَى الأَسْلِحَةِ الَّتِي قالَت بَغْدادُ إِنَّ ها دَمَّرَت ها اِلْتِزاماً بِ مَطالِب الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ بِ نَزْع الأَسْلِحَةِ . وَ قالَ بُوش " ما هِيَ إِلّا مَسْأَلَةُ وَقْتٍ أَمامَ نا حَتَّى نَقُومَ بِ ذٰلِكَ . " وَ كانَ بُوش قَد اِتَّهَمَ بَغْدادَ مِراراً بِ تَطْوِيرِ وَ حِيازَةِ أَسْلِحَةِ دَمارٍ شامِلٍ وَ اِسْتَخْدَمَ هٰذِهِ المَزاعِمَ كَ ذَرِيعَة
لِ
شَنِّ
الحَرْبِ .
PredP
0.02%
فَ
->
مِن
" إِنَّ نا نَطْلُب مِن أَصْدِقائ نا إِعْطاء نا فُرْصَةً كَي نَسْتَكْمِل ما بَدَأنا هُ وَ نَفِي بِ اِلْتِزامات نا ،
فَ
مِن بابِ أَوْلَى أَن نُساعِد أَنْفُسَ نا ( . . . ) وَ إِنَّ نا نَطْلُب مِن هُم أَن يَثِقُوا بِ نا وَ
مِن
بابِ أَوْلَى أَن نَثِق بِ أَنْفُس نا .
وَ لِ ذٰلِكَ يَتَوَجَّب عَلَى الحُكُوماتِ أَن تَخْلُقَ أَنْظِمَةً تَعْمَلُ عَلَى التَعَرُّفِ عَلَى الفُرَصِ وَ تَصْنِيف ها . فَ مِن واجِب نا أَن نَجْمَع الفُرَصَ بِ الشَكْل الصَحِيحِ مَعَ العَوامِلِ الَّتِي تَحْتاج ها سَواءً كانَت رَأْسُ المالِ أَو الخِبْرَةُ وَ لٰكِن ذٰلِكَ لَن يَكُونَ كافِياً أَيْضاً
فَ
مِن
مَسْؤُولِيَّة نا الأَساسِيَّةِ كَ حُكُومات وَ كَ قِطاع خاصٍّ عَلَى السَواءِ أَن نَعْمَلَ مَعاً عَلَى اِسْتِخْدامِ كافَّةِ الوَسائِلِ المُتاحَةِ لَدَي نا لِ إِبْرازِ الفُرَصِ المُتَوَفِّرَة فِي مِنْطَقَتِ نا سَواءً مِن خِلالَ إِجْراءاتٍ بَسِيطَةٍ كَ لِقاءات التعارف أَو مُعَقَّدَة كَ تَطْوِير وَ تَعْمِيقِ أَسْواق نا المالِيَّةِ " .
لِ ذٰلِكَ يَقُولُ عُضْوُ " قُرْنَة شَهْوان " الدُكْتُورُ فارِس سَعِيد فِي حَدِيثٍ لَ هُ إِنَّ هُ لا يَعْتَقِدُ بِ وُجُودِ ضَغْطٍ أَمِيرْكِيّ عَلَى سُورِيا وَ إِنَّ قَنَواتِ الاِتِّصالِ المَفْتُوحَةَ بَيْنَ سُورِيا وَ أَمِيرْكا تَتَعَدَّى التَأْثِيرات المَسِيحِيَّةَ الداخِلِيَّةَ وَ الإِمْكانات المَسِيحِيَّةَ لِ بَلْوَرَةِ مَشْرُوعٍ سِياسِيٍّ إِلَى جانِبِ الأَمِيرْكِيِّينَ أَو ضِدَّ هُم . فَ التَنْسِيق الأَمْنِيّ حَوْلَ مُكافَحَةِ " القاعِدَةِ " داخِلَ سُورِيا وَ حَوْلَ " الجِهادِ الإِسْلامِيِّ " وَ " حَماسِ " وَ المَجْمُوعات الإِسْلامِيَّةِ الأُصُولِيَّةِ هُوَ فِي أَقْصَى مَداِ هِ ، وَ لا مُشَكَّلَةَ بَيْنَ هُما أَمّا الكَلامُ عَلَى أَنَّ المَسِيحِيِّيْنَ أَو جُزْءاً مِن هُم يَضْغَطُونَ عَلَى سُورِيا مِن خِلالَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ،
فَ
هُوَ أَمّا
مِن
بابِ التَهْوِيل أَو التَمْثِيلِ أَو الغَباء السِياسِيِّ .
كَما
->
لَدَى
وَ أَكَّدَ " أَنَّ المَبالِغَ الَّتِي حَصَلَ عَلَي ها لُبْنانُ بِ قِيمَةِ 4 مِلْيارات واربعمئة مِلْيُونِ دُولارٍ لا تُمَثِّلُ أَيَّ دَيْنٍ جَدِيدٍ إِضافِيّ عَلَى كاهِل الخَزِينَة ، بَل هُوَ عَمَلِيَّةُ اِسْتِبْدالٍ لِ دَيْن قَدِيمٍ بِ فَوائِدَ مُرْتَفِعَةٍ وَ لِ آجال قَصِيرَةٍ بِ دَيْن جَدِيدٍ بِ فَوائِدَ مُتَهاوِدَة جِدّاً وَ لِ آجال طَوِيلَةٍ . وَ هُناكَ قُصُورٌ فِي النَظَرِ لَدَى البَعْضِ عِنْدَ ما يَخْتَصِرُونَ مَرْدُودِيَّة هٰذِهِ المَبالِغِ بِ ما نِسْبَتُ هُ 7 وَ 6 فِي المِئَةِ عَلَى الدَيْنِ ، مَعَ أَنَّ المَوْضُوعَ يَجِبُ أَن يَنْظُرَ إِلَي هِ بِ شُمُولِيَّة هُ وَ آثار هُ عَلَى الوَضْعِ المالِيِّ وَ الاِقْتِصادِيِّ بِ رُمَّتِ هِ ، وَ هٰذا ما نَلْمِس هُ مِن خِلالَ تَغَيُّرِ تَصَرُّفات السُوقِ . فَ أُولى النَتائِجِ الإِيجابِيَّةِ لِ المُؤْتَمَرِ اِنْعَكَسَ عَلَى أَداءِ هٰذِهِ السُوقِ بِ حَيْثُ صارَت تَبِيعُ الدُولارَ لِ المَصْرِفِ المَرْكَزِيِّ بَعْدَ ما كانَ هٰذا يَتَدَخَّل شارِياً لَ هُ . إِنَّ مُعَدَّلاتِ الفائِدَةِ سَ تَشْهَدُ مَزِيداً مِن الاِنْخِفاضِ المُطَّرِد عَلَى مَدَى الأَسابِيع المُقْبِلَةِ بِ ما يُوصَفُ بِ الجَهْد الإِضافِيّ الَّذِي يَجِبُ أَن يَبْذُل لِ كَسْرِ قُفْل الفَوائِدِ العالِيَةِ . فَ المَوْضُوع هُوَ بِ الأَثَر التراكمي وَ تَداعِيات ذٰلِكَ عَلَى السُوقِ وَ بِ ما يُسَمَّى التَقاوِي وَ لَيْسَ بِ أَخْذ الأُمُور بِ فَرْدِيَّة ها . مَعَ الإِشارَة إِلَى أَنَّ سَنَداتِ الخَزِينَة السِيادِيَّةِ تُباعُ حالِيّاً فِي الأَسْواقِ بِ 101 فِي المِئَةِ بَعْدَ ما كانَت تُباعُ بِ نَحْوِ 80 وَ 90 فِي المِئَةِ قَبْلَ التَحَوُّلات الأَخِيرَة . فَ العالَم مَحَضنا الثِقَةَ اِسْتِناداً إِلَى رَغْبَتِ هِ فِي المُساعَدَةِ وَ بِناءً عَلَى الجِدِّيَّةِ الَّتِي أَبْدَينا ها ، لِذٰلِكَ يَجِبُ أَن نُزِيد عامِلَ الثِقَةِ بِ أَنْفُس نا وَ لَيْسَ هُناكَ مَجالٌ لِ إِضاعَة هٰذِهِ الفُرْصَةِ الَّتِي أُعْطِيَت لَ نا ، وَ إِذا تابَعنا بَرْنامَج نا فَ سَ نَجِد دُوَلاً أُخْرى فِي العالَمِ سَ تَتَدَخَّل لِ تُساعِد نا . وَ هٰذا يُشَكِّلُ بِ النِسْبَةِ إِلَي نا تَحَدِّياً جَدِيداً ، وَ يَضَع نا أَمامَ مَسْؤُولِيّات كُبْرى فِي الوِزارَةِ بِ كُلِّ قِطاعات ها وَ مُوَظَّفِي ها لِ أَن نَلْزَم طَرِيقَ الإِصْلاح وَ التَغْيِيرِ بِ تَحْسِين نَوْعِيَّةِ أَدائ نا وَ إِنْتاجِيَّة نا وَ الاِسْتِمْرار فِي تَحْسِينِ العَلاقَةِ مَعَ المُواطِنِ وَ تَسْهِيل الأُمُور لَ هُ فِي شَتَّى المَجالاتِ ، وَ كَذٰلِكَ الحِفاظُ عَلَى حُقُوقِ الخَزِينَة وَ السُهَر عَلَى المَصْلَحَةِ العامَّةِ وَ هٰذِهِ لَيْسَت وَظِيفَة نا فَقَط بَل هٰذا قَدَرُ نا . وَ سَ نَبْقَى نَسْعَى إِلَى تَحْقِيقِ الحَدِّ الأَدْنَى مِن الأَرْقام المَوْجُودَةِ فِي المُوازَنَةِ وَ اِلْتِزام ها ،
كَما
لَدَي
نا مَصْلَحَةٌ فِي زِيادَةِ وارِداتِ الخَزِينَة بِ الحَقِّ وَ لَيْسَ بِ التَشْجِيعِ أَو بِ التَسَلُّط " .
قال-ُ
->
عَلَى
فِي أَلْمانِيا حَذَّرَ المُسْتَشارُ غِيرْهارد شرود مِن تَوْسِيعِ نِطاقِ الحَرْبِ لِ يَشْمَلَ دُوَلاً أُخْرَى مِثْلَ الصُومالِ وَ العِراقِ . وَ
قالَ
خِلالَ جَلْسَةٍ بَرْلَمانِيَّةٍ : »
عَلَي
نا أَن نَكُونَ حذرين فِي البَحْثِ عَن أَهْدافٍ جَدِيدَةٍ ، خُصُوصاً فِي الشَرْقِ الأَوْسَطِ « .
أَنَّ
->
مِثْلَ
هَل يَسْتَمِرُّ هٰذا الوَضْعُ إِلَى أَن يَأْتِي طَرَفٌ ما ، بِ أَحَدِ أَسْلِحَةِ الدَمارِ الشامِلِ يَسْتَعْمِل هُ ضِدَّ إِسْرائِيلِ ؟ اليُورانِيُوم المُشِعّ ، مِن مُسْتَوَى عَسْكَرِيٍّ ، يُهَرِّبُ مِن رُوسِيا كُلَّ يَوْمٍ ، وَ كَذٰلِكَ الأَسْلِحَةُ الكِيماوِيَّةُ وَ الجُرْثُومِيَّة ، وَ قَد ضُبِطَت مُحاوَلاتٌ عَدِيدَةٌ حَتَّى الآنِ . غَيْرَ
أَنَّ
هٰذِهِ
مِثْلَ
العَمَلِيّاتِ الفِدائِيَّةِ فِي إِسْرائِيلِ ، فَ قَد تُضْبَط مُحاوَلَةٌ وَ اِثْنَتانِ ، وَ عِشْرُونَ ، إِلّا أَنَّ هُ لا يُمْكِنُ ضَبْطُ كُلِّ مُحاوَلَةٍ ، وَ قَد تَقَعُ كارِثَةٌ حَقِيقِيَّةٌ فِي النِهايَةِ تَبْدُو العَمَلِيّاتُ الاِنْتِحارِيَّةُ مَعَ ها مِن نَوْعِ الأَلْعاب النارِيَّةِ بِ المُقارَنَة .
more...
حَسَب الخُبَراءِ المَحَلِّيِّينَ
فِي
شنتشن 3300 حافِلَةٍ عامَّةٍ
وَ
883 أَو 38.8 بِ المِئَةِ مِن ها صَدِيقَةٌ لِ البِيئَةِ .
وَ طُولُ هٰذا النَفَقِ 2880 مِتْراً
وَ
طُولُ قِطاعِ الأُنْبُوبِ الغارِقِ مِن هُ 736 مِتْراً وَ
لِ
النَفَقِ 8 خاناتٍ وَ أَعْمَقُ جُزْءٍ مِن هُ 33 مِتْراً وَ سُرْعَةُ السَيْرِ فِي هِ 80 كِيلُو مِتْراً / ساعَة .
وَ
لَ
هُ فِي حَقْل التَرْجَمَة أَعْمالٌ عِدَّةٌ مِن أَبْرَزِ ها رِوايَةُ الكاتِبِ الفَرَنْسِيِّ بلزاك » أوجني غرانده «
وَ
قِيلَ إِنَّ ها مِن أَفْضَلِ التَرْجَمات الَّتِي عَرَفَت ها هٰذِهِ الرِوايَةُ .
وَ يَعْتَنِقُ سُكّانُ هٰذِهِ المِنْطَقَةِ الشَمانِيَّةَ
وَ
بِ
الإِمْكانِ زِيارَةُ مَعابِدَ فِي ها تَعُودُ إِلَى ما بَيْنَ القَرْنَيْنِ السابِعِ وَ الثالِثِ قَبْلَ المَسِيح . أَمّا المَقابِرُ القَدِيمَةُ فَ قَد تَعَرَّضَت لِ النَهْبِ مُنْذُ فَتْرَةٍ طَوِيلَةٍ .
يَبْقَى إِذَن الوَضْعُ القائِمُ فِي المِنْطَقَةِ . . . أَيْ " ستاتوكو " الأَنْظِمَة السِياسِيَّةُ المُسْتَقِرَّةُ عَمَلِيّاً مُنْذُ أَواخِر السِتِّيناتِ . . .
وَ
فِي
مُقَدَّمِ ها الحالَةُ الَّتِي أَصْبَحَت " فضائحية " لِ النِظامِ العِراقِيِّ مُنْذُ العامِ . . . 1991
التَصْفِيات الآسِيَوِيَّة الحاسِمَةُ لِ مُونْدِيال 2002 : أَبُو شُقَيْر وَ العُتَيْبِيّ وَ الصَقْرِيّ وَ زايِد
خارِجَ
» الأَخْضَر «
وَ
إِصابَة المَشْعَل . . . وَ الإِقالات تُطاوِلُ ستانغ وحجي
لَقَد بَدا رَئِيسُ الحُكُومَةِ فِي حَدِيثِ هِ أَوَّل مِن أَمْسِ كَ مَن يَقُودُ سَيّارَةً تَعِجُّ بِ سُيّاح وَسْطَ أَرْض تَحْبَل بِ المُفاجَآت وَ تَتَهَدَّد ها الهَزّات ،
وَ
عَلَي
هِ إِقْناع السائِحِينَ مِن أَهْل بارِيس - 2 بِ أَنَّ هُم فِي " الأَرْضِ " الأَكْثَر هُدُوءاً وَ اِسْتِقْراراً وَ ثَباتاً .
وَ يَقَعُ هٰذا المُسْتَشْفَى فِي ضاحِيَةِ بِكِينَ الشَمالِيَّةِ
وَ
فِي
هِ أَكْثَرُ مِن 1000 سَرِيرٍ . قالَت صَحِيفَةُ / قوانغمينغ اليَوْمِيَّةُ / إِنَّ مَحَطَّةَ التِلْفِزيُونِ المَرْكَزِيَّةَ / سِي سِي تِي فِي / سَ تُقَدِّمُ البَرامِجَ المُلَوَّنَةَ فِي عِيدِ العُمّالِ العالَمِيِّ الَّذِي يَدُومُ خَمْسَةَ أَيّامٍ .
فِي أَلْمانِيا حَذَّرَ المُسْتَشارُ غِيرْهارد شرود مِن تَوْسِيعِ نِطاقِ الحَرْبِ لِ يَشْمَلَ دُوَلاً أُخْرَى مِثْلَ الصُومالِ وَ العِراقِ . وَ
قالَ
خِلالَ جَلْسَةٍ بَرْلَمانِيَّةٍ : »
عَلَي
نا أَن نَكُونَ حذرين فِي البَحْثِ عَن أَهْدافٍ جَدِيدَةٍ ، خُصُوصاً فِي الشَرْقِ الأَوْسَطِ « .
فَ
بِ
إِمْكانِ السائِحِ تَسَلُّقُ الجِبالِ أَو مُمارَسَةُ الصَيْدِ بِ مُخْتَلِفِ أَنْواعِ هِ أَو الفُرُوسِيَّةِ
،
أَمّا إِذا كانَ مُهْتَمّاً بِ أَنْواعِ الحَيَواناتِ وَ النَباتاتِ فَ سَ يَجِدُ ضالَّتَ هُ فِي غاباتِ التايْغا خُصُوصاً المُنْتَشِرَةِ عَلَى قِسْمٍ مِن جُمْهُورِيَّةِ أَلْتاي .
كُلُّ الدُوَلِ العَرَبِيَّةِ مُسْتاءَة مِن هٰذِهِ السِياسَةِ الأَمِيرْكِيَّة
وَ
فِي
طَلِيعَة ها المَمْلَكَةُ العَرَبِيَّةُ السَعُودِيَّةُ ، الَّتِي أَعْرَبَت رَسْمِيّاً ، أَمّا بِ لِسان وَزِيرِ خارِجِيَّة ها الأَمِيرِ سُعُود الفَيْصَل أَو عَبْرَ تَأْجِيلِ زِياراتِ مَسْؤُولِي ها إِلَى الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ، عَن اِسْتِيائِ ها تُجاهَ السِياسَةِ الإِسْرائِيلِيَّةِ وَ الاِنْحِياز الأَمِيرْكِيّ لَ ها .
وَ أَشارَ إِلَى أَنَّ مَجْمُوعَتَ هُ تَنْظُرُ بِ اِهْتِمامٍ إِلَى السُوقِ المِصْرِيَّةِ وَ إِمْكاناتِ التَوَسُّعِ فِي ها . وَ اِعْتَبَرَ أَنَّ الفُرَصَ المُتاحَةَ فِي مِصْرَ مرتهنة بِ مَدَى جاذِبِيَّتِ ها لِ المُسْتَثْمِرِينَ . وَ قالَ : » الحُكُومَةُ المِصْرِيَّةُ تَنْوِي بَيْعَ شَرِكَتَيْنِ إِلَى ثَلاثٍ مِن شَرِكاتِ إِنْتاجِ الإِسْمَنْتِ . وَ هِيَ الآنَ
فِي
مَرْحَلَةِ دَعْوَةِ المُسْتَثْمِرِينَ لِ التَقَدُّمِ ،
وَ
يَجِبُ أَن نَرَى مَن سَ يَتَقَدَّمُ إِلَى المُناقِصَةِ « .
وَ قالَ العُلَماءُ إِنَّ الجُثَّتَيْنِ المَحْفُوظَتَيْنِ فِي مَتْحَفِ مَدِينَةِ ليويشون بِ مُقاطَعَةِ لياونينغ / شَمال شَرْقِ الصِينِ / قَد اِسْتَخْرَجَتا مِن مَدِينَةِ توربان بِ مِنْطَقَةِ شينجيانغ الذاتِيَّةِ الحُكْمِ / شَمال غَرْبِ الصِينِ / . وَ إِحْدا هُما لِ رَجُلٍ عُمْرُ هُ حَوالَى 45 سَنَةً وَ هِيَ ذاتُ أَهْدابٍ وَ حاجِبَيْنِ وَ شَعْرٍ وَ لِحْيَةٍ . أَمّا الأُخْرَى فَ هِيَ
لِ
اِمْرَأَةٍ بالِغَةٍ مُمْتَلِئَةِ الجِسْمِ لَم يُحَدَّدْ عُمْرُ ها
وَ
حَجْمُ أَسْنانِ ها وَ أَنْفِ ها وَ أُذُنَيْ ها صَغِيرَةٌ نِسْبِيّاً وَ عَيْنا ها لَوْزِيَّتانِ عَلَى شَكْلِ العُيُونِ المُنْغُولِيَّةِ .
وَ عَلِمَت » الحَياَةُ « أَنَّ جَمْعِيّاتِ رِجالِ الأَعْمالِ أَرْسَلَت أَمْس مُذَكِّرَةً عاجِلَةً إِلَى القِيادَةِ السِياسِيَّةِ طالَبَت فِي ها بِ إِعادَةِ النَظَرِ فِي التَعاطِي مَعَ أَعْضاءِ هٰذِهِ الجَمْعِيّاتِ . وَ شَدَّدَت عَلَى ضَرُورَةِ إِزالَةِ » عَقَباتٍ عِدَّةٍ قَد تُدَمِّرُ فِي حالِ اِسْتِمْرارِ ها الصِناعَةَ المَحَلِّيَّةَ الَّتِي تَقِفُ بَعْدَ التَطَوُّراتِ الراهِنَةِ عاجِزَةً عَن المُنافَسَةِ العالَمِيَّةِ ،
وَ
فِي
مَقْدَمِ هٰذِهِ العَقَباتِ تَسْهِيلُ التَمْوِيلِ مِن المَصارِفِ وَ عِلاجُ التَشَوُّهاتِ الضَرِيبِيَّةِ وَ التَفْرِيقُ بِ صُورَةٍ واضِحَةٍ بَيْنَ العَمِيلِ الجادِّ المُتَعَثِّرِ وَ غَيْرِ هُ مِن الفارِّينَ « .
وَ مِن الآنِ وَ صاعِداً شارُون هُوَ رَئِيسُ حُكُومَةٍ لا تَتَمَتَّعُ بِ الغالِبِيَّة ، وَ
فِي
أَحْسَن الحالاتِ رَئِيسُ حُكُومَةِ يَمِينِيَّة ضَيِّقَة ،
وَ
خاضِع لِ رَحْمَة أَطْرافِ هامِشِيِّينَ فِي السِياسَةِ الإِسْرائِيلِيَّةِ ، وَ مُضْطَرّ إِلَى المُناوَرَة فِي مُواجَهَةِ أَحْزاب اليَسارِ وَ الوَسَط الَّتِي تُرِيدُ إِسْقاط هُ . رَئِيسا الوُزَراءِ قَبْلَ هُ وَ اللَّذانِ سَبَقا أَن واجَها مِثْلَ هٰذا الوَضْعِ لَم يَسْتَطِيعا الصُمُودَ وَقْتاً طَوِيلاً ، وَ هٰذا أَيْضاً ما سَ يَحْدُث لِ شارُون الَّذِي سَرْعانَ ما سَ يَجِد نَفْسَ هُ فِي قَلْبِ مَعْرَكَةٍ اِنْتِخابِيَّةٍ ، حَتَّى لَو اِنْتَظَرَ وُقُوعَ تَطَوُّراتٍ ، وَ لَم يُبادِر إِلَى ذٰلِكَ بِ نَفْسِ هِ .
وَ لاحَظَ أَنَّ " المَرْحَلَةَ الَّتِي مَرَّ بِ ها لُبْنانُ خِلالَ السَنَتَيْنِ الماضِيَتَيْنِ وَ الَّتِي رافَقَ ها حِوارٌ مُسْتَمِرٌّ مَعَ صُنْدُوقِ النَقْدِ ، وَ فِي ظِلِّ أَجْواء ضاغِطَة مِن اِرْتِفاعِ مُسْتَوَى المَدْيُونِيَّةِ وَ عَدَمِ تَطَوُّرِ حَجْمِ الإِيرادات وَ عَدَمِ ضَبْطِ الإِنْفاق إِلَى جانِبِ التجاذبات السِياسِيَّةِ الداخِلِيَّةِ - هٰذِهِ الأُمُور طَرَحَت عَلامات اِسْتِفْهام حَوْلَ قُدْرَةِ لُبْنانِ عَلَى الصُمُودِ رَغْمَ كُلِّ الإِجْراءاتِ الَّتِي اُتُّخِذَت لِ الحَدِّ مِن هٰذِهِ المُشْكِلاتِ ، الأَمْر الَّذِي خَلَقَ نَوْعاً مِن وُجُهاتِ النَظَرِ فِي صُنْدُوقِ النَقْدِ لَم تَرْقَ إِلَى مُسْتَوَى القَرارِ . فَ ثَمَّةَ وُجْهَةُ نَظَرٍ تَقُولُ إِنَّ لُبْنانَ وَضْعُ هُ مَيْؤُوس مِن هُ وَ يَحْتاج إِلَى عَمَلِيّاتِ بَتْر أَو قَصّ أَو حِلاقَة مِن مِثْلَ خَفْضِ قِيمَةِ العُمْلَةِ الوَطَنِيَّةِ وَ هٰذِهِ وُجْهَةُ نَظَرٍ وَ لَيْسَت قَراراً اُتُّخِذَ . وَ بَعْضُ الإِدارَةِ كانَت تَقُولُ إِنَّ لُبْنانَ حالَة هُ صَعْبَةٌ وَ نَحْنُ لَيْسَ لَدَي نا تَصَوُّرٌ لِ الحَلِّ . وَ مَجْمُوعَة أُخْرى مِن أَعْضاء مَجْلِسِ إِدارَةِ صُنْدُوقِ النَقْدِ ، قالَت : صَحِيحٌ أَنَّ وَضْعَ لُبْنانِ صَعْبٌ وَ لٰكِنَّ
لَدَي
هِ النِيَّةُ مِن خِلالَ ما يَقُومُ بِ هِ مِن إِجْراءاتٍ لِ الخُرُوجِ مِن أَزْمَة هُ بِ التالِي
وَ
يَجِبُ مُساعَدَة هُ . وَ هٰذِهِ الفِكْرَةُ اِنْتَصَرَت بَعْدَ ما اِقْتَنَعَ هٰؤُلاءِ بِ جُهُودِ الحُكُومَةِ وَ ما تَقُومُ بِ هِ ، وَ هٰذا كانَ الأَساس فِي تَطَوُّرِ فِكْرَةِ بارِيس - 2 الَّذِي جاءَ عَقِبَ مُؤْتَمَرِ بارِيس - 1 الَّذِي كانَ بِ مَثابَةٍ مُمَهَّد لَ هُ . مِن هُنا ، وَ مَعَ نَجاح نا فِي تَطْبِيقِ الضَرِيبَةِ عَلَى القِيمَةِ المُضافَةِ ، بَدَأَ مُعَسْكَرُ التَعاوُنِ مَعَ لُبْنانِ يَزِيدُ وَ التَقْدِير لِ جُهْد هُ يَتَحَسَّن ، وَ ما جَرَى فِي بارِيس - 2 لَيْسَ إِلّا دَلِيلاً عَلَى هٰذِهِ الأُمُور ، وَ البَيان الَّذِي صَدَرَ أَكَّدَ ذٰلِكَ وَ هُوَ صادِرٌ عَن رُؤَساءِ دُوَلِ وَ تَلِي داخِلَ المُؤْتَمَرِ وَ عَرَضَ عَلَى كُلِّ أَدْمِغَة العالَمِ المالِيِّ الَّتِي دَرَسَت هٰذا البَيانَ " .
وَ أَكَّدَ " أَنَّ المَبالِغَ الَّتِي حَصَلَ عَلَي ها لُبْنانُ بِ قِيمَةِ 4 مِلْيارات واربعمئة مِلْيُونِ دُولارٍ لا تُمَثِّلُ أَيَّ دَيْنٍ جَدِيدٍ إِضافِيّ عَلَى كاهِل الخَزِينَة ، بَل هُوَ عَمَلِيَّةُ اِسْتِبْدالٍ لِ دَيْن قَدِيمٍ بِ فَوائِدَ مُرْتَفِعَةٍ وَ لِ آجال قَصِيرَةٍ بِ دَيْن جَدِيدٍ بِ فَوائِدَ مُتَهاوِدَة جِدّاً وَ لِ آجال طَوِيلَةٍ . وَ هُناكَ قُصُورٌ فِي النَظَرِ لَدَى البَعْضِ عِنْدَ ما يَخْتَصِرُونَ مَرْدُودِيَّة هٰذِهِ المَبالِغِ بِ ما نِسْبَتُ هُ 7 وَ 6 فِي المِئَةِ عَلَى الدَيْنِ ، مَعَ أَنَّ المَوْضُوعَ يَجِبُ أَن يَنْظُرَ إِلَي هِ بِ شُمُولِيَّة هُ وَ آثار هُ عَلَى الوَضْعِ المالِيِّ وَ الاِقْتِصادِيِّ بِ رُمَّتِ هِ ، وَ هٰذا ما نَلْمِس هُ مِن خِلالَ تَغَيُّرِ تَصَرُّفات السُوقِ . فَ أُولى النَتائِجِ الإِيجابِيَّةِ لِ المُؤْتَمَرِ اِنْعَكَسَ عَلَى أَداءِ هٰذِهِ السُوقِ بِ حَيْثُ صارَت تَبِيعُ الدُولارَ لِ المَصْرِفِ المَرْكَزِيِّ بَعْدَ ما كانَ هٰذا يَتَدَخَّل شارِياً لَ هُ . إِنَّ مُعَدَّلاتِ الفائِدَةِ سَ تَشْهَدُ مَزِيداً مِن الاِنْخِفاضِ المُطَّرِد عَلَى مَدَى الأَسابِيع المُقْبِلَةِ بِ ما يُوصَفُ بِ الجَهْد الإِضافِيّ الَّذِي يَجِبُ أَن يَبْذُل لِ كَسْرِ قُفْل الفَوائِدِ العالِيَةِ . فَ المَوْضُوع هُوَ
بِ
الأَثَر التراكمي
وَ
تَداعِيات ذٰلِكَ عَلَى السُوقِ وَ بِ ما يُسَمَّى التَقاوِي وَ لَيْسَ بِ أَخْذ الأُمُور بِ فَرْدِيَّة ها . مَعَ الإِشارَة إِلَى أَنَّ سَنَداتِ الخَزِينَة السِيادِيَّةِ تُباعُ حالِيّاً فِي الأَسْواقِ بِ 101 فِي المِئَةِ بَعْدَ ما كانَت تُباعُ بِ نَحْوِ 80 وَ 90 فِي المِئَةِ قَبْلَ التَحَوُّلات الأَخِيرَة . فَ العالَم مَحَضنا الثِقَةَ اِسْتِناداً إِلَى رَغْبَتِ هِ فِي المُساعَدَةِ وَ بِناءً عَلَى الجِدِّيَّةِ الَّتِي أَبْدَينا ها ، لِذٰلِكَ يَجِبُ أَن نُزِيد عامِلَ الثِقَةِ بِ أَنْفُس نا وَ لَيْسَ هُناكَ مَجالٌ لِ إِضاعَة هٰذِهِ الفُرْصَةِ الَّتِي أُعْطِيَت لَ نا ، وَ إِذا تابَعنا بَرْنامَج نا فَ سَ نَجِد دُوَلاً أُخْرى فِي العالَمِ سَ تَتَدَخَّل لِ تُساعِد نا . وَ هٰذا يُشَكِّلُ بِ النِسْبَةِ إِلَي نا تَحَدِّياً جَدِيداً ، وَ يَضَع نا أَمامَ مَسْؤُولِيّات كُبْرى فِي الوِزارَةِ بِ كُلِّ قِطاعات ها وَ مُوَظَّفِي ها لِ أَن نَلْزَم طَرِيقَ الإِصْلاح وَ التَغْيِيرِ بِ تَحْسِين نَوْعِيَّةِ أَدائ نا وَ إِنْتاجِيَّة نا وَ الاِسْتِمْرار فِي تَحْسِينِ العَلاقَةِ مَعَ المُواطِنِ وَ تَسْهِيل الأُمُور لَ هُ فِي شَتَّى المَجالاتِ ، وَ كَذٰلِكَ الحِفاظُ عَلَى حُقُوقِ الخَزِينَة وَ السُهَر عَلَى المَصْلَحَةِ العامَّةِ وَ هٰذِهِ لَيْسَت وَظِيفَة نا فَقَط بَل هٰذا قَدَرُ نا . وَ سَ نَبْقَى نَسْعَى إِلَى تَحْقِيقِ الحَدِّ الأَدْنَى مِن الأَرْقام المَوْجُودَةِ فِي المُوازَنَةِ وَ اِلْتِزام ها ، كَما لَدَي نا مَصْلَحَةٌ فِي زِيادَةِ وارِداتِ الخَزِينَة بِ الحَقِّ وَ لَيْسَ بِ التَشْجِيعِ أَو بِ التَسَلُّط " .
AuxK
0.02%
أَعْلَن
->
.
أَعْلَنَت
الحُكُومَةُ الإِنْدُونِيسِيَّة اليَوْمَ أَنَّ التَهْدِيدَ الَّذِي وَجَّهَت هُ حَرَكَةُ اتشيه الحُرَّةِ الاِنْفِصالِيَّةُ بِ اِسْتِهْدافِ المَرافِقِ الحَيَوِيَّةِ فِي إِقْلِيم اتشيه يُعَدُّ عَمَلاً إِرْهابِيّاً
.
وَ قالَت مَصادِرُ رَسْمِيَّةٌ إِنَّ اللِقاءَ الثُلاثِيَّ لَم
يُعْلِنْ
مَوْقِفاً ، يَرْفُضُ الطَلَبَ الأَمِيرْكِيَّ تَجْمِيدَ أَرْصِدَةِ » حِزْبِ اللّٰه « ، لِأَنَّ المَوْقِفَ الرَسْمِيَّ » مَعْرُوفٌ فِي هٰذا المَجالِ وَ هُوَ يَتْرُكُ لِ القَضاءِ اللُبْنانِيِّ وَ لِ حاكِمِيَّةِ مَصْرَفِ لُبْنانَ المَعْنِيَّةِ قانُوناً بِ مَسْأَلَةِ مُلاحَقَةِ الأَرْصِدَةِ ، إِعْطاءَ الرَدِّ المُناسِبِ وِفْقاً لِ القَوانِينِ اللُبْنانِيَّةِ الَّتِي لا تَعْتَبِرُ الحِزْبَ إِرْهابِيّاً ، بَل مُقاوِمَةً «
.
جاء
->
؟
فِي رِسالَةٍ إِلَى صَدِيقٍ يُدْعَى مَنْصُور ( مَجْهُولُ باقِي الهُوِيَّةِ ، فَ هَل مَن يَعْرِفُ عَن هُ شَيْئاً ؟ ) جَوابِيَّة عَن دَعْوَةٍ مِن مَنْصُور لِ مُرافَقَة هُ إِلَى لُبْنانِ ، كَتَبَ جُبْران ( 1924 ) رِسالَةً مُؤَثِّرَةً
جاءَ
فِي ها : " تَسْأَل نِي إِن كُنتُ أَوَدّ الرُجُوعَ إِلَى لُبْنانِ ؟ طَبْعاً أُحِبّ أَن أَعُود إِلَى مَوْطِن حَداثَة ِي . . . أُفَكِّر كُلَّ يَوْمٍ بِ العَوْدَةِ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، إِلَى مار سَرْكِيس ، إِلَى شُرْفَة مار جِرْجِس الَّتِي يَزْلُق عَن ها الطَيْر ، إِلَى مرجحين وَراءَ جِبالِ الأَرُزّ حَيْثُ نَمْلِكُ مَزْرَعَة فَ أُعِيد ذِكْرَيات الصِبا فِي أَحْراج ها . . . ، وَ لٰكِن ، يا مَنْصُور ، إِذا عُدتُ إِلَى لُبْنانِ ، إِلَى بَشَر ِي ، فَ هَل يَبْقَى الناسُ هُناكَ طَوِيلاً عَلَى اِحْتِرام ِي ، أَم لَن يَمْضِي وَقْتٌ عَلَى بَقائ ِي هُناكَ حَتَّى يَبْدَأَ أَقْرَب الناسِ إِلَي يَ بِ الهَزْء مِن ِي
؟
دَعْ نِي يا مَنْصُور ، دَعْ نِي أَبْقَى بَعِيداً ، فَ أَظَلّ أُحِبّ لُبْنانَ وَ يَظَلُّ لُبْنانُ يُحِبّ نِي " ( ص 114 - 115 ) مِن كِتاب " جُبْران مُصْلِح وَ فَيْلَسُوف " لغريغوريوس متري - شِيكاغُو 1980 ) .
فَصِيل
->
كَ
وَ فِي المِلَفِّ نَفْسِ هِ عَرَضَ أَحْمَد القاضِي نَظَرِيَّةَ الكِيمِياء عِنْدَ العَرَبِ خُصُوصاً تَجارِبَ جابِر بِن حيان . وَ أَشارَ إِلَى أَنَّ هُ بَلَغَ مِن تَطَوُّرِ هٰذا العِلْمِ عِنْدَ العَرَبِ أَنَّ الكِيماوِيِّينَ كَوَّنُوا ما يُشْبِهُ النِقابَةَ الخاصَّةَ تَمْيِيزاً لَ هُم عَن غَيْرِ هِم مِن بَقِيَّةِ
الفَصائِلِ
كَ
الأَطِبّاء وَ الصَيادِلَة .
more...
وَ أَشارَ البَيانُ إِلَى أَنَّ الهُجُومَ يَأْتِي فِي إِطارِ رَدٍّ عَلَى " جَرائِمِ وَ مَجازِر الاِحْتِلالِ " فِي حَيِّ الشجاعية شَرْقَ غَزَّةٍ وَ الَّتِي راحَ ضَحِيَّتَ ها 13 شَخْصاً ، قائِلاً "
إِنَّ
عَمَلِيّاتِ القَصْفِ هٰذِهِ تَأْتِي اِسْتِمْراراً لِ مَسِيرَة الجِهادِ وَ المُقاوَمَةِ ضِدَّ الاِعْتِداءاتِ الإِسْرائِيلِيَّةِ وَ الدِفاعَ عَن النَفْسِ
"
.
ObjAtr
0.01%
لِ
->
دِياجِيُو
وَ بِ مُوجِبِ بُنُودِ الصَفْقَةِ ، سَ تَقُومُ " جِنِرال مِيلْز " بِ دَفْعِ ثَمَنِ " بِيلزْبُورِي "
لِ
"
دِياجِيُو
" نَقْداً وَ أَسْهُماً وَ ضَماناتٍ بِ الدَفْعِ بِ قِيمَةِ 600 مِلْيُونِ دُولارٍ مِن أَجْلِ التَعْوِيضِ عَن الاِنْخِفاضِ المُحْتَمَلِ لِ قِيمَةِ أَسْهُمِ " جِنِرال مِيلْز " فِي البُورْصَةِ .
وَ
->
إِدْمان
وَ قالَ " فِي المَرَّةِ الأُولَى كانَت رائِحَتُ هُ نَتِنَةً إِلَى حَدٍّ دَفَعَ سائِقَ الباصِ إِلَى مَنْعِ هِ مِن الصُعُودِ " فِي إِشارَةٍ إِلَى رَفْضِ هِ الاِغْتِسالَ
وَ
إِدْمانِ
هِ عَلَى الكُحُولِ .
عَن
->
إِنْهاء
بَعْدَ مُرُورِ يَوْمَيْنِ مِن الإِعْلانِ
عَن
إِنْهاءِ
عَمَلِيّاتِ القِتالِ الرَئِيسِيَّةِ فِي العِراقِ ذَكَرَ الرَئِيسُ الأَمْرِيكِيُّ جُورْج و . بُوش اليَوْمَ أَنَّ عُثُور الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ عَلَى أَسْلِحَةِ الدَمارِ الشامِلِ العِراقِيَّةِ ما هِيَ إِلّا " مَسْأَلَةُ وَقْتٍ " .
more...
أَفادَت وِكالَةُ برِس تراست الهِنْدِيَّة أَنَّ الخِطابَ قَيْدَ الدِراسَةِ وَ يَتَوَقَّعُ المَجْلِسُ رَدّا إِيجابِيّاً
مِن
الحُكُومَةِ
.
وَ أَكَّدَ فاجْبايِي مُجَدَّداً فِي الخِطابِ ، الَّذِي أَشارَ فِي هِ إِلَى أَنَّ الهِنْدَ لَن تَنْدَفِع إِلَى عَقْدِ مُحادَثاتٍ عَلَى مُسْتَوَى القِمَّةِ
مَعَ
باكِسْتانٍ
، عَلَى اِلْتِزامِ نِيُودِلْهِي بِ تَحْسِين العَلاقاتِ الثُنائِيَّةِ وَ هُوَ اِلْتِزامٌ ضَرُورِيٌّ لِ الغايَةِ بِ هَدَفِ إِنْهاءِ " الإِرْهابِ العابِرِ لِ الحُدُودِ " ضِدَّ الهِنْدِ وَ تَفْكِيكِ " البُنْيَةِ الأَساسِيَّةِ لِ الإِرْهابِيِّينَ " فِي باكِسْتانٍ .
كَما أَجْرَى المُعَشِّر اتصالين هاتِفِيَّيْنِ
مَعَ
كُلٍّ
مِن وَزِيرِ الشُؤُونِ الخارِجِيَّةِ نَبِيل شَعْث وَ وَزِيرِ الدَوْلَةِ لِ شُؤُونِ المُفاوَضاتِ فِي السُلْطَةِ الوَطَنِيَّةِ الفِلَسْطِينِيَّةِ صائِب عَرِيقات جَرَى فِي هِما اِسْتِعْراض تَطَوُّراتِ عَمَلِيَّةِ السَلامِ وَ الجُهُود المَبْذُولَةِ لِ إِعادَة ها إِلَى طَرِيقِ ها الصَحِيحِ لِ ضَمانِ السَلامِ وَ الأَمْن لِ كافَّة دُوَلِ المِنْطَقَةِ وَ شُعُوب ها .
ذَكَرَ بُوش خِلالَ مُؤْتَمَرٍ صُحُفِيّ مُشْتَرَكٍ مَعَ جُون هَوارد رَئِيسِ الوُزَراءِ الأُسْتُرالِيّ الزائِر بِ مَزْرَعَة هُ الخاصَّةِ فِي كراوفورد بِ وِلايَة تَكْساس أَنَّ " ( الرَئِيسَ العِراقِيَّ ) صَدّام حُسَيْن كانَ لَدَي هِ أَسْلِحَةُ دَمارٍ شامِلٍ . " وَ أَضافَ أَنَّ " العِراقَ بِ حَجْمِ وِلايَةِ كالِيفُورْنِيا وَ بِ هِ أَنْفاق وَ كُهُوف وَ كافَّة أَنْواعِ المُجَمِّعاتِ . " وَ تَعَهَّدَ بُوش بِ عُثُور الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ
عَلَى
الأَسْلِحَةِ
الَّتِي قالَت بَغْدادُ إِنَّ ها دَمَّرَت ها اِلْتِزاماً بِ مَطالِب الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ بِ نَزْع الأَسْلِحَةِ . وَ قالَ بُوش " ما هِيَ إِلّا مَسْأَلَةُ وَقْتٍ أَمامَ نا حَتَّى نَقُومَ بِ ذٰلِكَ . " وَ كانَ بُوش قَد اِتَّهَمَ بَغْدادَ مِراراً بِ تَطْوِيرِ وَ حِيازَةِ أَسْلِحَةِ دَمارٍ شامِلٍ وَ اِسْتَخْدَمَ هٰذِهِ المَزاعِمَ كَ ذَرِيعَة لِ شَنِّ الحَرْبِ .
PredE
0.01%
وَ
->
ثَمَّةَ
ثانِياً - إِنَّ قُرْنَة شَهْوان هِيَ ضِدَّ الرهانات الَّتِي يَتَحَدَّثُونَ عَن ها لِأَنَّ ها غَيْرُ مُقْتَنِعَةٌ بِ ها ، وَ هِيَ تَعْرِفُ أَنَّ ها رهانات خاسِرَةٌ وَ فِي تَجارِبِ الماضِي أَكْثَرُ مِن رِهان عَلَى ذٰلِكَ . اضف أَنَّ العَلاقاتِ بَيْنَ أَمِيرْكا وَ سُورِيا مَهْما اِخْتَلَفَت وُجُهاتُ النَظَرِ بَيْنَ هُما فَ إِنَّ ها تَنْتَهِي إِلَى اِتِّفاقٍ فِي نِهايَةِ المَطافِ ،
وَ
ثَمَّةَ
أَكْثَرُ مِن بُرْهانٍ عَلَى ذٰلِكَ سَواءً عِنْدَ دُخُولِ الجَيْشِ السُورِيِّ إِلَى لُبْنانِ عامَ 1976 وَ سَواءً فِي حَرْبِ الخَلِيجِ . وَ عِنْدَما زارَ نائِبُ مُساعِدِ وَزِيرِ الخارِجِيَّةِ الأَمِيرْكِيّ دِيفِيد ساترفيلد بَيْرُوتَ ، قَبْلَ مُدَّةٍ اِلْتَقَى وَفْداً مِن " القرنة " وَ نَصَحَ بِ الاِنْفِتاح عَلَى سُورِيا وَ الحِوار مَعَ ها وَ لَيْسَ معاداتها وَ الخِلاف مَعَ ها ، أَوْضَحَ أَنَّ هٰذا هُوَ رَأْيُ الإِدارَةِ الأَمِيرْكِيَّة الَّتِي تَلْتَقِي مَعَ سُورِيا فِي أُمُور كَثِيرَةٍ وَ تَخْتَلِف مَعَ ها فِي أُمُور قَلِيلَةٍ . وَ قَد عارَضَت هٰذِهِ الإِدارَةُ عَلَناً وَ بِ شِدَّة مَشْرُوعَ قانُونِ مُحاسَبَة سُورِيا أَمامَ الكُونْغرِس الأَمِيرْكِيّ وَ هُوَ مَشْرُوعٌ يَبْدُو أَنَّ هُ قَد جَمَّدَ أَو طَوَى .
وَ لَم تَنْتَه الحَماقات عِنْدَ هٰذا الحَدِّ ، إِذ إِنَّ رَئِيسَ وُزَراءِ دَوْلَةٍ تَعْداد سُكّان ها سِتَّةَ مَلايِينِ نَسَمَة تَواقَحَ فَ أَلْغَى لِقاءً مَعَ رَئِيسِ البَرْلَمانِ فِي دَوْلَةٍ نَوَوِيَّةٍ وَ عُضْوٍ دائِمٍ فِي مَجْلِسِ الأَمْنِ ، كَما أَلْغَى مُقابَلَةً مَعَ بَطْرِيَرْكِ عُمُومِ رُوسِيا الَّذِي يَعُدُّ مِن أَبْرَزِ زُعَماءِ الأُرْثُوذُكْس فِي العالَمِ . وَ لَم يُقَدِّمُ الإِسْرائِيلِيُّونَ تَوْضِيحاً رَسْمِيّاً وَ اِكْتَفَوْا بِ الإِشارَةِ إِلَى أَنَّ شارُون » مَشْغُولٌ « بِ مُتابَعَةِ الوَضْعِ فِي إِسْرائِيلِ عَلَى رَغْمَ أَنَّ هُ وَجَدَ ما يَكْفِي مِن الوَقْتِ لِ حُضُورِ ثَلاثِ جَلَساتٍ مَطُولَةٍ مَعَ أَعْيان الجالِيَةِ اليَهُودِيَّةِ لِكَي يُطالِب هُم بِ الاِنْتِقال السَرِيعِ إِلَى إِسْرائِيلِ لِأَنَّ ها » بِ حاجَةٍ إِلَى مِلْيُونِ مُهاجِر « وَ لِكَي يَدْعُو هُم إِلَى اِسْتِثْمارِ أَمْوال هُم فِي الدَوْلَةِ العِبْرِيَّةِ بَيْنَ ما رُوسِيا تَسْتَجْدِي القُرُوضَ مِن الخارِجِ . وَ بِ ذا فَ إِنَّ شارُون لَم يَخْف رَغْبَتَ هُ فِي اِسْتِنْزافِ رُوسِيا وَ اِمْتِهان رُمُوزِ ها ،
وَ
ثَمَّةَ
دَلائِلُ عَلَى أَنَّ اللِقاءَ مَعَ البَطْرِيَرْك ألغي لِأَنَّ الأَخِيرَ كانَ اِحْتَجَّ عَلَى مَنْعِ الحُجاجِ الأُرْثُوذُكْسِ مِن الوُصُولِ إِلَى الأَماكِن المُقَدَّسَةِ خُصُوصاً فِي بَيْت لَحْم .
وَ لاحَظَ أَنَّ " المَرْحَلَةَ الَّتِي مَرَّ بِ ها لُبْنانُ خِلالَ السَنَتَيْنِ الماضِيَتَيْنِ وَ الَّتِي رافَقَ ها حِوارٌ مُسْتَمِرٌّ مَعَ صُنْدُوقِ النَقْدِ ، وَ فِي ظِلِّ أَجْواء ضاغِطَة مِن اِرْتِفاعِ مُسْتَوَى المَدْيُونِيَّةِ وَ عَدَمِ تَطَوُّرِ حَجْمِ الإِيرادات وَ عَدَمِ ضَبْطِ الإِنْفاق إِلَى جانِبِ التجاذبات السِياسِيَّةِ الداخِلِيَّةِ - هٰذِهِ الأُمُور طَرَحَت عَلامات اِسْتِفْهام حَوْلَ قُدْرَةِ لُبْنانِ عَلَى الصُمُودِ رَغْمَ كُلِّ الإِجْراءاتِ الَّتِي اُتُّخِذَت لِ الحَدِّ مِن هٰذِهِ المُشْكِلاتِ ، الأَمْر الَّذِي خَلَقَ نَوْعاً مِن وُجُهاتِ النَظَرِ فِي صُنْدُوقِ النَقْدِ لَم تَرْقَ إِلَى مُسْتَوَى القَرارِ . فَ
ثَمَّةَ
وُجْهَةُ نَظَرٍ تَقُولُ إِنَّ لُبْنانَ وَضْعُ هُ مَيْؤُوس مِن هُ وَ يَحْتاج إِلَى عَمَلِيّاتِ بَتْر أَو قَصّ أَو حِلاقَة مِن مِثْلَ خَفْضِ قِيمَةِ العُمْلَةِ الوَطَنِيَّةِ
وَ
هٰذِهِ وُجْهَةُ نَظَرٍ وَ لَيْسَت قَراراً اُتُّخِذَ . وَ بَعْضُ الإِدارَةِ كانَت تَقُولُ إِنَّ لُبْنانَ حالَة هُ صَعْبَةٌ وَ نَحْنُ لَيْسَ لَدَي نا تَصَوُّرٌ لِ الحَلِّ . وَ مَجْمُوعَة أُخْرى مِن أَعْضاء مَجْلِسِ إِدارَةِ صُنْدُوقِ النَقْدِ ، قالَت : صَحِيحٌ أَنَّ وَضْعَ لُبْنانِ صَعْبٌ وَ لٰكِنَّ لَدَي هِ النِيَّةُ مِن خِلالَ ما يَقُومُ بِ هِ مِن إِجْراءاتٍ لِ الخُرُوجِ مِن أَزْمَة هُ بِ التالِي وَ يَجِبُ مُساعَدَة هُ . وَ هٰذِهِ الفِكْرَةُ اِنْتَصَرَت بَعْدَ ما اِقْتَنَعَ هٰؤُلاءِ بِ جُهُودِ الحُكُومَةِ وَ ما تَقُومُ بِ هِ ، وَ هٰذا كانَ الأَساس فِي تَطَوُّرِ فِكْرَةِ بارِيس - 2 الَّذِي جاءَ عَقِبَ مُؤْتَمَرِ بارِيس - 1 الَّذِي كانَ بِ مَثابَةٍ مُمَهَّد لَ هُ . مِن هُنا ، وَ مَعَ نَجاح نا فِي تَطْبِيقِ الضَرِيبَةِ عَلَى القِيمَةِ المُضافَةِ ، بَدَأَ مُعَسْكَرُ التَعاوُنِ مَعَ لُبْنانِ يَزِيدُ وَ التَقْدِير لِ جُهْد هُ يَتَحَسَّن ، وَ ما جَرَى فِي بارِيس - 2 لَيْسَ إِلّا دَلِيلاً عَلَى هٰذِهِ الأُمُور ، وَ البَيان الَّذِي صَدَرَ أَكَّدَ ذٰلِكَ وَ هُوَ صادِرٌ عَن رُؤَساءِ دُوَلِ وَ تَلِي داخِلَ المُؤْتَمَرِ وَ عَرَضَ عَلَى كُلِّ أَدْمِغَة العالَمِ المالِيِّ الَّتِي دَرَسَت هٰذا البَيانَ " .
لٰكِنَّ
->
هُناكَ
وَ قالَت الصَحِيفَةُ إِنَّ الاِقْتِراحَ قَد يَحْظَى بِ التَرْحِيب فِي المِنْطَقَةِ ، لٰكِنَّ ها نَقَلَت أَيْضاً عَن المَسْئُول الأَمْرِيكِيِّ الَّذِي أَعْلَنَ الخَبَرَ قَوْلَ هُ إِنَّ الرَئِيسَ " يُدْرِكُ أَنَّ هٰذِهِ مَهَمَّةٌ صَعْبَةٌ وَ تَتَطَلَّبُ قِيادَةً جَرِيئَةً مِن العَدِيدِ مِن الأَطْراف . " كَما نَقَلَت الصَحِيفَةُ عَن دِيفِيد ماكوفيسكى مِن مَعْهَدِ واشِنْطُن لِ سِياسَةِ الشَرْقِ الأَدْنَى قَوْلَ هُ إِنَّ اِتِّفاقِيَّةَ التِجارَةِ الحُرَّةِ فِي المِنْطَقَةِ سَ تَكُونُ مُفِيدَةً ،
لٰكِنَّ
ها لَن تَكُونَ كافِيَةً لِ دَفْعِ العَرَبِ وَ الإِسْرائِيلِيِّينَ إِلَى صَنْعِ السَلامِ " فَ
هُناكَ
بَعْضُ القَضاياِ الشائِكَةِ لِ الغايَةِ . "
more...
لِ ذٰلِكَ يَقُولُ عُضْوُ " قُرْنَة شَهْوان " الدُكْتُورُ فارِس سَعِيد فِي حَدِيثٍ لَ هُ إِنَّ هُ لا يَعْتَقِدُ بِ وُجُودِ ضَغْطٍ أَمِيرْكِيّ عَلَى سُورِيا وَ إِنَّ قَنَواتِ الاِتِّصالِ المَفْتُوحَةَ بَيْنَ سُورِيا وَ أَمِيرْكا تَتَعَدَّى التَأْثِيرات المَسِيحِيَّةَ الداخِلِيَّةَ وَ الإِمْكانات المَسِيحِيَّةَ لِ بَلْوَرَةِ مَشْرُوعٍ سِياسِيٍّ إِلَى جانِبِ الأَمِيرْكِيِّينَ أَو ضِدَّ هُم . فَ التَنْسِيق الأَمْنِيّ حَوْلَ مُكافَحَةِ " القاعِدَةِ " داخِلَ سُورِيا وَ حَوْلَ " الجِهادِ الإِسْلامِيِّ " وَ " حَماسِ " وَ المَجْمُوعات الإِسْلامِيَّةِ الأُصُولِيَّةِ هُوَ فِي أَقْصَى مَداِ هِ ، وَ
لا
مُشَكَّلَةَ بَيْنَ هُما أَمّا الكَلامُ عَلَى أَنَّ المَسِيحِيِّيْنَ أَو جُزْءاً مِن هُم يَضْغَطُونَ عَلَى سُورِيا مِن خِلالَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ،
فَ
هُوَ أَمّا مِن بابِ التَهْوِيل أَو التَمْثِيلِ أَو الغَباء السِياسِيِّ .
_
0.01%
وَ
->
و
إِسْرائِيل تَرْبُطُ الهَجَماتِ بِ » الإِرْهابِ الإِسْلامِيِّ «
و
وَ
تُغْلِق مَجال ها الجَوِّيَّ 24 ساعَةً
ابري
->
ل
وَ فِي نَفْسِ الوَقْتِ يَتِمُّ يَوْمِيّاً تَعْقِيمُ جَمِيعِ الحامِلاتِ وَ عَدَدُ ها 18.496 وَ سَيّاراتِ الأُجْرَةِ وَ عَدَدُ ها 46 أَلْفاً وَ عَرَباتِ مِتْرُو الأَنْفاقِ وَ عَدَدُ ها 324 وَ ذٰلِكَ اِبْتِداءٌ مِن 26
ابري
ل
. وَ تُلْصَقُ عَلامَةٌ عَلَى كُلِّ عَرَبَةِ جَرْيٍ لَ ها التَعْقِيمُ . أَمّا هٰذِهِ العَلاماتُ فَ هِيَ فِي سَبْعَةِ أَلْوانٍ كُلُّ لَوْنٍ يُمَثِّلُ يَوْماً مِن الأُسْبُوعِ .
نشر
->
ة
نشر
ة
الأَحْوالِ الدِيمُوقراطِيَّةِ !
مل
->
يون
وَ ذَكَرَت صَحِيفَةُ / الاِقْتِصادِ اليَوْمِيَّةُ / أَنَّ عَدَدَ العُمّالِ المسرحين مِن المُؤَسَّساتِ الحُكُومِيَّةِ الصِينِيَّةِ وَصَلَ إِلَى 4.1 مِلْيُونٍ بِ نِهايَةِ عامِ 2002 بِ اِنْخِفاضِ 1.05
مل
يون
عَن العامِ الأَسْبَقِ .
وَزِير
->
أن
وَ تَرافَقَ التَأْجِيلُ مَعَ جِدالٍ فِي السُوقِ حَتَّى أَنَّ تَصْرِيحاتِ المَسْؤُولِينَ كانَت مُتَضارِبَةً إِذ أَكَّدَ
أن
وَزِير
الطَرْحَ فِي مَوْعِدٍ ما لٰكِنَّ الآخَرَ أَكَّدَ إِرْجاءَ هُ ، وَ حَسَمَت الحُكُومَةُ الأَمْرَ بِ أَنَّ عَمَلِيَّةَ طَرْحِ شَرِكَةِ الاِتِّصالاتِ مُرْتَبِطٌ بِ حالِ السُوقِ الدُوَلِيَّةِ ، وَ طالَما أَنَّ السُوقَ تُعانِي مُنْذُ فَتْرَةٍ هُبُوطاً شَدِيداً فَ الطَرْحُ مُتَوَقِّفٌ .
more...
اِرْتَفَعَت نِسْبَةُ المُدَخِّناتِ فِي السَعُودِيَّةِ إِلَى نَحْوَ 35 بِ
ال
مِائَة
فِيما اُعْتُبِرَ اِنْتِشارٌ سَرِيعٌ لِ التَدْخِينِ بَيْنَ النِساءِ وَ المُراهِقاتِ خاصَّةً بِ مَدِينَةِ جِدَّة .
وَ طُولُ هٰذا النَفَقِ 2880 مِتْراً وَ طُولُ قِطاعِ الأُنْبُوبِ الغارِقِ مِن هُ 736 مِتْراً وَ لِ النَفَقِ 8 خاناتٍ وَ أَعْمَقُ جُزْءٍ مِن هُ 33 مِتْراً وَ سُرْعَةُ السَيْرِ فِي هِ 80
كِيلُو
مِتْراً
/ ساعَة .
تَعَرَّضَ رَئِيسُ الوُزَراءِ البِرِيطانِيُّ تُونِي بلِير لِ هَزِيمَةٍ اِنْتِخابِيَّةٍ عَقِبَ حَرْبِ العِراقِ عِنْدَما خَسِرَ حِزْبُ العُمّالِ الَّذِي يَتَزَعَّمُ هُ ما مَجْمُوعُ هُ 833
مقعد
ا
فِي المَجالِسِ البَلَدِيَّةِ فِي عُمُومِ البِلادِ فِي أَهَمِّ جَوْلَةٍ مِن الاِنْتِخاباتِ البَلَدِيَّةِ طِوالَ أَرْبَعَةِ سَنَواتٍ .
وَ أَوْضَحَ المَصْدَرُ أَنَّ هُ فِي حالِ تَنْفِيذِ ذٰلِكَ فَ
لا
بُدّ مِن إِكْمالِ تَنْفِيذِ خُطَّةِ المَعاشِ المُبَكِّرِ الَّتِي تَتَطَلَّبُ نَحْوَ 400 مِلْيُونِ جُنَيْهٍ وَ مِن ثَمَّ لا بَدِيل عَن الإِصْلاحِ المالِيِّ أَوَّلاً خُصُوصاً وَ أَنَّ هُ لا تُوجَدُ مَصادِرُ حالِيّاً لِ تَمْوِيلِ المَعاشِ المُبَكِّرِ .
وَ أَعْرَبَت بَعْضُ البُلْدانِ الأَعْضاءِ فِي الأُوبِكِ عَن قَلِقِ ها إِزاءَ بَقاءِ الأَسْعارِ فِي مُسْتَوَى أَقَلَّ مِن
ال
25
دُولاراً المُحَدَّدِ مِن قَبْلِ الأُوبِكِ . وَ قالَ رَئِيسُ المُنَظَّمَةِ عَبْداللّٰه العَطِيَّة يَوْمَ الأَرْبِعاءِ الماضِي إِنَّ الأُوبِكَ قَلِقَةٌ إِزاءَ اِنْخِفاضِ الأَسْعارِ وَ إِنَّ الوُزَراءَ يَتَشاوَرُونَ حَوْلَ كَيْفِيَّةِ التَدَخُّلِ لِ وَقْفِ اِنْخِفاضِ الأَسْعارِ بِ شَكْلٍ أَكْبَرَ .
وَ جاءَت تَصْرِيحاتُ وَلِيِّ العَهْدِ السَعُودِيِّ الأَمِيرِ عَبْداللّٰه بِن عَبْدالعَزِيز تَتْوِيجاً لِ تَصْرِيحاتِ مَسْؤُولِينَ سَعُودِيِّينَ مُنْذُ أَوائِلِ سَنَةِ 1999 أَكَّدَ خِلالَ ها مَسْؤُولٌ سَعُودِيٌّ رَفِيعُ المُسْتَوَى فِي تَصْرِيحاتٍ صَحافِيَّةٍ » أَنَّ السَعُودِيَّةَ تَعْمَلُ عَلَى تَوْسِيعِ أُفُقِ التَعامُلِ وَ التَعاوُنِ مَعَ المَرْأَةِ
«
.
داعِياً إِلَى » فَتْحِ حِوارٍ أُسَرِيٍّ داخِلَ المُجْتَمَعِ تُشارِكُ فِي هِ المَرْأَةُ لِ تَوْسِيعِ دَوْرِ ها خُصُوصاً أَنَّ ها حَصَلَت عَلَى الإِجازاتِ العِلْمِيَّةِ العُلْيا وَ باتَت طاقَةً مُعَطَّلَةً لِ أَسْبابٍ اِجْتِماعِيَّةٍ أَكْثَرُ مِن ها عَمَلِيَّةٌ وَ دِينِيَّةٌ « وَ شَدَّدَ عَلَى أَنَّ المُجْتَمَعَ » لَن يَتَوازَنَ إِلّا بِ دَوْرِ المَرْأَةِ ، وَ مُذَكِّراً بِ أَنَّ » الدَعْوَةَ إِلَى عَمَلِ المَرْأَةِ لا تَعْنِي إِفْسادَ ها « .
AtrObj
0.01%
مَعَ
->
بارِيس
كَما تَعَهَّدَ شرُودِر بِ مُواصَلَةِ تَوْثِيقِ العَلاقاتِ
مَعَ
بارِيس
، قائِلاً إِنَّ العَلاقاتِ مَعَ فَرَنْسا وَ الوِلاياتِ المُتَّحِدَةِ ذاتُ أَهَمِّيَّة حَيَوِيَّة بِ النِسْبَةِ لِ أَلْمانِيا .
عَلَى
->
نِيَّة
السِينارِيو مُسْتَوْحَى مُباشَرَةً مِن تَجارِبِ الاِسْتِبْداد القَرِيبَةِ مِن نا : يَبْدَأُ بِ إِعْلان الأَحْكامِ العُرْفِيَّةِ العَقائِدِيَّة ، مِمّا يَسْمَحُ بتخوين كُلِّ مَن يُصِرُّ عَلَى التَفْكِيرِ خارِجَ السِرْب ، بِ حُجَّةِ أَنَّ المِنْطَقَةَ تَمُرُّ بِ " مَرْحَلَةٍ دَقِيقَةٍ " ، ثُمَّ يَقُومُ عَلَى اِفْتِعال أَخْطار غَيْرِ مَوْجُودَةٍ ، أَوَّلاً بِ نَسَبِ نِيّاتٍ مُبَيِّتَةٍ إِلَى المُعارِضِينَ وَ ثانِياً باستثارة رُدُودِ أَفْعال
عَلَى
هٰذِهِ
النِيّات
المُفْتَرَضَةِ عِنْدَ أَقَلِّيَّة مُفَوَّهَة تُفْتَحُ أَمامَ ها جَمِيعُ المَنابِر . وَ يَنْتَهِي السِينارِيو بِ أَن تَتَسَلَّح السُلْطَةُ بِ الضَجَّة الَّتِي تَكُونُ قَد تَسَبَّبَت بِ ها هِيَ نَفْسُ ها لشرعنة ما سَ تَقُومُ بِ هِ مِن اِنْتِهاكٍ لِ قَوانِينِ الدِيمُوقراطِيَّةِ ، مَثَلاً بِ مَنْعِ التَظاهُرِ ، وَ لِ تَبْرِير مَعَ مَفْعُول رَجْعِيّ لَمّا تَكُونُ قَد بَثَّت هُ مِن سَمُومٍ لِ الوُصُولِ إِلَى هٰذِهِ النِهايَةِ السَعِيدَة .
لِ
->
مُشَرَّد
وَ قالَت روث شوارتز الَّتِي تَعْمَلُ فِي مُنَظَّمَةٍ خاصَّةٍ بِ مُساعَدَةِ المُشَرَّدِينَ لِ وِكالَةِ فرانْس برِس إِنَّ كُونْتِيَّةَ لُوس أَنْجِلِيس تُقَدِّمُ مُساعَداتٍ
لِ
المُشَرَّدِينَ
إِلّا أَنَّ كِنْت يُعانِي مِن اِضْطِراباتٍ عَقْلِيَّةٍ تَحُولُ دُونَ تَقْدِيمِ مُساعَداتٍ جِدِّيَّةٍ لَ هُ .
حَوْلَ
->
كِتاب
بِ دَعْوَةٍ مِن نَدْوَةِ العَمَلِ الوَطَنِيِّ أُقِيمَت أَمْسِ حَلْقَةُ نِقاشٍ
حَوْلَ
كِتاب
الوَزِيرِ السابِقِ الدُكْتُورِ عِصام نُعْمانٍ " العَرَبُ عَلَى مُفْتَرَق ، اِسْتِشْراف تَحَدِّيات ما بَعْدَ 11 أَيْلُول 2002 " فِي مَرْكَزِ تَوْفِيقِ طَبّارَة فِي بَيْرُوتِ ، حَضَرَ ها الرَئِيسُ سَلِيمُ الحُصّ وَ النائِبُ مَرْوان فارِس وَ الوَزِير السابِقُ مُحَمَّدٌ يُوسِفُ بيضون وَ النائِبُ السابِقُ زُهَيْرُ العبيدي وَ عُضْوُ مَجْلِسِ بَلَدِيَّة بَيْرُوتِ عَبْدُ الحَمِيدِ فاخُورِيّ .
بَيْنَ
->
مَعْنِيّ
يَأْتِي ذٰلِكَ فِي ظِلِّ تَرَقُّبِ الرَأْيِ العامِّ لِ إِقْرارِ مَجْلِسِ الشَعْبِ ( البَرْلَمانِ ) الأُسْبُوعَ الجارِي قانُونَ التَمْوِيلِ العَقارِيِّ الَّذِي سَ يُثِيرُ جَدَلاً
بَيْنَ
المَعْنِيِّينَ
فِي شَأْنِ جَدْوا هُ لِ مَحْدُودِي الدَخْلِ ، وَ يَنْتَظِرُ المُتَعامِلُونَ فِي سُوقِ المالِ القانُونَ الَّذِي سَ يُعْطِي دَفْعَةً لِ القِطاعاتِ الاِقْتِصادِيَّةِ المُخْتَلِفَةِ سَواءً بِ شَكْلٍ مُباشِرٍ ، كَما الحالُ فِي قِطاعاتِ الإِسْكانِ وَ المُقاوَلاتِ ، أَو بِ شَكْلٍ غَيْرِ مُباشِرٍ لِ قِطاعاتِ الأَسْمَنْتِ وَ مَوادِّ البِناءِ وَ الصِناعاتِ المَعْدِنِيَّةِ .
more...
وَ قالَت روث شوارتز الَّتِي تَعْمَلُ فِي مُنَظَّمَةٍ خاصَّةٍ بِ مُساعَدَةِ المُشَرَّدِينَ لِ وِكالَةِ فرانْس برِس إِنَّ كُونْتِيَّةَ لُوس أَنْجِلِيس تُقَدِّمُ مُساعَداتٍ لِ المُشَرَّدِينَ إِلّا أَنَّ كِنْت يُعانِي مِن اِضْطِراباتٍ عَقْلِيَّةٍ تَحُولُ دُونَ تَقْدِيمِ مُساعَداتٍ جِدِّيَّةٍ
لَ
هُ
.
وَ قالَ المُتَحَدِّثُ غادي بالْتِيانْسْكِي " لا يُمْكِنَّ نا مَعْرِفَةُ الوَقْتِ الَّذِي سَ تَسْتَغْرِقُ هُ هٰذِهِ القِمَّةُ بِ التَحْدِيدِ ، لِأَنَّ هُ لَم يَتِمَّ تَحْدِيدُ أَيِّ مَوْعِدٍ نِهائِيٍّ
لَ
ها
، وَ لٰكِنّ ِي أَعْتَقِدُ أَنَّ مُهْلَةَ أُسْبُوعَيْنِ تُعْتَبَرُ فَتْرَةً مَعْقُولَةً لِ غِيابِ رَئِيسِ الوُزَراءِ عَن إِسْرائِيلَ " .
حَذَّرَت مُنَظَّماتٌ اِقْتِصادِيَّةٌ عِدَّةٌ مِن خَسائِرَ سَ تُلْحِقُ بِ كُلِّ القِطاعاتِ الاِقْتِصادِيَّةِ
فِي
مِصْرَ
نَتِيجَةَ الأَحْداثِ الدُوَلِيَّةِ الراهِنَةِ قَد تَصِلُ قِيمَتُ ها إِلَى 5.1 بِلْيُونِ دُولارٍ نِهايَةَ شالسنة الجارِيَةِ وَ إِلَى 5.2 بِلْيُونِ دُولارٍ ، عَلَى أَكْثَرِ تَقْدِيرٍ ، حَتَّى مُنْتَصَفِ السَنَةِ المُقْبِلَةِ وَ هُوَ التارِيخُ الَّذِي حَدَّدَت هُ الإِدارَةُ الأَمِيرْكِيَّةُ لِ خُرُوجِ ها مِن أَزْمَةِ الرُكُودِ القائِمَةِ .
وَ نَقَلَ ناطِقٌ بِ اِسْمِ خَفَر السَواحِل البِرِيطانِيِّيْنَ عَن مارْك اشتون سمِيث ، وَ هُوَ مُحاضِرٌ فِي جامِعَةِ كَمْبرِدج ، قَوْلَ هُ لِ رِجالِ الإِنْقاذ إِنَّ هُ شَعَرَ بِ مُشْكِلَة خَطِيرَةٍ وَ هُوَ يَتَشَبَّث بِ قارِب هُ المَقْلُوب وَسْطَ أَمْواج مُتَلاطِمَة قُبالَة جَزِيرَةِ وايت ، وَ لٰكِنَّ لَم يَخْطُر فِي بال هُ الاِتِّصالُ بِ أَجْهِزَةِ الإِنْقاذ القَرِيبَةِ . وَ قالَ اشتون شميث ( 33 عاماً ) لِ مُراسِل صَحِيفَةِ » تايْم « : » قَضَيتُ دَقائِقَ عِدَّةً أُفَكِّر فِي شَخْصٍ يُمْكِنُ أَن يُساعِد نِي وَ لَم يَهْد نِي تَفْكِير ِي إِلّا إِلَى شَقِيقَة ِي وَ والِد ِي « . وَ ذَهَلَ والِدُ هُ الَّذِي يَعْمَلُ مُدَرِّباً لِ الجَيْشِ فِي دُبَيّ عِنْدَ ما تَلَقَّى المُكالَمَة
مِن
اِبْنِ
هِ ، وَ أَبْلَغَ خَفَر السَواحِل البِرِيطانِيِّيْنَ المُتَمَرْكِزِينَ عَلَى بُعْدِ أَقَلِّ مِن مِيلٍ مِن المَكانِ المَوْجُودِ فِي هِ اِبْنُ هُ . وَ أَرْسَلَت مِرْوَحِيَّة إِنْقاذ ، وَ اِنْتَشَلَت اشتون سمِيث مِن الماء بَعْدَ 12 دَقِيقَةً مِن تَلَقِّي البَلاغِ .
AtrAtr
0%
قُرْبَ
->
أَرْبِعاء
وَ ذَكَرَت الصُحُفُ أَيْضاً أَنَّ ثَلاثَةَ مُزارِعِينَ أُصِيبُوا بِ جُرُوحٍ أَمْس الجُمْعَةَ فِي اِنْفِجارِ قُنْبُلَةٍ وُضِعَت فِي أَحَدِ الحُقُولِ فِي واد جُمْعَة
قُرْبَ
الأَرْبِعاء
( 15 كلم إِلَى جَنُوبِ العاصِمَةِ ) .
لاجِئ
->
أَقام
أَفادَت صَحِيفَةُ صَنْداي فيجان الأُسْبُوعِيَّة المَحَلِّيَّةُ الأُوغَنْدِيَّةُ الصادِرَةُ غَداً أَنَّ الحُكُومَةَ الأُوغَنْدِيَّةَ سَوْفَ تُعِيدُ تَوْطِينَ أَكْثَرِ مِن 15 أَلْفَ
لاجِئ
سُودانِيٍّ
يُقِيمُونَ
حالِيّاً فِي مُعَسْكَراتٍ كيرياندونجو فِي مِنْطَقَةِ ماشيندى الغَرْبِيَّةِ إِلَى مِنْطَقَةِ غَرْبِ النِيلِ بِ شَمال غَرْبِ البِلادِ خِلالَ الشَهْرِ الجارِي .
مَدِينَة
->
شَمال
أَفادَت مَصادِرُ فِلَسْطِينِيَّةٌ أَنَّ عامِلاً فِلَسْطِينِيّاً قُتِلَ مَساءَ الأَرْبِعاءِ بِ نِيرانِ الجَيْشِ الإِسْرائِيلِيِّ فِي قَرْيَةِ تياسير القَرِيبَةِ مِن
مَدِينَةِ
جِنِين
شَمالَ
الضِفَّةِ الغَرْبِيَّةِ .
إِزاءَ
->
زِيادَة
وَ كانَ خاتِمِيّ أَجْرَى الخَمِيسَ اِتِّصالاً هاتِفِيّاً مَعَ نَظِيرِ هِ الفِنِزْوِيلِّيِّ هُوغُو شافِيز وَ أَكَّدَ لَ هُ " دَعْمَ هُ لِ مَوْقِفِ كَراكاس " المُتَحَفِّظِ
إِزاءَ
زِيادَةِ
الإِنْتاجِ فِي أُوبِك لِ خَفْضِ أَسْعارِ النَفْطِ الخامِ فِي السُوقِ الدُوَلِيَّةِ .
more...
3 - التَأْكِيدُ عَلَى حَقِّ العَوْدَةِ
لِ
اللاجِئِيْنَ
الفِلَسْطِينِيِّيْنَ وَ التَعْوِيض وَ إِعادَةِ أَمْلاك هُم المسلوبة وَ التَعْوِيض عَن ها .
وَ كانَ عَسْكَرِيُّونَ رُوسٌ أَكَّدُوا لِ وِكالَةِ فرانْس برِس مِن جِهَةٍ أُخْرَى أَنَّ هُ سَ يَتِمُّ حَظْرُ أَيِّ تَحَرُّكٍ
فِي
الشِيشانِ
اِعْتِباراً مِن 15 تَمُّوز / يُولِيُو وَ لِ فَتْرَةٍ غَيْرِ مُحَدَّدَةٍ .
أَفادَت مَصادِرُ فِلَسْطِينِيَّةٌ أَنَّ عامِلاً فِلَسْطِينِيّاً قُتِلَ مَساءَ الأَرْبِعاءِ بِ نِيرانِ الجَيْشِ الإِسْرائِيلِيِّ فِي قَرْيَةِ تياسير القَرِيبَةِ مِن
مَدِينَةِ
جِنِين
شَمالَ
الضِفَّةِ الغَرْبِيَّةِ .
وَ أَكَّدَ البَيانُ الخِتامِيُّ » أَنَّ الطَرَفَيْنِ تَمَكَّنا مِن تَقْوِيمِ الخَطَواتِ السابِقَةِ بَيْنَ البَلَدَيْنِ وَ مُناقَشَة مَشْرُوعِ الاِتِّفاقِ المُلْحَقِ بِ إِطْلاق حُرِّيَّةِ تَبادُلِ المُنْتَجاتِ وَ تَسْهِيل عَمَلِيّاتِ النَقْلِ
بَيْنَ
البَلَدَيْنِ
وَ إِزالَة أَيِّ عَقَباتٍ طارِئَةٍ تَعْتَرِضُ عَمَلِيَّةَ التَبادُلِ التِجارِيِّ وَ النَقْلِ البَرِّيِّ وَ البَحْرِيِّ وَ الجَوِّيِّ وَ وَسائِلِ الترانزيت وَ تَوْسِيعِ التَعاوُنِ فِي مَجالاتِ الزِراعَةِ وَ الصِناعَةِ وَ النَفْطِ وَ الغازِ وَ الكَهْرَباءِ وَ المِياهِ وَ المَشارِيع وَ الاِسْتِثْماراتِ السُورِيَّةِ - اللُبْنانِيَّةِ المُشْتَرَكَةِ « .
PredC
0%
فَ
->
كَوْن
أَهَمِّيَّة هٰذا الاِتِّهامِ لِ " قُرْنَة شَهْوان "
كَوْنُ
هُ يَصْدُرُ عَن وُزَراءِ وَ نُوّاب وَ سِياسِيِّيْنَ بارِزِيْنَ يَذْهَبُ بَعْضُ هُم إِلَى حَدِّ القَوْلِ بِ وُجُودِ مُخَطَّطاتٍ لِ إِحْياء المَناخاتِ التَقْسِيمِيَّة فِي البِلادِ ،
فَ
كانَ رَدُّ القُوَى الإِسْلامِيَّةِ المُجْتَمِعَة فِي " خَلِيَّةِ حَمْدٍ " بِ أَن لَوَّحَت بِ مَنْطِقِ الأَكْثَرِيَّة وَ الأَقَلِّيَّة منتهكة اِتِّفاقِ الطائِف وَ هَدَّدَت بِ أَنَّ الأَكْثَرِيَّة الإِسْلامِيَّةَ لَن تَسْمَحَ بِ أَن تَتَحَكَّم بِ ها الأَقَلِّيَّة المَسِيحِيَّةُ . وَ ذَهَبَ خَيال بَعْضِ هٰذِهِ القُوَى إِلَى حَدِّ الإِيحاء أَنَّ مُساعِدَ وَزِيرِ الخارِجِيَّةِ الأَمِيرْكِيّ لِ شُؤُونِ الشَرْقِ الأَوْسَط وِلْيَم بِيرنْز الَّذِي زارَ بَيْرُوتَ أَخِيراً هُوَ الَّذِي أَوْحَى لِ " قُرْنَة شَهْوان " بِ التَصْعِيد ضِدَّ سُورِيا الَّتِي سَ تَكُونُ مُسْتَهْدَفَةً بَعْدَ العِراقِ وَ أَنَّ مُناخات جَدِيدَةٌ آتِيَة إِلَى المِنْطَقَةِ وَ أَنَّ عَلَى " القرنة " أَن تُثَبِّتُ وُجُودَ ها داخِلِيّاً .
more...
ثُمَّ تَحَدَّثَ الزَمِيل حِلْمِي مُوسَى عَن " شَجاعَةِ الدُكْتُورِ نُعْمانٍ فِي جَمْعِ هٰذِهِ المَقالات ،
وَ
الواقِعُ
أَنَّ
مُعْظَمَ مَقالاتِ الكِتابِ تَجْمَعُ بِ طَرِيقَةٍ ذَكِيَّة بَيْنَ الفِكْرِ السِياسِيِّ وَ التَحْلِيلِ السِياسِيِّ .
إِسْرائِيلُ وَحْدَ ها خَلَقَت هٰذا الوَضْعَ الَّذِي دَمَّرَت فِي هِ أَمْنَ ها وَ هِيَ تَتَحَدَّثُ عَن حِمايَة هُ . وَ الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ شَرِيكَة ها فِي الجَرِيمَتَيْنِ ، ضِدَّ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ ، وَ ضِدَّ الأَمْنِ الإِسْرائِيلِيِّ نَفْسِ هِ ، فَ التَأْيِيد الأَعْمَى لِ إِسْرائِيل يُشَجِّع ها عَلَى رُكُوب رَأْسِ ها ، وَ يُزِيدُ مِن مَشاكِل ها بَدَلَ أَن يُنْقِص ها ،
وَ
أَهَمُّ مِن ذٰلِكَ
أَنَّ
هُ يُوقِع مَزِيداً مِن الضَحاياِ الفِلَسْطِينِيِّيْنَ تَتَحَمَّلُ المَسْؤُولِيَّةَ عَن هُم الوِلاياتُ المُتَّحِدَةُ مَعَ إِسْرائِيلِ .
واضِحٌ أَنَّ رَفِيق الحَرِيرِيّ يَحْرِصُ عَلَى عَدَمِ المُبالَغَة فِي رَفْعِ سَقْفِ التَوَقُّعاتِ . صَحِيحٌ
أَنَّ
ها كَثِيرَةٌ وَ كَبِيرَةٌ ، وَ
لٰكِنَّ
ها لَيْسَت زِرّاً سِحْرِيّاً سَ يَحُلّ مَشاكِلَ لُبْنانِ الاِقْتِصادِيَّةَ بِ كَبْسَة واحِدَةٍ . لَقَد تَعَلَّمَ كَثِيراً مُنْذُ دُفْعَتِ هِ الحَماسَة إِلَى إِطْلاق " وُعُودِ الرَبِيع " ، فَ نَحْنُ لَسْنا فِي بَلَدٍ يُطْلِقُ النارُ عَلَى السُنُونُو فَ حَسَب ، بَل فِي مِنْطَقَةٍ تُقاطِع فَصْلَ الرَبِيع وَ تُراوِحُ دائِماً فِي مَواسِم الزَوابِع .
Additional comments: